أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - من البريد 2 - صداع برأس العالم















المزيد.....

من البريد 2 - صداع برأس العالم


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2166 - 2008 / 1 / 20 - 08:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من بريدنا الالكتروني ننشر 2 رسالتين . الأولي من كاتب مغربي مقيم بهولندا ، والثانية بالانجليزية من مركز الديموقراطية وحقوق الانسان بالسعودية .
===
الرسالة الأولي :
تحمل مقالا للكاتب والشاعر المغربي المقيم في هولندا " التيجاني بولعوالي " . يقول أنه ارسله لعدد من المواقع ولم ينشر . اليكم نص رسالته والمقال أيضا . وتعقيب منا . :
زوبعة جديدة في الأفق
إساءة فظيعة إلى نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام

بقلم/التجاني بولعوالي
كاتب مغربي مقيم بهولندا
www.tijaniboulaouali.nl

بمجرد ما تهدأ زوبعة قضية ما ترتبط بوجود المسلمين في الغرب، فيتنفس الناس الصعداء، وهم يظنون أن المياه التي تعكرت قد عادت إلى صفائها الأول، إذا بحدث أفظع منه يطفو على سطح الواقع، بل وأنه مع مرور الأيام تزداد تلك الأحداث التي تمس وضعية المسلمين والأجانب في الدول الغربية ضراوة وشراسة، فتحاول الأغلبية التأقلم معها، بما تتحلى به من رابطة جأش وسماحة وتعقل، فتسعى حثيثا إلى الكشف عن حقيقة الإسلام الوسطي المعتدل، المحجوبة خلف تضليلات الإعلام ومزاعم السياسية، وهي تبين للعالم بأن الإسلام، دينا وثقافة وتاريخا، لا يعادي أحدا، لكن لا آذان صاغية لمن تنادي!
إن آخر مستجد يهيأ له في الدولة الهولندية، سوف يشكل قضية قاسية على عموم المسلمين، أينما وجدوا، فهي على الإطلاق أفظع من كل ما مضى من القضايا، حتى تلك المتعلقة بالرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، إلى درجة أن اللسان يتردد عن النطق بها، والقلم يعجز عن وصفها، لأنها لا تعادي الإسلام فحسب، فمصطلح العداء صار مألوفا في العلاقات الإسلامية الغربية، ولا تشتم المسلمين فقط، فالشتائم أصبحت أمرا جد عادي في راهنهم، ولا تصور الرسول صلى الله عليه وسلم في هيئة رجل شرير ومستبد، فلا قيمة لتلك التوافه في نقاش العقلاء والمعتدلين، ولا تسحب الحجاب من على رأس المسلمات وترغمهن على السفور، ولا تهاجم ديار المسلمين تحت ذرائع واهية، ولا..!
ترى ما أفظعها من قضية، ما دام أنها تفوق كل هذه الأحداث المريرة التي تعرض لها المسلمون في زمن قياسي، لم يتجاوز العقد الواحد؟
إن هذه القضية الجديدة المفتعلة بخبث فائق، يعبر عن مدى نذالة كل من يقف وراءها، ومن يروج لها، ومن يرخص بتنظيمها، ومجرد قراءة أولية لعناوين الوسائل الإعلامية الهولندية المكتوبة والإلكترونية والمرئية، تثبت قسوة ذلك الخبث، وتظهر بذاءة تلك النذالة، حيث نشرت إحدى المجلات الهولندية الأسبوعية الذائعة الصيت، وهي (إلسفير) في الأول من الشهر الجاري (ديسمبر 2007)، مقالة تحمل عنوانا خط بالبنط العريض وهو: متحف مدينة لاهاي يرفض تنظيم عرض لصور محمد اللواطي، والعنوان نفسه يتكرر بحذافيره، في أخبار مجموعة من القنوات الهولندية المشهورة التي يطلق عليها (RTL)، وهي أخبار أذيعت عبر الفضاء، كما نشرت على مختلف المواقع الإلكترونية، وفي شتى الجرائد المكتوبة، والمقصود بمحمد الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذه ترجمة حرفية للخبر، كما أذيع في القنوات، ونشر في الصحف: "الصور تظهر الرسول محمد كلواطي، وقد رفض متحف مدينة لاهاي عرضها، لأن هذه اللوحات الفنية من شأنها أن تشكل إساءة لشرائح معينة من المجتمع"، وهذا العرض يندرج في نطاق مشروع الفنانة الإيرانية الأصل (سوريه حيرا)، البالغة من العمر 34 سنة، والتي هاجرت إلى هولندا منذ سبع سنوات، وقد أطلقت على هذا المشروع إسم (آدم وإيوالد)، وهو يتضمن صورا تظهر شخصين لواطيين/شاذين جنسيا يحملان ملامح النبي محمد وابن عمه علي بن أبي طالب. وقد تلقت هذه الفنانة تهديدات عدة من جهات مختلفة، مما جعلها تخطر مصلحة الأمن بذلك، ومع ذلك فهي متمادية في غرورها وعنادها ورغبتها الخبيثة في إنجاح ذلك العرض.
بعد أن فشلت الفنانة الإيرانية الأصل في إقناع متحف مدينة لاهاي بالسماح لها بتنظيم ذلك المعرض، سعت تبحث عن فسحة أخرى لصورها المشؤومة، فوجدت ضالتها في متحف مدينة خاودا، الذي وافق في 6 ديسمبر 2007 على عرض تلك الصور الخبيثة، وقد أكدت هذا الخبر (ANP) وهي وكالة أنباء هولندية مستقلة مشهورة، تأسست منذ سنة 1934، واسمها الجمعية الهولندية العامة للصحافة، ونشرته كبريات الصحف الهولندية، كجريدة الشعب وغيرها.
غير أن تاريخ عرض تلك الصور لم يحدد بعد، حيث يتعلق الأمر، كما أكد مدير متحف مدينة خاودا السيد رانتي تيان، ببرمجة ذلك النشاط، وسوف نأخذ الوقت الكافي لتحديد مواعيدنا بشكل جيد. ثم يرى أنه تجري حاليا في مختلف وسائط الإعلام مرافعة قوية لأجل أن يعرض ذلك العمل، حيث حرية الرأي تمثل أعظم مصلحة.
وقد أجرت إحدى الجرائد الهولندية اليومية الذائعة الصيت، وهي جريدة الشعب (Volkskrant)، في عددها ليوم 15 ديسمبر من 2007، حوارا مع هذه الفنانة الإيرانية، تناولت فيه مواقفها العدائية للإسلام، زاعمة أنها عن طريق أسلوبها الفني هذا، تفضح التعامل النفاقي للإسلام مع المسألة الجنسية، كما أنها أشارت في نهاية الحوار إلى أن الدين يجعل من الناس وحوشا، وأنها تسعى إلى تحرير المسلمين من الإسلام!
أمام هذا المستجد الفظيع، الذي يحبل به المشهد الثقافي/السياسي الهولندي، والذي لا محالة سوف يتمخض، كما نتوقع، عن سخط عارم، تنظم فيه بعض المظاهرات، وتعمم عقب وقوعه مباشرة رسائل التهديد، وقد تحرق بعض السيارات والمؤسسات، وتتضخم مشاعر العداء لدى كلا الطرفين؛ الإسلام والغرب، لكن بعيد أيام سوف يعم صمت هاديء، كالذي يعقب العاصفة، فيتنفس الناس الصعداء، وهم يظنون أن المياه التي تعكرت قد عادت إلى صفائها الأول، غير أن الواقع بمعطياته وتوجهاته وأفكاره الراهنة، ينبيء بأنه لن يعم أبدا صمت جميل، ولن تعود مطلقا المياه إلى نقائها الطبيعي!- انتهي -
====
نعقب :
يا سيدي أنت وصفت محمد بأنه نبي ورسول وأنه صلي الله عليه وسلم .. فمن قال لك ان محمدا نبيا أو رسولا أرسله الله؟!
ومن قال لك أن الله قد صلي عليه أو سلم أو يمكن أن يفعل الله ذلك ؟!
ان محمد يا سيدي لم يحسن تأليف القرآن فأساء لله وأساء لنفسه ..
لو أن حارسا لحديقة أو مزرعة قد توجه برجاء او طلب من صاحبها . ولم يشأ المالك الاستجابة لطلبه . فانه لن يجيبه الا برفق .. فهو حارس حديقته .. ولكن محمد يقول في قرآنه أنه طلب من الله المغفرة للكفار . فصده الله ورده بقسوة وصفاقة لا تليق بحارس مزرعة أو حديقة . فكيف تصدر تلك الصفاقة والقسوة من الله ؟! وان صدرت من الله لنبي من أنبيائه ويتعامل مع نبيه هذا بتلك الصفاقة والرد غير الكريم . فكيف يصلي الله أو يسلم علي مثل ذاك النبي – ان كان قد اختار له نبيا من ذاك النوع – اقرأ ماكتبه محمد – بغير حنكة وبدون حكمة - ونسبه الي الله :

التوبة 9 - 80 اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
كيف تقول لانسان عزيز عليك يتوسط ويترجاك في طلب ما فتقول له " ان ترجوني ونطلبه سبعين مرة (!) فلن أقبل طلبك ؟؟!! كيف يحدث ذلك ؟!


ولأن محمد لم يحسن تأليف القرآن فقد أساء لله واساء نفسه كثيرا بالعديد والعديد من سور القرآن واليك دليلا آخر . حيث يظهر الله يفضح نبيه المزعوم محمد ويعيره أسوا معايرة
(( ألم يجدك يتيما فآوي ، ووجدك ضالا فهدي ، ووجدك عائلا فأغني )) – سورة الضحي
فكيف يصلي الله أو يسلم علي من كان هكذا ويعيره ويفضحه في كتاب في لوح محفوظ - كما يقول - ثم يصلي ويسلم عليه ؟
لماذا يا سيدي لا تسأل نفسك مثل تلك الاسئلة ؟ قبل أن تصدق وأنت كاتب وشاعر – بالغتين العربية والأمازيغية -أكذوبة راعي بدوي نسجها من 1400 سنة بأنه نبي . وأشاع بها ارهاب ولا يزال حتي الآن ارهابه المحمدي يكدر صفو سلام العالم بكل مكان حتي صار صداعا مزمنا برٍأس الدنيا !!
========
أما الرسالة الثانية فهي نشرة صادرة من " مركز الديموقراطية وحقوق الانسان بالسعودية " وهي المرة الأولي التي نعرف بوجود مركز سعودي معني بالدعوة للديموقراطية وحقوق الانسان . مما يعطي أملا في أن الانسان في تلك البلاد من الممكن أن يصحو وينهض ويطهر نفسه من شرور المحمدية ويريح العالم من ذاك الخبل الاجرامي . ويزيلوا بمطهر الديموقراطية وحقوق الانسان الحديثة . ذاك الوحل الذي لطخ به محمد وجه وسمعة الانسان العربي طوال 14 قرن من الزمان
واليكم بعض ما جاء بمنشور مركز الديموقراطية وحقوق الانسان بالسعودية . :
The Center for Democracy and Human Rights in Saudi Arabia
January 11, 2008
News and Commentary
By Dr. Ali Alyami

Bhutto’s Assassination sends a Shrilling Message
Director’s Comment: The assassination of Pakistan s former Prime Minister, Benazir Bhutto, is a great tragedy for Pakistan, for pro-democracy Muslims, and especially for Muslim women worldwide. With all of her shortcomings, Bhutto was pro-democracy and adamantly opposed to any tolerance of extremists. Due to the nature of her beliefs and her firm stance on democracy, Bhutto had become very close to the West. She was a shining symbol for Muslim women in general, but especially in places like Saudi Arabia, where women have no rights under the Saudi-Wahhabi Shariah law. From all reports, it is evident that Bhutto s assassination was very well-orchestrated. The media and other analytical consultants in the United States and the West rushed into exonerating Musharraf s government from having a hand in Bhutto s murder. This habitual rush to judgment overlooks very basic facts and possibilities. The political pundits argue that Musharraf had nothing to gain from Bhutto s death. Firstly, this argument lacks an understanding of the ways in which dictators have historically disposed of their opponents. Dictators rarely spare any efforts at eliminating possible threats or opponents to their regimes,
regardless of who gets hurt, even if this puts the well-being of the entire country and its people at risk. In addition, Musharraf, either on his own or with encouragement from friendly Muslim governments, may have concluded his position would drastically be weakened if Bhutto won election in a big way. Moreover, Musharraf may have wanted to get back at the West, specifically the United States and England, for having pressured him to allow Bhutto to come back and challenge him in popular elections. Finally, other Muslim dictators may have encouraged Musharraf to get rid of Bhutto because of fears that her victory would encourage pro-democracy advocates, especially
women in their countries to demand their rights
.....
=== كما رأينا في الرسالتين .. احداهما عن سعوديين يسعون لتحقيق الديموقراطية وحقوق الانسان - بالمعني العصري الحديث -.. والأخري لشاعر وكاتب مغربي يعيش في أوربا - هولندا - و يحدثنا عن احترام حقوق الدجل والدجالين والشعوذة والمشعوذين والحفاظ علي الاحترام لمؤسس شريعة الرجم وتقطيع الأيدي والأرجل من خلاف وحبس المرأة في الحجاب والنقاب وخلف جدران البيوت ومنعها من قيادة السيارة ومنحها نصف ميراث ونصف شهادة ! والعلاج ببول النبي وبول البعير في عصر العلاج بالليزر ..!
======والي المقال القادم - ان كان في العمر بقية ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا لزيارة بوش لمصر
- من البريد 1 - مشاريع ومشاريع أخري!
- فن استخدام الألوان
- نوادر بوكاسا - الحلقة الثالثة
- نوادر بوكاسا - الحلقة الثانية -
- نوادر بوكاسا
- حق الرد 1
- وداعا المناضل المصري - محمد يوسف الجندي-
- ارهابي يكتب بجريدة ليبرالية
- القصص القرآني 2
- بانوراما - 2
- بانوراما 1 - من التواصل مع القراء -
- بمن سيضحي النظام المصري؟؟ بإبراهيم نافع أم بمصطفى بكري؟
- السياحة المصرية وعقارب الحجاب والنقاب
- ردود علي مقال - العمال المصريون في اسرائيل -
- القصص القرآني
- العمال المصريون في اسرائيل
- ردود علي مقال - القذافي يعود للارهاب عبر بوابة اللغة العربية ...
- القذافي يعود للارهاب عبر بوابة اللغة العربية
- توابع مقال - الدولة اليهودية والدولة الاسلامية - / أيهما اكث ...


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - من البريد 2 - صداع برأس العالم