أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح أمين الرهيمي - من يحسم جدل نهاية التاريخ ... الاشتراكية أم صدام الحضارات ؟















المزيد.....

من يحسم جدل نهاية التاريخ ... الاشتراكية أم صدام الحضارات ؟


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2180 - 2008 / 2 / 3 - 11:47
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


نستخلص من البحث آنف الذكر ومن مقولة ماركس ( أن الصراعات الطبقية هي القوة المحركة الرئيسة للتاريخ كما أكد مع انجلز بان الصراع الطبقي القوة الأكثر حسما في التاريخ ) فالطبقات الاجتماعية موجودة والطبقة العاملة موجودة مادام العمل الأجير يحتل موقعا مركزيا في المجتمع وبالرغم من التغيرات التي طرأت على شكل العمل المرتبط بتحول العلم إلى قوة منتجة وبأزدياد الأعمال التي تتطلب جهدا ذهنيا وذات الطابع الإشرافي والرقابي ورغم إحلال قوة العمل الجامدة ( المكائن والآلات ) محل قوة العمل الحية فأن التناقض الرئيسي لم يضمحل في العلاقات الرأسمالية القائمة على أستغلال قوة العمل والاستحواذ على فائض القيمة ، فالاستغلال والصراع الطبقي لايزال قائما وأصبح أكثر شمولا واتساعا من خلال اعتماد التقنيات الحديثة القائمة على المعلومات والاتصالات في الإنتاج وتحول الفكر والعلم إلى قوة عمل مباشر في العمليات الإنتاجية في عصر العولمة الرأسمالية حيث يتقلص عدد العمال في الصناعات الكبرى في حين يتزايد عدد العاملين في القطاعات الخدمية ويتنامى عدد الشغيلة ذوي التأهيل العالي الذين يعملون ضمن مجاميع صغيرة مستخدمين الأجهزة المتطورة ذات التقنية العالية . أن عصر العولمة الرأسمالية أدى إلى نشوء حركات أجتماعية نشطة ضد العولمة المتوحشة وإفرازاتها المدمرة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وذلك بعكس النهج الكارثي لسياسة رأس المال المناقض لمصالح أغلب القوى الاجتماعية فقد شملت هذه الحركات منظمات العاطلين عن العمل والبورجوازية الصغيرة وصغار المزارعين والفلاحين ومنظمات المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان والمدافعين عن البيئة والمنظمات المناهضة للتمييز العنصري والأجانب والنساء وبالرغم من أهمية هذه الحركات والمنظمات الجماهيرية فأن تأثيرها يبقى محدودا في مجال الاحتجاجات الكلامية لأنها سوف تكون فعالة وذات تأثير حينما تصطدم برأس المال العنصر الأساسي في عصر العولمة تحت قيادة ونضال الطبقة العاملة وأحزابها الطليعية ذات الخزين الكبير والواسع من التجارب وأساليب النضال الفعالة حيث كان دوره المؤثر والفعال في الحقل الاقتصادي وخارجه في أستغلال قوة العمل وتعديل شروط العمل وتغيير طبيعته وتحديد معالم الدولة الحديثة في الدول الرأسمالية المتطورة من خلال فرض التأمينات والضمان الاجتماعي وتوسيع حقوق وممارسة الحريات النقابية وجميع الحقوق التي تضمن حقوق الطبقة العاملة .

أن النضال الطبقي ظاهرة فرضتها حتمية التاريخ كحركة نتيجة لارتقاء الوعي الطبقي في المجتمع إلى مستوى تطور شروطه الجدلية بين الطبقة العاملة والطبقة البورجوازية التي لها مسبباتها وظروفها التاريخية نتيجة تراكم عوامل ومؤثرات تؤدي بدورها إلى الانتقال من مرحلة إلى أخرى بشروط جديدة لصراع جديد تتحرك به عجلة التطور التاريخي.
يرى بعض المفكرين والمنظرين والباحثين من الشيوعيين أن ماحدث في انهيار الاتحاد السوفيتي وأنظمة بلدان أوربا الشرقية ليس أخفاقا أو نهاية للشيوعية وإنما هي تجربة أولى تاريخية في بناء الاشتراكية وصولا إلى الشيوعية .
أن الواجب والمسؤولية التاريخية تفرض أن تعطي هذه التجربة حقها في النقاش والتحليل والبحث لكي نصل إلى ماهو أفضل في خيارنا لبناء المجتمع الاشتراكي وليس من المعقول أيضا أن نتصف كما يراد لنا أن نؤمن بأستحالة تحقيق الاشتراكية فنفقد الأمل ونرضخ لما هو قائم فليس من الممكن والإنصاف ترك سقوط المعاني الإنسانية في الاشتراكية بسقوط تجربة محددة في تلازم شبه عضوي وبالرغم من الذي جرى ومع هذا كله تستطيع أن نلاحظ أن رفض شعوب المنظومة الاشتراكية لأنظمتها لم يكن رفض للغاية التي رمت إليها مفاهيم ومبادئ الاشتراكية بل تخليا عن مضاعفات أو ملحقات شوائب تطبيقها التي اتسعت لتحتل الحيز الأساس في أذهان مسؤولي وإداريي المنظومة الاشتراكية كما نجد أن وهج الاشتراكية لم يقتصر تأثيره على البلدان الحائرة في خياراتها النظائمية بل تعدى ذلك ليطال عمق النظام الرأسمالي في الغرب بحيث انتظمت فيه شرائح وفئات واسعة في قطاعات نقابية حققت الكثير من المكاسب والانجازات الاجتماعية المشروعة للطبقة العاملة والجماهير كمجانية التعليم والطبابة إلى زيادة الأجور وتقليل ساعات العمل وغيرها . لقد جرى ذلك تماشيا مع مبادئ وأهداف الاشتراكية حتى أن جاذبية هذه التسمية ( الاشتراكية ) وصلت إلى حد أطلاقها على العديد من أحزاب ذات طابع يميني ومحافظ بداعي التجييش والاستقطاب الشعبي لغرض الوصول إلى سدة الحكم في العالم الرأسمالي مما يعني أن وعي الشعوب المعاصرة قد لامس حاجته إلى اشتراكية تراعي خصوصية واختلاف التراث الحضاري في كل أمة ودولة بعيدا عن دوغمائية القوالب الجاهزة والجامدة في زمن التطور التكنولوجي السريع .أن الاشتراكية هو مشروع سيطرة الجماعات والأفراد على شروط وجودهم المادية والثقافية والسياسية الأمر الذي يعني إزالة وإلغاء أسباب الاستلاب والاغتراب وتأسيس ثقافة تنسجم مع الحياة الاجتماعية وتحترم العلاقات الطبيعية بين الإنسان وأخيه الإنسان وتجعل الناس يعيشون في مأمن من مخاطر الفقر والجوع والبطالة والحرمان والجهل لذلك فأن الإنسان هو المحور الأساس الذي تتجسد فيه كل معاني وأهداف ومساعي الاشتراكية فهي ترتبط بعلاقة صميمية بالإنسان حيث تعتبره أثمن رأسمال في الوجود لأنه يمتلك العقل المدرك والمدبر الذي يستطيع أن يخلق جميع مكونات الحياة المادية والمعنوية ولذلك تعتبر العلاقة شاملة ومتواصلة لاتقف عند حد فهي مسيرة مستمرة مابقيت حياة الإنسان معها من حيث التغيير والتطور ولذلك تكون الاشتراكية متفاعلة مع حياة الإنسان ومعطياتها الملموسة وفي خدمته ومن أجل سعادته ورفاهيته ومستقبلة الأفضل فقد أتخذت من الأممية مبدأ لها حيث لاتفرق بين قومية وأخرى فهي تحتضن جميع بني البشر من مختلف القوميات ولافرق بين الأسود والأبيض والأحمر والأصفر ، الجميع أبنائها وكذلك تتخذ من العلمانية عقيدة لها حيث لاتفرق بين الطوائف الدينية والانتماءات المذهبية فهي تنظر إلى الإنسان ككيان وكعنصر في هذا الوجود يجب أن يعيش في أمان وسلام واستقرار في مجتمع يسوده الحب والاحترام والتآخي والإنسانية وتعتبر وتتجسد هذه العلاقة الحميمة بين الإنسان والاشتراكية ورعايته واحتضانها له منذ أن ترميه أمه من رحمها إلى الحياة حتى أن يفارق الحياة الدنيا وردا على رؤيا وأقاويل كتاب ( صدام الحضارات ) فأن اتحاد جمهوريات الاتحاد السوفيتي الاشتراكية وجميع دول المنظومة الاشتراكية كان يعيش فيها عشرات القوميات العرقية والأطياف الدينية بحب وتآخي واحترام وكل إنسان له حريته في انتمائه القومي والديني وكانت هذه الشعوب تعيش في رفاه وسعادة وتآخي ومحبة واحترام والابتسامة والأمل والقناعة والاستقرار تحيط به من كل جانب فلاخوف من جوع أو تشرد أو اغتصاب أو اعتداء أو أزمة سكن أو بطالة أو مرض وأمية وجهل .
فالاشتراكية أم حنون في رعاية وتربية أبنائها ولكن بعد وفاة وفقدان هذه الأم الكريمة والشريفة تشرذم الأبناء وتشردوا في العراء وأصبح الصراع والنزاع هو السائد بينهم وكما يقول الشاعر : أضحى التنائي بديلا عن تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
وقد أجرت إحدى وسائل الإعلام الغربية مقابلة واستطلاع رأي مع شريحة واسعة من أبناء الشعوب الاشتراكية سابقا فكان جواب أكثريتهم ( كانوا يعتقدون بأنهم سيدخلون إلى الحرية من أوسع أبوابها ولكن الحقيقة والواقع جعلتهم كسلعة في السوق تباع وتشترى حسب قانون العرض والطلب ) .
أن البورجوازية ومصالحها وأنانيتها هي التي تخلق الصراعات والنزاعات بين الشعوب وتشن الحروب من اجل فتح أسواق جديدة في المستعمرات التي تسيطر عليها وتحتلها من اجل تصريف ماتنتجه معاملها ومصانعها من سلع وحاجيات ومن ناحية أخرى البحث عن المواد الأولية الرخيصة لمعاملها وكذلك استغلال وتشغيل الأيدي العاملة الرخيصة لتشغيل معاملها كل ذلك تقوم به البورجوازية من اجل زيادة أرباحها ونمو ثروتها ،أما الصراع والنزاع الذي يحدث بين الثقافات والحضارات فأن أسبابه ودوافعه الطبقية البورجوازية ومن بعدها الامبريالية وربيبتها ( العولمة المتوحشة ) .
أن النعرة القومية والعنصرية والطائفية هي أفكار وثقافات بورجوازية ولذلك فأن الصراعات والصدامات التي حدثت في السابق وتحدث اليوم وفي المستقبل هي إفرازات ودوافع المصالح البورجوازية وأنانيتها وفي عصر العولمة تنمي وتشجع هذه الصدامات وتخلق الكيانات والمقاطعات بعد أن تفرق وتفتت الوحدة الوطنية والقومية لكيان الدولة الواحدة من أجل فتح حدود تلك الدول أمام الرأسمال والبضاعة الرأسمالية ولعدم وقوف شعوب تلك الكيانات والمقاطعات أمام رأس المال والمؤسسات والمشاريع الرأسمالية .
كما أن الصراعات والنزاعات والعنف والحروب هناك روافد تغذيها وتنميها وتشجعها مثل الجوع والحرمان والتشرد والبطالة والجهل والمرض والأمية ، أن جميع هذه الإفرازات والسلبيات تعشعش في أحضان الرأسمالية وإذا أجرينا مقارنة مع الاشتراكية فنلاحظ قبل كل شيء أنها تتخذ من السلام شعار لها وتعمل بجد وتفاني ضد الحروب والصراعات والنزاعات وتعتبر السلام جزء لايتجزأ من صلب الاشتراكية لان في السلام تستطيع أن تبني وتطور كل مايفيد ويصب في مصلحة الإنسان بينما الحرب تؤدي إلى الدمار والموت والبغضاء والعداوات والكره لذلك أتخذت من الأممية مبدأ لها ومن العلمانية عقيدة لها وهي تناضل ضد الشوفينية العنصرية وضد الأفكار والمحاصصة الطائفية ويظهر دليل ذلك من خلال العقود الطويلة التي عاشتها هذه القوميات والطوائف الدينية في أجواء المحبة والتآخي والسلام في ظل الاشتراكية العلمية الخلاقة ، نستنتج من ذلك بشكل لايقبل الشك والتأويل أن الاشتراكية ظاهرة فرضتها حتمية التاريخ وهي الوحيدة والمتفردة التي تستطيع أن تعالج وتحل مشاكل البشرية في جميع أنحاء المعمورة لآن النظرية الماركسية التي من خلالها جاءت الاشتراكية كانت تتمحور بكل تفاصيلها وجزئياتها حول الإنسان وحياته ومستقبله وسعادته ورفاهيته ولذلك تعتبر الاشتراكية نسمة عذبة تغازل الخدود الجميلة وبسمه بريئة تداعب تلك الشفاه وترتسم على تلك الوجوه النظرة والمنفتحة والضاحكة وأماني وطموح وأحلام بالمستقبل المشرق السعيد.
ومن خلال المقارنة وما ترسمه الأحداث من تطورات ومشاكل تعاني منها وتهدد البشرية المعذبة فأن المستقبل سيحسم جدل نهاية التاريخ في صالح الاشتراكية العلمية الذي سوف تعيش شعوب المعمورة في أجواء بعيدة عن الحروب والعدوانية والبغضاء والاستغلال والظلم والحرمان وفي أجواء الاشتراكية الرحبة التي تجعل من الإنسان في جميع أنحاء العالم محورها وهدفها في حياة سعيدة ومرفهة تسودها المحبة والتآخي والاحترام والمودة في قانونها الإنساني ( من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته ) نظام يسوده المساواة وحق كل إنسان في الحياة السعيدة .



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية والتجديد ركنان أساسيان في النظرية الماركسية
- خاتمة المطاف
- التطور اللارأسمالي والتحول إلى الاشتراكية(1)
- التطور اللارأسمالي والتحول إلى الاشتراكية(2)
- الماركسية اللينينية
- وفاة لينين
- مفهوم الليبرالية
- هل انتهى الصراع والنزاع في المجتمع حتى ينتهي التاريخ ؟
- المصالح البورجوازية وأساليبها في الاستغلال والتجديد والتغير
- هل ينتهي التاريخ بصدام الحضارات وإعادة بناء النظام العالمي ؟
- الصعود والتطور السلمي في الوصول للسلطة للسلطة(2)
- لمحات مضيئة في رحاب الاشتراكية الخلاّقة
- الديالكتيك منطق الحركة
- لمحات مضيئة من كتاب ( رأس المال )
- دور الحزب الشيوعي في أنجاز المرحلة الوطنية الديمقراطية والوص ...
- الصعود والتطور السلمي في الوصول للسلطة(1)
- وحدة القوى الوطنية ضمانة أكيدة لمستقبل سعيد
- النظرية الماركسية والعصر الراهن
- الديمقراطية والتقدم الاجتماعي
- دور الوعي الفكري والثقافة الهادفة في تطور المجتمع


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح أمين الرهيمي - من يحسم جدل نهاية التاريخ ... الاشتراكية أم صدام الحضارات ؟