أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ميرفت علقم - الباحثة الفلسطينية ميرفت علقم تكتب دراسة عن مدى تاثير الطائفية في العراق على دول الجوار















المزيد.....

الباحثة الفلسطينية ميرفت علقم تكتب دراسة عن مدى تاثير الطائفية في العراق على دول الجوار


ميرفت علقم

الحوار المتمدن-العدد: 2158 - 2008 / 1 / 12 - 08:30
المحور: مقابلات و حوارات
    


ميرفت عمر علقم امرأة مثقفة عرفتها محبتا للعراق و تجده بلدها الثاني تابعت و تاثرت بما يجري في العراق فكان موضوع لبحثها الموسوم (الطائفيه في العراق مقدمات وجذور ومدى تأثيرها على امن واستقرار دول الجوار ) و المقدم لنيل شهادة الماجستير في جامعة العالم الامريكيه .
أكملت ميرفت دراستها الجامعيه " البكالوريوس " في فلسطين جامعة القدس- كلية الحقوق واستثمرت طموحاتها لدراسة الماجستير بقسم العلاقات الدولية في جامعة العالم الامريكية – الولايات المتحده الامريكيه – المسيسيبي .
ميرفت تعمل محامية منذ عام 2000 و عضوة في الهيئه الاداريه لمكتب تمثيل جامعة العالم الامريكيه في الشرق الاوسط .
شاءت الصدفة ان يعرفني بها احد الاصدقاء كباحثة تود ان تكتب عن العراق في مسألة حساسة و تحتاج الى من يجد لها مشرفا على رسالتها, كنت وقتها خارج الوطن , واعلم ماذا يعني الموضوع من حساسية وخاصة بعد ان طرحت الامر امام من اعرفهم من الاساتذة المختصين في القانون و الذين اعتذروا عن الإشراف على البحث لاسباب اعلمها كعراقي قبل الغير .... ولكن شجعتها بعد ان عرفت المغزى الحقيقي من دراستها ولم لا وهي التي تقول (يكفي ما نحن به من خوف يكفي ما نحن به من تفرق ما عيب لم الشمل وتوحد الصفوف ) نعم نحتاج من اخوتنا العرب الى من يكون رسول سلام بيننا لا الى من يرسل امراء الذبح البخيس لبزيد من هموم ومعانات ابناء العراق الجريح .... فقررت ان اساعدها بما يقدرني الله عليه من تبصير و توضيح ولكي نفهم الاخرين بان العراق واحد منذ الازل ونحن متفقون مع الجميع بان ( التمسك بتعاليم الدين والابتعاد عن الطائفيه والتمييز الطائفي وان التمييز لايورث الا الهلاك) نعم انا عراقي واردد مع كل ابناء وطني باننا عراقيين قبل كل شئ .
ومن اجل التعرف على الدراسة و ما وصلت اليه من توصيات كان لنا هذا الحوار .....

كيف تعرف ميرفت مصطلح الطائفية ؟

اجد بان مصطلح الطائفية هو التعصب لأفكار ومعتقدات تنتسب في الأصل إلى دين معين، دون آخر , أو مذهب دون آخر. والطائفية عكس الوطنية التي تتبنى مبدأ المساواة والعيش دون أي تمييز , والطائفي هو من يحمل تلك المبادئ على أسس طائفية وعنصرية بحتة الغاية منها المحاباة لطائفته دون الأخرى وإلغاء الآخرين دون المبالاة بأي روابط أخرى مع أبناء مجتمعه .
والى ماذا تهدف الدراسة ؟
من خلال البحث اسعى الى دراسة الظاهره الطائفيه في العراق مشتمله المقدمات والجذور لهذه الطوائف ومدى تاثيرها وفاعليتها بالحكومه اضف الى ذلك مدى تاثير الطائفيه السائده بالعراق على امن واستقرار المنطقه ككل . من خلال حصر اسئلة الدراسه في اربعةمحاور وهي :ماهي الطائفيه وما هو مدلولها؟ و ما هو تاثير الطائفيه على الحكومه العراقيه ؟ و لماذا ظهرت الطائفية فى العراق دون غيرة من الدول ؟ و مدى تاثير الطائفيه السائده في العراق على امن واستقرار المنطقه ؟

ولكن لماذا العراق ؟ وهل كشف بحثك عن وجود من يحاول او يساعد على طرح ورقة الطائفية لتمرير مؤامرة ضده ؟

هناك مجتمعات تمرُّ في مراحل حرجة وتحول تاريخي خطير , فقد تتجلّى سلطة المثقف فيها . فهو مسؤول أخلاقيا وتاريخيا اتجاه مجتمعه في تلك اللحظة . أولا بتشكيل الوعي , وثانيا بتسليط الضوء على القيم الفكرية والأخلاقية التي تنمي من مدارك الفرد وتوسع مفاهيمه ,بكونه منتجاً للوعي الفكري . وهنا نقصد المثقف صاحب الفكر القيم , و ليس المثقف المنتج للمعرفة السطحية . وان المجتمع العراقي يمرُّ في تلك المرحلة الحرجة والحساسة في تاريخه السياسي والاجتماعي , وهناك أمراض خلفتها الأنظمة التي جاءت لتحكم العراق في غفلة من الزمن , فذهبت بالعراق وأهله إلى متاهات مظلمة , وللأسف نرى البعض من مثقفي العراق والوطن العربي الآن , يعكسون حالة التجزئة والشرذمة والاحتقان الطائفي الموجود في المجتمع العراقي في الكثير من كتاباتهم وطروحاتهم الفكرية من خلال الصحف ومواقع الانترنيت والفضائيات المسموعة والمرئية . فقد لا يستطيع الكثير من المثقفين أن يبرئ نفسه من الاتهام أمام الشعب العراقي بكل طوائفه ولا أمام التاريخ , فهو متهم في أخلاقه المهني وعدم حياديته في تناول المواضيع السياسية الهامة في المجتمع , حيث انه فاقد لفاعليته الفكرية اتجاه مهمته الأخلاقية والإنسانية واتجاه مجتمعه , لأنه لم يعمل بخصوصيته الفكرية التي تعتمد على إنتاج المعرفة حيث اعد نفسه و أصبح في جوقة القارعين لطبول الحرب مدركين لما يحصل لكن غير آبهين لما سيحصل . ولقد نسى الكثير من مثقفي العراق التزامه الفكري والإنساني والأخلاقي والوطني اتجاه قضايا شعبه ألأكثر أهمية من شحذ عواطف الناس بالاتجاه المعاكس . و بدلا إن يمسك قلمه هادما كل حواجز العزلة والتفرقة التي تسمم هواء الوطن ,راح يوسع الهوة بين ابناء المجتمع وينحر الجسد العراقي بأفكاره المسمومة تارة والموبوءة تارة . حيث انه لم يبتكر آلية لتخفيف الاحتقان الطائفي وإنقاذ الوطن من براثين الجهل الذي استشرى في ظل غياب العقل , وصمت الأصوات المعتدلة , ونفاق كبير مورس على كل المستويات .

هل تتفقين مع من يولي المثقف العراقي المهام الكبرى في هذه المرحلة الصعبة ؟

إن مهمة المثقف كبيرة وصعبة للغاية لأنه الأكثر خصوصية في المجتمع .وذلك لأنه مستهدف بكل زمان ومكان من قبل النظام الحاكم ومرصود من قبل المجتمع ككل . فقد يكون موقع المثقف أمام السلطة أما معارض أو مهادن فهو يعيش حالة صراع مرير ربما يؤدي به إلى الهلاك أو إلى النفاق . وبما أن المثقف هو من يملك ملكة الوعي ويستطيع تحريك العقل الراكد ووضع الكثير من النقاط على الحروف لأنه يرى ما لا يراه غيره , فهو مكلف وملزم بنبذ كل مظاهر التشرذم والتفرقة التي تؤدي بالمجتمع إلى الهاوية وتمزق نسيجه الاجتماعي والثقافي والديني , وان من اشد مظاهر الفرقة هي الطائفية , وأخطرها الطائفية الدينية في مجتمع مثل العراق ذو موروث ديني وتاريخي كبير . والذي يمر بولادة قيصرية في عملية بناء الدولة العراقية الجديدة , وان الهدم والتشويه الفكري الذي يلامس العقول البسيطة من عامة الناس , سيترك تداعيات كبيرة وخطيرة جدا ربما تعطل وتأخر مسيرة البلد البطيئة والمتعثرة , وان التحدي الأساسي الذي أمام المثقف العراقي في الوقت الراهن هو أصلاح العطب الفكري المشوه لدى الكثير من طبقات المجتمع , ووقفة مع الضمير أمام السيل الهائل من الدماء العراقية . وان يرتقي إلى مستوى المسئولية , فوق الشبهات وفوق ذاته المنجرفة تحت مسمى الطائفية , وعلى المثقف أن لا يبتعد عن لعبة خلط الأوراق المبللة بالأوراق الجافة . فالرؤية لم تنعدم عند الجميع ولازلنا نتمتع بنظر جيد رغم إسرافنا في استخدام الأجهزة الالكترونية , وإن العراق اليوم يحتاج إلى فكر باني ومنتج وليس إلى فكر هدام ومعطل , وهناك الكثير من المثقفين التقليديين كما يصنفهم أصحاب الفلسفة , ممن يعيش على ماض ثابت قديم ومتحجر . لا يريد أن يصارح نفسه مع التطور ويكاشفها أمام التحول الحاصل في مجتمعه فهو يحاول عبثا البحث والتنقيب في عبارات وأوهام الزمن الغابر , فالكثير من يريد إعادة أنتاج إيديولوجيته الشوفينية الماضية بهموم المجتمع وقوته اليومي من خلال تمازجها بطروحات طائفية يراد منها تزييف الواقع ونشرها بين الناس . هؤلاء يعيشون في ضمير ظلامي مغيب عن الواقع ويحلمون بعودة زمن الأفاعي الغليضة التي تملك السم الأكبر لحقن أوردتهم . وان ثقافة الصراعات الطائفية لا تحقق إلا الدمار البشري .

في عصر الترابط الاممي و الإنساني بين شعوب العالم من برأيك يتحمل تبعات ما يجري في العراق ؟

أعلن بصريح العبارة أن ما جري للعراق هو جريمة عظمي يجب أن يتحمل المحتل تبعاتها. وهذا ما فعله مثقفون كبار من امريكا وفرنسا وايطاليا واستراليا وكندا والنمسا والسويد وسواها من بلدان اللجوء العراقي. حتي هذه الامثولة والسابقة الصريحة بدلالاتها لا ينظر اليها المثقف العراقي بألم وحسرة وندم واسف. فاذا كان لا يري ما يجري من حوله فكيف يكون في امكانه أن يري ما يجري هناك في العراق، البلد الذي محيت أجزاء كثيرة منه؟ مثله مثل أي عابر سبيل لم يلتقط المثقف العراقي المقيم في احضان الشعوب الاوروبية جوهر المعادلة التي صنعتها تلك الشعوب من أجل أن تكون كرامتها مصانة وحريتها بعيدة عن كل شبهة أو لبس أو اختراق. لقد اصطف الكثيرون منهم مع المحتل وهو ما يعني انهم كانوا موافقين علي كل هذا الخراب الذي لحق بالعراق وكل هذا الموت الذي لف العراقيين بعتمته. كما لو أن لسان حالهم يقول أن الكرامة والحرية والحياة الحديثة لا تليق بأهلهم. عقوق بلغ بالبعض منهم الي درجة الوشاية بكل من يرونه واقفا عند الخط الاحمر الذي يصون الوطن والامة والمستقبل .


اجد بان للقنوات الإعلامية تأثير واضح على اختيارك لعنوان الرسالة ؟

اجل اثر الاعلام العربي والعالمي علي في اختياري وتوجهي لاختيار مثل هذا الموضوع وتقديمه على حقيقته
بسبب ان الكثير من وسائل الاعلام صبت جام غضبها على المجتمع العراقي واظهار مساوئه وترك العراق بلد التاريخ والثقافه والعلوم والنضال والجهاد . فكان لابد من اظهار الحقيقه ولم اجد سبيل لمساعدة شعبي العراقي الذي لم يتوانى يوماً عن تقديم المساعده لشعبي الفلسطيني .

وبماذا خرجت رسالتك من توصيات؟

من خلال التوصيات التي خرج بها البحث اتوجه بالكلام الى ابناء الشعب العراقي واقول لهم يكفي ما نحن به من خوف يكفي ما نحن به من تفرق ما عيب لم الشمل وتوحد الصفوف لافرق بين عربي وأعجمي الا بالتقوى ، فما بالكم بأبناء الدين الواحد لم الشيع لم الطوائف الدين الحق حق ظاهر كالراية البيضاء لم تعرفون الحقيقه وتنكرونها
(لا اله الا الله محمد رسول الله) طالما نطق بها لسانك واستقر بها قلبك لم تقول انت شيعي وانت سني ولم لا نقول نحن مسلمون و نخرس ابواق العدوالذي ً لا مثيل له عدو امتد اذرع الفساد منه الى كل بلد عربي بل كل مدينه عربيه لا بل الى كل نفس مسلمه . وكذلك على المثقف أن يذيب العصبيات الطائفية المتوارثة من الأزمنة الغابرة وصهرها في بوتقة المجتمع , وان لا يفقد مهمته في اتجاه التغيير, فتتحول مهمته المعرفية التنويرية إلى تحريضية ويتحول إلى عضو في جماعة تكفيرية ربما . وقد يخسر دوره التاريخي والأخلاقي.

ولكن هنالك البعض من المثقف العراقي الذين اخذوا دورهم الايجابي في هذه المرحلة , فلماذا هذا التجاهل ؟

اجل اعترف باني تجاهلت الدور الايجابي للمثقف العراقي ولكن انا اعني من عاد الي العراق مع أول بسطال امريكي حاملا قوائم لتصفية المثقفين الذين بقوا داخل العراق يقاومون الطغيان والحصار الامريكي لسنوات طويلة.

ماهي المشاكل التي واجهتك في كتابة البحث؟

الموضوع لم يكتب به احد من قبل هذه هي العباره التي كنت اسمعها من قبل كل من توجهت اليهم من اساتذه ودكاترة في الجامعات العراقيه لدرجة ان احد الاساتذه في الجامعات العراقيه قال لي وبالحرف الواحد : انه لو فكرت بان اساعدك في رسالتك لمجرد التفكير فان اطفالي سينامون بدون والدهم تلك الليله
حتى ان استاذاً اخر قال لي بانك لو كنت طالبةً في احدى الجامعات العراقيه وتناولت مثل هذا الموضوع للدراسه لعمدوا الى قتلك
اما المشكلة الرئيسيه التي واجهتها في دراستي وكتابتي لرسالتي فهي عدم وجود اساتذه ودكاترة قانون او علاقات سياسيه في العراق بحيث كانت الصدمه كبيره لي عندما علمت بانهم هاجروا وتركوا العراق بعد احتلاله خوفاً من قتلهم واغتيالهم .

لرسالتكم علاقة مباشرة مع عمل مؤسسات الأمم المتحدة فهل قدمت لك تلك المؤسسات الدعم لاكمال بحثك ؟

للاسف لا... وربما لم يكن لها علم بموضوع الرسالة و لكن انا بحاجة الى لقاء معهم لتوضيح امور مهمة من الممكن ان تساعد عمل تلك المنظمات في العراق ؟


شكرا لك يا ميرفت على هذا الحوار و نتمنى لك كل التوفيق .

حوار اجراه الاعلامي ابو محمد العراقي



#ميرفت_علقم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ميرفت علقم - الباحثة الفلسطينية ميرفت علقم تكتب دراسة عن مدى تاثير الطائفية في العراق على دول الجوار