أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جورج غالي - رحيل دستة أشرار















المزيد.....

رحيل دستة أشرار


جورج غالي

الحوار المتمدن-العدد: 2157 - 2008 / 1 / 11 - 11:01
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


في بداية العام الجديد 2008 أود أن أهنئ أولاً القرّاء الأعزّاء وكل مواقع الإنترنت التي أتشرف بنشر مقالاتي بها بالسنة الجديدة، راجياً من الله أن تكون أفضل من سابقتها لمصر ولأقباط مصر، كما أرجو أن يتّحد الأقباط –المصريون عموماً، وليس المسيحيين فقط- في كل العالم ضد الفساد والتمييز في مصرنا العزيزة.
كما أهنئكم وأزف إليكم خبر سار وهو رحيل دستة أشرار عن عالمنا بلا عودة، ولكن لهم ذكرى سيئة في نفوس أقباط مصر المسيحيين والمسلمين المعتدلين.
فقد جاءنا الشرير الأول بتكفير للمسيحيين في كتاب "فتنة التكفير بين الشيعة والوهابية والصوفية" للمفكر الإسلامي محمد عمارة –والغريب هنا أن المفكر والمكفر بنفس الحروف مع تغيير في الترتيب- وكان طبع هذا الكتاب عن طريق وزارة الأوقاف المصرية، ثم اعتذز عمارة وقال أنه نقل عن الشيخ الغزالي. كما جاء الشرير أيضاً بمناقشات لتغيير دستور مصر دون أن يعير اهتماماً بمطالب الأقباط المعتدلين بإلغاء المادة الثانية من الدستور والتي تمثل حجر عثرة بالنسبة للمسيحيين وهي التي جعلت للدولة دين.
ثم جاء دور الأمن والبلطجة مع نفس هذا الشرير الأول حيث جمع الأمن والبلطجية معاً ضد المسيحية وهدم مبنى الخدمات بكنيسة السيدة العذراء مريم بكينج مريوط بمنطقة زاوية عبد القادر (قبلي) التابعة لحي العامرية بالإسكندرية، حيث تكلف المبنى إثنين مليون جنيه، تجمعت عبر تبرعات وقوت مسيحييّ المنطقة الذين يعاني أغلبهم من الفقر.
وأبى هذا الشرير الرحيل قبل أن يثير فتنة أخرى ضد المسيحيين في كتاب آخر هو «دراسات في الفرق» لصاحبه الأستاذ الدكتور عبد القادر البحراوي أستاذ الفلسفة الإسلامية ورئيس قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة بنها، وجاء هذا الكتاب ملزماً الطلاب بمن فيهم الطلبة الأقباط، الذين يجب أن يحفظوه عن ظهر قلب. وتخيل أن يجبر قبطي علي الطعن في دينه والسخرية منه وإدانته وإلا كان مصيره الرسوب. وكان الكاتب قد وضع في كتابه مساواة واضحة وصريحة بين النصرانية والزنادقة والملحدين، فقد وضعهم المؤلف في سلة واحدة.
ورحل الشرير الأول وجاء بعده الشرير الثاني، وبدأ هذا الشرير الصغير والهادئ نسبياً شره باضطهاد في جامعة عين شمس ضد معيدة مسيحية أُلغي تعيينها لا لشيء واضح إلا لديانتها، وهذه الشابة هي غادة عاطف يوسف بكالوريوس التربية الموسيقية من كلية التربية النوعية بجامعة عين شمس، فبعد تعيينها اتهمها الطلاب المسلمين بالمعاملة السيئة لأنها مسيحية وهم مسلمون، وأنها متعصبة! رفضت غادة التهمة، واستمرت في عملها، وأثناء إحدى المحاضرات، فوجئت بمن يستدعي الطلاب لمقابلة رئيس قسم التربية الموسيقية، ليعودوا ويخبروها بتوزيعهم على جداول أساتذة آخرين وأصبحت غادة معيدة بدون طلاب! ثم أُلغي قرار تعيينها بعد ذلك.
ثم جاء هذا الشرير بفتنة أخرى ضد أقباط المهجر، حيث كان هناك أنباء عن محاولات اختراق المخابرات الإسرائيلية لمجتمعاتهم في الخارج، حيث نشرت صحيفة "المصري اليوم" أن المتهم في قضية التجسس لصالح إسرائيل، تم تكليفه من قبل جهاز (الموساد)، بأن يخترق مجتمع أقباط المهجر، وأن يختلط بهم عن قرب، وذلك بهدف تحديد أفكارهم وتحركاتهم وترتيباتهم، ونقل هذه المعلومات إلى المخابرات الإسرائيلية، هو أمر لا يخلو من مغزى خبيث.
وجاءت فتنة بمركز "أرمنت" في مدينة قنا، حيث كان خلاف اندلع بين طالب في مرحلة التعليم قبل الجامعي يدعى محمد عبده أبو ستة مع صائغ قبطي في المنطقة نفسها يدعى رامي إسحاق بسبب ما تردد بين أهالي المنطقة عن وجود علاقة عاطفية بين الصائغ وفتاة ترتبط بعلاقة قرابة مع أبو ستة. وإثر ذلك قام الطالب وسبعة من أقاربه بإشعال حرائق في ثلاثة محال غير متجاورة لبيع الأحذية والسلع التموينية والتصوير الفوتوغرافي يمتلكها أقباط في منطقة السوق بمركز "أرمنت" في مدينة قنا. وألقت أجهزة الأمن القبض على الطالب وأقاربه (لتهدئة الأمور، وبعدها كالعادة أُفرج عنهم..)، واعترف المتهمون بدافعهم لإشعال هذه الحرائق، وقالوا أنهم "سكبوا مواد قابلة للاشتعال على أبواب المحلات، مما أدى إلى إشعال النيران بها، لارتباط أصحابها بعلاقة صداقة مع المدعو رامي (حسب العربية.نت).
ثم رحل الشرير الثاني وجاء الثالث، والذي بدأ بداية ساخنة حيث حرض المسيحيين الأقباط ضد بعضهم عندما أعلن جورج حبيب بباوي الحرب على الكنيسة من خلال برنامج الحقيقة بالتليفزيون، وكان بباوي قد هاجم الكنيسة وقداسة البابا شنوده في مقالات بجريدة روزاليوسف من قبل في عهد الشرير الثاني والأول، حتى أنه –بباوي- كان قد كفّر قداسة البابا أيضاً.
وبعدها عاد مسلسل اختفاء الفتيات القبطيات مرة أخرى، حيث اختفت فتاة مسيحية في العشرون من عمرها اسمها مريم، وعندما ذهب والدها للأمن كانت الإجابة كالعادة (لما نعرف شيء هنبعت لك!!)، فيعود الأب في المساء ليضع رأسه على فراش الألم وهو يرفع عيناه إلى الله وحده راجياً عطفه للكشف عن مصير ابنته بعد أن افتقد الإنسان للرحمة بأخيه الإنسان، وذهب يتلاعب بمشاعره دون إدراك لمعنى مرارة الألم الذي يشربه الأب وأسرته من جراء ما حدث له (حسب الأقباط متحدون).
وكاد مقتل قبطيين إثنين أن يتحول لفتنة طائفية في إمبابة ولكن الله سلّم.
كما استمر في عهد هذا الشرير الثالث تجاهل مطالب الأقباط بحذف أو تغيير المادة الثانية من الدستور المصري.
وجاء أيضاً في عهد هذا الشرير مؤتمر للأقباط في زيوريخ عن أقليات الشرق الأوسط، الذي –المؤتمر- أثار الإعلام المصري كثيراً لمناقشته مشاكل الأقباط المسيحيين في مصر، وكان عليه هجوم عنيف من الإعلام المصري (الوهابي)، مع أنه من وجهة نظري المتواضعة كان من أنجح مؤتمرات الأقباط في الخارج.
وظهرت على الساحة قضية لطبيب مصري مسيحي بالسعودية حُبس هناك بتهمة التبشير، وأما التهمة الفعلية هي لأنه لم يتنازل عن مسيحيته (حسب جريدة الفجر)، وهذا الطبيب هو الدكتور "ممدوح فل" والذي لم تنتهي قضيته إلا مع اقتراب نهاية الأشرار الإثنى عشر.
ورحل الشرير الثالث وجاء الرابع، وقد كان هذا الشرير خبيثاً، حيث بدأ عهده بإشاعة إشهار القمص زكريا بطرس إسلامه، وهو الخبر الذي كذّبه (القمص) بعد ذلك في موقع العربية نت وعلى كل المواقع الإلكترونية تباعاً.
ثم جاءت عيدية "د. محمد عمارة" في عيد القيامة –بعد عيديته بكتاب فتنة التكفير في عيد الميلاد- بتصريحات نارية حول ازدياد عدد المسيحيين المتحولين للإسلام في مصر، وكانت هذه التصريحات من خلال الملتقى السنوي لخريجي جامعة الأزهر، ولا أعرف ما غرض د. عمارة من هذه التصريحات غير الصحيحة.
وجاء دور الأمن في هدم مقابر المسيحيين بالقليوبية، حيث قاد أحد الضباط حملة بمدنيين وعسكريين لهدم مقابر الأقباط لوجود صلبان تعلوها.. ولا تعليق.
وأيضاً من الأمن والسلطات كان أمر حكومي بإيقاف ترميم دير السيدة العذراء (بياض) أثار استياء في أوساط أقباط بني سويف، حيث تصاعد الغضب بين شباب الأقباط من جراء هذا الموقف المفاجئ وغير المبرر من الأجهزة الأمنية والمحلية، خاصة مع سلامة وقانونية الإجراءات التي اتبعت قبل وأثناء عمليات الترميم على مدار الشهور الثلاثة الماضية (حسب جريدة الأهالي).
ولم يرحل هذا الشرير إلا بعد إثارة فتنة في دير مواس محافظة المنيا، حيث كان هناك تجاوزات أمنية شديدة، ومسلم يصيح يا مسلمين تعالوا خدوا البيت قبل الأقباط، ورئيس المباحث أحمد منصور يسخر من المسيحيين ويقول: "أنا منتظر لما تبعتولي وتقولولي تعالى لم الجثث"، كما أن أحد الضباط تعدى بالسباب على أحد الكهنة ويقول له: "أمرمط بيك الأرض وأعتقلك"، وتم استئجار المسلمين ليدخلوا طرف في النزاع مع الكنيسة بالسنج والجنازير والمطاوي، وكان أحد المسلمين يقف على كرسي في منتصف أحد الشوارع ونادى "تعالوا يا مسلمين خدوا البيت قبل الأقباط" فهيج كل عابر سبيل، فهاجموا المنزل وأحرقوا عربة كان تقطن بجواره، وحارق السيارة يخرج بكفالة 600 جنيه. (حسب الأقباط متحدون).
وكان للقضاء الإداري دور في عهد هذا الشرير الخبيث حيث قضت محكمة القضاء الإداري بالقاهرة بأن وزارة الداخلية المصرية ليست ملزمة بمنح المسيحي الذي اعتنق الإسلام طواعية وبإرادة حرة ما يفيد ارتداده عن الإسلام وتغيير ديانته مجدداً إلى المسيحية، ورفضت المحكمة الاستجابة لطلبات المدعين بتعديل ديانتهم وأسمائهم في بطاقات الهوية والأوراق الرسمية باعتبار أن الاستجابة لهذا الطلب هو خروج عن الدستور والنظام العام (حسب إيلاف).
وكان من ضمن مَن تضرروا من هذا الحكم أطفال وكبار أسلم أحد أبويهم وحسب الشريعة الإسلامية التي تحكم مصر –حسب المادة الثانية- كان لا بد من تغيير ديانة الأبناء للإسلام.
وكانت نهاية عهد هذا الشرير الرابع مليئة بالأحداث حيث حاصر الأمن الكنيسة المعمدانية بقرية منتوت ومنع الأقباط من ممارسة شعائرهم الدينية، بحجة عدم وجود تراخيص للكنيسة، مع العلم أنه لا توجد أي دور عبادة أخرى للمسيحيين في هذه القرية.
ورحل الشرير الرابع وحل مكانه الخامس الذي بدأ يطل بشره من أول يوم له، حيث شرّد الإصلاح الزراعي 29 أسرة قبطية من أرض يمتلكونها من 50 سنة وذلك في قرية حنا أيوب، هي إحدى قرى مركز ملوي بمحافظة المنيا تبلغ نسبة الأقباط بها 98 بالمائة، ولكن فوجئ الأقباط أن الإصلاح قام بتسجيل الأرض عام 2004 وقام ببيعها لشخص يدعى طاهر عبد الحفيظ سطوحي رئيس الجمعية الخيرية الإسلامية بهدف إقامة معهد ديني أزهري بالقرية القبطية.
وكانت الحروب دائرة طوال عهد هذا الشرير حول الحكم بردة العائدين للمسيحية وهو الحكم الذي صدر في عهد الشرير السابق، والتي برز معها الكثير من القضايا المتفرعة منها وأهمها قضية البطلين "أندرو وماريو" اللذان كتبا في امتحان التربية الدينية الإسلامية لآخر العام عبارة للتاريخ وهي "أنا مسيحي".
ولأنه أشر ممن قبله فقد حدثت قتنة كبيرة في عهد هذا الشرير وهي الشهيرة بموقعة "بمها" بالعياط محافظة الجيزة، حيث تم إصابة (10) أقباط وحرق وتدمير (48) منزلاً و(7) محلات تجارية.
وكانت شرارة بدء هذه الموقعة من إمام المسجد بالقرية، حيث دعا المصلون في المسجد للجهاد بعد صلاة الجمعة ضد المسيحيون الكفرة لأنهم يريدون تدنيس قريتهم ببناء كنيسة –والعياذ بالله- ولم تكن هذه هي المأساة الحقيقية ولكن المأساة كانت في جلسة الذل العرفية والمعروفة لدى الأمن المصري بجلسة الصلح العرفية، وأيضاً التغطية الإعلامية الوهابية التي أوضحت أنه ليس هناك سوى المحبة في القرية المنكوبة.
وتم أيضاً في عهد هذا الشرير جلسة ذل أخرى بقرية العديسات بالأقصر انتهت ببراءة المتهمين الأربعة (المسلمين) وكانت موقعة العديسات قد قامت في عهد مضى وراح ضحيتها قتيل (مسيحي) وعدة مصابين وتلفيات كثيرة.
ولم يخلو عهد هذا الشرير من فتنة الكتب، فقد ظهر في عهده كتاب "فلسفة المسيحية" لمؤلفها الدكتور" نصر الله محمد البرادة" المدرس بكلية الآداب بقنا جامعة جنوب الوادي، هذا الكتاب تضمن ازدراء واضح وسافر للديانة المسيحية وتدخل في أمور وثوابت عقيدية في الدين المسيحي بالتهكم والسخرية.
ورحل الشرير الخامس -والذي أعتبره أشر الدستة- وحل محله الشرير السادس الذي بدأ عهده هادئاً، ولكن بدأت الفتنة به متأخرة نسبياً من خلال أحداث مؤسفة في الأسكندرية، في حادث اعتداء على الأقباط في منطقة عبد القادر بحري، مما أدى إلى بعض الإصابات للمسيحيين المسالمين هناك وتدمير بعض ممتلكاتهم، وأيضاً مهاجمة كنيسة السيدة العذراء هناك، وانتهت كالعادة بجلسة من جلسات الذل.
وكانت هناك فتنة إعلامية في عهد هذا الشرير الهادئ نسبياً عن طريق الداعية الإسلامي محمد حسان، حيث قام بسب الإنجيل ووصفه بـ«الكتاب الجنسي»، وذلك في شرائطه التي تباع على الأرصفة بجانب الجوامع.
ولم يتوقف في عهده الحرب ضد العائدين للمسيحية وأيضاً قضية الدكتور "ممدوح فل" المقبوض عليه بالسعودية بتهمة التبشير.
ورحل الشرير السادس الهادئ نسبياً وبذلك اكتملت نصف دستة أشرار (أشهر) من المملكة المحتضرة (سنة 2007)، ولكي لا أطيل على حضراتكم فسوف يكون للحديث بقية..



#جورج_غالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل دستة أشرار (2)
- صُنّاع الفتنة
- الحل في أيديكم يا إعلاميّ مصر
- وماذا بعد يا فضيلة الدكتور؟!
- يوم سيئ جداً
- مطالب الأقباط الاستفزازية الشاذة.. 2
- مطالب الأقباط الاستفزازية الشاذة
- متى يتحد الأقباط؟!
- حكمة قداسة البابا


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جورج غالي - رحيل دستة أشرار