أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - هوشنك بروكا - مانديلا(نا) ومانديلا(هم)















المزيد.....

مانديلا(نا) ومانديلا(هم)


هوشنك بروكا

الحوار المتمدن-العدد: 2130 - 2007 / 12 / 15 - 12:22
المحور: القضية الكردية
    


في مقالٍ له تحت عنوان "مانديلا سوريا والمعارضة الأنموذج"(إيلاف، 09.12.07)، دافع د. شاكر النابلسي بوضوحه المعهود، وخطابه الغير قابل لأن يكون "حمال أوجهٍ"، عن "مانديلية"(نسبةً إلى مانديلا الحقيقي روليهلالا نيلسون) و"عراقة" و"شاهقية" المعارض السوري الكبير، العتيق، والمعروف، الشيوعي والماركسي السابق رياض الترك، بكل ما أوتي من قوة لسانٍ ب"معجمٍ" من المفردات والمصطلحات الإطلاقية المغلقة، التي لا "يجوز" الشك أو الطعن فيها.

د. شاكر، الزميل المعروف بخطابه الليبرالي المتجدد، والمفتوح، وصف الأمين العام(سابقاً) للحزب الشيوعي(جماعة المكتب السياسي) السجين السياسي العتيق رياض الترك، ب"رجل الحقيقة" و"المعارضة الأنموذج"، و"الأب الروحي للمعارضة السورية"، و"القامة السياسية والفكرية الشاهقة والصلبة والشفافة"، و"قاتل الفراغ" الأول، و"السجين العريق، الشاهد على حقوق الإنسان في بلد عربي"، و"مفكر من الطراز الأول"، و"رمز للأجيال القادمة في الزمن الصعب"(كما درسه الكاتب لطفي حداد)، و"المقاوم الحضاري"، و"المجاهد المدني"، و"وجدان المقاومة السورية من أجل وطن أجمل"، و"حامل آمال عشاق الحرية"، و"رافع الصوت النبيل والعقلاني والواقعي، عالياً"، و"القارئ الكامل للسياسة السورية، طبقاً لمختلف مستجداتها الإقليمية والدولية"، و"السياسي المتسامح والمتصالح"، وسوى ذلك من الأوصاف والألقاب التي لا تحتمل، خلا وجه إيجابي، جميل، يتيم، وأوحد.

لا شك، أن رياض الترك، هو ليس مجرد سجين سياسي عابر. فهو المعارض السياسي "العريق"(على حد قول النابلسي)، الأعلى رصيداً(سياسياً)،بين كل أقطاب المعارضة السورية، والذي أمضى 18 عاماً عجافاً (1980ـ1998)من سني عمره، في سجون سوريا، الرفيقة البعثية، المسجلة، بالمقدم والمؤخر، بإسم عائلة الأسد "المقدسة" إلى أبد الآبدين.

ما دفعني إلى الكشف عن بعض "المسكوت عنه" في خطاب "الشيوعي الأخير"(والمصطلح هو للشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف)، والماركسي العتيق رياض الترك، هو الصبغة "الإطلاقية" التي جاء بها خطاب د. النابلسي، لدى وصفه "الكامل" ل"مانديلا سوريا"، بإعتباره "معارضاً إنموذجاً"، "كاملاً مكملاً"، لا غبار على مشوار معارضته، ك"رجل للحقيقة والمعارضة الإنموذج"، على حد وصف د. النابلسي.
فهل يمثل هذا "المعارض الحقيقة"، فعلاً "، الحقيقة السورية" الكاملة، ونموذجها الحقيقي الأول، والأكمل، كمعارضٍ "كامل"، كما ذهب إليه الزميل النابلسي الذي عرّفنا بخطابه، على الدوام، بإعتباره رأساً لليبرالية العربية الواضحة، ومنظرّاً لها، راهناً؟

قبل الإجابة على هذا السؤال، والكشف عن "الحقيقة الغائبة"(والتعبير لفرج فودة) في "فكر" رياض الترك "الصلب والشفاف"، كما ذهب إليه زميلنا الدكتور، أودّ الإشارة إلى دافعين آخرين، دفعاني إلى هذا الأخذ والرد، حول حقيقة "رجل الحقيقة" السورية، الغائبة، وهما:
1. كون د. النابلسي واحداً من الكتاب والمثقفين، الليبراليين العرب القلائل، في هذا الزمن العربي الراشي، الذين تجري رياح كتاباتهم بما لا تشتهي سفن الديكتاتوريات، والسلفيات، والمشيخات، والنظم الرجعية العربية الفاسدة.
2. لكونه رئيساً ل"ميموا"(منظمة الدفاع عن الأقليات والمرأة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا) ومدافعاً حقيقياً، عن حقوق المغلوبين على أمرهم، من الأقليات الشرق أوسطية، المغضوبة عليها من المحيط إلى الخليج.
وهنا، تحديداً، يكمن بيت القصيد.

فالبيت الغائب، في حقيقة مانديلا(نا) الغائبة، هو البيت المتعلق بثاني أكبر مكوّن عرقي(أقلية) في الموزاييك السوري، وأقصد الكرد السوريين، الذين يربو تعدادهم إلى حوالي 3 مليون نسمة، القاطنين في المناطق الشمالية والشمالية الشرقية(المتاخمة للحدود التركية) من البلاد.

د. النابلسي، لا يحتاج إلى من يقنعه بعدالة "القضية الكردية"، ليس في سوريا وحسب، وإنما في سائر الأجزاء الأخرى من كردستان(إيران+تركيا)، فضلاً عن العراق، حيث الكرد ضلعٌ أساسٌ في مثلث الحكم هناك، راهناً.
ففي الوقت الذي يتحاشى فيه الكثير من الكتاب والمثقفين العرب، لفظ "كردستان العراق"، الذي أصبح واقعاً سياسياً قائماً(عاصمة+برلمان+حكومة+رئيس)، نراه يكتب ويحلل ل"كردستان الكبرى"، دون أن يحسب حساباً للمزاودين العطالين البطالين، عرباً كانوا أم أكراداً(إيلاف، 25 أوكتوبر2007).
وما طالب به النابلسي(مع كل الموقعين الآخرين) في "البيان العالمي لمساندة الشعب الكردي السوري"، الصادر عن منظمة "ميموا"، والمنشور في أوائل يوليو 2007، في عددٍ من المواقع الإلكترونية العربية(بينها إيلاف) والكردية، أعتبره شخصياً، "البيان المانيفستو"، المجسد الحقيقي ل"الحقيقة الكاملة"، لكامل الحقوق والمطاليب الكردية السورية المشروعة، ممثلةً بكامل الأحزاب والتيارات السياسية الكردية(المتشددة+المعتدلة).
فالبيان تضامن ب"قوة" مع "الشعب الكردي السوري"، مطالباً ب"حقوقه في المواطنة الكاملة"، وب "حقه" الكامل"في تقرير المصير" الكامل، لأن "قضية الشعب الكُردي السوري" هي قضية "عادلة"، ولأن "اضطهاد الشعب الكُردي هو تكملةٌ لاضطهاد الشعب السوري، الذي طال ليله وعذابه، وتحرُر أحدهما وعدٌ بتحرر الآخر من عدوان المخابرات اليومي على حرياته الأساسية"(يُنظر البيان العالمي الآنف الذكر).

أما مانديلا(نا) السوري، فلا يقبل على أكراده السوريين أن يكونوا "شعباً"، كما لا يقبل على المناطق ذات الأغلبية الكردية، كالجزيرة السورية ومحافظتها الحسكة، بمدنها كالقامشلي، وعامودا، والدرباسية، وتربسبي، وديريك، وسواها، أن تكون "كردية"، لأنه يعتقد حسب مبادئ "أمميته الشيوعية" العابرة للقوميات، أن "محافظة الحسكة ما كانت يوماً ما، في كل حياتها، كردية"!!!
الموقف "الأممي" هذا، الذي اتخذه "الشيوعي الأخير" رياض الترك، في إحدى ندواته بألمانيا(2006)، هو الذي دفع بكل الأكراد الذي جاؤوا من أقاصي البلاد الجرمانية، للإستماع إلى "الآراء والأفكار الصلبة"، لهذا المعارض "الصلب"(رجل الحقيقة)، إلى ترك القاعة، احتجاجاً على إنكاره ل"حقيقة" الشعب الكردي المهضوم الحقوق ليس في سوريا المولاة فحسب، وإنما في سوريا "المعارضة"، أيضاً، أحياناً كثيرة(مع استثناءات جداً قليلة) وعلى أكثر من مستوىً.

المتابع لأخبار "معارضة" مانديلا(نا) سيكتشف، كيف أنه رفض في البدء، بُعيد خروجه من السجن، بالمطلق، وجود "قضية"، اسمها "القضية الكردية" في سوريا(رغم تعاطف الأكراد معه إلى أبعد الحدود، في السر والعلن). لا بل والأنكى، أنه رفض، في موقف من مواقفه "الأممية"، "الصلبة"، التوقيع على عريضةٍ تدين الأوضاع الإستثنائية لحوالي 300 ألف كردي، جُردوا من حق التجنس بالمواطنة السورية، على خلفية "الإحصاء الإستثاني" 1962، السيء الصيت.

وفي ندوة عقدها في مدينة مونتريال الكندية، قال "الشيوعي العتيق"، بالحرف الواحد: "لا أقبل أن يأتيني كردي حاملاً خارطةً لكردستان , تصل حدودها الى الفرات , بالوقت الذي فتح أكراد العراق (ويقصد الحزبين الكرديين الكبيرين ) أرضهم لقوات الغزو الأمريكية . هذه خيانة... نعم انها خيانة". كما "أن الوضع الكردي ليس من صنع الشعب العربي، فاتفاقيات سايكس – بيكو , قد قسّمت المنطقة بالشكل الذي هي عليه اليوم , وأصاب الأكراد منها ما أصاب العرب" (الحوار المتمدن، 26.10.03).
ولا أدري ما علاقة "سايكس" و"بيكو" وإخوانهم الإفرنجيين، بحلبجة 1988(أكثر من 5000 قتيل وآلاف القرى المدمرة)، وحملات الأنفال 1988(182 ألف قتيل)، والإحصاء الإستثنائي 1962(300 ألف محروم من الهوية، ومكتوم من القيد في كل الوطن)، والحزام العربي 1974(تجريد آلاف العوائل الكردية من أراضيها، واستيطانها وزرعها بأخرى عربية داخل حوالي 42 مستوطنة)، ومجزرة القامشلي 2004(حوالي 40 قتيل ومئات من المعتقلين)، وسوى ذلك من المظلوميات والقتل بالجملة، والكيمياء، الممارس، منهجياً، ضد أكراد "شعب" الشيوعي، العربي، الأخير؟

يقول د. النابلسي: "كان يجب أن نكتب عن رياض الترك كل يوم، لأنه هو الذاكرة الباقية في سوريا. ذاكرة الحرية والديمقراطية والليبرالية والحداثة والعلمانية والمعارضة النظيفة الشفافة والواعية والمُصرِّة على حقوق الشعب.
فكيف يكون "شيوعينا الأخير"، الذاكرة الباقية الأخيرة، لسوريا(كل سوريا)، في الوقت الذي هو ينكر فيه، أن تكون ل"سوريا" ذاكرة كردية؟
أين هو "رجل الحقيقة" السورية، والمعارض "الصلب" ذي "الفكر الصلب والشفاف"، من كل هذه الألقاب الكبيرة و"المطلقة"، في وقتٍ هو يرفض أن يكون للكرد السوريين "قضية" خاصة بهم أصلاً، أو "حقوق قومية"، بما فيه حقهم الطبيعي في تقريرهم لمصيرهم، كما تنص عليه كل الصكوك والمواثيق الدولية، الخاصة بحقوق الإنسان والأقليات؟

ثم يتابع النابلسي، قائلاً: "والزعيم الترك سياسي متسامح ومتصالح مع الآخرين الشرفاء. فهو في الوقت الذي رفض فيه مقابلة عبد الحليم خدام في باريس باعتباره معارضاً مزيفاً، وتاب بعد جمع ثروة طائلة دون حساب أو عقاب، التفت إلى المعارض الشريف علي صدر البيانوني المراقب العام للإخوان المسلمين في سوريا وحيّاه تحية الحرية على موقفه وموقف الإخوان المسلمين من تجمع إعلان دمشق . وبدون الحساسية السياسية والعقائدية بين الماركسيين والأخوان المسلمين، وصف الترك رسالة التهنئة التي وجهتها جماعة الإخوان إلى القوى المشاركة في تجمع إعلان دمشق بـأنها أخوية تؤكد وحدة المعارضة ضد الاستبداد".

لا شك، أن علي صدر الدين البيانوني، هو "المعارض الأكيد"، بإعتباره رئيساً(مراقباً) لأحد أكبر أقطاب المعارضة السورية، في الداخل(الإخوان المسلمين)، ولكن القارئ لكلام النابلسي، سيكتشف وكأن "أخوان سوريا"، هم غير "أخوان مصر"، و"أخوان الأردن"، و"أخوان ليبيا"، و"أخوان مكة والمدينة"، و"أخوان الخلافة"، وووو... لأنهم "شرفاء"!!!
الفكر الأخواني، منذ أن دعا إليه الداعية الإسلامي حسن البنا(1906ـ1949)، وأسسه سنة 1928 في مصر، هو من المحيط إلى الخليج، فكر سلفي، وهابي، رجعي، واحد، ويمكن اختزاله في "الإسلام دين ودولة"، و"الإسلام هو الحل". أما دولته المجاهدة الفاضلة(وفقاً لأدبيات أحزابه وشيوخه) فيمكن تعريفها في "دولة الله" المختزلة في "دولة الخلافة الإسلامية"، التي قامت بعد وفاة الرسول العربي، سنة 632م. وهذه حقيقة أخوانية معروفة لكل متابع.

جميلٌ هو، أن يكون مانديلا(نا)، هكذا سياسياً "متسامحاً ومتصالحاً مع الشرفاء". وجميل هو أن يخرج "شيوعينا الأخير" على "ماركسيته العقائدية" و"حساسياته السياسية العتيقة"، كما يقول النابلسي، وذلك عبر التأسيس ل"زواجٍ سياسي" فريد من نوعه، بين الماركسيين والإخوانيين.
ولكن السؤال الموازي، لهذا "الخروج الجميل" على الحزازات والعادات السياسية العتيقة، هو، لماذا لم يخطو "مانديلا السوري"، و"المعارض العتيق"، الخطوات ذاتها، "متسامحاً"، و"متصالحاً"، و"ماركسياً" واثقاً من "بيانه الشيوعي الأول"، نحو أكراده المحرومين المكتومين، وحقوقهم أيضاً، أسوةً ب"إخوانه" السوريين؟

مانديلا(هم)، والمقصود به هنا، هو الرجل الحقيقي، أو رجل الحقيقة الأول، الرئيس الأسبق لجمهورية جنوب إفريقيا نيلسون مانديلا، الذي قضى في السجن 26 عاماً(1964ـ1990)، فقد عبر وتجاوز عقدة "الأبيض والأسود"، من خلال رفضه كل أشكال التمييز ضد الأقلية البيضاء، رغم بقائه أكثر من ربع قرن في سجون دولة البيض العنصرية.
مانديلا(هم)، رفض(وهو البعيد عن قضايا الأكراد وجغرافياتهم وتواريخهم ومظلومياتهم) استلام جائزة أتاتورك الممنوحة له من الدولة التركية، تعاطفاً مع قضية الأكراد المحرومين من أبسط حقوقهم المشروعة، بقوله: "أن تعيش يوماً واحداً كردياً، تعرف سبب رفضي لهذه الجائزة".

أما مانديلا(نا)، فينظر إلى "الوضع الكردي"(بالمناسبة هو لا يستخدم مصطلح الشعب الكردي مقابل "الشعب العربي"، لأن "رجل الحقيقة"، لا يعترف أصلاً بقضية، اسمها قضية الشعب الكردي) من منظار لا يختلف كثيراً عن منظار السلطة التي سجنته ما يقرب عقدين من الزمن، أسوةً بأكراده الذين سجنتهم وحكمتهم ب"اللامواطنة"، و"اللاهوية"، و "المكتومية الأبدية"، و"اللاقضية".

وفي الوقت الذي كسر مانديلا(هم) جدار الفصل العنصري، بين الأبيض والأسود، للعبور إلى دولة المواطنة، فإني أرى من الصعب جداً على مانديلا(نا)، بفكره العتيق الراهن، أن يكسر جدار ذات الفصل بين "شعبه العربي" و"الوضع الكردي"، وأن يفكر ك"رجل للحقيقة السورية" الكاملة، دون نقصانٍ، بأن يعيش كردياً، ليومٍ واحدٍ فقط، حتى يفهم المغزى التراجيدي للمقولة الغربية الشهيرة (معكوسةً كردياً)، والتي أطلقها لأول مرة، رئيس تحرير النسخة الدولية من مجلة نيوزوويك فريد زكريا: "لماذا يكرهوننا"؟



#هوشنك_بروكا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كردستان تأكل نساءها
- وطار الرئيس...
- المام جلال ومحامي الشيطان
- د. سعدالدين إبراهيم: لا فرق بين الزرقاوي وهوشي مينه إلا بالت ...
- أكراد الله وأكراد الشيطان
- صناعة الأعداء عربياً
- الأسد: هوية مقلوبة للجولان المقلوب
- دولة الجبل والعبور التركي الصعب
- بشار الأسد: -عنترة- في أنقرة
- العراق الممكن و-العراقات- الواقعة
- كردستان المطارَدة
- الإيزيديون: نزلاء الذات اللامتفقة أبداً
- الإنتيليجنسيا الزئبقية
- كردستان في زمن الكوليرا
- الأزهريون وخرافة -الوحي الثاني-
- شنكال: الضحية المزدَوَجة
- شنكال: أول الهولوكوست
- جلالة الرئيس وأكراده المفترضون
- لا تقلّدوا الديكتاتور
- كردستان المُختتنة


المزيد.....




- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - هوشنك بروكا - مانديلا(نا) ومانديلا(هم)