أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة















المزيد.....

احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2171 - 2008 / 1 / 25 - 10:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ان الماركسية وغيرها من النظريات الاجتماعية اتفقت على ان المجتمعات بكافة مراحلها قامت على اساس تناقضات طبقية يعتمد خير ورفاه كل منها على فقر وشقاء الطبقة الاخرى. ففي فترة حكم اسياد العبيد كان رفاه الاسياد يعتمد على شقاء العبيد وكان تخفيف استغلال العبيد يعتمد على ما تحصل عليه من الاسياد عن طريق النضال. وهذا ما حصل في مرحلة النظم الاقطاعية واخيرا في النظام الراسمالي. فالتناقض بين الطبقة العاملة والطبقات الراسمالية هو تناقض دائم يعتمد غنى الطبقة الراسمالية فيه على زيادة استغلال الطبقة العاملة ويعتمد رفاه الطبقة العاملة فيه على ما تستطيع اغتصابه من الطبقة الراسمالية عن طريق النضال. انه تناقض دائم لا مجال للتوفيق او المصالحة فيه.
ولكن المجتمع الراسمالي يضم عناصر بينية تقع بين الطبقة العاملة والطبقة الراسمالية في كل بلد راسمالي. وهذه العناصر البينية هي عناصر تحلم بالارتفاع الى مستوى الطبقة الراسمالية ويدفعها تطور النظام الراسمالي الى الهبوط اقتصاديا الى مستوى الطبقة العاملة. وهذه العناصر البينية هي التي يطلق عليها اسم البتي برجوازية او ما يترجم خطأ البرجوازية الصغيرة. فهي ليست برجوازية وليست طبقة عاملة. ومن طبيعة هذه المراتب او العناصر البينية وخصوصا المثقفين منها التذبذب بين التناقضين الاساسيين غير القابلين للتوافق. فهي تميل الى التمثل بالطبقة الراسمالية ويدفعها النظام الراسمالي الى مستوى الطبقة العاملة الاقتصادي.
وكانت هذه المراتب المتوسطة او البتي برجوازية دائما تحلم بالتوفيق بين مصالح الطبقة العاملة ومصالح الطبقة الراسمالية. وكانت هذه الظاهرة دائمة في النظريات البتي برجوازية وكثر الحديث وكثرت الكتابة عنها وكثرت الاتجاهات السياسية المرتبطة بها واتخذت في اغلب الاحيان ما سمي بالنظريات او الافكار او السياسات الانتهازية. وكان من ابرز مظاهر هذه الافكار والسياسات الانتهازية محاولة التأكيد على امكانية تحقيق التوافق بين مصالح الطبقة الراسمالية ومصالح الطبقة العاملة والتوصل الى نوع من العدالة الاجتماعية خال من التصادمات الطبقية. ان تاريخ النظام الراسمالي زاخر بمثل هذه النظريات والافكار والسياسات.
ظهر الكثير من هذه النظريات قبل نشوء نظرية الطبقة العاملة، الماركسية، وكان ابرزها النظريات الطوباوية في بريطانيا لروبرت اون وفرنسا لسان سيمون. بل ان روبرت اون لم يتحدث عن تخفيف الاستغلال وتحقيق نوع من العدالة الاجتماعية وحسب بل انه حقق ذلك الى درجة رائعة في مصانعه ولعماله. ولكنه ما ان مس بالملكية الخاصة للطبقة الراسمالية الا ودمروه ودمروا مشاريعه. ونشأت هذه النظريات الانتهازية منذ نشوء النظرية الماركسية وتأكيدها على ان الصراع الطبقي الدائم بين الطبقتين الاساسيتين هو اساس التطور الاجتماعي. ويصعب في مقال قصير كهذا سرد تاريخ هذه النظريات والحركات الانتهازية بصورة مفصلة. فقد ناضلت الاممية الشيوعية الاولى بقيادة كارل ماركس وفريدريك انجلز نضالا شديدا متواصلا ضد هذه الاتجاهات الانتهازية في حركة الطبقة العاملة. وكتابات لينين زاخرة بفضح هذه النظريات وتبيان خطرها على حركة الطبقة العاملة. ومن المعروف ان احد مبادئ الحزب اللينيني هو تطهير نفسه من العناصر الانتهازية. ولكن هذه النظريات اتخذت نطاقا عالميا في الحرب العالمية الاولى حين تخلت احزاب الاممية الثانية عن الماركسية وعن تطبيق قرارها الذي اتخذته قبل الحرب بتحويل الحرب العالمية الاستعمارية الى حروب اهلية للقضاء على الطبقات الراسمالية وتحقيق الاشتراكية. وكانت احزاب الاممية الثانية منذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا تتحدث ليس عن تخفيف الاستغلال واجراء المصالحة بين مصالح الطبقة العاملة والطبقات الراسمالية وحسب بل اكثر من ذلك تتحدث عن تحقيق الاشتراكية بالطرق السلمية. وقد تسلمت احزاب الاممية الثانية السلطة في بلدان كثيرة مثل بريطانيا وفرنسا وايطاليا واسرائيل فلم تحقق اي شعار من شعاراتها الرنانة وكانت دولا استغلالية مارست الحروب الاستعمارية ربما اكثر من مثيلاتها الحكومات المحافظة. واكبر مثل نشاهده اليوم هو اشتراك حكومة العمال البريطانية في الحرب العالمية التي تشنها امريكا اليوم من اجل الاستيلاء على العالم كله ومنها احتلال العراق. ويمكن للمرء الرجوع الى كتابات لينين عن كاوتسكي المرتد مثلا وعن نظريته في تحول الامبريالية لدى تطورها الى الاشتراكية. وكتابات لينين زاخرة في فضح النظريات والافكار والاعمال الانتهازية.
ونظرا الى ان الدكتور كاظم حبيب يصرح دائما عن كرهه لستالين وهو وغيره لا يعتبرون ستالين ماركسيا اصلا ويزعمون انه حرف الديالكتيك وغير ذلك من الاتهامات التي اقتبسوها من الاعلام الراسمالي وخصوصا من اكاذيب خروشوف والخروشوفيين، ساقتبس فقرة من مقابلة ستالين مع اج جي ويلز تتناول موضوع التطور السلمي من الراسمالية الى الاشتراكية كنموذج. لز: "اوافق على الكثير ممويلز: "اوافق على الكثير مما قلته. ولكني اود ان اؤكد على نقطة انه اذا تبنت بلاد بكليتها مبدأ الاقتصاد المبرمج، اذا بدأت الحكومة تدريجيا، خطوة بعد اخرى، بتطبيق هذا المبدأ باستمرار، فان الاوليجاركية العالية ستزول في النهاية وتتحقق الاشتراكية، بالمفهوم الانجلو سكسوني. ان تأثير الصفقة الجديدة، لروزفلت قوي جدا وفي رأيي هي اراء اشتراكية. يبدو لي انه بدلا من التركيز على التناحر بين العالمين علينا في الظروف الحالية ان نسعى الى ايجاد لغة مشتركة لجميع القوى البناءة" نقطة انه اذا تبنت بلاد بكليتها
ستالين: "...من الناحية النظرية طبعا لا يمكن استثناء التقدم تدريجيا، خطوة بعد اخرى، تحت ظروف الراسمالية نحو الهدف الذي تسميه اشتراكية بالمفهوم الانجلو سكسوني للكلمة. اي نوع من الاشتراكية ستكون؟ في احسن الظروف تكون كبح اكثر الممثلين الشخصيين جموحا الى الربح الراسمالي الى حد ما، بعض الزيادة في تطبيق مبدأ تنظيم الاقتصاد القومي. وهذا جيد جدا. ولكن حالما يقوم روزفلت او اي ربان اخر من ربابنة العالم البرجوازي المعاصر، بالاضطلاع بأمر جدي ضد اساس الراسمالية، فمن المحتم انه سيجابه اندحارا تاما. فالبنوك والصناعات والمشاريع الكبرى والمزارع الواسعة ليست في ايدي روزفلت بل كل هذه الملكيات هي ملكيات خاصة، والسكك الحديد والاساطيل التجارية كلها تعود الى مالكين خاصين. واخيرا جيش العمال الماهرين والمهندسين والتكنيكيين هؤلاء ايضا ليسوا تحت قيادة روزفلت، بل تحت قيادة المالكين الخاصين، اذ كلهم يعملون لدى مالكين خاصين. علينا الا ننسى وظائف الدولة في العالم البرجوازي. فالدولة مؤسسة لتنظيم الدفاع عن البلاد وتنظيم صيانة النظام. انها جهاز لجباية الضرائب. فالدولة الراسمالية لا تعالج الاقتصاد بصورة واسعة بالمعنى الدقيق للكلمة. فالاقتصاد ليس في ايدي الدولة بل بالعكس توجد الدولة في ايدي الاقتصاد الراسمالي. لذا اخشى انه رغم كل هذه الطاقات والقدرات، لن ينجز روزفلت الهدف الذي تذكره، اذا كان هذا هدفه حقا. ربما، في سياق عدة اجيال، يمكن التقرب من هذا الهدف بعض الشيء، ولكني شخصيا اعتقد ان هذا ايضا ليس محتملا جدا" (ستالين م ١٤ ص ٢٤ باللغة الانجليزية)
في هذا الحوار نرى ان اج جي ويلز يتحدث عن التحول السلمي لا بتخفيف الاستغلال والتوفيق بين مصالح الطبقتين وحسب بل الى التحول الى الاشتراكية بطريقة سلمية ونرى رد ستالين الماركسي العظيم عليه بصورة مؤدبة ذكية لا تؤدي الى اغضاب اج جي ويلز او المساس بشخصيته ولا تتنازل قيد شعرة عن المبادئ الماركسية. ونرى ان امكانية "تخفيف الاستغلال" جاءت في جواب ستالين على انها امكانية محتملة خلال اجيال ولو انه شخصيا يعتقد انها ليست محتملة جدا.
(ملاحظة خارجة عن الموضوع: يستطيع اي انسان ان يكره ستالين وان يسب ستالين وان يكيل الاتهامات ضد ستالين متى ما يشاء وكيفما يشاء ولكن اي قارئ منصف لا يستطيع ان ينكر ان كلمات ستالين التي قالها قبل اكثر من سبعين عاما تبدو كأنها كتبت اليوم تحت ظل حكم حزب العمال البريطاني. هذا ما نسميه حكم التاريخ اذ ان التاريخ يلقي كل الكتابات التافهة الى مزبلته ولا يبقى خالدا سوى الكتابات التي تكون صحيحة اثناء كتابتها ككتابات كارل ماركس وفريدريك انجلز ولينين وستالين.)
ان الحديث عن امكانيات التخفيف من الاستغلال وخلق درجة مناسبة من العدالة الاجتماعية ليست جديدة ولم تنشأ في الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين كما يدعي الدكتور كاظم حبيب. ولكن السؤال الذي يتبادر الى الذهن هنا هل الحديث عن هذه الامكانياب جديد على الشعب العراقي ولم ينشأ سوى في الربع الاخير من القرن العشرين؟
ان هذا الحديث نشأ في العراق مرافقا لنشوء الحزب الشيوعي العراقي. وقد تحدث عنه بالتفصيل الرفيق فهد والرفيق حسين الشبيبي كثيرا خصوصا في كراس "حزب شيوعي لا اشتراكية ديمقراطية" وفي مقدمته التي كتبها الرفيق حسين الشبيبي حيث ناقش الرفيق فهد جذور الانتهازية وحتمية وجودها في الظروف الاجتماعية العراقية وضرورة محاربتها من قبل الحزب الشيوعي. وقد نوقشت القضية ايضا في الكونفرنس الثاني سنة ۱٩٥٦ حين ضمت الاحزاب والشخصيات الانتهازية الى الحزب تحت شعار القضاء على الانتهازية. وقد تضمن البرنامج الذي اتخذه الكونفرنس ان الظروف في العراق سلمية حتى في ظل الملكية والسيطرة البريطانية ونوري السعيد، ولو ان كلمة سلمية ابدلت بعد انتفاضة الحي بكلمة ثورية. وكان اكثر الحديث عنها في عهد جبهة الحزب الشيوعي مع حكومة صدام الفاشية. لا ادري ما هو دور الدكتور كاظم حبيب الشخصي في هذه الجبهة ولكني اعتبر انه كاحد قادة الحزب الشيوعي انذاك مسؤول بالتضامن عن سياسة الجبهة. ولابد ان الدكتور كاظم حبيب يتذكر خطاب سكرتير الحزب في المؤتمر حيث اعلن ان الجبهة ليست مرحلية ولا مؤقتة وانما هي جبهة مستمرة حتى الاشتراكية. وهذا يعني ان حكومة صدام كانت تعمل على تحقيق الاشتراكية في عرف الحزب الشيوعي العراقي. ولا ننسى ايضا خرافة "الطريق اللاراسمالي صوب الاشتراكية" في مجتمع راسمالي حازت فيه البرجوازية على السلطة منذ ثورة تموز.
ان كاظم حبيب ينسى او يتناسى كل ذلك ويتصرف كمن نام في الكهف خمسين عاما وحين استفاق من نومه بهرته عمليات "تخفيف الاستغلال" ودولة القانون الديمقراطية والعدالة الاجتماعية المناسبة الحاصلة في المانيا حيث يعيش وفي بلدان اوروبا الشرقية والغربية اثناء زياراته فيها فتوصل الى ان هذه الامكانيات نشأت في الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين وانه هو الذي اكتشفها وتوصل الى ان هذه الامكانيات مفتوحة الان امام البلدان النامية وبلدان الشرق الاوسط. ونرجو ان يتحقق تخفيف الاستغلال ودولة القانون الديمقراطية ونسبة كبيرة من العدالة الاجتماعية قريبا في العراق في ظل الرعاية الاميركية البريطانية والديمقراطية التي جاء بوش لتحقيقها بقوة السلاح في العراق وسائر بلدان الشرق الاوسط الجديد.
ان الاراء الانتهازية ستبقى طالما بقيت عناصر بتي برجوازية في جميع البلدان لكي تحاول حرف الطبقات الكادحة عن النضال الثوري خدمة لمصالحها ولمصالح الطبقات الحاكمة المستغلة. وهذه الافكار والحركات الانتهازية تبقى حتى في مراحل تطور النظام الاشتراكي وهي اصعب المشاكل التي تواجه المجتمع الاشتراكي وتحوله الى المجتمع الشيوعي. وكان انهيار الاتحاد السوفييتي الاشتراكي راجعا بدرجة كبيرة الى ان الاتحاد السوفييتي الاشتراكي لم ينجح في التغلب على هذه الافكار الانتهازية بصورة كاملة مما ادى في التالي الى انهيار الاتحاد السوفييتي الاشتراكي وتحوله الى دويلات راسمالية متعادية. ولن تقوم قائمة للحركات الثورية الحقيقية بدون النضال المثابر المستمر ضد جميع مثل هذه النظريات الانتهازية وضد جميع مروجيها.





#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط
- برلمان يخاف منتخبيه
- ملاحظة حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- وداعا صديقي وعزيزي ابو شريف سلمان شكر
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (اخيرة)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (2)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (1)
- جواب على رسالة قارئ
- حول مقال -كفى خداعا للنفس وخداعا للاخرين-
- حوار مع الاخ هاشم الخالدي


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة