أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - رسائل سابقة مفتوحة الى قناتي الديمقراطية والمستقلة التلفزيونيتين















المزيد.....



رسائل سابقة مفتوحة الى قناتي الديمقراطية والمستقلة التلفزيونيتين


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2128 - 2007 / 12 / 13 - 03:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ادناه نصوص بعض الرسائل التي بعثتها اوائل هذا العام 2007 الى قناتي الديمقراطية والمستقلة السعوديتين اللتين تبثان السم من لندن وقد حاولت استمرار الحوار والمناقشة مع مقدمي برامجهما السيدان محمد الهاشمي والسيد الجنابي الا انهما اكتشفا موقفي المناهض للطائفية والعنصرية فلم يستمرا بالحوار او الرد علي بل كانت رسائلي ترفض من قبلهم .. لذا قررت ان انشرها على موقعكم الآن لتبيان الحقيقة وكم تجني بعض القنوات التلفزيونية بحق الشعب العراقي وكم من الصحفيين وادعياء الثقافة والوطنية يسيؤن الى شرف مهنتهم ويشوهون الحقيقة ... ارجو قرائتها والمعاونة في كبح جماح القنوات التلفزيونية التي تبث برامجه السمومية والضارة بحق الشعوب.

الى الاخويين السيد الجنابي والسيد محمد الهاشمي - الرسالة الاولى

تحية طيبة .
اتابع برامجكما بصورة مستمرة على قناتي المستقلة والديمقراطية وخاصة التي تتعلق بالوضع الراهن في العراق ومع الاسف الشديد اجدكما تركزان كثيراعلى الامور الطائفية سائرين في ركابها. اتمنى ان لا يكون القصد اذكائها وهي تذكى . وكان الافضل تناول مواضيع اخرى تعالج الاحتلال وما نتج عنه و الخلل في العملية السياسية و تبني برامج للحل الوطني مبنية على اسس صحيحة مثل * نبذ الطائفية ومحاربتها وتبيان مساوئها ومضارها وعلاقتها الجدلية بالاحداث الجارية الان في العراق * بناء الجيش وتجهيزه وتسليحه بالسرعة الممكنة ومصارعة الامريكان في ذلك ولم شمل الشعب حول الحكومة اذا اخلصت النية في ذلك. * معرفة ميزانية الدولة خاصة من واردات النفط واستثمار الاموال في تشغيل الايدي العاملة العاطلة عن العمل وانجاز الخدمات الاساسية للشعب . * بناء جبهة وطنية عريضة للقوى والاحزاب الوطنية بعيدا عن الطائفية تتبنى برنامج الحل الوطني وتتابع تنفيذه وانجاحه . * التمييزبين مفهوم المقاومة الوطنية المشروعة و الارهاب الذي يقتل الشعب و تخليصها اي المقاومة من العناصر الهدامة والمتخلفة ومواضيع اخرى عديدة ذات فائدة مباشرة . اما نبش مواضيع التاريخ القديم والحديث حول الصفوية والفارسية الذي يتبناه السيد الدغيم بشكل يعبر حن احقاط طائفية مترسخة والتركيز حول ميليشيات الصدر بشكل سطحي مبسط وما ينسب اليها من القتل على الهوية فهو في غاية الخطورة اذ يدفع بجهلة الشيعة كثيرا نحو ايران والى تبريرالتدخل الايراني ورعايته له , واغبياء السنة الى الاصطفاف المذهبي الطائفي والقومي العنصري حتى وان كان معظمهم علمانيين . ونكون قد ابتعدنا كثيرا عن معرفة السبب الرئيسي وهو الاحتلال والتدخل الاجنبي واهدافه القريبة في اشاعة التفرقة والاقتتال ونهب الخيرات وهذا ما يحصل الان وتحت انظار الجميع واهدافه البعيدة في الابقاء على حالة التخلف واستمرار السيطرة على المنطقة واخضاعها واذلالها وهذا ما تتمناه القوى الرجعية المتخلفة التي تعاونت و تتعاون حاليا مع المحتل باساليب مباشرة كالطائفية والترويج الاعلامي الواسع لها وغير مباشرة من خلال الصفقات السياسية السرية وعمل الاستخبارات.
منذ اشهر وانتما تناقشان المواضيع ذاتها اوحولها. هل انها خطة مدروسة لبث الفرقة والشقاق بين العراقيين وهي سياسة بريطانية مقيتة ومعروفة . ام ان القصد تحويل انظارالناس دون معرفة السبب الرئيسي وهو الاحتلال الاجنبي الى الموضوع الطائفي الذي تتبناه السعودية وترقص عليه حيث ان قناتكم تمولها السعودية وفكرها الديني يتجول في ثنايا القناة وتبث من الارض البريطانية وكم هي الصلةعميقة بين الاثنتين بريطانيا والسعودية . ارجو ان يكون هذا الرأي خاطئا وان تكون الثقة بالاستاذ محمد الهاشمي قوية كونه يتحدث ويكررحبه واعجابه بالحرية والديمقراطية والقانون والتقدم الذي يعيش في اكنافه في لندن ولكن هذا يتناقض مع انعدامه على ارض السعودية مهد الرجعية والتخلف والطائفية. ساعدك الله يا اخ الهاشمي وكيف توفق بين هذين الامرين كذلك الثقة قوية بصدق عواطف الاخ نبيل الجنابي ودعائه المستمرللعراق والعراقيين بالخير والامان والسلامة ولكن العواطف والاماني شيء والمحتل والطائفية تقتل فينا وتعبث في وطننا . فلتكن قناتكم منبرا يتبنى الحل الوطني وارجو أن تستمرا بأستضافة الاخوة عبد الامير علوان وقاسم البريسم وامثالهما من العراقيين الوطنيين المخلصين ليطرحا برامجهما وسواها للمناقشة وانا اطلب منهما وخاصة من الاخ البريسم ان يتجب ذكر اي كلمة طائفية او تحمل معنى طائفيا فالثقافة الوطنية ثقافة واسعة يمكن التعبير بها عن ما يريد وبيسرولا يحتاج الى تأويل وارجو المعذرة ان تجاوزت. د.عبد العالي الحراك 7-1-2007

الاخ الدكتور الجنابي المحترم.- الرسالة الثانية
تحية وطنية مخلصة ... تحية الكلمة الطيبة الصادقة.
اشكرك على الاجابة السريعة ولو انها مختصرة واعتذر ان ساء فهمي فأنا لم اقل انك طائفيا ولكن المواضيع التي تناقشوها هي في صلب الطائفية من حيث العنوان والمضمون والهدف . كان الاجدر ان يكون الانسان الوطني ضد الطائفية بكل صراحة ووضوح خاصة في هذا الظرف الخطير على الوطن والوطنية وان يعبر عن ذلك مخلصا بتقديم برامج تحارب الطائفية من خلال الدعوة الى الوطنية . ان التركيز على الطائفية الاحادية اكثر خطورة لأنه يشعل نار الفتنة فليست ميليشيات الصدر والحكيم وانا ( ضدهما) فقط في الساحة فقد سبقتهما ميليشيات انصار السنة وانصار الاسلام وجيش محمد وجيش المجاهدين وغيرها كثير. الدعوة بالطائفية الاحادية او الثنائية هو اذكاء لها وليس محاربتها . ثم ان استضافات الاشخاص يجب ان يكون بالمستوى الذي يحارب الطائفية ومضاعفاتها بشكل علمي ووطني لا ان يتم تبادل وتقاذف العبارات الطائفية من هذا الطرف الى ذاك. ان الاخلاص في الوطنية يتطلب وضوح في الرؤية والهدف و رؤيتنا يجب ان تكون واضحة في تشخيص اسباب ما يحصل في العراق وان لا نغفل دور المحتل خططه واهدافه ونواياه اونضعه خلف ظهورنا. ان كلمتي كانت طيبة لأنها وطنية والدفاع عن الوطن واجب كل الوطنيين وارجو منكم مزيد من الوطنية ومزيد من الوطنية كفيل بالقضاء على الطائفية . ارجوان لاتزعل من تشخيص ستراتيجية ومواقف السعودية الازلية في طائفيتها و مواقف وستراتيجية الاستعمار القديم وامه بريطانيا وسياسة فرق تسد وهي بالنسبة للعراقيين سياسة معروفة وخاسرة ويجب ان نتكاتف في سبيل محاربتها كل من موقعه. ولتسقط الطائفية والطائفيين وليرينا من يحارب الطائفية ولو بالكلمة الطيبة . والسلام على الوطن والوطنيين. 10-1-2007

رسالة 3 الى المستقلة والديمقراطية
تحية الى وطني الجريح وعلى جراحك يقتات المتسولون .
اراكما( الهاشمي والدغيم) جائعين نهمين لا تشبعا من ثرد الطائفية كالخبزفي سحاء الجائع الفقير. لعابكما يسيل قبل وبعد وجبات المفخخات اليومية والذبح على الهوية. ويلها من مهنة مشوهة وفي الاعلام تفعل فعلتها . على شنق صدام وذبح برزان تدور رحى الطائفية . يلتقي من يدعي الاستقلالية والحيادية( الهاشمي) مع من يمتليء قلبه بسموم الطائفية حتى التخمة( الدغيم) لان قاعدتهما الثقافية وتشكيل وعيهما مبنية عبرالتاريخ على الطائفية . انا طبيب ولكن قاصر عن فهم تلك النفسية المسمومة والجائعة دائما الى مزيد من البغض الطائفي والكراهية . لا جميل في تلك النفسية, تعابير وجهه غاضبة بالكره والحقد دون مبررسوى مرض الشعور بالفشل والاحباط من نصر يتوهم بأن خصومه الطائفيون من الجهة الاخرى قد حققوه وهو لا يعرف ما العمل سوى مزيد من الطائفية وكأنها الوسيلة الوحيدة والحل الاخير. انه يتلذذ بالكراهية لخصومه والاكثر من ذلك يتسع نطاق وعيه الطائفي يوما بعد يوم وهويفتخر بذلك وتظهر على وجهه نشوة البهجة والفرح عندما يربط احداث الحاضر بالماضي البعيد متوهما صحة وصدق ما يربط وكأنه اكتشف نظرية ترفع العرب الى مستوى الامم الفاعلة في الحياة , لا ان يعيدها( امه العرب) متعثرة الى الخلف مئات السنين ويضحك عليك البريطانيين ايها الدكتوراه في الطائفية , انك ايها( الهاشمي) لاتستطيع ان تخدع الناس وخاصة العراقيين الذين يمتلكون الحد الادنى من المعرفة ان تقول لهم بأنك لاطائفي وتستفيد من الحرية والديمقراطية والانفتاح في بريطانيا وتتمنى ان ينتقل هذا الجو الى مجتمعاتنا العربية. انها امنية الموتى بسموم الطائفية والتخلف,لا يمكن ان تتحقق لانها غير صادقة . كيف تتقدم الشعوب اذا لم تتحرر عقولها من ثقافة اجترار الماضي والعيش على تداول مفرداته ؟ . ما زلتما تعيشان وغيركما الكثيرعلى العنصرية القبلية والعشائرية وتنحازان لها بكامل وعيكما وتأخذان من الدين عنكبوتيته, فيتشربك عليكما الحاضر والماضي وانتما في بيت العنكبوت لا تستطيعان الخروج منه الا متوهمين بلفظ سموم الطائفية. بئسها من عقلية وبئسها من حياة., فالافضل لكما ان تعيشا في بوادي نجد والحجازلا في حرية لندن وثقافة التنويرو الاستنارة والتحررفي العقل وليس في رباط العنق . انكما في كامل وعيكما تصبان الزيت على النار ومع الاسف فالنار ما زالت مشتعلة في العراق يمثلها الجهل الذي زرعه صدام وترعرع في اكنافه لسنين طويلة بسبب الظلم والكبت وانعدام الثقافة المتطلعة الى المستقبل لا ثقافة الظلام. وحطب اخر جاء عبر الحدود يحمل كل اعماق الجهل والعمى بعضه طائفي مسكين وبعضه الاخر انتحاري ارهابي . والتقى الحطبان وكثرمن يصب عليهما الزيت . كنت اتمنى ان يصدق الهاشمي في حبه للعرب او ان يعي صدقه ويتمنى للعراقيين السلامة والخلاص ولكن كثرة التركيزعلى المواضيع الطائفية الخبيثة والمسمومة جعلني اقتنع قناعة اكيدة بان برنامجا شديد الخطورة وبعيد الامد ينفذه وبوعي تام تموله وترعاه السعودية صاحبة القناة وتبتهج له ان لم ترسم معالمه وتحدد اهدافه بريطانيا العظمى صاحبة سياسة فرق تسد بل هي سياسة فخخ واقطع فالتفرقة قد سددت ديونها من زمان بالعقول الطائفية المتخلفة . والا لماذا يركز الهاشمي ويتعب نفسه في تتبع ومراجعة كل ما قال وكتب السيستاني وامثاله( ليس حبا او اتباعا للسيستاني مطلقا وانا رفضا للمواضيع الطائفية ) وينسى ما قاله وكتبه دهاقنة الوهابية وامثالهم في نفس المواضيع وبالاتجاهات المعاكسة ؟ فاذا كنت باحثا حقا فيجب ان تتوخى الحيادية والتوازن وألا انكشف امرك وبسهولة فأنت اما طائفي تصب الزيت على الحطب او دعائي مدفوع الثمن ولكن ثمنك رخيص جدا لانه على حساب دماء العراقيين . لاحول لي ولا قوة فالبعد عن الوطن يجعلني اتعذب من رؤية دماء ابنائه تسيل جداولا وأنا اعرف اسباب جريان تلك الجداول ومن بينها صب الزيت على الحطب الذي يقوم به الهاشمي والدغيم وما اكثراعوانهما واتباعهما وهما لا يكتفيان ببرنامجهما بل هناك الجنابي لا يقل خطورة رغم انه متنوع الشخصيات بعضها شديد الطائفية وبعضها علماني يلوث نفسه بالطائفي عن غير قصد حسب اعتقادي واخرين قلائل وطنيين مخلصين فلمادا لا تركز عليهم ايها الجنابي كي تعادل كفة الهاشمي- الدغيم. ان الفقراء هم الوطنيون المخلصون ولكن لا يملكون المال لفتح قنوات تلفزيونية تدعو الى السلام والحرية والانعتاق ولكن من اين لهم المال ومن اين يبثون؟ فقنوات العرب التلفزيونية يمولها الرجعيون الطائفيون والعملاء . انا ابحث عن قناة وطنية واحدة مخلصة صادقة هادفة وفي كل مرة امني نفسي ان استمر مع هذه القناة او تلك وبالسرعة الفائقة تفوح رائحة الطائفية فأهرب خائفا من سمومها . انها مشكلة كما ان في العراق مشكلة لا يحلها الا ابنائه عندما يعوا ويتحدوا. د. عبد العالي الحراك 13-1-2007

رسالة 4 الى قناة المستقلة
الله في عونك يا فاطمة لم يسمح لك الهاشمي بالكلام والتعبير عن رأيك لانك تريدين وحدة العراق والعراقيين وهو يريد ان يعلو صوت الطائفية والطائفية الاحادية فقط . فقد سمح للشيخ السعودي سعد البريك بالخروج عن الموضوع لانه تكلم بوضوح عن الطائفية المتعصبة وعرج على الصحابة الاربعة وفضائلهم ومعك يريد فقط الحديث عن كلمة واحدة في فتوى وما اكثر الفتاوى . ارجومن الهاشمي ان يراجع المكالمة معك ويقارنها مع مكلامة البريك وسيشعر كم ظلمك .
كل عاقل سليم متوازن يستمع الى اجترارات الدغيم المتكررة في احاديثه السابقة, يحكم عليه مباشرة بالسمومية وحب نشر البغضاء والكراهية وليس فقط مع السيد محمد الموسوي. وخير فعل عندما رفض مجالسته ومشاركته الحديث لانهما مستويان مختلفان جدا بل شديدي التناقض والاختلاف في النوعية وليس فقط الكمية والسيد الموسوي من اكثررجال الدين المنفتحين المسالمين المعتدلين جدا فاذا لم يستطيع مقدم البرنامج الاستفادة منه لتقريب وجهات النظروالتركيز على الوحدة لا على الفرقة لان همه ومهمته الترويج للطائفية التي اساسها التفرقة والهدم وهذا ما يخدم الاحتلال ويحقق اهدافه في زرع الفتنة والاقتتال .
تتغاضى ايها الهاشمي عن الفتاوى المدمرة للجانب الاخر وتركز فقط على كلمة واحدة في فتوى السيد السيستاني. تعتقد انت بانها ضارة ولاتسمح للسيد الموسوي بشرحها وابداء وجهة نظره فيها الا بالنزراليسير من الوقت بينما في وقت اخر تركت للدغيم العنان في ان ينفس عن سمومه القديمة وينبش التاريخ القديم الذي لا يقرئه الا الدغيم واتباعه .
حاولت ان تعيد قراءة فتوى السيد السيستاني حول اهمية الامامة في الاسلام اكثر من خمسة عشر مرة لغرض اثارة مشاعرابناء واتباع الطائفة المعينة ولم تسمح للسيد الموسوي بالتعليق عليها وتوضيح موقفه وهذا دليل سعيك المتواصل في ضرورة ايصال رسالتك الاعلامية المريضة والهدف من البرنامج الى الناس البسطاء كي يتفرقوا ويتقاتلوا.
الافضل ان تغير مواضيع برامجك ان كنت حرا ومخلصا وتحب للعراقيين وللعرب الخير فالحديث عن الحرية الديمقراطية وبث روح الحوارالراقي البناء كفيل بردم الهوة والفارق التي خلقها الاحتلال ولا علاقة للدين بما يحصل في العراق فالسياسة الطائفية شيء والدين شيء اخر. 17-1-2007

رسالة 5 الى المستقلة والدييمقراطية
كنت فرحا باديء الامر عندما شاهدت لاول مرة قناة تلفزيونية اسمها الديمقراطية وقلت مع نفسي ها هم نحن العرب نفهم الديمقراطية وندعوا لها ولا بد ان نتقدم ونكتفي من اجترار الماضي والغرب يستعمرنا ويستغلنا. وماهي الا دقائق واذا بالديمقراطية هنا يعبر عنها بالطائفية السياسية . صحيح هناك حوارونقاش بين اشخاص قد لا يكونوا جميعا طائفيين ولكن الرائحة تزكم الانوف.
استاذي الجنابي لاتبسط الامور الى هذا المستوى اذ تكرر دائما بأن العراقيين يجعلون منك ابا لهم فقد جعلوا من صدام اكثر من ذلك وهم في ذلك بسطاء مساكين . فعلا فالعراقيون يحتاجون الى اب سياسي مناضل يرعاهم ويوحدهم ويقودهم الى الخلاص وفي الميدان, شخص كبير القلب عظيم الروح والنفس يشخص ويعالج يلتفون حوله ويطمأنون له يخطو بهم خطوات عملية اكيدة نحو النصر كغاندي الذي التفت حوله شعوب الهند ونلسن مانديلا الذي التفت حوله شعوب جنوب افريقيا وحدهم فانتصروا وترك لهم الحكم والسلطة. وفي تاريخنا العربي البعيد اباء كبارحققوا مجدا مازال يقتات عليه ظانا كثير من العاجزين.
لماذا تحب المديح ولماذا تتألم اذا لم يمدحك احد ؟ فمن مدح نفسه كمن ذمها . اتمنى عليك ان تقرأ الرسائل جميعها حلوها ومرها او لا تنتقي انتقاءا وقد تكتشف يوما في المر فائدة كالدواء . لا تسيء الى من يعارضك الرأي وتصفه بانه مشبوه وانت في قناة ديمقراطية وفي برنامج اسميته المنتدى الديمقراطي وفيه يوجد الابيض والاسود والطويل والقصيرواليمين واليساروفيه تتصارع الافكار والمواقف والرؤى وتنعدم المجاملات المريحة مع الاحتفاظ بروحية الاحترام والاعتراف بالاخر ثم ان العواطف في السياسة دورها ضعيف الا اذا استعملت كخداع للمساكين . سوف امدحك اذا تجنبت المواضيع الطائفية ولو في الفترة الراهنة على الاقل حتى تنطفأ النار ويعم السلام بلادي وشعبي وبعدها لو سبحت في بحور الطائفية فلن تؤثر شيئا لان العراقيين عندما يعيشون الامن والسلام سوف يعلون ويعلون وهم قادرون ومتمكنون ولهذا تخشاهم امريكا والبريطانيون ولهذا يتامر عليهم جميع الطائفيون.
اعتقد انك في السياسة ضعيف فمن الحركه الملكية الدستورية الى الليبرالية العائمة بلا مرسىء الى تلقف اخبار الصحف وتحليلات المحللين بدون قاعدة فكرية خاصة تستعين باراء ضيوفك تقاطعهم كيفما تشاء وبعيدا عن الموضوع وهم يضحكون وبذلك تفسد عليك وعليهم وعلى المشاهدين وضوح الفكرة وصفائها . مقالات الصحف الامريكية والبريطانية وتصريحات المسؤؤلين الامريكان والانكليز مقدسة ومسلم بها بالنسبة لك وبواسطتها تحلل وتحرم . العشائرية تليق بك وهي اكثر مناسبة وتشريفا من السياسة فللسياسة رجالها ولمضائف العشائر اصحابها وانت اهل لذلك واعتقد في بريطانيا توجد ايضا هذه الظاهرة.
انت تطلب من العراقيين ان يزودوك بأسماء من تم قتله على ايدي بعض الميليشيات واسماء وعناوين افراد هذه الميليشيات
كي تحاسبهم المحاكم العادلة في المستقبل؟؟ وهذا امر طيب ويدل على النبل والغيرة على اولئك الضحايا وذويهم ولكن لم تطلب اسماء الفاعلين لجريمة الجامعة المستنصرية ومئات الشهداء الذين سقطوا قبل ايام قلائل وقد تجاوز العدد المائة والخمسين ولم تطلب اسماء المجرمين الفاعلين لجريمة الباب الشرقي التي حصلت امس ولا اسماء الضحايا الثمانية والثمانين و المساكين اطفالهم وزوجاتهم . انت واضح جدا يا استاذ نبيل شبيه جدا بالدغيم من نفس الماء تشربان وفي نفس الاناء تأكلان.
العرب ليسوا حريصين على العراق اكثر من العراقيين لانهم بعيدين عن العراق و عما حصل فيه و يحصل الان ومعظم العرب قد استفادوا من صدام اكثر من معظم العراقيين وهم يمدحونك لانك تناغيهم بالطائفية وهم في ذلك مساكين. وليس للموضوع اهمية خاصة ونحن العراقيون عانينا و نعاني الان من بعض العرب الكثيرولن يتدخل ايجابيا البعض الاخر. وسوف نسامحهم عندما نعيش حياتنا بصورة طبيعية لاننا واعين ومسامحين .
تقول بأنك لا تحتاج الى حماية خاصة اذا عدت الى العراق فلماذا لا تعود وانت ابوهم الفرح لهذا اللقب. انه ظلم كبير ان يترك الاب ابنائه العراقيين في هذا الظرف الصعب. انا اعرف مواطن عراقي بسيط هنا في اوروبا, ولكنه يحب وطنه, لديه زوجته واربعة ابناء اثنان في الجامعة واثنان في المتوسطة . حاول مرارا ومنذ سقوط النظام ان يعود الى العراق ولكنه لم يجد مصدرا يعيل به عائلته فكتب الى الحكومة العراقية عن طريق السفارة والى وزارة الخارجية في ذلك البلد الاوربي لشمول ابنائه بزمالة دراسية اومساعدة مالية للعيش البسيط واكمال الدراسة ولكنه لم يوفق في ذلك وهو يعاني الان من شدة الالم والحزن على بلاده وهو يرفض بشدة الاحتلال والطائفية وما حملا لبلاده من ويلات.
السوريون الذين يعانون في بغداد هم بعثيون من اعوان النظام السابق وما وقع ويقع عليهم حالهم حال جميع رفاقهم والاهم من ذلك مايقع على العراقيين الابرياء الذين يقتلون بالمفخخات وغيرها ولوسلم العراقيون لاعانوا اخوانهم السوريين وهم يستحقون لانهم بشرلا يجوزايذائهم اوقتلهم ان كانوا ابرياء فلا تقل عنهم مجرد لاجئون والعراق سابقا و حاليا لا يمنح حق اللجوء لا للعربي و لا لغيره.

رسالة 6 الى الديمقراطية
لم افاجىء بالتشويش على استلام الرسالة السابقة لأن وضوح الحقيقة اصبح مزعجا بالنسبة لكم وعليها لا تجدون جوابا سوى التشويش . لا ارجوان تكون رسائلي وهي من جانب واحد سجالا بين طرفين متناقضين في رؤيتهما للاموروتعاكس اهدافهما خاصة وان ايا منهما لا يعرف الاخر شخصيا ولكنهما عراقيان وبلدهما في محنة واحدهما يرى بان موضوع الطائفية والميليشيات هي المشكلة وعليها ينصب النقاش والحوار والاخر يرى بان المشكلة تكمن في الاحتلال ومضاعفاته ويرى بان النقاش يجب ان يدور حول برنامج الحل الوطني وكيفية بلورته ونشره وتوعية الناس حوله لا ان نغذي في المتخلقين روح الجهل والطائفية المقيتة .
في برنامجكم لهذا اليوم نلاحظ كيف ان الاستاذ محمود يركز الحديث حول ضرورة البرنامج الوطني وسبقه اخرين ومنهم عبد الامير علوان وقاسم بريسم ولكنهم لم يجدوا من قناتكم اذنا صاغية لبلورته والتوسع في مناقشته و لو فعلتم هذا لوجدتم طيفا واسعا من الشخصيات العراقية الوطنية تتوافد على القناة لايفاء الموضوع حقه من النقاش والتوضيح وتقريب المواقف التي تشجع ابناء الشعب على التقارب والتفاهم ونبذ التوجه الطائفي ولغيري كثير من العراقيين رأيهم في قناتكم .
ان الاخطاء والممارسات السلبية العديدة في العراق يتطلب من الاعلام الشريف موقفا يعري اصحاب تلك الاخطاء والممارسات جميعا لا ان ينحاز الى طرف ضد الاخر لأن كليهما طائفي خاطيء واذا كان لابد من الانحياز فالاولى الانحياز الى البرنامج الوطني و الترويج له .
هل بالامكان الحصول على عنوان البريد الالكتروني لكل من الاساتذة الاكارم عبد الامير علوان وقسم البريسم ومحمود للتعرف عليهم وتبادل الاراء معهم حول الوطن وهمومه ودعوتهم من اجل المشاركة في البرامج التي لا رائحة للطائفية فيها وشكرا. 28-1- 2007

رسالة 7 الى قناة المستقلة
اين الوطنيون العراقيون وشرفاء العرب المتنورين؟ اين الانسانيون ذوي الثقافة الانسانية الواسعة بعيدي الافق ؟ لماذا يتحدث الينا بعض المتخلفين , الذين تمتليء عقولهم وتنزف قلوبهم بالكره والحقد الطائفي العنصري؟ هؤلاء الناس ومن الطرفين, المعتكفين في جحورهم , يجترون تاريخ الطائفية والعنصرية الذي ماجنى عليهم في الماضي الا الحروب والويلات ومايجني علينا الان الا الدم والقتل , لا يملكون حرف واحدا في الوطنية وتقدم البشرية وتطورها. انهم اعداء للحرية والديمقراطية , لان عقولهم مسجونة في الطائفية. هو يحاول الادعاء لفظا باللاطائفية ولكنه لا يستطيع حيث تسيل منه سمومها كلعاب المشلول . لا يا اخ الهاشمي لا تسمح لنفسك ان تسمع من يدعو جهارا الى الفتنة والقتل . لاتستظيفه فعلامات وجهه ونظراته تطفح بالحقد على الانسانية وهو في نظره وعقله ليس من صحيح سوى الفكرالتكفيري الضيق وغير ذلك يستحق اصحابه القتل . على عكس اخينا من الشقيقة تونس الاخ برهان فكان متنورا متفتحا انسانيا مخلصا مفيدا جدا للسامع والمشاهد وخاصة في تونس وغيرها من الدول العربية حيث تحوي العديد من الاشقاء العرب الذين ومع الاسف الشديد يحاكون عواطفهم ولا يعرفون جيدا الحالة في العراق لاسابقا ولا حاليا . نحتاج الى استضافة مثقفين وطنيين انسانيين مخلصين مطلعين على السياسة والاحداث ان يعطوننا والشعب العربي دروسا في الوطنية والاخلاص وسعة الافق يناقشوننا الحلول والبدائل ويصححوا الاخطاء بكامل الوضوح والصراحة بعيدا عن النفس الطائفية . يجب ان يكون شعار قناتكم ( لا للطائفية) بمعنى رفض ومنع اي شخص ينطق ولوبكلمة طائفية واحدة . هل خلت اوطاننا ولندن من مثقفين عراقيين وعرب يفيدوننا ويساعدوننا في الخلاص من المحنة في هذا الظرف الصعب جدا والخطيرجدا لا ان يسكبوا الزيت على الناراوان يناغي احدهم الاخر بسموم طائفيته ؟ ثم ان المواضيع الحساسة التي تدعو للنقاش ما زالت كثيرة وغنية وخاصة المتعلقة مثلا * بكيفية مواجهة الاحتلال والبرامج الوطنية لاخراجه. * حالة العنف والقتل في العراق اسبابها وتحديد اطرافها وطرق معالجتها.* التدخلات الاجنبية وتقاطع المصالح الداخلية والخارجية في العراق . * الاطراف السياسية العراقية الفاعلة في العملية السياسية برامجها السياسية نجاحاتها ان كان لها نجاحات واخفاقاتها وكيفية معالجتها .* كيفية التوفيق بين الدعوة الى الحرية والديمقراطية وبناء مؤسسات المجتمع المدني والاحزاب السياسية التي تتبنى الفكرالديني الذي تفوح منه جيفة الطائفية وليس فقط رائحتها والتي تشمئز منها النفوس ولوعن بعد .* كيفية المقاومة ضد المحتل ومن هو المقاوم الان اهوالبعثي الفاقد للسلطة الذي لم يراجع نفسه ولم ينتقد اخطاء منهجه السابق والذي يحث الخطى للتفاوض مع المحتل من اجل العودة الى السلطة كما انه لم يطرح برنامجا وطنيا علنيا على الشعب لحد الان , ويتعاون مع ارهابي القاعدة وتكفيري الاسلام السياسي الذين يشكلون اكبر خطورة على حياة المواطن حاليا من خلال القتل العشوائي وبث روح الخوف وقتل الامل في نفوس الناس. اما مستقبلا فسيجعلونها دماء هادرة تفيض بها شوارع واحياء العراق, لانهم دمويون بسلوكهم وتربيتهم وثقافتهم .* ضعف الدولة والحكومة وانتشارظاهرة الميليشيات وعلاقة ذلك بالاستقلال والسيادة الوطنية ومتى تتحقق .* موقف الاحزاب الوطنية والشخصيات السياسية المستقلة وخاصة الموجودة منها في البرلمان, ما هي مواقفها مما يحصل في العراق ؟ وماهي برامجها الحالية والمستقبلية ؟ *هل عمل بعض هذه الاحزاب العريقة نقدا ومراجعة لسياسته وبرامجه الحالية وللاخفاق الجماهيري الكبير الذي مني به ؟ وما فائدة اعتزازه باسمه اذا بقي بعيدا عن الجماهير الذي منحته سابقا الشعور بالعزة والكرامة بهذا الاسم ؟ اذن هناك مواضيع كثيرة غنية بالنقاش والبحث واعتقد بوجود عراقيين كثيرين كفؤين قادرين على الخوض بعمق واستحقاق في هذه المواضيع .

مرة اخرى الى الجنابي
حتى وان خففت من طائفيتك بسبب ضغوط رسائل ابناء الشعب المخلصين فأنك لا تستطيع الخلاص منها نهائيا لأن ثقافتك ثقافة طائفية عشائرية رجعية... انت تضحك بملأ فمك على العمارة لأن صاحبك يقول ( انا ما عرفت بغداد .. كأنها العمارة)... هكذا مدن العراق منذ ان تأسس .. تحكمه حكومات رجعية عنصرية عميلة متخلفة الواحدة بعد الاخرى وكذلك في زمن صدام رغم الاموال الطائلة التي هدرها في التسليح والحروب الخاسرة ... اعتنى ببغداد وبنى فيها وعمر كي يقول للاخرين بأن العراق يتقدم , اما بقية المدن فهي مهملة ... العمارة تنتج البترول وهي خراب ... والبصرة تنتج البترول وهي ميناء العراق وفيها شط العرب الا انها خراب في خراب ... الناصرية والسماوة والديوانية خراب في خراب ... النجف وكربلاء والحلة خراب في خراب ... تكريت بنى فيها العوجة قريته الائسة فحولها مدينة خاصة به وابناء عشيرته فقط.. الا انها بقيت عوجاء لانها معوقة بالتخلف العشائري والعنصرية المقيتة ... الرمادي بنى الفلوجة لان اهاليها لم يشتركوا في انتفاضة 1991 ... يحتفل عزت الدوري في عيد الربيع في الموصل ولا نشاهد اعمارا حضاريا واضحا فيها ... اما مدن الاكراد فقد حرقها بالسلاح الكيمياوي ... فأضحك على حضك يا جنابي وليضحك على حظه صاحبك لانه يشبه عمران بغداد الان بعمران العمارة فقد لحق عليها الارهابيون من انصار صدام والقاعدة ومن يساندهم من التكفيريين ليحولوا وليساوا بغداد بجميع مدن العراق خراب في خراب في خراب... واامل ان يكون الخراب في عقول الطائفيين والعنصريين .
عتبي ليس عليك لأنك معروف ملكي دستوري فشل وعاد ادراجه الى لندن مع ولي عهده وامره.. عتبي على من يجالسونك ويخلطون بين الوطنية والدين والمذهبية والمقاومة العائمة وبرامج الحل الوطني الورقية هم وطنيون مخلصون ولكن الا يعوا بانك انكليزي في بث الفتنة والتفرقة وسعودي في المذهب والطائفية المريضة والعداء المطلق للشيعة وايران والابتعاد كليا عن مصلحة الشعب العراقي. فمن يمجد بنوري سعيد ماذا تنتظر منه؟ ومن مثاله في الخبث اذاعة البي بي سي كيف يدير قناة تلفزيونية اكثر خبثا وايذاءا للشعب ؟ لم تذهب هباءا سترلينات الانكليز ولا دولارات السعودية ولا اقل ريالاتها فهي دولارية الاقتصاد والمال والهوى . الا تكتفوا بما يحصل في العراق من دوامة عنف وقتل ودمار. ان ما يقع في العراق الان سببه الاحتلال وما يقع من تفرقة وتشويه لصورة العراقيين ورائه الاحتلال وارضيته الطائفية التي تضربون انتم والاحتلال على اوتارها... وهدفكم الحرب الاهلية الطويلة ويستمر هكذا الاحتلال ويستمر النهب والسلب لخيرات البلاد. فهناك من يذبح العراقيين بالسيف مقابل القليل من الدولارات وهناك من يساعد على هذا الذبح بالكلمة الخبيثة بمزيد من الدولارات وهي في الاول والاخير دولارت نفط العراقيين . فبدولاراتكم تقتلون انفسكم يا عراقيون . 16-6-2007





#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل توجد امكانية لسن قانون الاحزاب السياسية في العراق..؟؟
- اليسارية الثورية لدى السيد صباح زيارة الموسوي
- النهران يلتقيان...فلماذا لا يلتقي التياران؟؟
- لا مبرر اخلاقي من استمرار احزاب الاسلام السياسي بالسلطة في ا ...
- الحوار المتمدن يحتاج اختا
- لن تخدعوا الشعب بأن امريكا تهدف الى تحقيق الديمقراطية في الع ...
- التخبط السياسي لقادة جبهة التوافق العراقية
- نداءان الى الكتب والمثقفين العراقيين في الخارج
- االحوار المتمدن يمنحني حريتي بيدي
- لا تطالبوا الحكومة العراقية بما لا تستطيع.. وهي لا تستطيع
- نداء الى الحزب الشيوعي العراقي
- رد على رد والخير فيما يقع( مع الماركسيين اللينينيين الستالين ...
- ماذا جنى الحزب الشيوعي العراقي من تحالفاته السياسية السابقة. ...
- مصير الحزب الشيوعي العراقي كمصير حزب توده الأيراني... اذا لم ...
- ألح على ضرورة وحدة اليسار العراقي
- هذه احلامك بغداد
- دور (الحوار المتمدن) في الحد من ظاهرة الانقسام والتشرذم في ا ...
- يا شعب العراق اتحدوا
- جذور التطرف الاسلامي
- الماضي والتاريخ النضالي في تفكير قيادة الحزب الشيوعي العراقي ...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - رسائل سابقة مفتوحة الى قناتي الديمقراطية والمستقلة التلفزيونيتين