أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - حمى الله مصر و فلسطين















المزيد.....

حمى الله مصر و فلسطين


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2175 - 2008 / 1 / 29 - 00:36
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

الحصار جائر..نعم ,الحصار ظالم .. نعم , الحصار كافر .. نعم , نحن حماة البوابة الشمالية لمصر العروبة .. نعم, مصر الكنانة متنفس فلسطين ورئتها الجنوبية .. نعم , ارض مصر والسويس رويت بدماء فدائي فلسطين.. نعم, ارض فلسطين وغزة رويت بدماء مصرية طاهرة.. نعم ,, كرامة مصرية فلسطينية واحدة..نعم , عدو خارجي صهيوني واحد.. نعم , مصير شعبينا واحد .. مؤكد ,, فَرْضُ عينٌ أن تعيننا مصر على كسر الحصار, وإعادة رسم خارطة الصراع,, نعم ,,, لكن علينا أن نفهم جليا أن مصر كانت وما زالت وستبقى هدفا استراتيجيا صهيونيا, يكفي أن شعب الكنانة الحبيب لا يقبل التطبيع رغم اتفاقية السادات التي أثقلت كاهل القيادات المصرية اللاحقة بكوابح سياسية واقتصادية فولاذية, فشعب مصر هو رجال من عهد سعد زغلول ومصطفى كامل وجمال عبد الناصر, وهاهو المبارك يتعاطى مع الانفجار الفلسطيني بكل حكمة تمليها عليه مصلحة المصير الواحد, ويعلن مرارا وتكرارا رغم التهديدات الأمريكية الصهيونية الهمجية, ويعلن انه قيادة وشعبا لن يسمحوا بالمشاركة في جريمة حصار أعظم شعب صمد في وجه المؤامرة الصهيونية والدولية والإقليمية على مدار ستون عاما, ومازال متدفق العطاء, مازالت فلسطين ضمانة وحيدة لاستعادة الكرامة العربية والإسلامية المهدورة, مصر التي تسعى على مدار الساعة بقيادتها الرشيدة إلى راب الصدع الفلسطيني, فحمى الله مصر وفلسطين.

لقد اعتقد صناع الحصار بان الركوع قاب قوسين أو أدنى وهيهات هيهات, أن تنحني هامات العمالقة صناع المجد, لقد أرادها الصهاينة ومن والاهم إبادة جماعية, فكان ومازالت وستبقى غزة رغم مأساة الانقلاب,مقبرة لكياناتهم وأحلامهم الدموية,فغزة سفينة تستعص على الغرق, ودائما سيجعل الله لها مخرجا من المؤامرات السوداء, فغزة ليست مجرد بندقية وإنما بها مخازن الوعي الوطني و السياسي , عقول على دراية وبمستوى المؤامرة مهما كبرت, لذا نقول لشعبنا الفلسطيني هونا على كنانتنا وقلعتنا العروبية مصر الحبيبة, فالصهاينة والأمريكان برمجوا الحصار وكانوا يعتقدون أن نتيجته إحدى الكارثتين, إما ركوع وإذلال, وإما انفجار وتهديد للاستقرار المصري, فما كان ركوعا , ولا يفترض أن نعينهم بسذاجة, على النيل من امن واستقرار جمهورية مصر العربية التي نقدس علاقتنا العضوية بها, حكومة وشعبا, ولعلي اذكر الناسي أن الانسحاب الصهيوني من قطاع غزة ما كان مجرد هرولة إلى الخلف جراء ضربات المقاومة الموجعة, بل كانت المقاومة احد أقوى تلك الأسباب, ولكن كان لهؤلاء الشياطين أهدافا ومخططات ما انفكوا عنها منذ خيبر الغدر , من اجل غزة تكون ساحة صراع فلسطيني فلسطيني دموي, فصنعوا كل مقومات الاختناق والمؤامرة والخلاف, منعوا الماء والكهرباء, منعوا الدواء والغذاء, اغتالوا المجاهدين والمناضلين العظماء, تخلصوا أمام ناظر العالم الحقير من رموزنا الوطنية دون تفرقة بين لون سياسي وحزبي وآخر, دمروا الزرع والضرع, قتلوا الطفل والكهل, قتلوا مرضانا الأحباء, فكانوا ومازالوا وسيبقون رمزا اسودا لأبشع الجرائم الإنسانية والانحطاط, وليس غريبا بعد كل هذا أن يطلبوا من القيادة الفلسطينية و في مقدمتها رأس الشرعية الفلسطينية - الرئيس أبو مازن أن يسيطر على الفوضى والعدوان القادم عليهم من غزة.

وهكذا وفي ظل هذه الأوضاع اللا إنسانية الخانقة صنعوا انفجارا محتما, وأرادوا من الجارة الشقيقة مصر أن تشترك في الإبادة الجماعية, فما كان من شعبنا المخنوق إلا أن يزحف صوب رئته الجنوبية, ورغم بعض التصرفات الهمجية التي لا تكاد أن تذكر, إلا انه حرر مصر من قيود كامب ديفيد, وكان حري بالقيادة المصرية أن تبادر بشكل منظم للتنفيس من الاحتقان الفلسطيني القاتل فهذا حقنا وجاهل من كان يضن أننا نقبل أن نموت كالخراف العاجزة, لقد بلغت الظروف المعيشية في غزة إلى حدود لا تطاق , فحتى لو كان قاطنيها من الحيوانات لجمحت وصهلت وكسرت كل قيودها احتجاجا على المؤامرة العظمى, ورغم أننا ظلمنا أنفسنا رغم جور الصديق والعدو , إلا أن حجم المؤامرة كان اكبر من مؤامرة الانقلاب على الشرعية الفلسطينية, كان المستهدف كل شعبنا الشرفاء دون استثناء, فأبى هذا الشعب من ادخل مصطلح الانتفاضة إلى القاموس العالمي, إلا أن يتمرد وينتفض على كل ضيم وجور قاتل, ولم يقبل أن يرى أطفاله يموتون من شبح العوز والمرض, فيا شعبنا المصري الحبيب سامحنا واعذر أحولنا فشعب فلسطين شقيقكم كان مجبرا بالزحف عبر حدود (سايكس بيكو) لا بطل , لان البطولة شرعنا كما هي مجدكم والتاريخ شاهد, وان تصرف البعض الهمجي برعونة, فنحن على يقين بان قلوبكم ارحم من عرفها تاريخ شعبنا, على الأقل لان المؤامرة لم تأتينا يوما من ارض الكنانة الحبيبة, وما كامب ديفيد العار إلا قيود تكبلكم كما تدمرنا, ونحن على يقين بان شعبا كشعب مصر العظيم يوما ما سيحطم تلك قيود الذل والعار, ولن يتركنا وحيدين في ميدان المعركة, لان سقوط غزة وشعبها يعني أن الخطر الصهيوني المتربص قد داهم كنانتكم.

لذا فانه ليس من الغرابة كذلك أن يصنع الصهاينة كل مقومات الانفجار, ويلوحون إلى مصر مسبقا بالعقوبات الاقتصادية, أن لم يحكموا الخناق على حدود متنفسنا ورئتنا الجنوبية, ويحدث الانفجار كتحصيل حاصل, ويحدث الزحف الأبيض لقرابة المليون ونصف المليون محاصر إلى حدودكم الشمالية ليقولوا بصوت الرعد لا للموت الرخيص, هذا مع كل ما يؤسف ويحزننا ويوجع ضمائرنا وأفئدتنا من أي سلوكيات صدامية كانت في غير محلها مع أشقائنا من جنود الشعب المصري, فهونا يا أخوتنا المصريين على أشقائكم وصبرا, لان ماحدث صنيعة صهيونية أرغم شعبنا عليها, وان كان ما حدث قد اسعد الكثيرون ممن يتربصون بمصر شرا, فما أسعدنا أكثر هو الحكمة وضبط النفس والصبر والتعاون مع محنتنا, ويكفي أن الرئيس المبارك كما كان يسميه شمس الشهداء- ياسر عرفات, هو من كان يتابع الأزمة والانفجار, ويصدر البيان تلو البيان, وأهمها بالرحمة والمحبة (( لقد أعطيت أوامري بعدم اعتراض ضيوف مصر من الشعب الفلسطيني , كي يتزودوا بكل حاجياتهم ويعودوا لوطنهم)) وكان التصريح الغاضب منها بشكل يليق بقائد يدير أزمة( ادعوا الفلسطينيين بعدم الاحتكاك بالجنود المصريين)) فبوركت أيها المبارك.

هذا مع علمنا المسبق والواعي بان الحكمة المصرية ,والتي بلغت حكمة لقمان وصبر أيوب, كانت ردا على العنجهية الصهيونية, تلك القيادة الصهيونية التي لم تتدخل من وجهة نظر مصرية لمنع تفجير الحدود, التي مازالت في العرف الصهيوني المصري, حدودا صهيونية مصرية بموجب كامب ديفيد, والدليل أن أي مصري أو أجنبي يرغب في القدوم إلى فلسطين بطريقة رسمية, فانه ملزم بأخذ تأشيرة الدخول من السفارة الصهيونية بالقاهرة, وليس من الممثلية الفلسطينية , والحقيقة أن الكيان الإسرائيلي خطط لحرف الأزمة والكارثة التي صنعها, بحيث تصبح الجبهة الفلسطينية المصرية ساخنة وحتى إلى درجة الصدام, وفي هذا رسالة إلى مصر بزعزعة أمنها بواسطة الطرف الفلسطيني,المدعوم من المعارضة المصرية المتعاظمة, وفي نفس الوقت صرف الأنظار عن العدو الحقيقي الذي يتسبب في الحصار الظالم, والعدوان الآثم, بحيث يتوقع من قوات الأمن المصرية أن تدافع بقوة عن حدودها , حتى لو تسبب ذلك بارتكاب مجازر في صفوف المواطنين الفلسطينيين, وهذا الذي كان مطلوب حدوثه, انطلاقا من الالتزام باتفاقيات كامب ديفيد المهينة, ولا غرابة في أن يصنع كذلك الصهاينة الكارثة ويخططون لها في تل أبيب لتنفجر بين الأشقاء المصريين والفلسطينيين, وقد تنبهت الأدمغة السياسية والأمنية المصرية إلى مخططات أحفاد خيبر .


ورغم اقتحام حرمة الحدود كتحصيل حاصل للحصار الظالم, ومرضانا يتساقطون بالمئات, وشعبنا يتعرض إلى نازية العقوبات, فقد فوتوا الفرصة على المشروع الصهيوني الأسود, ورحبوا بزحف شعبنا المحاصر, وحددوا مهلة تلو الأخرى لإعطاء الفرصة لشعبنا بالتزود بكل ما يحتاجه من غذاء ووقود وجميع مستلزماته, ولسنا هنا بصدد نقاش أي سلبيات اسائت لمعنى الحصار والعوز بصرف مئات ملايين الدولارات على السلع الكمالية وتكديس البضائع كي يتم استغلال المواطنين بها فور إغلاق الحدود من جديد, لكن مايهمنا قوله انه رغم أن الطرف الفلسطيني في غزة اتخذ قرار العبور واقتحام الحدود, فان ماحدث بشكل غير منظم لم يحل أي أزمة سوى انخفاض أسعار السجائر, فمازال الوقود مفقود, ومازال الكهرباء متقطع, ومازال الغاز ومواد البناء صعبة المنال, ومازال سعر الدقيق والسكر والمواد الأساسية في تصاعد خانق, ولكن الأهم من كل ذلك تفهم الأشقاء المصريين وحكمتهم وصبرهم لحاجتنا الفلسطينية لمتنفس من هول الحصار, ويبقى علينا أن نتوجه إلى كل فلسطيني يعبر تلك الحدود المصرية الفلسطينية, ويلقى الترحيب الرسمي, أن يحترم الجندي المصري وقيادته, التي تعاني الأمرين,فمن جهة يتظاهرون بالتصدي لمقتحمي حدودهم ومحاولة منعهم من العبور وذلك للتناغم مع المعاهدة الصهيونية المصرية, ومن جانب آخر يراعون الأسباب التي دفعت تلك الكتل البشرية للتوافد إلى الأراضي المصرية حتى لو على مضض وتحمل بعض الاهانات الغير مسئولة التي حدثت هنا وهناك, لكن بالمجمل انحاز الجانب المصري إلى التعامل مع الحالة الفلسطينية بحكمة ومسئولية وصبر منقطع النظير, فحمى الله مصر وحمى الله فلسطين من مخططات الصهاينة, ومحاولة خلق جبهة صدام تشغلنا عن التناقض الرئيس مع الجبهة الصهيونية.

وأقول مرة أخرى لا غرابة في أن يستفز الجانب الصهيوني ليطلب من مصر ضبط الأمن على حدودها حسب الاتفاقيات الموقعة, هؤلاء هم اليهود صانعي الفتن الدولية , فما عاشوا في ارض كأغراب وتم معاملتهم معاملة المواطنين, إلا وعاثوا فيها فسادا وزرعوا بذور الفتنة والمؤامرة ومن ثم يدعون الالتزام والبراءة, لذا وجب علينا التنبه إلى مخططاتهم السوداء والحفاظ على أواصر المحبة والانتماء مع الشعب المصري الشقيق, وعدم التمادي في حدوث أي مخالفات تجعلنا نبدو خارج حدود الكياسة وخارج حدود حاجتنا لكسر الحصار, ولنعتبرها إرادة مصرية لم تستطع مصر الشقيقة المبادرة بها, لكنها لم تعارضها بخطوات فعلية, ولنا أن نتخيل هذا الزحف وتفجير الحدود مع دول أخرى عربية غير مصر الشقيقة, فهونا شعبنا الحبيب بأشقائنا المصريين وهونا أشقائنا المصريين بشعبنا الصابر المرابط المناضل المجاهد, المدافع عن كرامة الأمة العربية والإسلامية, في الخندق الأمامي, يدفع يوميا فاتورة باهظة من دماء أبناءه الطاهرة ليذود بها عن حياض الوطن العربي الكبير من محيطه حتى خليجه, ومرة أخرى أقول حمى الله مصر وحمى الله فلسطين, ونتضرع إلى الله العلي القدير أن تتمكن مصر الشقيقة من احتضان الأشقاء, لا أن تكون منبرا لزرع الفتنة بين الإخوة الفرقاء, فدور مصر التاريخي يختم عليها هذا السلوك بتفهم وتقدير الضغط الجحيمي الذي يتعرض له الفلسطينيون والذي بلغ ذروته منذ أكثر من عامين وما توقف, من سياسة صهيونية ممنهجة بعقوبات جماعية ومجازر في صفوف مقاومتنا الباسلة وحتى شعبنا الأعزل, وما انفكوا عن محاولة تجويعنا وقهرنا دون جدوى, وان كان قد أساء أي منا إلى مصر العروبة فإننا بالمحصلة أسئنا لأنفسنا, فحمى الله شعب مصر وحمى الله شعب فلسطين, فالمصير واحد والعدو واحد,, واختم بالقول دون كلل أو ملل حمى الله مصر وحمى الله فلسطين.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعا يارفيق الدرب .. وداعا ياحكيم الثورة
- الفصائل الفلسطينية المتحدة
- مجسات الثقافة البريطانية لاختبار المصداقية الأمريكية
- عين على بوش وعيون على هيلاري
- السلطة مقبرة الرموز التنظيمية
- صوت الشعب للرئيس أبو مازن (( استقالتك مرفوضة ))
- راية العاصفة في مَهَب الرياح
- ((إلى رأس هرم التعبئة والتنظيم ** أنقذوا فتح ))
- سرايا القدس في زمن الأغلال السياسية
- أفتوني يا كل علماء النفس والسياسة ؟؟!!
- قراءة أولية لقوات الفصل الدولية ؟؟!!
- الخطر الصهيوني مابين ديختر وريختر
- تداعيات الأمننة والأقصدة على القضية الفلسطينية
- مهرجانات الاستفتاء والمقارعة بالجماهير
- قيادات حماس وخيارات الحوار
- هل غرسة انا بوليس في ارض بور؟؟!!
- اندحار فحوار بديل الانتحار
- رفعت الأقلام وتوقفت عقارب الزمن؟؟!!
- رسالة القدس للوفد الفلسطيني
- منطقية النجاح والفشل لمؤتمر انا بوليس


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - حمى الله مصر و فلسطين