أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عماد الطائي - اللوبي الأمريكي أمام الصحافة الحرة















المزيد.....

اللوبي الأمريكي أمام الصحافة الحرة


عماد الطائي
فنان تشكيلي


الحوار المتمدن-العدد: 2176 - 2008 / 1 / 30 - 03:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الوقت المناسب وبأقل خسائر ممكنة جرى الحديث علنا عن كذب إدارة الثعلب جورج بوش التي رفضت كالعادة أي اعتذار أو اعتراف بالخطأ وما الضرر من ذلك ما دام المتضرر هو شعب بقعة نفطية جوعان ومحاصر يبعد آلاف الكيلومترات عنهم فقد اعتاد العالم بأن يسمع الاعترافات بعد عشرة سنوات على ترك الرئيس مقره في البيت الأبيض
في عالم يتحول كل شيء فيه إلى الاحتكارات, حتى الكذب والجريمة ورجال العصابات أصبحوا بضاعة بل وحتى قصص الأطفال وألعابهم أصبحت حكر على مجموعة شركات ناهيك عن احتكار الكثير من رجال العقيدة الدينية وكل ما هو مقدس فالهدف عند هؤلاء هو الربح حتى ولو تسبب ذلك بتفجير الكرة الأرضية.
كن أناني واخدع بذكاء فالحياة فرص كل دولار يجب أن يتحول إلى الضعفين كل شيء بضاعة يمكن الربح منها ولا تخشى حتى شراء الأحزاب والقيادات الهامة ؟
سياسة تترجم للعالم قصة طرد أبينا ادم من الجنة تشرح لنا لماذا قال الإله لآدم أنت جشع وطماع فاخرج من الجنة بلا رجعة وطرده ليواصل خطيئته على الأرض.
والمشكلة الآن فيما إذا نحن البشر بأفضل حال من آدم الذي أدى به جشعه إلى أن يطرد من الجنة؟؟؟؟
وهل لنا حجة منطقية نعاتب بها أعظم المافيات ألأمريكية لتصدير الحيل السياسية والجريمة؟؟
ولو كنا بأذكى منها فلماذا وصفناها بالمحرر مع أنها جردتنا من جيش يحمي كرامتنا ومواطنينا من ملايين العصابات والخلايا السفاحة وأين كان تعاطف الدول المجاورة لنا أيام سرحوا أبناء جيشنا لكي يفتحوا الحدود لتتمركز القاعدة وإيران عندنا؟؟
اليوم وبفضل( كفار) الولايات المتحدة الاميركية من الذين يشربون الخمر ولا يصلون ولا يصومون, لا يحجون بيوت الله ولا عندهم لحى إيمانية ولا يسبحون بحمده
طالب هؤلاء الصحفيون بداية العام الحالي من إعلام اللوبي الأمريكي بأن يكف عن الحديث عن نواقص الآخرين وينتبه الى نفسه قبل أن تغرق أمريكا بأكاذيب وحيل تفوق طاقتها الاحتياطية من الكذب والتلفيق والتآمر ولتكف الحديث عن حقوق الإنسان فسمعة الإدارة الامريكية بسجون غوانتانامو وفضيحة سجناء أبي غريب وتعذيب العراقيين فيها حيث صارت من أحاديث الشباب الأمريكي على الإنترنيت وغالبا ما اقترحوا على بعضهم بأن تتحول المأساة هذه الى أفلام سينمائية مشوقة حيث ان السجانات الامريكيات كن اتفقن مع الضباط على ان لا يسمح للرجال عند اصطفافهم بطوابير التفتيش اليومي بارتداء حتى الملابس الداخلية يقفون عراة أمام محررات العراق يتمتعن بمناظر العبيد الجدد ترسل صورتها إلى المعجبات بالنصر على العدو كن يتمتعن بساعات سعيدة اثر مشاهدتهن أللقطات الجميلة؟؟؟
كتب شاب امريكي معلقا على صور( العبيد العراقيين) ان هذه المأساة صارت عادية في ضل استعمار الإدارة الامريكية لهذا البلد المسحوق إن بعض الشواذ من شبابنا يتمتع بتبادل صور المناظر المقززة هذه بحجة إن أصحابها هم من الذين (ساهموا بهجمات 11 سبتمبر).
صديقات السجانات كن يتمتعن بالصور المرسلة على أنها شيء نادر خاصة الصورة التي تظهر فيها السجانة وهي تؤشر على أسفل بطن السجين العاري مع تعليق أرسلته عبر الأس أم أس يقول بالانكليزية(واو)
هذه مشاعر شباب امريكي يسميه رجال الدين ألباطل عندنا بالمائعين ولا يقبلون من شباب أمريكا أن يتعرض إلى سمعة المحتلين الذين خلصوا العراق من عهد رجال التعذيب والسجون السرية؟؟؟؟
سبق هؤلاء الشجعان من الاميركين فنانة من جيل اليهود المنتفض على فرسان الدين الباطل وفاشية المعتقد إنها مغنية تظهر وهي تغني شبه عارية قالت لجورج بوش أنت مجنون وجشع وأتمنى أن ازور الأطفال العراقيين الذين تضرروا من قنابلك أيها الوغد
أو قصة المخرج السينمائي ألامريكي( الكافر) الذي لا يأوي إلى فراشه إلا بعد أن يحتسي جرعة بسيطة من ( ماء الجنة ) عمل فلما عن الكيفية التي تحايل بها لوبي جورج بوش ومخابراته لكي يبرروا احتلالهم للعراق وحرق أبرياءه بالقنابل المحرمة؟؟
ملحد يهودي من إسرائيل يقول للمخرج السينمائي الأمريكي عليك بزيارة بلدي لكي تتعرف على رجال ديننا الذين يتباكون على من أحرقتهم أفران النازية الألمانية بينما يأنسون لمشاهدة أطفال العرب والقنابل تمزق أجسادهم, يطلبون من الجيش أن يمنع الماء عن الأمهات والأطفال وأن تقصف حتى المستشفيات
أنهم صحفيون (كفرة) من بلدان المافيات الأولى في العالم انهم أبطال عن حق وحقيقة.
يفضحون بجرأة غير مألوفة الأنذال والقتلة والكذابين في هذا العالم الوسخ في حين أن بعض الشخصيات الدينية عندنا تطلق عليهم اسم ( المحررين )الذين ينقلون أصول (الحرية) إلى العراق؟؟
قنوات الإيمان والدين الباطل والتقسيم الطائفي لما بعد التحرير ساكتة خائفة ترتجف من العقاب الذي يمكن ان ينزل عليها حال أنها فضحت قضايا تمس فرق الموت أو أمر المليارات من النقود التي تسحب من الميزانية العراقية وتنفق على استيراد قتلة للعراق للخدمة أو التدريب على حماية مصالح المستعمر التي ستضمن له أن يمد جسور الاختراقات والتجسس للبقاء في العراق مئة عام أخرى فالإعلام العفيف العراقي منشغل بضرورة أن يحتفظ العلم العراقي بعبارة الله اكبر مع أننا في دولة أكبر سرقات ودجل في العالم وأكبر تجارة بالشرف والعفة وأزلام الاحتلال تخشى ان تقول للمحتل بأنك تعمدت الفوضى لتمشية مخططك الإجرامي أطنان من القنابل تهرب للعراق وهم يناقشون ساعات فيما إذا كان حلال على المعادين لإيران أن يساهموا في الحكم أم لا وكأن الجيش الامركي احتل العراق لكي يسلمه للأئمة الإيرانيين وخلايا الارهابين؟الشعب يموت بردا وجوعا بينما وجهاء المجتمع منشغلون بتثقيف المسلم
كيف يجمع حسنات تساعده على محو صفحة ذنوبه وعهره المتواصل ليحصل على مرتبة مناسبة له بالجنة؟؟
وكأن الأيمان والعقيدة الدينية هي صندوق توفير في بنوك تسمين الرأسمال الديني؟؟
رجل دين عراقي يلقي بفتوى على الشباب النازح من العراق المحرر إلى ارقي الدول الاسكندنافيه يقول لهم فيها
عليكم بإطلاق لحاكم لان كل شعرة تحلقونها من وجهكم تتحول يوم المعشر الى (سيف)يدخل من الجهة اليمنى بجسدكم ليخرج من الجهة اليسرى؟؟
ولكي اعرض مهازل القدر عليكم أوجز لكم ما يحصل في الدول التي رمت قبل أربع قرون رجال الدين الباطل إلى مزبلة التاريخ ولاحظوا المفارقات.
نشر مركز الأمانة العامة وصندوق دعم الصحافة المستقلة (بدون أرباح ) في أميركا مقالات وتحقيقات صحفية عن الكيفية التي برر فيها لوبي ثعالب النفط حربه على العراق بعد أن أدلوا بمئات الإفادات الكاذبة لتدمير الجيش العراقي واحتلال آبار دولة آخر احتياطي نفطي في العالم.
الوثائق نشرت داخل الولايات المتحدة الامركية وعلى صفحات الانترنيت في امريكا قرابة 1000 إفادة رسمية كاذبة تتحدث عن مخاطر الجيش العراقي على أمن الولايات المتحدة الاميركية معلومات لا وجود لها مفبركة أفلام ومحاضرات ودروس تعليمية في المدارس ومعاهد تعليم الأديان السماوية تحذر من احتمالات انقراض أمريكا حال الإبقاء على الجيش العراقي؟؟؟ 7 من المسؤولين اللوبيين تقدموا القائمة على رأسهم المؤمن جورج بوش و نائبه ديك تشيني كذلك خطيبه في مجلس الأمن ووزير الخارجية السابق الفاشي كولن باول الذي كان حينها مستشارا للأمن القومي وعضوا ناشط في اللوبي الأمريكي لرسم الخطة التي اعتمدت على الوثائق الحكومية المعلنة وتقارير المؤسسات المخابراتية الملفقة التحريضية دعمتها الخطب الرسمية للرأسمالية النفطية التي ألقاها السيد جورج بوش منها 232 إفادة كاذبة أدلى بها الرئيس بشأن حيازة العراق أسلحة دمار شامل 28 إفادة كاذبة عن وجود علاقة بين أسامة بن لادن والعراق معلومات كاذبة تصور صدام حسين وهو يخفي حتى على قيادته العراقية أماكن ألأسلحة النووية والجرثومية؟؟؟
جمع معلومات كاذبة من دول أخرى هي نفسها التي رحبت بحرق الجيش العراقي وإعلان الدولة الإسلامية الرجعية التي قسمت العراق على نحو طائفي وطرحت البلد للمداولة في سوق التجسس والقتل العشوائي على انه عملة عالمية جديدة يحكمها سوق الجريمة المنظمة وفق دستور يعتبر تشريعات رجال الدين الباطل هي القانون الأساسي للمجتمع والدولة؟؟
الفاشي كولن باول ادلى بإفادات كاذبة بلغت عددها454 منها 240 كذبة عن صحة المعلومات الاستخبارية حول وجود أسلحة للدمار الشامل في العراق
تقاسم 109 كذبة وتلفيق دونالد رامسفيلد و راي فلايشر المتحدث باسم لوبي البيت الأبيض وكذلك نائب وزير الدفاع رامسفيلد والسيد ولفويتز الذي قدم تمثيليات مسرحية تضمنت 85 إفادة خاطئة وباعتراف هيئة التحقيق الرسمية التي اخذت على عاتقها المسألة؟؟
سيدة أفاعي النفط في امريكا رايس (وزيرة نساء العالم) تقدمت على تشيني بصالح ثمانية نقاط كذب حيث بلغ رصيدها 56 كذبة قبل أن يطلب الكونغرس الأمريكي معلومات أكثر دقة عن علاقة هجوم 11 سبتمبر بالجيش العراقي حيث أسرع لوبي السيد سكوت ماكليلان وادلى ب14 إفادة ملفقة وكاذبة تماما
ومن حسن الصدف ان كل هذه المجموعة من الكذابين لم تعترف بجريمتها حتى هذه اللحظة إلا إن الصحافة الحرة أكدت كون الكثير منهم لازالوا على تقاليدهم الإيمانية السابقة لا تفوتهم زيارة بيوت الله على الأقل مرة واحدة في الشهر؟؟؟؟؟
ومن المفارقات الأخرى إن أحد لم يسمع بعد في العراق(المحرر) دعوى قضائية رفعها رجل دين من ذوي القربى بالرسول الأعظم يطلب فيها محاكمة ولو شكلية لهذه العصابة بل على العكس يتبادلون الرسائل والمكالمات التلفونية والعناق الحميم تعبيرا عن شكرهم للوبي أميركا الذي أوصلهم الى هذا المنصب الرفيع وعلى حساب مليون وربع المليون من الشهداء من ضمنهم قوائم شهداء صفتهم الفاشيات الدينية غالبيتهم ممن لم يؤيدوا الدولة الإسلامية الباطلة في العراق وتصدوا لمشروع( تنظيف؟ ) دوائر الدولة من العناصر التي لم تصوت إلى قائمة المناطحة الطائفية ومليشيات النزاهة الدينية التي كان لها الشرف بأنها جوعت فقراء العراق بما فيهم فقراء شيعة أبا عبد الله والحسن والحسين
نهبوا واستولوا على آلاف البيوت وصار الشارع يتحدث عن سراق الحصة التموينية ذوي اللحى الأيمانية وبعض حجاج بيت الله الذين جمعوا هذه الأموال لغرض تحرير فلسطين ومكتها المكرمة القدس الشريف؟؟؟
وعسى ان نعيش ونرى الصحافة الاميركية اللاربحية البطلة وهي تزف لنا أخبار اللوبي الذي اختال جون كندي وخطط لحرب 1967 وهجمات11 سبتمبر ولماذا رفضوا طلب صدام حسين بأن يتوجه الى دولة الأمارات العربية تاركا الحكم والى الأبد؟؟؟ وما الذي حدث بعد أن اعترف صدام حسين في معتقله على وجود طاقم عراقي وطني لتصنيع اعقد الأسلحة المتطورة بما فيها النووية وكيف ومن الذي قام بتهريب هذه المعلومة إلى فرق الموت الإسرائيلية والأمريكية ومن الذي نفذ اغتيال300 عالم وأستاذ وسعى إلى تخويف البقية التي هربت بجلدها ومن الذي يلوح بمصير غابر الى من رغب التحقيق بما حصل ويحصل في العراق؟؟؟؟
انصح الصحفيين ومن يهمه الأمر أن يتوقوا الحيطة والحذر وأن يأخذوا العبرة من ما جرى للجنرال والكاتب الإنكليزي وليام غلي كار الذي لقي حتفه بعد حادث اغتيال دقيق اثر نشر كتابه المعروف بعد الحرب العالمية الثانية( أحجار على رقعة الشطرنج ) فضح فيه دور المافيا التي حركت السياسة العالمية (بالاتجاه السليم؟؟) عندها قلدته ألآلهة نوط الشجاعة حيث استقلت رصاصة مسدس برأسه فهشمته والجمجمة ؟؟؟؟؟؟



#عماد_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أسياد التخلف أتحدو
- لقد أطيح بحظ العراق الجديد
- لماذا انهار العراق ؟
- عبقرية الإدارة الأمريكية - القسم الاول
- عبقرية الإدارة الأمريكية - القسم الثاني
- الرسالة التي لم تنشر
- هل سيتداعى استغلال الدين الإسلامي !! .....
- من سيشكر ايران على دعوتها الفارغة؟
- المسلمون كبش للفداء!
- اما المرجعية الدينية او دولة القانون
- ما الذي ننتظره من الجبهة العلمانية؟
- الحوار المسؤول لا يحتمل التأجيل
- العراق بحاجة إلى سلطة اليد الحديدية
- مصالح الانسان الذاتية اقوى من التأثيرات الدينية والسياسية
- القضاء على الفساد الإداري بين الواقع والحلم
- مصائب قوم عند قوم فوائد
- ما هي شروط خوض انتخابات المستقبل
- أعداء الاحتلال ليسوا بالضرورة أعداء لأمريكا
- احد عشر شهراً...هل هي امتحان لرئيس الوزراء أم للشيعة؟
- إدارة بوش تعمل على خنق العلم


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عماد الطائي - اللوبي الأمريكي أمام الصحافة الحرة