أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - المعرفة ُ في الشرق ...هل لها مستقبل ؟ ((3))















المزيد.....

المعرفة ُ في الشرق ...هل لها مستقبل ؟ ((3))


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 2135 - 2007 / 12 / 20 - 11:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفلسفة الشرقية.. هل يمكن أن تظهر ؟

لربما نكون بحاجة إلى " فلسفة ٍ " شرقية ، فالفلسفة اليونانية ، جذوة الفلسفة العلمية الحديثة ، هي تفتح طبيعي بمساعدة الشرق للثقافة والوعي " الفرداني" الغربي ، والشرق لم يمتلك يوما ً فلسفته الخاصة ، حتى في العهد الحضاري الإسلامي الكبير الواسع ، كانت الفلسفة في الشرق مجرد صدى لفلسفة اليونان ، ولكي نكون قادرين على إبداع نهضة علمية وحضارية متفوقة في الشرق ، كان لابد من التأسيس لفلسفة تنطلق من " الكليات " العامة لقيم الشرق وليس من جزئيات و حييثيات ومنطق فلسفة اليونان .. !

بصراحة ، لا نريد أن نخوض في إثبات ذلك الآن ، أو تبيان حقيقة إن الفلسفة " تأريخيا ً" لليونان فقط ، ونعترف بالسبب ، وهو الهروب من الدخول في مزالق جدلية لا تسمن ولا تغني من جوع ، ويكفي أن نذكر إن الفلسفة التي تفجرت منذ فجر التأريخ في أوربا أنجبت أخيراً فلسفة العلم الحديث مؤسسة لحضارة الحس العصرية التي تسمى محليا ً في المحافل السياسية بإسم " الحضارة الغربية " ، والفلسفة بطبيعة الظروف التي تنجبها تحتاج إلى " رؤية تفردية " تنفصل بصورة تامة عن " المجموع " والقالب النمطي للثقافة الإجتماعية والذي نسميه " العقل الإجتماعي" ، هذا الإنفصال في حقيقته هو إنفصال مؤقت يشبه خروج المركبة الفضائية عن الجاذبية الأرضية لتدخل في نطاق جاذبية أكبر ... وهي جاذبية الشمس ، فالمفكر الذي يعتز بفكره ويؤمن بذاته حد التجرد عن الكليات لا يمكن أن يوجد إلا في الغرب ، حيث ثقافة " التفرد" ، مع ذلك ، فحين يخرج أرسطو عن جاذبية العقل الإجتماعي العام الذي تميز بفوضى الأفكار " السوفسطائية " السائدة في عصره فهو قد دخل في نطاق الجاذبية الأكبر ، الإطار الحضاري السائد ، وهو إطار الإستدلال الشرقي الكلاني، وهذا شيء طبيعي ، فلم تكن لديه أدواتنا المعرفية و المفاهيمية الذهنية الحالية عن الكون ، فكان لابد من التأسيس للأرضية التي تم فيها فيما بعد صب القالب الفردي الذي نكتب فيه هذه السطور بمنطق علمي معاصر ، فالسفسطائية التي حاربها أرسطو كانت بحق تجليات للفردانية " الفكرية " وقيامه بلجمها بعلم الكلام إنما كان يسلك منهج " الحداثة " في ذلك العصر التي تميل للشرقنة على غرار غربنة اليوم ، وقد نجح بذلك بالفعل ، بل و أفاد الشرق من ذلك التحديث الذي كان يفتقر إلى تلك الفلسفة ، لان الفلسفة تصب في قالب " فرداني" حتى لو تمكنت من الثورة على الفردانية لخلق النظام المعرفي الكلاني ، وبالتالي ، فالشرق حينما يؤسس فلسفته ، فهو يحتاج إلى فلاسفة " فردانيين" يخرجون عن كل نطاقات الجاذبية الفكرية الشرقية والغربية .. !
فعلى الرغم من إن الفلسفة ، ولكي تستحق تسمية " شرقية " لابد وان تكون مؤطرة بالكلانية ، مثل منطق أرسطو والذي هو من الفلسفة " شرق " ، إلا إنها تحتاج أن تختبر العديد من النماذج لفلاسفة كثيرين قبل أن توحد رؤيتها في فلسفة تحصيلية ، وهذا قد يدفعنا إلى الإعتقاد مجددا إن الشرق سيبقى عقيما عن إنجاب الفلاسفة ، فمثلما يتم تصنيع " الدين " في الشرق كما يقول هنتغتون في صدامه الحضاري ، فإن الغرب سيبقى وحده من يصنع فيه الفلاسفة .
والشرق حينما يبقى وحده مصنع الأنبياء الذين هم على غرار الفلاسفة " يتوحدون" مع كلية المجتمع حتى تحريكها والخروج بها عن مساراتها التقليدية ، سيبقى مفرزاً لمضادات حيوية فكرية تمنع توالد الفلاسفة ، في حين إن الفلاسفة يتوحدون مع " الذات" حتى تحريكها والخروج بها عن مسار حياتها الكلاسيكية البيولوجية ، ولكن ، مثلما كانت فلسفة أرسطو حالة فريدة في تأريخ الوعي الجمعي البشري كونها مثلت " تجميع " فردانية الغرب بنسق شرقي ، وهذا يعني إنها حالة " وسطى" بين الشرق والغرب ، كذلك يمكن أن تظهر فلسفة شرقية- غربية جديدة تقوم بتجميع أنساق الفلسفات الغربية العلمية المعاصرة في إطار ٍ شرقي جديد ، المشكلة هي إن أرسطو عندما قام بذلك فقد كان تحت ضغط الحضارات الشرقية المتفوقة ، في حين إن الغرب اليوم هو الضاغط والمتفوق ، ولذا ، فإن فلسفة تقوم بتجميع أنساق الفلسفات العلمية العصرية في العالم في صياغة " كلانية" تحاكي منطق أرسطو من جديد لا يمكنها أن تظهر في الغرب وحده ، وإنما ستكون حصيلة للعولمة الحديثة التي لا تنتمي إلى جهة بعينها .. !
إن الفلسفة التي ستنبثق جراء ذلك هي " فلسفة تجرد" ترسم المعرفة في ضوء الفردانية و الكلانية معا ً ، وهي ستكون فلسفة متفوقة على فلسفة أرسطو من ناحية التأثير ، لان فلسفة أرسطو قامت بتكريس " الباطنية " إلى حد الإبتعاد المطلق عن " الذات" حتى تمكن ديكارت بشكيته وبيكون بحسيته الحادة من تحطيم الوثنيات الفلسفية التي أنتجتها في أوربا قبل أن تغرق فلسفة العلم العصرية في السفسطائية الحديثة ... فلسفات النسبية و ميكانيكا الكم ، البنيوية وما بعدها ، غنوص برنستون والذي يحاول " التوحد" مع ثقافات الشرق بطريقة إرتجاع إنهياري تلقائي.. وباقي المذاهب الأخرى التي تنطلق من نسق " الحرية " التي تبشر بها فردانية وليبرالية الغرب ، وعلى الرغم من إن نظرتنا العامة للفلسفة و المعرفة الغربية بأنها " مجردة " عقلية وغالباً ما نسميها " موضوعية علمية" إلا إننا في الحقيقة نراها كذلك قياساً للرؤية المعرفية للشرق القديم ، حيث يستند الشرق على " كلياته " في حين ينطلق الغرب من حقائق حسية " جزئية " كأرضية أولية ثم يرتفع في بناء " الموضوعية " المجردة بعيدا عن الحواس أيضاً ، لكنه رغم ذلك ، يبقى في تعاملاته العقلية أسيرا ً لوحدات القياس المستنبطة أصلاً من الحواس .
وفي هذا الموضع ، نجد من الأجدر أن نذكر أمثلة بسيطة تسلط الضوء على حقيقة " إنغلاق" المنهج العلمي العصري بالحواس الجسدية .
فوحدات القياس الزمنية مثلا ً ، هي الثواني التي تتحول إلى دقائق والتي تتحول إلى ساعات وإلى أيام ٍ واشهر وسنين ... وهكذا تتجمع هذه الجزئيات في طريقها إلى كلية عامة جامعة للزمن ... نسميها " الوقت " أو " الزمن " ، لكن ما هو الزمن ؟
قبل أن نجيب ، أيضا ً سنذكر مثالا ابسط على وحدات القياس ، وهي المسافة أو الطول ، التي تبدأ إنطلاقاً من الحواس بالملمتر والسنتمتر والمتر والكيلومتر وهكذا وصولا إلى السنة الضوئية ، لكن ، ما هي المسافة ؟
حينما حاول أسلافنا الأوائل إستخدام أدوات القياس المختلفة فهم إنما استندوا على " مرجعية " الجسد في التقييس ، فالمتر على سبيل المثال ، هو طول الذراع البشرية ، والحضارات القديمة تسمي وحدته بالذراع ..!
حتى الثواني والدقائق فهي تقترب من حدود الحس البشري بمرور الوقت إنطلاقاً من عدد النبضات القلبية التي تقترب من السبعين ضربة في الدقيقة التي تتكون من ستين " ضربة" أو ثانية ..!
إن رؤيتنا " المجردة " و " العقلية " هي في الحقيقة مؤسسة على هذا الإطار النمطي الفرداني الحسي " الجسدي " في الإستدلال وإن كان يعالج العلاقات والقوانين الطبيعية في الفيزياء والكيمياء بواسطة " رياضيات " معرفية مجردة حقيقةً لكنها واقعاً مسخرة في خدمة المرجعية الحسية في رؤية العالم ..!
فالنملة على سبيل المثال ، طول ذراعها ملمتر ٍ واحد ، وكذلك الطيور والحشرات التي تحيا حياة ً سريعة نسبياً ستدرك من وحدات القياس الزمني لو توفر لها الوعي ما لا ندركه ، سيكون الزمن لديها سريعاً إلى درجة إن سلوكها السريع سيكون طبيعياً بالنسبة لنفسها ، لكننا نحن البشر سنبدو لديها بطيئين .. مثلما نحن نرى النباتات كذلك في نموها ، في حين ترينا الكاميرا الثابتة " المسرعة" سلوكاً واضحاً لطريقة تفتح الأزهار أو سلوك المرجان ونجم البحر في عمق البحار!
لا يمتلك العلم الحديث لحد الآن رؤية فلسفية متكاملة قادرة على تعريف الزمن بتجرد حقيقي عن المرجعية الجسمية لحركة إنسياب الدم أو سرعة السيالة العصبية للأعصاب حتى في النظرية النسبية ، حيث تمكنت النظرية النسبية من إيجاد علاقة " تجردية " في إسلوبها الرياضي بين السرعة والكتلة والزمن لكنها أهملت بشكل ٍ ملحوظ دور " الوعي" في الشعور بالزمن ، وبذا فهي إنطلقت أصلا من الحسية !
وكذلك إحتسابها لتقلص الطول بإهمال لدور الوعي فيه ، فالرياضيات معرفة مجردة بالنسبة للحواس البشرية ، لكنها ليست مجردة بالنسبة للوعي والإدراك !
أي إن هناك نطاقاً آخر للجاذبية المعرفية اكبر من حواس الجسد وهو العقل المدرك المجرد عن مرجعية القياس الجسمي الزمانية والمكانية ومحصلتهما " القوة" الناتجة عن الجاذبية ، فكل ما حولنا من وحدات للقياس تنطلق من حواس الجسد حتى لو تداخلت في علاقات رياضية معقدة يسميها علماء الطبيعة " معرفة مجردة " لكنها مجردة عن الأفكار وليس الوعي وعملية الرصد !
هنا ، وفي هذا المكان من الرؤية ، نصل إلى عتبة " الكلانية " الشرقية المصاغة في القالب الإجتماعي النائي عن " الفرد " ، حيث إن الوعي الفردي لم يعد ملائماً مادام يخضع لجاذبية الحواس الجسمية ، الوعي و الإدراك يحتاج الخروج عن هذا النطاق إلى فضاءٍ أرحب !

يذكر الأستاذ ندرة اليازجي في مقاله " تطور العلم وبزوغ فجر الروح " والمنشور في موقع معابر الإلكتروني نقلاً عن " كارل بريبرام :
يُعتبَر الوعيُ الإنساني والدماغ الذي يستعمله هذا الوعيُ هولوغرامًا تتمثل وظيفتُه في تفسير كون هولوغرافي واحد وكلِّي.
فهو يرى إن الفيزياء الحديثة تتبنى پارامترًا جديدًا هو الهولوغرام hologram ، وهو يعني إن العالم يتحول إلى " فيلم " ثلاثي الأبعاد مخزون في ذاكرة كونية صلبة " الهولوغرام" !
هنا نجد الفيزياء تعود إلى طرق أبواب الثقافة النمطية الشرقية في الإستدلال حينما وصلت إلى توحيد الرؤى الفردانية العلمية المتنوعة في فلسفة علمية كلية جامعة تحاكي رؤية الشرقيين القدماء لعالم الآلهة " الهولوغرام " التي تتحكم في أحداث العالم ، فهذا الهولوغرام أو القرص الصلب ( سي دي ثلاثي الأبعاد عند العرض والتشغيل ) لا يزال حتى الآن مشدودا ً إلى الإطار الحسي الجسدي البشري ، وحين يخرج عن هذا الإطار إلى إطار ٍ موضوعي مطلق " نسبي" جديد سيعيد تعريف العلاقات المختلفة بين الأشياء والقوى الكونية التي توقفت عند عتباتها النسبية والكمية " الكوانتية" ومسالة الجاذبية والمجال وتحدب الفضا-زمن ، حيث إن تحرر المعرفة العلمية من مرجعية الحس الجسدي من الصعب أن تحدث إلا ضمن إطار ثقافة نمطية تذوب القيمة الفردية مثل اليابان والشرق بصورة عامة ، حيث يمكن للوعي التحليق خارج الــ"أنا" ، ومن ثم يمكن التحدث عن " هولوغرامات " طبيعية متناسقة مع " هولوغرامات " الثقافة الإجتماعية " الكلانية" ... أو ... الهولوغرامية !
لقد وصلت الفيزياء بفلسفتها في الغرب إلى إعتبار " الفراغ " الذي تسبح فيه ما نسميها بــ" المادة" ماهو في الحقيقة إلا " إمتلاء" من الطاقة أوما يطلق عليه " الفراغ الكمومي الطاقوي" ، ولعل هذا هو تفسير منطقي للأسباب التي جعلت الفيزياء النظرية المبسطة التجريبية في الغرب تتحول إلى فيزياء فلسفية معقدة أواخر القرن العشرين !
فهي قد وصلت إلى ذروة ما يمكن أن تصل إليه " الفردانية" لفلاسفة وعلماء الغرب بعد " محاولات " تجردها من جاذبية الإطار الإستدلالي النمطي للثقافة الحسية ، في حين ، بإمكان الشرق ، وحسب مبدأ ( إعادة الخلط الحضاري) الإنطلاق من هذه النقطة التي توقف فيها الغرب ، الهولوغرام الكوني ... أو القرص المدمج الكوني ثلاثي الأبعاد عند العرض ، كيف ستكون النتيجة ؟
هذا متروك ٌ للتأريخ ، وكما سنرى في اللاحق ، فإن البشرية أمامها أشواط كثيرة تحتاج الخوض فيها قبل أن تصل إلى " فلسفة التجرد " اللاشرقية و اللاغربية ، حيث تحتاج أن تمر في أطوار فلسفية شرقية علمية تكمل مسيرة " التوحيد" في القوى و الهولوغرام و الفضا-زمن والفراغ الكمي الممتلئ بالطاقة الذي إنتهى إليه الغرب ، بعد ذلك البناء الموضوعي العلمي للشرق يمكن أن نتحدث عن فلسفة " تجرد" وعلوم تجردية توحد المجال والوعي الكوني برمته ، أما قبل هذا فسوف نتناول إكمال مسيرة الغرب و إستعمال أدواته الفلسفية والعلمية لبناء معرفة وفيزياء نظرية جديدة متناسقة مع إطار الإستدلال النمطي الشرقي " الكلاني " أما كيف يمكننا تأسيس فلسفة الشرق العلمية إنطلاقاً من نمطيته ؟
هذا ما سوف نتناوله في الفصل القادم .



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعرفة ُ في الشرق ... هل لها مستقبل ؟ ((2))
- المعرفة ُ في الشرق ....... هل لها مستقبل ؟ ((1))
- النظرية ُ الإسلامية ِ...سوء ُ تطبيق ٍ ..أم سوءُ تخطيطٍ رباني ...
- المجتمع كما رآه الرسول محمد....العلاقة بين الديمقراطية والعل ...
- صراع الحضارات ، حوار الحضارات، مستقبل الحضارات، هذا العالم.. ...
- الدخول إلى فضاءات النفس الداخلية وفق الطريقة البابلية
- محاكمة صدام....ام محاكمة التاريخ ؟ للمرادي والبعثيين الجدد ب ...
- مرثية ُ بغدادَ لبابل
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- في الطريق الى عقيدة ليبرالية عربية ج1
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- الديمقراطية والحداثة في العالم العربي
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- بابلٌ تتحدث...فلتنصتي لها يا صحراء
- سيد الارض المعظم..ليتقدس اسمك..ليات ملكوتك على الارض ايها ال ...
- حقيقة الدين بين الوحي والفطرة
- الدخول الى فضاء العقل الكوني
- سفينة ٌ تبحث عن مرفأ


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - المعرفة ُ في الشرق ...هل لها مستقبل ؟ ((3))