أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - حتى ينجح حوار القاهرة 3 أسس توحيدية يجب أن نتفق عليها …















المزيد.....

حتى ينجح حوار القاهرة 3 أسس توحيدية يجب أن نتفق عليها …


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 672 - 2003 / 12 / 4 - 04:43
المحور: القضية الفلسطينية
    


 سنة تقريباً على انقطاع حوارات القاهرة الفلسطينية - الفلسطينية بسبب سياسات فئوية ضيقة مارستها أوساط في السلطة الفلسطينية، أوصلت الحوار الوطني الفلسطيني إلى حالةِ َتمنع ومراوحة في المكان عكست نفسها على الوضع الفلسطيني ككل، والآن تلوح في الأفق فرصة ثمينة مع الدعوة الجديدة التي وجهتها القاهرة لجولة حوار فلسطينية – فلسطينية هي الثالثة في سلسلة هذه الحوارات التي تستضيفها القاهرة، لقد قبلت كل القوى الفلسطينية الأساسية والفاعلة الدعوة وهو ما يشكل برأينا موقفا مسؤولاً يمكن التأسيس عليه في اللحظة التاريخية الحاسمة والحرجة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني وقضيته الوطنية، ولكن هذا وحده لا يكفي حسب ما علمتنا إياه التجارب السابقة على امتداد سنوات طويلة، فالنوايا الحسنة لا تكفي لوحدها في إنجاح الحوار وإيصاله إلى غاياته المبتغاة، وهذا ما يؤكده الاقتراح المصري مع فصائل المقاومة في حوار غزة (19 ـ 20 نوفمبر) لجدول الأعمال المحدد بنقاط أربع وهي: 1- مراجعة التجربة السابقة . 2 – أهمية وجود برنامج سياسي فلسطيني واضح . 3 – بناء  الإطار القيادي الذي يمكّن القوى الفلسطينية الأساسية والفاعلة من المشاركة في القرار الوطني رسما وتنفيذا . 4 – الهدنة .
يمكننا القول بأن ما يحمله المقترح المصري لجدول الأعمال يتطابق تماما مع  وجهة نظرنا التي ثبتناها و سعينا إليها في كل سياساتنا وعكسناها في كل خطواتنا اليومية مع القوى الوطنية الفلسطينية وأنجزنا معاً اتفاق القواسم المشتركة في غزة (آب/ أغسطس 2002)، ومن جديد قدمنا هذا في حوارات القاهرة الثنائية والشاملة، وفي حوار الجبهة الديمقراطية مع القيادة المصرية (تموز/ يوليو الماضي)، ولكن للأسف لم نتمكن من الوصول إلى نتائج مرضية على الرغم من التوافق مع غالبية هذه القوى في الإطار العام وبشكل خاص في الأشهر الثلاثة الأخيرة، ولم نستطع أن نخطو أية خطوة جدية على طريق الخروج ببرنامج إجماع وطني يعيد استنهاض قوانا ويعزز من صمود شعبا وانتفاضته في وجه الهجمة الإسرائيلية الشارونية الشرسة وغير المسبوقة بشدة بطشها وعدوانيتها ونشر مستوطناتها، لأن قوى التعطيل الفلسطينية على رأس الهرم القيادي في م. ت . ف والسلطة الفلسطينية ترى في استحقاقات هذا البرنامج الإجماعي الفلسطيني فاتورة لا بدّ منها لإعادة بناء وحدة الشعب وقواه الوطنية، دفعها يعني بسياستها تقويض دورها الفئوي المهيمن الذي مكنها من التفرد بالقرار الوطني الفلسطيني، واشتقاق سياسات ضد إرادة الإجماع الشعبي الفلسطيني والتي مثلت فصول الرحلة الأوسلوية وتداعياتها التي تتناسل حتى الآن أبرز صورها بؤساً ومرارة .
إسهاما منا في خدمة الحوار وإنجاحه نود أن نثبت مجموعة النقاط التالية:
• في سياق مراجعة التجربة السابقة: يجب أن يكون حاضراً في ذهن الجميع النتائج المدمرة التي قادتنا إليها السياسات الأوسلوية والتراجعات الهابطة عن قرارت ومرجعية الشرعية الدولية، و انتهت بأصحابها إلى الجدار لأنها باعتمادها نهج سياسة التراجع والتنازل أمام الضغوط الإسرائيلية التوسعية ـ والأمريكية، فتحت الشهية العدوانية التوسعية الإسرائيلية،  وفي سياق نقد التجربة يمكن القول بأن الإسرائيليين استطاعوا ببراعة أن يجروا الفريق الفلسطيني في المسيرة الأوسلوية إلى مستنقع التنازلات أكثر فأكثر لأنهم قرءوا بدقة معاني أن يحرق هذا الفريق كل سفنه وهو يبحر بعيدا عن شواطئ الوحدة الوطنية الفلسطينية، فشرط الموقع التفاوضي المتماسك يكْمُنُ في الحصانة الشعبية والوطنية الموحّدة، وهذه يعطيها فقط وقوف الوفد المفاوض على أرضية البرنامج الوطني المشترك، وبالتالي فأن من مهمات الحوار الوطني الفلسطيني وضع أسس إستراتيجية تفاوضية فلسطينية جديدة تتجاوز خطايا وأخطاء الماضي الاستراتيجية، وتضمينها في إطار برنامج العمل الوطني المشترك، وهذا يحتل أهمية قصوى على ضوء قرار مجلس الأمن الدولي رقم (1515)، الذي تبنى بالإجماع مشروع القرار التي تقدمت به روسيا، والقاضي بتبني خارطة الطريق رسمياً من قبل المنظمة الدولية . 
• استنهاض الوضع الفلسطيني لا يمكن أن تضطلع به مؤسسات م. ت . ف والسلطة الفلسطينية بوضعها الراهن الفئوي المترهل، وإدمان الفساد والإفساد، فلا بد من عملية بناء شاملة تعيد بناء المؤسسات الوطنية الفلسطينية على أسس ديمقراطية ائتلافية وطنية عبر إقرار قانون انتخابات عصري يقوم على مبدأ التمثيل النسبي. إن السياسات التي مارسها أهل أوسلو لم تبق من منظمة التحرير الفلسطينية سوى بنى فوقية معلقة في الهواء فاقدة للتأثير ومسلوبة الصلاحيات بما بات يهدد جديا دورها الوطني وآخر طبعة جارية في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، فما يتقرر في اجتماعاتها شيء وما يتم ممارسته على يد السلطة شيء آخر بالكامل، بل وعلى النقيض من قرارات التنفيذية والمجلس المركزي لمنظمة التحرير، وهذا يفسر اعتقاد البعض بأن الفرصة باتت مواتية لوراثتها. مؤسسات السلطة الفلسطينية ليست بأحسن حال فلقد صدعتها صراعات الأجنحة المسيطرة عليها، بما هي إفراز ونتاج طبيعي لتركيبتها الفئوية وسلوكها السياسي والتفاوضي على مساحة العشرية الأخيرة حتى يومنا، ونظام عملها الفاسد القائم على الإستزلام وشراء الذمم، ويهمني أن أؤكد هنا بأن هذا ما كرسته اتفاقيات أوسلو التي أسست لنظام رئاسي استبدادي يركز الصلاحيات بيد رئيس السلطة، ولا يعطي أي دور للمؤسسات التشريعية والتنفيذية الأخرى، وعلى امتداد السنوات الماضية مارس رأس الهرم في السلطة سياسة التعطيل التي برع بها كثيرا فأعاق تطوير المؤسسات وأضفى عليها لونا سياسيا واحدا غيب على الدوام برنامجه السياسي مما ضيق قاعدة السلطة الاجتماعية والسياسية وصدعها وبالتالي أفقدها عملياً الحصانة الشعبية والسياسية المطلوبة، وهو ما يستدعي تدارك الوضع بشكل سريع ببرنامج إصلاح ديمقراطي شامل يعيد بناءها على أسس جديدة، ويخلصها من الفساد المستشري فيها ودون هذا فإن استمرار الفاسدين في الحكومة وعلى رأس المؤسسات سيؤدي إلى انهيار مؤكد للسلطة وهذا يشكل رغم اختلافنا مع السلطة خسارة صافية للجميع.
• إن الإعلان عن هدنة جديدة يجب أن يأخذ بعين الاعتبار الدروس المستفادة من إعلان الهدنة السابقة التي أسقطتها السياسات الشارونية باستمرارها في مسلسل الاجتياح والإغلاق وتدمير البيوت والحصار واعتقال الآلاف وعمليات الاغتيال والقتل اليومية بحق أبناء شعبنا العزل، والشرط الأساس واللازم لنجاح الهدنة أن تقوم على التزامات متبادلة من الطرفين بضمانة ورقابة اللجنة الدولية (الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، روسيا، الأمم المتحدة) وفي هذا السياق لا يمكن اعتبار الإجراءات من جانب واحد التي ادعى جيش الاحتلال بأنه سينفذها قريبا ومنها الانسحاب من المدن الفلسطينية من قبيل الالتزام بالهدنة لأن المطلوب ضمانات أكيدة بعدم إقدام قوات الاحتلال على اجتياح المدن الفلسطينية مرة أخرى، ويبقى مطلوبا موافقة إسرائيلية صريحة على الهدنة. ومن المهم أن نؤكد هنا بأن الأمن الداخلي الفلسطيني هو مسؤولية وطنية تتحملها كل القوى الفلسطينية داخل السلطة وفي صف الانتفاضة وفصائل المقاومة، وبالتالي فإنها تتطلب توافقا إجماعيا فلسطينيا يستند إلى ركيزتين : 1- تحريم الاقتتال الداخلي الفلسطيني . 2- عدم المس بمشروعية مقاومة الاحتلال وميليشيات المستوطنين على أرضنا المحتلة بكل الوسائل التي تقر بها الشرعية الدولية، وفي هذا الإطار وانطلاقا من تكامل كل أشكال النضال فإن ترشيد المقاومة المسلحة وتصويب استهدافاتها يصب في صالح القضية الوطنية، وعقد هدنة من التكتيكات المشروعة تحددها وتحكمها مقتضيات المصلحة الوطنية الفلسطينية العليا، وليس مصلحة هذا الفصيل أوذاك .
• ليس مطلوبا من الفلسطينيين العودة إلى طاولة المفاوضات بأي ثمن، فأية مفاوضات لا تقوم على أساس قرارات الشرعية الدولية لا يمكن أن تشكل مدخلا مناسبا لسلام شامل ومتوازن، ويجب الإشارة هنا إلى ضرورة الانتباه إلى مخاطر وثيقة البحر الميت – جنيف كونها تحمل تنازلات تمس أعمدة القضية الوطنية الفلسطينية، إن الفلسطينيين الخارجين عن الإجماع الوطني الفلسطيني الذين شاركوا في صياغة هذه الوثيقة قد ناصروا الإجماع الإسرائيلي الصهيوني على شطب حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم في مواجهة الإجماع الشعبي الفلسطيني المتمسك بهذا الحق المدعوم بقرارات الشرعية الدولية ومؤشرات الخطر في هذه السياسة تزداد إذا ما قرأت في ظل حملة مسعورة من بعض الأوساط الدولية لإسقاط حق العودة واستبداله بمخططات التوطين والتهجير من جديد. ومن مخاطر هذه الوثيقة بأن الفلسطينيين المشاركين بها مارسوا سياسة دفن الرؤوس في الرمال بتجاهلهم جدران الضم والفصل العنصرية التي تلتهم الأرض الفلسطينية، وتحت عنوان الواقعية يلوون عنق الحقائق ولا يخجلون من أنفسهم في إطلاق أكاذيب مكشوفة مثل أن الوثيقة تضمن عودة 97% من الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها كل الأحياء العربية في القدس، أحد( تفقيسات) أوسلو خرج علينا بمقولة أن تبادل الأراضي سيكون مفيدا لأنه سيوسع قطاع غزة بمقدار يساوي الثلث وهذا الوزير الغر لا يكلف نفسه عناء الحديث عن الأراضي التي تبرع وزملائه بمنحها لإسرائيل مقابل هذه المناطق الصحراوية، يكفي أن نشير إلى أن هذه المناطق هي الأكثر خصبا وهي الخزان المائي للضفة الفلسطينية . مما سبق نؤكد بأن استمرار مثل هكذا تجاوزات مدعومة من رأس الهرم القيادي في السلطة الفلسطينية لا يساعد على إنجاح الحوار لأنه يعطل إمكانية الوصول إلى برنامج القواسم المشتركة مسقوفة بقرارات الشرعية الدولية .
في ظل الهجمة الشارونية التي لا تشبع من التوسع بالمستوطنات والجدران العازلة، من المشروع أن يتساءل الجميع على ماذا يختلف الفلسطينيون ؟!! لماذا لا يتفقون ؟‍!! فما يوحدهم أكثر بكثير مما يفرقهم. للأسف نقول إن العائق أمام هذا هو قوى التعطيل الفئوية اللا وحدوية التي دمرت وما زالت تدمر مؤسسات شعبنا الوطنية الائتلافية انطلاقا من مصالح أنانية ضيقة، وتمنع توحيد قوى شعبنا ببرنامج وطني مشترك، كما عطلت قيام حكومة ائتلاف وطني موسعة لأكثر من مرة. ولا يبدو أن هذه القوى ستنزل عند الضرورة التوحيدية الوطنية تحت سقف برنامج الحد الأدنى المشترك بسهولة. إذاً لماذا نذهب إلى الحوار ما دمنا غير واثقين من النتيجة ؟!! نذهب لأننا نرى من واجبنا أن نقاتل في سبيل الوحدة الوطنية، وقد نجحنا سابقا في معجزة توحيد الصفوف بعد نزاعات دامية، وهذا ما نستطيع تحقيقه من جديد إذا تم حل التناقض في ازدواجية الخطاب السياسي لأوساط في السلطة، وإذا حسنت الأعمال ولُجِمَتْ قوى التعطيل كما حصل سابقاً في أكثر من مؤتمر توحيدي في مسار المقاومة ومنظمة التحرير المعاصر.



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الشعب الذي علمنا معاً كيف نحب …
- في الذكرى (86) لوعد بلفور الصهيونية صنيعه الانحطاط الأخلاقي ...
- أنى للداء أن يكون دواء أوسلو – جنيف مرة أخرى بعيون -إسرائيلي ...
- مقابلة مع نايف حواتمه
- الذكرى (33) لرحيل جمال عبد الناصر
- عشر سنوات على أوسلو تغييب أسس الحل المتوازن، والمرجعيات أسقط ...
- عشر سنوات على أوسلو تغييب أسس الحل المتوازن، والمرجعيات أسقط ...
- الانتفاضة الفلسطينية رافعة وطنية كبرى
- طاولة مستديرة وحكومة وحدة وطنية
- خارطة الطريق من خطة للتنفيذ إلى ورقة للتفاوض زيارة عباس شارو ...
- بمناسبة ثورة 23 يوليو 1952 حواتمه في حوار حول التجربة الناصر ...
- أيها - الإسرائيلي - المحتل قف … وفكر
- وجود -إسرائيل - حق تاريخي أم أمر واقع
- في البدء كانت فلسطين وستبقى فلسطين التضامن مع اليهود -الإسرا ...
- حواتمه يجيب على أسئلة دنيا الوطن
- مقابلة نايف حواتمه
- مقابلة مع نايف حواتمه
- تهافت خطاب - صراع الحضارات -و - صراع الأديان - الصراحة عن ال ...
- حوار اللحظة الراهنة مع نايف حواتمة
- الكلمة التي وجهها الرفيق نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الد ...


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - حتى ينجح حوار القاهرة 3 أسس توحيدية يجب أن نتفق عليها …