أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - ببساطة على الحكومة الرحيل!!















المزيد.....

ببساطة على الحكومة الرحيل!!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2184 - 2008 / 2 / 7 - 03:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دردشات على الساحة ...
الدردشة الاولى:
ببساطة على الحكومة الرحيل!!
Government should go/Simple as that
كيف لها ان تبقى بعد كل هذا الفشل الذريع..
وكيف لها ان تبقى ولم تبقي اي جهة لم تعلن الحرب عليه فخلافاتها مع الجهات الكثيرة اصبحت واضحة وعلنية ..
كيف لها الحق ان تبقى بعد ان عَرت مواقفها كما تتعرى منيكان الملابس فوق المسارح اللندنية او الامريكية ..!
حكومة المالكي .. حكومة اضاعت طريقها واختلفت مع كل الجهات رغم توفرت لها الظروف الاحتلالية التي تساعدها على البقاء والاستمرار الا انها فقدت وضوح الرؤيا فتراها اخذت تتخبط بعلاقتها مع مقتدى الصدر والصدريين واصبحت علاقتها غير ثابتة السياسة مع هذا التيار القوي فتارة تحاول ان تُعين قادته وافراده وتساعده على مواصلة النشاط السياسي واخرى تستعدي عليه جيش الاحتلال الامريكي وتمكينه من ملاحقته وضرب قواعده واعتقال افراده !! وفي هذه الحالة غير المستقرة فقدت ثقة الصدريين وزعامة الصدريين ونتجية استمرارها على اتباع هذا المنهج فقدت الثقة مع حزب الوفاق بالقائمة العراقية والعجيب ان هذه التصرفات الغير متزنة اوصلت خلافاتها الى نفس القائمة التي رشحتها وهي قائمة الائتلاف فاضطر الدكتور الجعفري ان يتخذ موقفاً معادياً لسياسة الدكتور المالكي وبدء يجمع الانصار حوله لاجبار المالكي على الرحيل.
من البديهيات الفرضية ان ترحل اي حكومة بعد ان تنتهي مهامً من اجلها وصلت الى الحكم ولكن هذه الحكومة لم تستطع ان تحقق اي هدف من اهدافها او اي وعد تبرعت بالالتزام به وهي تعلم علم اليقين انها لا تستطيع ان تفي لا بوعد ولا تنهي اي مهمة.
في السوق المالي ان تاجر يعجز عن سداد محتوى ورقة تجارية كصك او كمبيالة يجبره القانون على اعلان افلاسه كما جاء في قانون تجارة في باب الافلاس وكذلك اذا خسر ثلث رأس ماله فالقانون يجبره على الرحيل من البيت التجاري ومن السوق ويرقن اسمه من غرفة التجارة.
الدكتور المالكي قد عجز تماماً عن سداد التزاماته السياسية والحزبية واصبح معاقاً من القيام بواجباته لذا ببساطة نكرر عليه واجب الرحيل.
الدردشة الثانية:
رئيسنا .. رئيس الحكومة العراقية رئيس العوباني!!
لم يمر على العراق رئيساً اللعوبانياً ذكيا في كل المستويات .. يملك الذكاء الذي اوصله الى رئاسة الحكومة بفارق صوت واحد فاز بها على الدكتور عادل عبد المهدي وبذكائه ايضاً وصل الى الذئب الاطلسي والى رئاسة البيت الابيض .. عبر بركة ماء تحتوي على اخشن التماسيح الجائعة بالاضافة انهم يملكون دهاء الايرانيين في المناورة السياسية وشراسة المليشيات المرتزقة العدوانية.
نجح المالكي من اول استئزاره بتوزيع وعود ووعود وردية كان الشعب العراقي ينتظر سماعها ويأمل ان يكون الخلاص على يد هذا الرئيس اللعوبان واخذ ينثرها كالدقيق على جراحات الشعب الجائع المقهور المغلوب على امره.
فبدء في نثر الوعود وهو يعلم استحالة استطاعته في الوفاء بها ..
عمل المالكي على تصعيد الطائفية والمحاصصة واضاف اليها انه عَينَّ بشكل واسع كل من يثق به وخاصة من اقاربه وعشيرته وعائلته ، وقد تردد اخيراً ان المالكي عَين في الاونة الاخيرة اكثر من مائتين مستشار معظمهم من اقاربه والبقية اصدقاء وحزبيين ومن الفارقات ان المستشارين نجد فيهم الاخ واخته والزوج وزوجته وابن العم وابن الخال وهكذا تتكامل مسرحية اللعوبان الرئيس.
كما ان رئيس الوزراء نجح في ادخال الكثير من المرتزقة الموالين في سرايا القوى الضاربة العائدة الى وزارة الداخلية بل ونجح ايضا في تسريب العدد الاكبر في الجيش وذلك ليضمن لهذه القوة المسلحة ولاءها له وللائتلاف وللطائفية التي يحملها وبالثابت المشهود ان معظم الاعمال التي تضر بالشعب العراقي كانت تاتي من المغاوير او من اخترق المغاوير مستعملين السلاح والمعدات والزي الرسمي، وقد نجح الرئيس اللعوبان باستعمال زوايا القوة وهي السلطة والدولار والدعم الامريكي بلا حدود او ميزانيات مضبوطة. هذا الرئيس اللعوباني فاقت كل حدود التصور لمثل شخصيته فيقتضي الواقع وتشترط عليه الظروف الرحيل اليوم قبل غد.
الدردشة الثالثة:
العراقيون هم الجانب الاضعف في المعادلة
loose hand
هذا هو قدرنا ...! لماذا هذا القدر ..! لاننا نحن سلطة حكومة وضعت ثقلها وديمومتها في البقاء في دائرة نفوذ امريكا واعتمدت بشكل ثاني بتنفيذ مصالح ايران والغرض ان تستمر ماسكة بكراسي السلطة!!
ليس هناك مجالاً ان لا يلاحظ المدقق ان العراقيون يملكون صحوة آتية وهي ضرورية والايام تزيدها وعياً وهذا ماهو حاصل الان في الحسابات السياسية الجارية في الساحة العراقية مع اقرار نظرية قدرة الشعوب على الصحوة وعلى التغيير.
بامكاني ان اؤكد ان جيلي المخضرم في ايامه كان يّدعي احتكاره للقضية الفلسطينية يوم كنا نجمع السلاح لفوز القاوقجي والدكتور امين رويحا وعزام باشا وغيرهم قبل ظهور الراحل الزعيم ياسر عرفات .ولكن لا يمكنني ان ارى الان في عَيني حفيدي ذلك اللمعان من الاصرار على مواصلة طريق النضال وبنفس طريقة جيلنا. لان جيله يملك فروقات بالتفاصيل والاداء هذا يجعلني وانا مخضرم اؤمن بمقاومة الشباب العراقيين وهي مقاومة وطنية مسلحة ستكون ملاذاً وحيداً ليستعيد العراق شعباً ودولةً الحرية والاستقلال .
كان نضال الشعوب براي هو الطريق الوحيد الذي اوصل صوت الشعوب الى ادمغة الاستعمار ومثال ذلك اسرائيل نفسها فانها لم تستفد باستعمالها الطريقة الشرسة والقوة المفرطة وسياسة تكسير العظام فاضطرها الرأي العام العالمي الى الذهاب الى مؤتمر انابوليس لعلها تجد موقعاً استباقياً في مفترق طريق من اجل تعايش سلمي بين الشعبين العربي والاسرائيلي قد يشكل هدفا يزيل مخاوفها من زيادة اعداء اسرائيل وخطط اسرائيل ورفض وجودها اللاسلمي في المنطقة.
نحن على يقين ان اسرائيل خاطئة اذا اصرت على تهميش واغفال دور حماس...
ومنظمة حماس خاطئة اذا لم تجد طريقة توفيقية للرجوع الى الجبهة الوطنية مع فتح ...
وفتح خاطئة ايضا اذا ظنت انها تستطيع ان تتفرد بزعامة حركة نضالية شعبية عميقة مثل الحركة الفلسطينية...
لذا على الكل ان يعيد النظر في موقفه وعلى الكل ان يضع له هدفاً ان لا حياة واستقرار في الشرق الاوسط دون الوصول الى حل عادل.
الدردشة الرابعة:
من رواد العراق يوسف العاني وهو رمز الريادة المسرحية اليسارية
يوسف العاني زميل عزيز تسابق الكثير قبلي للكتابة عن عبقريته في التمثيل على المسرح والكثير من امثالي يعرفون ابو يعقوب (يوسف العاني) هو الزميل الحبيب في الاربعينيات يوم كنا بالجامعة طلاباً وجذبتنا شخصيته لا دماثة خلقه فقط وعمق العلاقات الاخوية التي يحملها في صدره وقابليته ان يحتوي ويصبر على الاضطهاد المتواصل الذي دئبت عليه حكومة نوري سعيد كما اشتهر بتعفف متميز عن تعصب لفكرة او لون او عنصر وعنده الانسان انسان احب اليه ذلك الانسان اليساري الزميل في الجامعة وكانت حياته الجامعية عطاء في كل شئ وكنت ارى فيه نبع فني يتسامى ويتقدم على توالي الايام.
لقد كنا في الاربعينيات نمثل طليعة الوعي السياسي التقدمي اليساري وكان منا ابا يعقوب هذا .. قال عنه لي الدكتور جابر جاد عبد الرحمن عميد كلية التجارة يوماً ( ان يوسف العاني فناناً بطبيعته وسيكون له مستقبلاً رائعاً بهذا المجال) وهذه الجملة قيلت في يوسف العاني قبل ستون سنة وكان عمره آنذاك عشرين سنة .
يوسف العاني نجح في كل شئ .. نجح كعراقي يملك حساً وطنياً عَبر عنه بجرأة رغم كل مااصابه من تجاوز وظلم على يد السلطة وبسبب افكاره اليسارية ولقد اتخذ يوسف العاني من قابلياته الفنية وسيلة للتعبير عن هواجسه الوطنية ولم تفارق يومها العاني روح الدعابة اطلاقاً .. فيوسف العاني في اشد الظروف السوداوية والظلم كان يجود بطاقاته الفنية نحن السجناء معه في ردهة في ابو غريب في شباط 14 رمضان عام 1963، يوم تغول الحرس القومي على كل شئ وطني يساري كان العاني في ردهة معي اطلق عليها ردهة المثقفين لانه كانت تضم المهنيين منهم الاطباء واذكر منهم (الدكتور الارمني موسيس ،د. طلعت الشيباني ،د. احمد الجلبي ،د. يوسف عبود والقاضي غازي عبد الهادي ،د. اسماعيل مرزا ،د. فاضل دنو ،د. نجيب محي الدين ، د. مهدي مرتضى وغيرهم كثيرون بعد الواقعة ابعدهم عن الذاكرة) كل هؤلاء القوم الذين كانوا يشاركونني ردهة السجن ينتظرون ساعة حتى وان كانت متاخرة لتكون بعيداً عن رقابة الحرس القومي ليؤدي يوسف العاني بتمثيلية صامتة رائعة كل يوم تذكرنا بالفنان العالمي (شارلي شابلن) وكانت هذه المثيلية تاخذنا نحن المعتقلين خارج اجواء رهبة السجن والظلم الذي كان يخيم علينا سواءاكان ظلم التعذيب او القسوة او ظلم الاهانة الذي امتاز بها مسؤولي سجن ابو غريب التابع لادارة الحرس القومي.
ومرت الايام في سجن ابو غريب وتعمد الحزب الفاشي على تفريقنا على مواقع سجن وردهات تعذيب كما توزع القط اطفالها ان تحركت فيها الغريزة الحيوانية وبعد مرور فترة اضطررنا للسفر الى الخارج .
قرر يوسف العاني الرجوع الى بغداد بعد ان قضى فترة في غربة بيروت ، ولكون يوسف عجينة انسانية اخرى وشكل ثاني من التعامل مع الحياة ولقد اتخذ قراراً يهيئ له ارضية التوافق بين حالة الاضطهاد ووجوب مواصلة العطاء الفني المسرحي ولقد بقى محتفظاً بكرامة الفنان اليساري التي لم ينكرها يوماً رغم كل الاكراه المتواصل عليه.
يوسف ليس من الاشخاص الذين يتركون عقديتهم السياسية وقد استطاع اقناع اهل القرار ان يوسف اذا ترك محله سوف لا يستطيع احدا الاستمرار بمواصلة نفس ذلك العطاء الرائع.
للتاريخ ان يوسف العاني كان اكثر اليساريين المعتدلين وارجحهم عقلاً واثبت قدرته على التكيف مع الظرف القاسي وبين استمرار عطاءه الفني الرائع. كم كانت فرحة مُحبي يوسف العاني وهو يستلم جائزة تفوقه الفني المسرحي في مهرجان الفن المصري العربي وكم كانت فرحتي انا شخصياً وانا من اشد المعجبين به صديقاً وفناناً ويسارياً شاباً جامعياً ومحامياً معنا في منظمة الدفاع مع العدالة ومغترباً في بيروت كنت ولازلت اكن له كل الاحترام وسابقى كذلك .
العراقيون يطلبون المزيد من الفنان العراقي العالمي القدير ..
العراقيون الديمقراطيون لا ينسون ابداً مساهمة هذه الشخصية الوطنية الجبارة على مواقفها الوطنية ويشكرون هذه الشخصية على عطاءها المستمر للمجتمع وللمسرح وللفن ولكل شئ يرفع رأس واسم العراق والعراقيين ويثبت القابليات الهائلة التي نملكها نحن العراقيين بعيداً عن الطائفية والمحاصصة مسخرين هذه الطاقات من اجل حياة كريمة للعراق وبديمقراطية ذات مؤسسات دستورية.
حيا الله الفنان يوسف العاني مزيداً من العطاء متوقعاً منه..
حيا الله الفن العراقي وقدرات العراقيين على الخلق والابداع..
حيا الله هذا الشعب العظيم الذي يضم هذه الفئات العظيمة..
ابو خلود



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة ان كذّبت.. الواقع يفضحهم
- عراقيون يجدون في الموت خلاصاً!!!
- بين التفهم والاعتدال ... والرفض الثوري
- الحكومة ان كذّبت
- إذا كان الأمريكان صادقيين في شعاراتهم فعليهم أن يطبقوا ما شر ...
- روح الجماعة ام روح القطع
- خلاصنا من الفوضى ..لا يتم الا باعادة الانتخابات!!
- حيز أمل لإسقاط الحكومة الطائفية ... واسع وقريب
- كبة قرندل ... والبارزاني.. والحشود التركية..!!!
- يكاد الطائفي يقول خذوني ماذا ابقيتم من القضاء يادولة الرئيس ...
- مصادرة ارادة العراق لا تعني نتائج مستقرة...
- حفنة تراب على قانون اجتثاث البعث سئ الصيت (هذا على لسان جمهر ...
- لماذا سياسي التجمع الرباعي يلعنون الواقع قادتنا يلعنون الشئ ...
- على هامش لقاء انابوليس وزيارة بوش للشرق الاوسط!! سؤالاً بسيط ...
- الحياة تتطلب الحوار .. والاقناع والامتناع عن الحوار يعني!!
- الحل ليس بالترقيع بل!!!
- عيشنا المشترك .. مع اشقائنا الكورد.. لا يسمح لنا التخلي عنهم ...
- ليس هناك وضعا بلا حل
- دردشات متتابعة وفق الاحداث
- علبتين دهان ...وفرشاة واحدة...!!


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - ببساطة على الحكومة الرحيل!!