أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟















المزيد.....

من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2186 - 2008 / 2 / 9 - 10:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دارت المحاورة بين الدكتور سيار الجميل والدكتور كاظم حبيب مدة طويلة وما زالت سجالا وتضمنت العديد من الحلقات. ولم اعر المحاورة اهتماما في البداية ولم اتابع قراءتها لان ذلك يشغل الكثير من وقتي ووضعي لا يسمح لي بقضاء مثل هذا الوقت امام الحاسب. وفي الايام الاخيرة قرأت تعليقات على المحاورة وشعرت انها تخوض مواضيع قد تكون مهمة بالنسبة لقرائي فقررت محاولة خوض بعض المواضيع المبحوثة في المحاورة ليس لمناقشتها وابداء رايي في المناقشات وانما لكتابة بعض المقالات باختيار بعض المواضيع التي تكون مفيدة لقرائي. وكان بين المقالات التي قرأتها عتاب على الدكتور الجميل لاعتباره بعض المعلقين او المشاركين في موضوع المحاورة "طفيليين طارئين" ولم اعر اهتماما لذلك اول الامر لاني لم اكن ازمع الدخول في الحوارات. وحين بدات في كتابة بعض المواضيع تذكرت ذلك المقال واستفسرت عن كاتبه وتوصلت في النهاية الى الفقرة التالية الموجودة في الحلقة العاشرة من حلقات الدكتور سيار الجميل:
"ان النقاش لا يصبح حيويا وجاذبا ان لم تتوفر فيه عناصر مشوقة .. حوار يحترم كل من صاحبيه القراءى الكرام . لقد تعّرض كل منّا الى على امتداد سنوات طوال الى هجمات بلا مبرر كتبها طفيليون وطارئون .. في حين اثبت البعض الاخر في مقالات منشورة نقده بدحض الحجة بالحجة ، او بتقديم الاهم على المهم ، والترفع عن سفاسف الامور .. لقد اعجبني قول الدكتور حبيب : " ولكن حين يكون طرف النقاش الآخر مثل الصديق الأستاذ الدكتور سيّار الجميل, فأن النقاش مع أفكاره له معنى وهدف, كما يكون منعشاً ومحفزاً ومغنياً في آن. ومن هنا يأتي اهتمامي بمناقشة الكثير من الأفكار المهمة الواردة في الحلقات الأربع المشار إليها " .
في الواقع انا لم يكن لي شرف التعرف على الدكتور سيار الجميل ولم اقم باي تعليق او انتقاد او مناقشة لكتاباته. ولكني كنت احد المنتقدين للدكتور كاظم حبيب. وبما ان الدكتور كاظم حبيب لم يرد على انتقاداتي يبدو لي ان انتقاداتي كانت من نوع الهجمات بلا مبرر ولذلك ينطبق علي وصف المتطفلين الطارئين ولا تدخل انتقاداتي في باب البعض الاخر الذي يدحض الحجة بالحجة. وعليه شعرت ان من حقي ان ادافع عن تطفلي وقد يكون في دفاعي هذا دفاع عن سائر المتطفلين الطارئين ايضا.
في المجال الادبي يستطيع الانسان ان يحتفظ بافكاره وكتاباته ملكا له لا يمسها احد بان يبقيها في فكره او يكتبها ويتركها في درج مكتبه او في مكتبته البيتية. ولكن ما ان يقوم الاديب بنشر ارائه وتقديمها للقراء الا وتصبح ملك القراء وحدهم. فما يكتبه الاديب في مختلف المواضيع وينشره هو ملك القراء ولا يبقى ملكا له ولا يستطيع استرجاعه وسحبه من التداول. ان ما ينشره الاديب يصبح ملكا للقراء يتصرفون به كيفما يشاؤون ووفقا لتقديرهم وفهمهم واستيعابهم لما كتبه. فقد لا يفهم القارئ ما كتبه الاديب له فيهمله او قد يبدي رأيه بعدم فهمه للمكتوب او قد ينتقده بالصورة التي يستطيع التعبير عنها وان يتصرف بتكوين رأيه في الموضوع بالشكل الذي تسمح له به ثقافته ومستواه الثقافي والاجتماعي والفكري. او ان يمدحه ويطري عليه لاستحسانه وللاستفادة التي نالها من قراءته. ليس هناك اي قيد يمنع القارئ من تحديد رايه في الموضوع المنشور لانه موضوع كتب له وهو ملكه يتصرف به بالشكل الذي يستطيعه. وكما ان من يشتري سلعة يصبح من حقه التصرف بها كيفما يشاء وليس من حق بائع السلعة بعد استلام ثمنها ان يتدخل باية صورة في تقرير طريقة المشتري في استعمال السلعة كذلك لا يحق للاديب الكاتب ان يتدخل في كيفية تصرف القارئ المالك لما كتبه الاديب بصفته قارئا.
هذا يصح على كل من ينشر شيئا او رأيا كتبه. ولا يستثنى من ذلك اي اديب او عالم او كاتب او صحافي او كاتب سياسي او غيره. فقد كتب كارل ماركس مثلا كتابه الشهير "الراسمال" عبر فيه عما اكتشفه من حركة النظام الاقتصادي الراسمالي بكل تفاصيله. وتعرض كارل ماركس في حياته الى الاف الانتقادات والتخطئة وحتى التهجمات. ولكن كارل ماركس نفسه لم يشعر بان منتقديه هم متطفلين طارئين لان كتاب "الراسمال" لم يعد ملك كارل ماركس بعد نشره بل اصبح ملك القراء لا سيطرة لكارل ماركس عليه ولا يستطيع استرداده وسحبه واسترجاعه من ملكية القراء. وقد راينا ان كارل ماركس نفسه اقتبس في ملحق الطبعة الثانية لكتابه من بعض منتقديه وخصوصا من الكاتب الروسي الذي انتقده فوجد كارل ماركس في انتقاده برهانا على طريقته الديالكتيكية في اكتشاف حركة النظام الراسمالي. وبعد وفاة كارل ماركس تعرض وما زال يتعرض للانتقاد ولانكار بحوثه وتخطئتها والادعاء بدحضها وتفنيدها ووضع المسمار الاخير في نعشها. ولكن كتابات كارل ماركس ما زالت من اهم الوثائق العلمية والاجتماعية لدى البشرية.
هل هناك شروط ينبغي ان تتوفر في القارئ لكي يحق له انتقاد او مدح او استنكار او استحسان موضوع يقرأه؟ لا اعتقد ان هناك اية شروط كهذه يجب ان تتوفر في القارئ لكي يبدي رأيه مهما كان في موضوع يقرأه. فلا يشترط في القارئ ان يكون في مستوى الكاتب الثقافي او يحمل درجة اكاديمية معادلة للكاتب لكي ينتقده. يحق لكل قارئ بسيط مهما كان مستواه الثقافي ان يبدي رأيه في اي موضوع يقرأه. ان الشرط الوحيد حسب رأيي هو ان يكون الشخص صادقا ومقتنعا في رايه الذي يبديه في الموضوع سلبا كان ام ايجابا وليس كذبا او نفاقا او رياء او غير ذلك.
وهل يشترط ان يكون راي المرء صحيحا لكي يكون الانتقاد او ابداء الراي صحيحا؟ لا اعتقد ذلك. فان الناقد او المعلق او مبدي الراي، اذا كان صادقا فيما يكتب او يقول، يعتقد ان رايه صحيح والا ما كان يكتبه او يقوله. ان على الشخص موضوع الانتقاد او غيره من القراء اذا شاؤوا ان يردوا عليه وان يصححوا ويحاولوا اقناع الشخص بخطئه ان كان خاطئا في نظره او ان يعترفوا بصحة راي المنتقد او راي الكاتب ان كانوا يعتقدون انه صحيح.
بما اني كنت مرة عضوا في حزب شيوعي وتعلمت ما يسمى الانتقاد والانتقاد الذاتي في سلوك الاحزاب الشيوعية الحقيقية اود ان اورد مثالا بما تعلمته من هذا المبدأ. ان الاحزاب الشيوعية تعلن كلها ان من اهم ميزات الاحزاب الشيوعية هي انها تمارس الانتقاد والانتقاد الذاتي. والانتقاد يعني ان يقوم عضو الحزب ايا كان مركزه الحزبي او حتى اي انسان من خارج الحزب بانتقاد ما يعتبره خاطئا في سياسة الحزب او في تصريح احد قادة الحزب او في اية وثيقة من وثائق الحزب. ليس في هذا المبدأ اي شرط يقيد المرء في ابداء رايه او انتقاده. والحزب الشيوعي الحقيقي لا يعتبر الانتقاد شتيمة او اهانة او تهجما مهما كان نوع الانتقاد. ولا يمنع الحزب اي شخص بسيط من ان ينتقد اي قائد مهما كانت مرتبته الحزبية. وواجب الحزب هو ان يدرس الانتقاد بصرف النظر عن مركز المنتقد وان يعمل على تصحيح خطأ المنتقد او الاعتراف بصحة الانتقاد. فالانتقاد في عرف الاحزاب الشيوعية الحقيقية هو وسيلة لرفع المستوى الثقافي لطرفي الانتقاد وللحزب كله.
ولكن الاحزاب الشيوعية المنحرفة عن السلوك الشيوعي الحقيقي تخلق الكثير من العقبات والقيود امام الانتقاد. فقد يعتبر انتقاد عضو بسيط في الحزب لاحد قادة الحزب تطاولا على القائد نظرا لمركزه الحزبي. او ان يطلب من عضو الحزب ان يتأكد من صحة رايه قبل الانتقاد او غير ذلك من الوسائل التي تعيق الانتقاد وتضيقه وتحاول منع القواعد من انتقاد القيادات. وهذا مناف لقواعد الانتقاد الصحيحة التي تعتبر الانتقاد وسيلة لرفع مستوى الناقد او الشخص موضوع الانتقاد ووسيلة لرفع مستوى الحزب كله.
وليس بعيدا عنا مقال المهووسين في انتقاد الحزب الشيوعي العراقي. فقد تعجب الكاتب من ان هؤلاء العمال والفلاحين والكادحين الععديمي الوعي والذين من المفروض ان الحزب يثقفهم ويرفع ويرفع من وعيهم وينظمهم ويقود نضالاتهم اليومية ويعدهم لاعلان الثورة على الطبقة الراسمالية وتحقيق الاشتراكية مهووسين في انتقاد الحزب. هو يطلب من المنتقدين ان يكفوا عن الانتقاد اي ان يتركوا الحزب وشانه. فما معنى ان يكفوا عن الانتقاد ويتركوا الحزب وشانه؟ هل معناه ان يتركوه قابعا في صومعته يصلي من اجل تحقيق وطن حر وشعب سعيد؟
والانتقاد الذاتي في الاحزاب الشيوعية الحقيقية يعني ان اي عضو في الحزب مهما كان مركزه او مرتبته الحزبية يدرك انه اخطأ نتيجة لمسار الاحداث او لانتقاده من قبل عضو اخر من الحزب ان يعترف بخطئه وان يبحث عن الاسباب التي ادت الى الخطأ وان يعلنها صراحة امام العضو المنتقد وامام الحزب وان يعمل على ازالة الاسباب التي ادت الى الخطا لكي يمنع تكرر الخطأ لنفس الاسباب. ولا يقتصر هذا على عضو حزبي او خلية حزبية او اية منظمة من منظمات الحزب بل ينطبق على الحزب كله. فاذا شعر الحزب انه اتخذ خطوة خاطئة او رفع شعارا خاطئا او تلقى انتقادا صحيحا لسلوكه، عليه ان يعلن ذلك بكل صراحة على جماهيره وعلى اعضائه وعلى مؤيديه.
لا اعتقد ان مبدأ الانتقاد والانتقاد الذاتي مقصور على الاحزاب الشيوعية الحقيقية. اعتقد ان نفس قواعد الانتقاد والانتقاد الذاتي صحيحة في المجال الادبي وفي المجال العلمي عموما. وهناك انتقاد صحيح هو ما يسميه الدكتور سيار الجميل دحض الحجة بالحجة. وهذا يعني في رايي ان الشخص يبدي رايه صراحة فيما يقرا. ويشترط في مثل هذا النقد ان يكون الناقد امينا في اقتباس راي الكاتب موضوع النقد. فان الكثير من الناقدين لا يلتزمون بهذه القاعدة اذ يشوهون راي الكاتب موضوع الانتقاد او يسيؤون اقتباسه او يحرفون الاقتباس او يقتطعونه ثم يوجهون انتقادهم للراي المشوه او المحرف وليس لراي الكاتب الحقيقي. هذا لا ينطبق عليه مبدأ الانتقاد. فالشخص الجدي في توجيه انتقاد ما عليه ان يكون دقيقا في التعبير عن الراي او القول الذي يقوم بانتقاده. وفي مثل هذا الانتقاد تتوفر لدى الكاتب موضوع الانتقاد فرصة مناقشة الناقد وتصحيحه او الاعتراف بصحة انتقاده وفي هذا رفع لمستوى طرفي الانتقاد. ولا يمكن في مثل هذا الانتقاد وصف المنتقد بالمتطفل او الطارئ او اي وصف اخر يضيق من حقه في الانتقاد او ابداء رايه في الموضوع الذي يقراه.
والدكتور سيار يذكر انتقادات تهجمية. وهذا شيء لا ينطبق عليه مبدأ الانتقاد. فهناك من يحول الانتقاد الى تهجم على شخصية الكاتب موضوع الانتقاد. ان التهجم على الشخصية لا يمس بشخصية الكاتب موضوع الانتقاد قيد شعرة. وانما في الحقيقة لا يشير الانتقاد التهجمي الشخصي الا الى شخصية المنتقد ذاته. ان شخصية الانسان لا يحددها شخص اخر ولا يحددها الشخص ذاته. فلا يمكن للمرء ان يحدد شخصيته بان يطري او يمدح نفسه او يذم شخصيته. ولكن شخصية الانسان، اي انسان، يقررها التاريخ. فميزات واعمال وكتابات ونضالات الشخص هي التي تقرر شخصيته سلبا ام ايجابا ولا قدرة لاي شخص ان يغير من ذلك اطلاقا. فلا الاطراء ولا الاحاطة بهالة من القدسية ولا بكيل التهم يمكن رفع او الحط من شخصية الانسان.
واضافة الى القارئ الانسان هناك قارئ اخر غير بشري. فكما ان جميع الاديان تعلمنا بان الله يحاسب كل انسان على جميع اعماله خلال حياته الدنيا في الاخرة ويقرر ادخاله الجنة ام النار او يتركه يعيش بين جنة ونار على حد قول ام كلثوم، هناك قارئ عادل عدل الله على الارض يحاسب الادباء والكتاب والعلماء على جميع اعمالهم وكتاباتهم بصورة عادلة لا تحيز فيها لشخصية او لمقام او لشهادة جامعية او لمركز اجتماعي او غيرها. هذا القارئ يمكن ان نطلق عليه اسم التاريخ. فللتاريخ سلة مهملات يلقي فيها كل راي او كتاب او فكرة غير صحيحة. وغير خاف علينا ان بعض الكتاب والادباء يخافون او يخجلون هم انفسهم من ذكر او اعادة نشر ما كتبوه سابقا. وامثلة ذلك كثيرة لا تحتاج الى تعدادها ويعرفها الدكتور كاظم حبيب والدكتور الجميل كما اعرفها ويعرفها كل انسان. وليسمح لي القارئ بذكر مثل واحد هو لماذا اهتم الحزب الشيوعي العراقي في جمع ونشر مؤلفات فهد رغم ان في الرابع عشر من هذا الشهر تحل الذكرى التاسعة والخمسين لاعدامه ولم يكلف الحزب نفسه عناء جمع ونشر مؤلفات سكرتيرييه الاخرين وهي لا تقل كميا عن مؤلفات فهد رغم انها اقرب الينا زمنيا من مؤلفات فهد؟
في الختام اقول انني حين ابدي رايي في موضوع سواء في انتقاده او استحسانه اتصرف في الواقع بملك لي. فما يكتبه اي كاتب يصبح ملكا لي فور نشره بصفتي قارئا. ولا يمتلك الكاتب اي جزء مما يقدمه للقراء او اية سلطة على قراء كتاباته. واذا حاول شخص ان يقيدني او يحد من حقي في استعمال ما املكه بالصورة التي اراها فانه بذلك يحرمني من حقي في استعمال ما املك بالصورة التي اراها مناسبة. ترى من منا هو المتطفل الحقيقي في مثل هذه الحال؟



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمر الديالكتيك
- الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية
- حول نداء وحدة اليساريين والديمراطيين والعلمانيين
- احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط
- برلمان يخاف منتخبيه
- ملاحظة حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- وداعا صديقي وعزيزي ابو شريف سلمان شكر
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (اخيرة)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (2)


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟