أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - اسماعين يعقوبي - المجتمع المدني في الفكر المعاصر -الجزء الاول-















المزيد.....

المجتمع المدني في الفكر المعاصر -الجزء الاول-


اسماعين يعقوبي

الحوار المتمدن-العدد: 2177 - 2008 / 1 / 31 - 11:40
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


يعتبر مفهوم المجتمع المدني من اكثر المفاهيم التي تعرض لها الفكر المعاصر بالدراسة والنقد. و قدمت مجموعة من التعاريف ومحاولات التعريف, شملت مجموعة من المفكرين والباحثين على اختلاف مشاربهم الفكرية والسياسية.
و رغم الاختلافات بين هؤلاء المفكرين والدارسين, والتي قد تصل الى حد التناقض, فان التعاريف المقدمة ترى في المجتمع المدني مجموع المؤسسات التي تتيح للأفراد التمكن من الخيرات والمنافع العامة دون تدخل أو توسط الحكومة. وتحدد الوظيفة الأساسية إذا تمكن من الوصول إلى مرحلة التمأسس والتنظيم القوي والفعال هي لعب دور الوساطة بين الفرد المواطن والدولة القوية المطلقة السيادة.
وتعميقا للفهم والنقاش نورد مجموعة من التعاريف التي صيغت للتعريف بالمجتمع المدني, حيث عرفه عبد الله دمومات بما يلي:"يقصد بالمجتمع المدني في المغرب مجموع التنظيمات والجمعيات العاملة في الحقل الاجتماعي و الثقافي والرياضي والاقتصادي والصحي .. بهدف تحقيق أهداف معينة وفق القوانين الأساسية المؤطرة لأعمالها و نشاطها و موضوع أهدافها.
و تعتبر هذه التنظيمات والجمعيات أنها تشتغل وتتحرك في استقلال عن سلطة الدولة ووصاية الأحزاب السياسية والنقابات.." (1).
ويرى عياض بن عاشور بان المجتمع المدني " هو مجموع التنظيمات الإدارية والاصطناعية( غير الطبيعية) التي تعبر عن المصالح والآراء وتدافع عنها (كالنقابات و الأحزاب والجمعيات والمجموعات الترابية والشركات والمقاولات واتحادات أرباب العمل" (2).
بينما يقيم عابد الجابري تمايزا بين مجتمع المدن والمجتمع البدوي ويورد أن " المجتمع المدني هو أولا وقبل كل شيء مجتمع المدن, وأن مؤسساته هي تلك التي ينشئها الناس بينهم لتنظيم حياتهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية. فهي إذن مؤسسات إرادية أو شبه إرادية يقيمها الناس وينخرطون فيها أو يحلونها أو ينسحبون منها, و ذلك على النقيض تماما من مؤسسات المجتمع البدوي القروي التي تتميز بكونها مؤسسات "طبيعية" يولد الفرد منتميا إليها مندمجا فيها, لا يستطيع الانسحاب منها, مثل القبيلة والطائفة"(3)
وقد كان المجتمع المدني موضوع تعاريف قاموسية, عرفته بطريقتها الخاصة حيث نقرأ في القاموس الدستوري لOlivier Duhamel "المجتمع المدني ومكوناته في مجموعة أو جماعة من المواطنين أحيانا مشخصة وأحيانا أخرى معارضة للمجتمع السياسي"(4) . وفي قاموس العلوم السياسية ل Bertrande Badie نجد:"المجتمع المدني كإطار مفهومي يسمح بممارسة التفكير ضمن مقاربة تسعى إلى مقاربة تغليب الحقوق الأساسية للشخص الإنساني"(5).
و قد كان المفهوم موضوع عدة ندوات حاولت التعريف به حيث اقترحت ندوة بيروت 1992 التعريف التالي" المجتمع المدني المقصود في هذه الندوة هو مجموع المؤسسات السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تعمل في ميادينها المختلفة في استقلال عن سلطة الدول لتحقيق أغراض متعددة, منها أغراض سياسية كالمشاركة في صنع القرار على المستوى القومي ومثال ذلك الأحزاب السياسية, ومنها أغراض نقابية كالدفاع عن المصالح الاقتصادية لأعضاء النقابة, ومنها أغراض مهنية كما هو الحال في النقابات للارتفاع بمستوى المهنة و الدفاع عن مصالح أعضائها, ومنها أغراض ثقافية كما في اتحادات الكتاب والمثقفين والجمعيات الثقافية التي تهدف إلى نشر الوعي الثقافي وفقا لاتجاهات أعضاء كل جمعية ومنها أغراض اجتماعية للإسهام في العمل الاجتماعي لتحقيق التنمية. وبالتالي يمكن القول إن الأمثلة البارزة لمؤسسات المجتمع المدني هي : الأحزاب السياسية والنقابات المهنية , النقابات العمالية, الجمعيات الاجتماعية والثقافية"(6) .
و في الفصل 15 من ندوة بيروت يرى حسنين توفيق إبراهيم أن المجتمع المدني ممثل ل"مجموعة من الأبنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية التي تنتظم في إطارها شبكة معقدة من العلاقات والممارسات بين القوى والتكوينات الاجتماعية في المجتمع و يحدث ذلك بصورة دينامية ومستمرة من خلال مجموعة من المؤسسات التطوعية التي تنشا وتعمل باستقلالية عن الدولة"(7) .
بينما اعتبر الملتقى الاورومتوسطي المنعقد سنة 1999 بشتوتكارت المجتمع المدني مجموع الهيئات والجمعيات و الوسائط التي تعمل خارج السلطة من اجل تحقيق الحريات العامة.
واذا كانت اغلب التعاريف قد ركزت على المنظمات والمؤسسات المشكلة للمجتمع المدني, فان أماني قنديل تحدث عن أركان المجتمع المدني و حددها في ثلاثة وهي:
- الركن الأول و يقتضي توفر إرادة الفعل الحر والطوعي, لذلك ف المجتمع المدني يختلف عن الجماعات القرابية مثل الأسرة والعشيرة والقبيلة, والتي لا دخل للفرد في اختيار عضويتها.
- الركن الثاني وهو أن المجتمع المدني مجتمع منظم, يساهم في خلق نسق من المؤسسات والاتحادات التي تعمل بصورة منهجية خاضعة في ذلك لمعايير منطقية ولقواعد وشروط وقع التراضي بشأنها.
- الركن الثالث وهو ركن أخلاقي سلوكي ينطوي على قبول الاختلاف والتنوع بين الذات والآخرين وعلى الالتزام في إدارة الخلاف داخل, وبين مؤسسات المجتمع المدني, وبينها وبين الدولة, بالوسائل السلمية, في ضوء قيم الاحترام و التسامح والتعاون والتنافس والصراع السلمي. (8)
فيما تحدث عبد الاله بلقزيز عن بنى المجتمع المدني التي هي النقابة, والرابطة الحقوقية, والاتحاد الطلابي, والجمعية النسائية, والعصبة المهنية, والتجمع الاقتصادي للمستهلك, والمنتدى الثقافي.."(9), ورأى أن " مؤسسات المجتمع المدني المؤسسات الاجتماعية التضامنية التي يجنح مجتمع ما إلى تأليفها وغالبا ما تكون لدلك التأليف وظيفة دفاعية يؤمن بها المجتمع القدر الضروري من استقلاله في مواجهة فاعلية التدخل السياسي والاجتماعي للدولة أو للسلطة المركزية."
و قد عرفه عبد الله حمودي مؤكدا على وظائفه ومؤسساته:" تتحدد وظائف المجتمع المدني في تحقيق مجموعة من الأهداف المحدودة مثل تقليص الهوة بين الفقراء والأغنياء, الدفاع عن مصالح مهنة أو حرفة معينة..هذا هدف محدد تنشا له مؤسسات خاصة تعمل بأساليب معينة (نوادي, جمعيات اجتماعية...) وهي مؤسسات لا تتبنى منظورا اديولوجيا محددا رغم أنها تعرف و بعض أفرادها قد يعرفون أن الرأسمالية ابعد من الاشتراكية في تقليص الهوة بين الفقراء والأغنياء..... "(10)
وركز عبد الحي ازرقان من جهته على الطابع الارادي للافراد المنتمين وعرف المجتمع المدني بأنه "ذاك الإطار الاجتماعي الخاضع لنظام معين ينضبط له الأفراد المكونون له دون أن يتم ذلك نتيجة سلطة قهرية. حيث يلتزم الفرد بمجموعة من الضوابط في سلوكه اليومي بشكل إرادي نظرا للاقتناع الذي حصل عنده بأهميتها بالنسبة للسير الجيد للحياة الجماعية التي تتفق إلى درجة كبيرة مصالح الفرد المنتمي إلى هدا المجتمع و أهدافه و طموحاته"(11).
و على النقيض من ذلك يرفض الاسلاميون مفهوم المجتمع المدني حيث قدم عبد السلام ياسين تعريفا يحتوي استهتارا كثيرا وتعاليا على المفهوم بقوله: ما المجتمع المدني? ليجيب: " عبارة عن أحزاب ومنظمات ومؤسسات وجمعيات سياسية, مهنية, عمالية, طلابية, نسوية, جهوية, قروية, بيئية, طبية, رياضية, خيرية, شبابية, قدماء كذا وكذا, تربوية, ثقافية, فنية (...) والباب مفتوح لمؤسسات ونوادي للعراة والشواذ وهواة كل ما يخطر على البال. بال المتحررين من كل دين وأخلاق ومروءة(...) المجتمع المدني تكتلات وتعاون على المصالح (...)(12)". ورغم اعترافه أن المجتمع يفتح الباب أمام الجميع, فقد طرح جماعة المسلمين بديلا عنه حيث قال:" أما الولاية بين المؤمنين وهي الرباط المتين لجماعة المسلمين قاعدة الشورى فالطاعة فيها لله والرسول طاعة تتكيف المصالح بها وتتلاشى عليها و تحتكم إليها.(...) لا جرم تهون الخلافات لان القلوب رققها الإيمان, ويتراحم الخلق رجاء الفوز برحمة الله, وطمع في النجاة من عذاب الله, لا جرم يتسامح الخلق, ويتصالح الخلق ويتعاون الخلق"(13). فحسب منظر جماعة العدل والإحسان, فالإيمان سيرقق القلوب وينمحي بذلك تضارب المصالح. ولكن تضارب المصالح لم ينمح قط من تاريخ البشرية رغم مرور حكم الأنبياء والرسل والخلفاء الراشدين وعدد مهم من المبشرين بالجنة الذين يشهد لهم الجميع بالإيمان وبرقة القلوب.
فالأصولية ترى ان مرجعيتها لا ترجع إلى مفهوم دخيل بالرغم من كون خدماتها اليومية التي تقدمها للشرائح الشعبية تمثل تلبية موضوعية لحاجيات ولحقوق إنسانية واقتصادية واجتماعية وبالتالي تقربها من تنظيمات المجتمع المدني.
فيما يرى البعض الاخر من الاسلاميين ان مصطلح مدنيّ لا يُناقض مصطلح إيمانيّ. وان الانطلاق من التفكير الكنسيّ كممثِّل للفكر الإلهيّ ; خطأ فكريّ مفضوح، وإساءة للعلم وللعقل وللحقيقة التي لاتسترها محاولات التعتيم المُغرِضة. و ان تبني المفهوم العلمانيّ ناتج عن الخلط وعدم التمييز بين النظريّة الكنسيّة المتخلِّفة ، والمنحرفة عن مبادئ الوحي الإلهيّ ، وبين مبادئ الرِّسالة الاسلاميّة في بناء المجتمع والدولة ، فصار مفهوم المجتمع المدنيّ ملازماً للعلمانيّة.
و هذا الاتجاه من الفكر الاسلامي يدعي امتلاكه لنظريّته في بناء المجتمع المدنيّ, لكن دون تقديمها مكتفيا بالتلميح بانها معادية للعلمانية التي بني عليها المفهوم ويتحدث بالتالي عن اسلمة المجتمع المدني.
يتّضح من المفاهيم والتعاريف المساقة حديثا لتعريف المجتمع المدنيّ أنّ أصحابها يتحدّثون عن عدد من القضايا والمفاهيم والآليّات السياسية والفكرية والأخلاقية والاقتصادية والاجتماعية ، ويحاولون أن يشكِّلوا صورة هذا المجتمع من خلالها ، كلّ وفق رؤيته وفهمه ونظريّته .
لكن اغلب التعاريف تركز على ابرز الدلالات التي استعمل بها مفهوم المجتمع المدني دون الاهتمام بمساءلتها, أو ربطها و تفسيرها بسياقاتها التاريخية والاجتماعية. كما انها تحاول تناقش الموضوع من زاوية واحدة وتقوم باغفال الجوانب الاخرى. ويمكن تقسيم التعاريف التي تطرقت لمفهوم المجتمع المدني الى ثلاثة اصناف: تعاريف تركز على وظائف المجتمع المدني وصنف ثان يركز على اهدافه واخيرا تعاريف تتعرض للمجتمع المدني من زاوية المؤسسات والمنظمات المكونة له.

المراجع:
(1) عبد الله دمومات جمعيات و تنظيمات المجتمع المدني مجلة العلوم الاجتماعية أبحاث العدد 55 السنة العشرون صيف 2003 ص 59 مطبعة النجاح الجديدة الدار البيضاء.
(2) عياض بن عاشور المجتمع المدني, دولة القانون والديمقراطية في المغرب العربي وعي المجتمع بذاته عن المجتمع المدني في المغرب العربي إشراف عبد الله حمودي ص59 دار توبقال للنشر الطبعة الأولى 1998.
(3) محمد عابد الجابري المجتمع المدني : تساؤلات وآفاق وعي المجتمع بذاته عن المجتمع المدني في المغرب العربي إشراف عبد الله حمودي ص 45 دار توبقال للنشر الطبعة الأولى 1998.
(4) Dumahel(O) , Yves Meny, le dictionnaire constitutionnel, Edition P.U.T Année 1992 Paris
(5) Bertrand Badie, 1. Bbrand. Dictionnaire de la science politique et des institutions politiques. Edition A.Colin. Paris. Année 1994
(6) عمر برنوصي مفهوم المجتمع المدني بين الفلسفة السياسية الغربية والسوسيولوجيا المعاصرة : محاولة في التركيب مجلة فكر ونقد السنة الرابعة العدد 37 مارس 2001 ص 31
(7) عن عمر برنوصي, مرجع سابق, ص 31 .
(8) أماني قنديل تطور المجتمع المدني في مصر عالم الفكر المجلد السابع والعشرون العدد الثالث يناير/مارس 1999 ص 100.
في الديموقراطية و المجتمع المدني عبد الإله بلقزيز ص 20 (9)
(10) عبد الله حمودي مصير المجتمع المغربي رؤية انتروبولوجية لقضايا الثقافة والسياسة والدين والعنف دفاتر وجهة نظر (5) ص 36 مطبعة النجاح الجديدة.
(11) عبد الحي أزرقان المجتمع المدني: محاولة تعريف وتحديد مجلة فكر ونقد السنة الأولى العدد 3 نوفمبر 1997 ص 17 دار النشر المغربية – الدار البيضاء
عبد السلام ياسين, حوار مع الفضلاء الديموقراطيين, ص 83(12)
(13) عبد السلام ياسين, مرجع سابق, ص 88



#اسماعين_يعقوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة تقريبية لمستوى عيش المواطن المغربي
- ملاحظات أولية حول حركة الخيار اليساري الديموقراطي القاعدي
- الحقيقة أولا،ثانيا،وأخيرا
- اليسار المغربي وتجربة الحلم بلا غبار
- الصفقات العمومية بالمغرب بين القانون والتطبيق
- سننظر في حال الجياع
- الديموقراطية المغربية:هامش ديموقراطي أم فراغ ديموقراطي
- قصر الثلج: قصر الظلام
- قانون السير بالمغرب :الواقع الرمادي والأفق الأسود


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - اسماعين يعقوبي - المجتمع المدني في الفكر المعاصر -الجزء الاول-