أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - مفهوم * ملك اليمين * من القرآن الكريم ...















المزيد.....

مفهوم * ملك اليمين * من القرآن الكريم ...


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2138 - 2007 / 12 / 23 - 01:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم

من أهم أسباب تخلفنا نحن العرب والمسلمين , هو إن أنظمة ممالك قريش وفارس التأريخيين غير الشرعيين , قد وضعوا لنا أنماط حياتنا اليومية ووضعوا أمامنا خطوط حمراء لا يحق لنا أن نتجاوزها !! وأهمها إن كُتب التراث وكُتب علماؤهم المذهبيين هي خطوط حمراء ممنوع أن نتجاوزها , ومعنى آخر إنه لا يحق لغير علماء الملوك والسلاطين والأمراء والمشائخ أن يجتهدوا أو أن يفكروا أو أن يعقلوا أو أن يتدبروا كتاب الله ؟؟ ويبرز هذا المنع والقمع من خلال إننا اليوم نرى بأم أعيننا إن كُتب التراث والتي لم يكتبها أهل حياد وكتبت حروفها بالدماء وعلى الأنقاض , وكتب علماء تفسير القرآن الكريم المذهبيين !!! قد أثرت بشكل مباشر في جهلنا وتخلُفنا اليوم.

ونعلم يقينا إن الملك الأرضي اليوم هو ليس شرعيا , ولا يتخذ شرعيته من القرآن الكريم , والذي ينكر الله جل جلاله فيه بنظام الوراثة والأسر الحاكمة !!! لأنه ببساطة التشريع في القرآن الكريم يقوم أساسا على الشورى بين الناس وببيعة الشعب لإختيار الحاكم المناسب , والذي بالضرورة أن تتوفر فيه من السمات والصفات العلمية والقيادية والصدق والأمانة , وهذا يضمن للإنسان حقوقه وكرامته.
بل ملوك قريش وفارس أصبحوا هم اليوم الآلهة أصحاب الجلالة الملك المُعظَم وأصحاب السمو الأمير المُفدى المعبود , تم تأليههم وسموا أنفسهم بأسماء الله الحسنى وصفاته... وأختلقوا أديانهم المذهبية الأرضية ( السُنية والشيعية ) , ليشرعوا من خلالها وجودهم غير الشرعي بنظام الوراثة والأُسر الحاكمة غير الشرعيين !!!

وللتعرُف على مفهوم ( ملك اليمين ) من القرآن الكريم , يجب بالضرورة أن ندع تفسيرات علماء المذاهب والملوك جانبا , بمعنى آخر أن نتدبر ونتفكر ونتعقل جميع هذه المفاهيم من القرآن الكريم , والتي هي بالضرورة تتعارض مع ما فُرض علينا منذ 1200 عام من خطوط حمراء ومن تفسيرات باطلة هي بالأساس تخدم الإله الأرضي بنظام الوراثة والأسر الحاكمة غير الشرعي !!! والتي حوَلوا وحرفوا التفسيرات ليمكنوا الإله الأرضي الملك أن يستبيح كل المحرمات ويزني كيفما يشاء ولا من حسيب عليه ولا رقيب , ومشرعا بتشريعات علماؤه أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق ؟؟؟

قصة النبي يوسف عليه السلام هي خير مثال لمفهوم * ملك اليمين *

جميعنا يعرف قصة نبينا يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ( عليهم جميعا الصلاة والسلام ) , وكيف إن أخوته قد تآمروا فيها عليه , لأن يلقوه في البئر حتى يستحوذوا على حب أبيهم , ولا داعي لسرد القصة كاملة لأنها واضحة جلية بينة في القرآن الكريم , بل أحاول من خلال هذه القصة أن أبيَن موضوع البحث ( مفهوم ملك اليمين ).

عندما جاءت السيارة ( القافلة ) التي وجدت سيدنا يوسف عليه السلام ووجدوه في البئر , وهي في طريقها ( القافلة ) إلى مصر ,
لقوله تعالى:
وَجَاءتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُواْ وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلاَمٌ وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً وَاللّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ( 19 ) وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ( 20 ) يوسف

القافلة التي باعت الغلام ( يوسف عليه ) إلى العزيز في مصر وبثمن بخس وكانوا فيه من الزاهدين , قد بينت لنا بوضوح إن يوسف عليه السلام قد أصبح ملكا ليمين العزيز .... بمعنى آخر إن العزيز بحُر ماله أشترى يوسف ... وأصبح يوسف ملكا ليمين العزيز ( اليمين دلالة على اليد اليُمنى بالمال والشراء ) , وإن الدلالة هنا إن ملك اليمين يمتلك من المال ومقتدرا ماليا ما يمكنه أن يستخدم ويستنفع بالآخرين ممن هم بحاجة للمال والرعاية والتبني والمساعدات ...
ومن خلال هذه القصة المُختصرة أعلاه , هل يوسف عليه السلام قد أصبح عبدا للعزيز ؟؟؟ وهو بالأصل ملكا ليمين العزيز ؟؟؟
ولنحاول الإجابة على السؤال أعلاه :
لقوله تعالى:
وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ( 21 ) يوسف
الآية أعلاه واضحة تماما , وقال الذي أشتراه من مصر ( ما ملكت إيمانه ) لأمرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا ( ملك اليمين يوسف عليه السلام ).
إذا ملك اليمين هنا هو ليس بالضرورة عبدا , بل هو شكل من أشكال الرعاية والتبني , وفي نفس الوقت هو بالمقابل يخدم وينفع صاحبه في إحتياجات المنزل والضرورات الحياتية التي يكون فيها ملك اليمين هو أحد أركان هذه الأُسرة.

وللعبرة والتأمُل والتفكُر والتدبُر في آيات الله جل جلاله في القرآن الكريم , أراد الله جل جلاله أن يبين لنا زيف كل التفسيرات المذاهبية , والتي هي قامت أساسا على العدوان والحرب على الله وكُتبه ورُسُله !!! وجعلوا من نظام العبودية والسخرة هي تشريعات تجعل الإله الحاكم الملك وحاشيته وبطانته رجالا ونساء هم الأسياد الأحرار والحرائر , والرعية والشعوب هم أتباع مُسخرين بهائم عبيد وجواري , رجلا كان أم إمرأة ؟؟؟

ويبرز السؤال الثاني وهو : هل يحق للعزيز الذي أشترى يوسف ( ما ملكت أيمانه ) أن يزني بيوسف ( ملك اليمين ) ؟؟؟ وهل يحق لأمرأة العزيز أن تزني بيوسف ؟؟؟ ويوسف هو ملك يمين ؟؟؟ بعد أن كبر وبلغ أشده وآتاه الله حكمة وعلما ؟؟؟
ويجيب علينا القرآن الكريم على هذا السؤال.
لقوله تعالى :
وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ( 23 ) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ( 24 ) وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ( 25 ) يوسف

تبين الآيات أعلاه بوضوح , إنه بالرغم من أن يوسف ملك يمين ... إلا إنه رفض الزنا مع إمرأة العزيز الذي أشتراه ( ما ملكت أيمانه ).
وبهذا تنتفي ويتبيَن لنا من خلال هذه القصة أعلاه , شرطين أساسيين يجب أن يتوفرا في ملك اليمين وهما :
1- ملك اليمين ليس عبدا لدى الذي أشتراه ( ما ملكت أيمانهم ).
2- لا يحق الزنا بملك اليمين.

وتعالوا معا نربط مفهوم * ملك اليمين * أعلاه بتفسيرات علماء المذاهب وملوك قريش وفارس التأريخيين غير الشرعيين , والذين بينوا من خلالها وبرروا عدوانهم وحربهم على الله وكُتبه ورسُله , وشرعوا لملوكهم غير الشرعيين أن يستعبدوا الفقراء والمضطرين والمستضعفين والمحتاجين ويزنوا بهم رجالا كانوا أو نساء !!! منتهكين بذلك كبرياؤهم وإذلالهم ومهانتهم لملك اليمين ؟؟؟ عندما فسروا بتفسيراتهم الباطلة غير الشرعية إن ملك اليمين هم الفارق بين الأمَة ( الجواري - عبيد النساء ) والحرائر ( الأحرار من النساء ) , أو إن ملك اليمين هو الفارق بين العبيد والأحرار من الرجال ؟؟؟ وأن ( ما ملكت أيمانهم ) يحق لهم أن يستعبدوا ويزنوا وينكحوا ( ملك اليمين ) ؟؟؟
أي عدوان وحرب هذه على الله وكتبه ورسله ؟؟؟ وبما لم ينزل الله به من سلطان ؟؟؟

أنظروا ما يقوله المنافقون والمدَعون والجاهلون في وصفهم لملك اليمين :
( ونحن بطبيعة الحال نخاف ألا نعدل وعليه نفضل الزواج من واحدة أو اثنين ونكاح عشرات بملك اليمين, ونكاح عشرات بملك اليمين, ونكاح عشرات بملك اليمين !!! لأن الجواري المملوكات لا تشترط فيهن الآية الكريمة أي عدل مقارنة مع الحرائر ؟؟؟ .أي إعلان عالمي هذا يحرم الإنسان المسلم من حقه في امتلاك إنسان آخر, يحرم الإنسان المسلم من حقه في امتلاك إنسان آخر , يحرم الإنسان المسلم من حقه في امتلاك إنسان آخر ؟؟؟؟ألا ترون أن الملاحدة يكيلون بمكيالين؟؟ويرجحون حق السبية(أسيرة الحرب) في أن لا تكون ملك يمين على حق المسلم في أن ينكح بملك اليمين , على حق المسلم في أن ينكح بملك اليمين , على حق المسلم في أن ينكح بملك اليمين , اللهم إن هذا لمنكر.... ويسترسل قائلا:
وهذا خرق سافر لحقه في امتلاك جواري , لحقه في امتلاك جواري , لحقه في امتلاك جواري ... وهو حق مكتسب عن أسلافه الصالحين , وهو حق مكتسب عن أسلافه الصالحين , وهو حق مكتسب عن أسلافه الصالحين , وهو حق مكتسب عن أسلافه الصالحين !!! ومضمون بآية كريمة جاءت من فوق سبع سموات :" وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ " ) أنتهى

وبناءا على قصة نبينا يوسف , دعونا نربط الآية الكريمة :
وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا ( 2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ( 3 ) النساء

أنظروا كيف يخلطون الحابل بالنابل ليبينوا من خلاله جهلهم وعدوانهم وحربهم على الله وكتبه ورسله ؟؟؟ وعجزهم في تدبُر آيات الله في القرآن الكريم ؟؟؟ وإن هم إلا يتبعون كُتب تراثهم وأسلافهم المذهبيين غير الشرعيين ( علماء الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ ) , دونما تفكُر أو تدبر في آيات الله جل جلاله في القرآن الكريم !!! والذي أُنزل رحمة للعالمين ولكل زمان ومكان حتى تقوم الساعة ( بإذن الله ).
الآية أعلاه واضحة وضوح الشمس , وهي تشريع الله جل جلاله في اليتامى , وأراد الله جل جلاله حينما يكونوا اليتامى ( وهم بالضرورة لا آباء لهم ) إن كانوا من الوارثين , وأراد الله جل جلاله بوضوح بأن آتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا ...
والآية هنا صريحة واضحة وليست بحاجة إلى تأويل أو تضليل :
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ ( فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا ).

أما كلام الله جل جلاله في نهاية الآية (فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا ) , هو كلام واضح بأن حرم الله جل جلاله الإضرار باليتامى , الكلام فيها واضح وضوح الشمس كذلك وبالزواج مما مكَنه وأعطاه الله جل جلاله بحسب قدرته من يسير المال ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) , وهنا يبيَن الله جل جلاله إن الشخص الراعي إذا كان مقتدرا ماليا , وإنه بإستطاعته الزواج بما مكنه الله تعالى من مال ( ما ملكت يمينه ) أن يتزوج حلالا ... وأن يأتيهن أجورهن وبرضى أهلهن معززات مُكرمات ( بغير اليتامى ) .
وذلك لأنه ببساطة شديدة , قد حرم الله جل جلاله الزنا في القرآن الكريم .
لقوله تعالى:
وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا ( 4 ) النساء
الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ( 3 ) النور

ومتى كان الرجل مقتدرا بما ملكت يمينه من مال , أن يتزوج بأكثر من إمرأة حلالا وشرعا بعد رضى أهلهن ودفع أجورهن ( ما يُعرف اليوم بالمهور )... والعدل بينهم هو شرط أساسي من شروط الزواج بأكثر من واحدة.

ويحق كذلك ممن يملكون المال الوفير رجلا كان أم إمرأة , أن يستخدما بالأجر لأي عدد ممكن من المُستخدمين ( خدم أو خادمات , مزارعين ومزارعات , طباخين وطباخات , سائقي للسيارات وسائقات ... وغيرهم ) بحسب قدرته المالية ( ما ملكت يمينه ) , ولا يحق له أن يستعبدهم أو أن يزني بهم ( ملك اليمين ).



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار حول المقال (آل سعود وقمة مجلس التعاون الخليجي ال 28 وتح ...
- جرائم الشرف بإسم الدين في عالمنا العربي والإسلامي
- آل سعود وقمة مجلس التعاون الخليجي ال 28 وتحالفها مع إيران !! ...
- هل علماء المذاهب والملوك هم من أصحاب الدرك الأسفل من النار أ ...
- إلى متى سنظل في الحضيض وفي أسفل السافلين بين الأُمم ؟؟؟
- ما هو الفرق بين الإنسان والحيوان في القرآن الكريم ؟؟؟
- رسالة مفتوحة إلى هيئة تحرير وكُتَاب الحوار المتمدن المحترمون
- القدس الشريف بين الحقيقة والخيال والهدى والضلال ...
- الحوار المتمدن مرآة للفكر العربي العلماني المتجدد الحُر ...
- رسالة خاصة إلى الأخ / خالد الوزير ... وزير النقل اليمني
- عرش آل سعود بدأ يترنح ...
- دُكَوا عروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ ... عملاء ال ...
- مفهوم ( الأُمَي والأميون ) في القرآن الكريم...
- البُخاري ومسلم والكافي ... أعتى أعداء الله في الأرض...
- المغضوب عليهم والضالين ... ليسوا اليهود والنصارى كما عُلمنا ...
- 11/9/2001 صناعة أمريكية موسادية ... بأدوات وعمالات عربية آل ...
- التعظيم للرُسل والأنبياء
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - مفهوم * ملك اليمين * من القرآن الكريم ...