أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حميد باجو - -رحيل اليازغي عن الاتحاد الاشتراكي... نهاية الأزمة أم بدايتها-















المزيد.....

-رحيل اليازغي عن الاتحاد الاشتراكي... نهاية الأزمة أم بدايتها-


حميد باجو

الحوار المتمدن-العدد: 2137 - 2007 / 12 / 22 - 12:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


في حوار مع جريدة الصباح
"رحيل اليازغي عن الاتحاد الاشتراكي... نهاية الأزمة أم بدايتها"

الأسئلة (07)

1- لا أحد توقع أن تكون نهاية الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، محمد اليازغي، بهذا الشكل الذي لا يليق بزعيم حزب سياسي، ما هو تعليقكم على ما وقع داخل الحزب؟
أمام الهزيمة المدوية التي تعرض لها الحزب في الانتخابات الأخيرة، كان لابد أن تحدث داخله رجة ما. فالمناضلون وإن كانوا قد بدأوا يفقدون الثقة منذ مدة في المآل الذي صار فيه الحزب في الشهور الأخيرة، إلا أنه كان لا يزال هناك بصيص من الأمل على أن ينصفنا المواطنون، وبالنسبة لبعض الواهمين، على أن ينصفنا النظام؟؟؟ لكن مباشرة بعد أن ظهرت النتائج، ثم تلتها لاحقا الطريقة التي تشكلت بها الحكومة، نزلت الصدمة قوية على الجميع. وبالنسبة للكاتب الأول، والذي بقي إلى آخر لحظة يبشر بالوعود المعسولة، كنا نتمنى أن يكون في مستوى اللحظة ويبادر بشجاعة ، كما فعل سالفه المناضل عبد الرحمان اليوسفي، إلى إعلان فشله هو ورفاقه في المكتب السياسي في تدبير المرحلة، وبالتالي تقديم استقالتهم جماعيا. وكان سيبقى كبيرا في أعيننا . وهذا ما طلبته منه شخصيا من على منبر قاعة المجلس الوطني في دورته الأخيرة. لكن مع الأسف ما كنا نتمنى له مثل هذه النهاية غير المشرفة.
2- هل يتعلق الأمر فعلا، باستقالة نابعة عن إرادة شخصية أم بإقالة مصدرها ضغوط داخل المكتب السياسي اتخذت في الأخير شكل تجميد النشاط؟
الأمور واضحة جدا، فرغم كل المحاولات التي قام بها إلى آخر لحظة، وجد نفسه في اجتماع المكتب السياسي ليوم السبت الماضي، معزولا ووحيدا أما 22 من الأعضاء الآخرين الذين كانوا حاضرين في ذلك الاجتماع. لكن وكما أوردت ذلك عدد من الصحف، أن الصيغة التي كتبت بها رسالة الاستقالة، تحاشت حتى ذكر هذه الكلمة الأخيرة.

3- هل نحن أمام بداية تشكيل مرحلة جديدة داخل الاتحاد الاشتراكي، أم أن الأمر في عمقه جزء من الاستمرارية التي ولدت الأزمة داخل الحزب؟
بالرغم من أن استقالة الكاتب الأول للحزب وبهذه الطريقة، ليست بالأمر الهين، فإننا مع ذلك لا يمكننا أن نتكلم عن بداية للأزمة أو عن نهاية لها. ولكن يمكن ربما اعتبار ما حدث بمثابة نقطة فاصلة بين مرحلتين في صيرورة هذه الأزمة. فالأزمة قد بدأت معالمها الأولى تنكشف لنا منذ تعيين حكومة ادريس جطو و التراجع عن ما سمي بالمنهجية الديمقراطية. ومنذ تلك اللحظة والأزمة تتعقد لا على مستوى علاقة الحزب بالمواطنين ولا على مستوى وضعه الداخلي . وربما سنكون متفائلين وإن بحذر شديد، إذا قلنا أن ما حدث الآن قد يكون مدخلا أو بداية لمسار طويل قد يتوج بحل لهذه الأزمة.
فنحن نعتقد أن الأزمة هي معقدة، ويمكن أن نميز فيها بين ثلاثة مستويات:
مستوى أول مرتبط بطريقة تشكيل الحكومة، وهو ما أجيب عنه من خلال إقالة الكاتب الأول المسؤول وحده عن هذه المرحلة. ثم مستوى ثاني المتعلق بتدبير كل المرحلة الانتخابية منذ عدة شهور، والمكتب السياسي بكامله مسؤول عن هذه المرحلة، ومطلوب منه أن يقدم الحساب على ذلك ليس أقل من تقديم استقالته جماعيا، كما سبق وأن طالبناه نحن بذلك في البيان الذي وزعناه في دورة المجلس الوطني الأخيرة، وطالبه بها عدد من المناضلين الآخرين كالحبيب الشرقاوي أو الحبابي أو الكافوني أو عدد آخرين ممن لا أتذكر أسماءهم حاليا.
ثم مستوى ثالث ويرتبط بالخط السياسي ككل الذي سار عليه الحزب منذ سنة 1996. والذي قبلنا الدخول فيه على أساس مراهنات معينة تبين لاحقا أنها رهانات خاسرة، أجاب عنها المناضل عبد الرحمان اليوسفي باعتزاله العمل السياسي. وربما كان علينا نحن كذلك أن نشعر منذ تلك اللحظة بالمنعرج الخطير الذي دخل فيه الحزب، وأن نقدم الجواب المناسب لذلك. لكننا تأخرنا في ذلك حتى وقع ما وقع. وفي اعتقادي الآن أن ليس من معالجة لهذا الخلل غير أن يقرر الحزب في مؤتمره المقبل العودة إلى صفوف المعارضة، مع ما يرتبط بذلك من حل لكل التزام لنا مع الكتلة ومع حزب الاستقلال، والعمل جديا على توحيد أو على الأقل التقريب بين المكونات اليسارية وضمنها العائلة الاتحادية، وكذلك العودة إلى مواقعنا مع نضالات القوات الشعبية في مختلف مواقعها.
وبالـتأكيد أنه بدون إيجاد حل للإشكالات التي تطرحها هذه المستويات الثلاث ككل، لن ننتظر أن يكون هناك حل للأزمة التي يتخبط فيها الحزب حاليا.
4- كيف تقرؤون كل هذا الالتفاف داخل المكتب السياسي على رحيل اليازغي والراضي؟
لمعرفة ما حدث مؤخرا داخل المكتب السياسي، لا بد من العودة شيئا إلى الوراء، ومعرفة طبيعة التوازنات والتحالفات التي تحكمت فيه في السنوات الأخيرة، وذلك منذ المؤتمر السادس على الأقل. فكما هو معروف أنه مباشرة بعد استقالة عبد الرحمان اليوسفي، انقسم أعضاء المكتب السياسي إلى فريقين متنافسين: فريق ما سمي حينه بأصحاب عبد الرحمان اليوسفي والفريق الثاني الملتف حول اليازغي. وقد وقع المكتب السياسي آنذاك في شلل تام لولا الاتفاق الذي توصلوا إليه في الأخير فيما يعرف بوثيقة 28 نونبر، والتي وضعت شروطا للتعاقد بين الطرفين.
وبالاتفاق على هذا التعاقد أصبح ممكنا فقط، بعد ذلك الشروع في التهيء للمؤتمر السابع. وكما يعرف عدد من المناضلين، أن نقطة الإنطلاقة لهذا التهيء، إنما كانت بعد أن حصل التوافق بين الرجلين القويين آنذاك داخل المكتب السياسي: الطيب منشد واليازغي. الأول باعتباره رئيسا للفيدرالية الديمقراطية للشغل وله شبكة واسعة من المتعاطفين معه، خاصة من المناضلين النقابيين، والثاني باعتباره يتحكم بمعية أعضاء آخرين من المكتب السياسي في غالبية الجهاز الحزبي. وقد كان موضوع الاتفاق الأساسي، أن يقبل الطرف الأول بالتنازل عن مبدأ تحديد عضوية المكتب السياسي في ولايتين، على أن يقبل الثاني بالتخلي عن مبدأ حالة التنافي في الجمع بين رئاسة مركزية نقابية وعضوية المكتب السياسي. وفي الاتفاق بينهما، تم العصف بمكسب قانوني آخر كان قد تحقق في المؤتمر السادس وهو المتمثل في الاعتراف بالتيارات داخل الحزب.
هذا التوازن نفسه قد استمر داخل المكتب السياسي المنبثق عن المؤتمر السابع، وإن كان ببعض التعديلات. ومن ذلك صعود وجوه جديدة إلى المكتب، محسوبة على هذا الطرف أو ذاك، أو مستقلة برأيها كما هو حال الأخ الكحص الذي اضطر بعد مدة غير طويلة إلى تقديم استقالته . ثم حدث أن تدهورت الحالة الصحية للأخ الطيب منشد مما جعله يغيب لمدة عن الأنشطة الحزبية. بالإضافة إلى ذلك، أن الأخ عليوة اضطر هو أيضا بسبب منصبه على رأس مؤسسة عمومية أن ينحو نفس المنحى. في هذا الظرف وصل الإخوان القادمون من الاشتراكي الديمقراطي. ومن المعروف أن هؤلاء الأخيرين قد اختاروا نهجا معينا في تعاملهم مع باقي أعضاء المكتب السياسي، تمثل بالتشبث بالمؤسسة الحزبية والتي لا أحد يمثلها بطبيعة الحال في نظرهم غير كاتبها الأول. ولذلك فهم قد اعتبروا منذ البداية محسوبين على هذا الأخير. وهكذا بدت الكفة داخل المكتب السياسي على الأقل إلى عشية الانتخابات الأخيرة، أنها مائلة بشكل حاسم لصالح الكاتب الأول، ولا أحد كان يمكن أن ينازعه في ذلك. لكن التحول الحاسم الذي سيقلب كل موازين القوى رأسا على عقب، هو حين قرر الثلاثي: الإخوة لشكر وخيرات وبوبكري، الذين كانوا يمثلون السند الرئيسي لليازغي، التخلي عنه بل ومعارضته بقوة، بعد أن همشهم خلال المفاوضات الحكومية. وهكذا وجد اليازغي نفسه لأول مرة في حياته معزولا بدون أي سند حزبي. وهي الفرصة التي لم يشأ خصومه القدامى داخل المكتب السياسي أن يفوتوها، ليدخل فتح الله ولعلو والطيب منشد و عبد الرفيع الجواهري على الخط بالتنسيق طبعا مع لشكر وأصدقائه، ليدفعوا باليازغي إلى عرض الحائط ويفرضوا عليه الاستقالة. أما الأخ الراضي فبأسلوبه الخاص الذي جعله يبقى دائما في منأى عن الصراعات الداخلية، فقد فضل الحياد والقبول برأي الأغلبية، وقد ساعد موقفه هذا أيضا في تحييد أصدقاء عيسى الورديغي.

5- أنتم تمثلون حساسية سياسية داخل الحزب في بداية تشكيله، وأقصد "تيار الاشتراكيون الجدد"، رغم الصعاب التي تعترض تجربتكم بسبب غياب الديمقراطية الداخلية. هل رحيل اليازغي يعني بالنسبة إليكم شيئا كتيار داخل الحزب؟
اضطرارنا نحن لأن نعلن عن أنفسنا كتيار داخل الحزب، إنما جاء كرد فعل على ما حدث في المؤتمر السابع، ثم داخل الشبيبة الاتحادية. وكان هدفنا أن نظهر للمناضلين أننا لسنا بالضرورة تابعين لهذا الطرف أو ذاك، وأننا كمناضلين في القواعد، لنا رأينا المستقل في كل القضايا المعروضة، وإن كان يمكن أن نلتقي أحيانا مع الأطراف الأخرى حول نقط معينة. أما الصعوبات التي وجدناها فهي في الحقيقة على مستويين: من جهة التراجع الذي تم في المؤتمر الأخير عن الحق في تأسيس التيارات، وهو المبرر الذي استغلته القيادة الحزبية حتى لا تعترف بنا وتنكر حتى وجودنا كما صرح بذلك مثلا الكاتب الأول المستقيل في القناة الثانية، ومن جهة أخرى عدم تعود المناضلين الاتحادين بعد، على ثقافة التيارات وتدبير الاختلاف داخل نفس الحزب. فتاريخيا كان الاتحاديون مرتبطين في الغالب بالأشخاص والزعماء، وليس بالأفكار والتصورات. ونحن حين اقتنعنا أن الحزب لن يمكن له أن يتقدم ويجدد نفسه إذا لم يتخلص من ثقافة الولاء للأشخاص، كنا نتوقع كل هذه الصعوبات وكان علينا أن نقوم بنوع من العمل البيداغوجي والتدريجي الطويل النفس حتى يستأنس المناضلون بهذه الثقافة الجديدة. وبدون شك أن ما حدث الآن داخل الحزب، لا يزيد إلا في التأكيد على صواب اختيارنا. وبطبيعة الحال نحن لا نملك أوهاما على هذا المستوى لأننا نعرف مدى التعقيد الذي يكتنف العلاقات الداخلية للحزب، لكن نقطة قوتنا ربما، أن ليس لنا حسابات ظرفية وآنية كالتهافت على الترشيح للانتخابات مثلا، ولكن رهاناتنا هي على المدى المتوسط والبعيد، وعلى الأجيال الجديدة من المناضلين بالخصوص.

6- هل تعتقدون أن رحيل اليازغي والراضي سينهي التوتر داخل المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي؟
أعتقد أن الإخوة المتبقين في المكتب السياسي، يمتلكون من الحكمة والتجربة ما يكفي ليديروا الخلافات فيما بينهم بسلاسة ولا يظهروا كل شيئ على السطح. بطبيعة الحال ستكون هناك طموحات متناقضة، والبعض منهم سيسعى إلى التموقع أكثر. ولكني أعتقد أن الغالبية بينهم سيفضلون التريث والحذر حتى انعقاد المجلس الوطني المقبل، لتتوضح أكثر موازين القوة الجديدة ونوعية التحالفات التي ستتشكل بعد ما حدث مؤخرا. فنحن لا يجب أن يغيب عن بالنا أن الكاتب الأول المستقيل لن يبقى مكتوف الأيدي، وسيعمل كل ما في وسعه لأن يحشد ما تبقى من مناصريه، ليحاول التأثير على المجلس الوطني. وبدون شك أنه سيطالب برؤوس أعضاء المكتب السياسي كلهم ولن يقبل بأن يطاح برأسه هو فقط. وهذا ما سيضطر هؤلاء لأن يبقوا متماسكين فيما بينهم حتى انعقاد هذا المجلس على الأقل.

7- ما ذا تنتظرون داخل المجلس الوطني من القيادة السياسية للحزب قبل انعقاد الدورة المقبلة؟
لقد تم تكوين لجنة لتقييم ما حدث قبل الانتخابات أو خلال مفاوضات تشكيلة الحكومة. ونحن ننتظر من المكتب السياسي أن يستمر في دعم هذه اللجنة حتى تنهي اشغالها، بطبيعة الحال مع أخذ بعين الاعتبار المستجد الأخير. كما ننتظر منهم أن يهيؤوا لنا تصورا مقنعا حول كيفية انعقاد المؤتمر المقبل، هل سيكون عاديا أم استثنائيا وعن شروط الإعداد لذلك، وكذلك عن كيفية تدبير الإعلام الحزبي خلال هذه المرحلة الفاصلة، وعن علاقة الحزب مع فريقه البرلماني وفريقه الحكومي ومع كل الأطراف الأخرى المرتبطة به. وفي اعتقادي أنه إذا كان عندي أي طلب من هؤلاء الإخوة هو أن يبادروا فبل الإقدام على أية خطوة، إلى النزول إلى الجهات والأقاليم وتنظيم أكبر ما يمكن من اللقاءات الموسعة مع المناضلين في القواعد ويستمعوا إليهم، أما أن يكتفوا بالمفاوضات الفوقية التي تتم في الرباط، فذلك لن يقدمهم كثيرا.
* ملحوظة: لكم حق التصرف في تركيب الأسئلة + إرسال الأجوبة يوم غد الجمعة قبل الساعة 12 زوالا.

تحياتي، إحسان الحافظي





#حميد_باجو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجربة -الاشتراكيون الجدد-
- الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية تيار -الاشتراكيون الجدد-
- التصورات حول العالم والإنسان في الديانات والمعتقدات القديمة
- أي مستقبل لليسار المغربي؟
- اليسار المغربي في الحاجة إلى إعادة التأسيس
- مشروع أرضية لتيار الاشتراكيون الجدد داخل الاتحاد الاشتراكي ل ...
- عن مآل الاشتراكية


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حميد باجو - -رحيل اليازغي عن الاتحاد الاشتراكي... نهاية الأزمة أم بدايتها-