أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....26















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....26


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2126 - 2007 / 12 / 11 - 11:32
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    



الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.



محمد الحنفي






مفهوم الالتقاء:....13

وإذا استحال الالتقاء حول أهداف البورجوازية الصغرى في صيغتها الأولى، أو في صيغتها الثانية:

فهل يمكن ان نعتبر أن الأهداف العمالية هي التي يمكن الالتقاء حولها؟

إن الأهداف التي تسعى الحركة العمالية إلى تحقيقها تتلخص في:

ا ـ تحقيق الحرية التي تتمثل في حرية الأرض، والإنسان، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل وضع حد للاحتلال، وللتبعية، وتمكين الإنسان من التمتع بجميع الحقوق، كما هي، في المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

ب ـ تحقيق الديمقراطية بمضمونها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، عن طريق قيام دستور ديمقراطي، يضمن السيادة للشعب، وبناء مختلف المؤسسات التي تعكس احترام تلك السيادة، والعمل على إيجاد حلول للمشاكل المستعصية، التي يعاني منها الشعب، أي شعب، من أجل تحقيق إنسانية الإنسان الفردية، والجماعية، التي تمكنه من تكريس سيادته على نفسه.

ج ـ تحقيق الاشتراكية، التي لا تعني إلا شيئا واحدا، وهو التوزيع العادل للثورة الوطنية، عن طريق تحويل الملكية الفردية لوسائل الإنتاج، إلى ملكية جماعية، حتى يصير الإنتاج في خدمة المجتمع ككل، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

د ـ بناء دولة الحق، والقانون، باعتبارها دولة ديمقراطية، ودولة اشتراكية، حتى تقوم بدورها على جميع المستويات: التشريعية، والتنفيذية، والقضائية، لصلح الإنسان: أولا، وأخيرا.

ه ـ إنضاج الشروط الموضوعية، التي تضمن حماية قيام مجتمع الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، عن طريق إنشاء أجيال متشبعة بقيم المجتمع الاشتراكي، من خلال إيجاد تعليم ديمقراطي في خدمة المجتمع الاشتراكي، تعليم يقوم على أساس التربية على حقوق الإنسان المختلفة، حتى تقوم الأجيال الصاعدة بمهمة حماية مكتسبات المجتمع الاشتراكي المتحققة، من خلال التشريعات الاشتراكية المتلائمة مع المواثيق الدولية المتعلقة حقوق الإنسان.

والجهات التي تلتقي قيمها مع قيم الحركة العمالية، في السعي الى تحقيق نفس الأهداف المشار إليها، هي نفسها الجهات التي تقتنع بالاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف. وهذه الجهات هي:

ا ـ البورجوازية الصغرى المقتنعة بالاشتراكية العلمية، والمتخلية عن تحقيق تطلعاتها الطبقية، حتى تدعم، وتساهم في بناء مجتمع الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية.

ب ـ اليسار المغامر، الذي يقتنع بالاشتراكية العلمية، ويتخلى عن مزايداته المؤدية إلى تحقيق تطلعاته الطبقية، ويخلص في بناء المجتمع الاشتراكي، وحماية هذا المجتمع.

أما الإقطاع، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى غير المقتنعة بالاشتراكية العلمية، واليسار المغامر المتمسك بمزايداته على الحركة العمالية، واليمين المتطرف، فإننا نجد أن هذه الجهات تستمر نقيضا رئيسيا، أو ثانويا، للحركة العمالية، مما يجعل علاقتها بها صراعية بالدرجة الأولى.

فالالتقاء إذا حول أهداف الحركة العمالية، هو التقاء قيمي مؤثر في الممارسة الفردية، والجماعية، من أجل تسييد قيم الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، كأهداف إستراتيجية للحركة العمالية، ولجميع الكادحين، ولجميع من يلتقي مع الحركة العمالية، حول تحقيق نفس الأهداف الإستراتيجية.

وإذا لم يتم الالتقاء حول أهداف الحركة العمالية، بسبب سيادة قيم أخرى مختلفة، ونقيضة:

فهل يتم الالتقاء حول الأهداف اليسارية المغامرة؟

إن اليسار المغامر، بمزايداته الكبيرة على الإقطاع، وعلى البورجوازية التابعة، وعلى البورجوازية الليبرالية، وعلى البورجوازية الصغرى، وعلى الحركة العمالية، وعلى اليمين المتطرف، وفي حالة عدم اقتناعه بالاشتراكية العلمية، وتوقفه عن مزايداته، فإنه يسعى إلى تحقيق نفس الأهداف البورجوازية الصغرى، التي أتينا على ذكرها، في حينه، والتي يؤدي تحقيقها إلى تحقيق التطلعات الطبقية لليسار المغامر، باعتباره جزءا لا يتجزأ من البورجوازية الصغرى.

ولذلك، نجد أن الجهات التي تلتقي معه في تحقيق تلك الأهداف، هي نفسها التي تلتقي مع البورجوازية الصغرى، والتي تسعى إلى المحافظة على مصالحها، وضمان تجددها.

وتتمثل هذه الجهات في الإقطاع، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، واليمين المتطرف؛ لأن هذه الجهات تدرك جيدا، أن مزايدات اليسار المغامر، لا تتجاوز أن تسعى إلى تحقيق التطلعات الطبقية لهذا اليسار المغامر.

أما إذا اقتنع بالاشتراكية العلمية، وتخلى مزايداته، واعتمد التحليل الملموس للواقع الملموس، فإن اليسار المغامر، سيجد نفسه، وانطلاقا من اقتناعه بالاشتراكية العلمية، مضطرا إلى العمل على تحقيق أهداف أخرى، لا تختلف عن الأهداف التي تسعى الحركة العمالية إلى تحقيقها. وتتمثل في الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

والجهات التي تلتقي مع اليسار المغامر في هذه الحالة، هي الحركة العمالية، والبورجوازية الصغرى، في حالة اقتناعها بالاشتراكية العلمية. أما الجهات الأخرى، فلا يمكن أن تلتقي مع اليسار المغامر، لأنها ستصطف في واجهة الاستغلال المادي، والمعنوي، للجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وستعمل على نشر قيم التخلف، والخضوع بين المستغلين ( بفتح الغين )، حتى يتم تأبيد استغلالهم لصالح الإقطاع، والبورجوازية،بفئاتها المختلفة، واليمين المتطرف.

فاليسار المغامر، إذن، يحتمل مرضه بالتطلعات الطبقية، ويحتمل تخلصه منها، مما يؤدى إلى اختلاف الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها، وإلى اختلاف من يلتقي معه في كل حالة.

وإذا كان تحقيق أهداف اليسار المغامر في الحالتين معا، غير ممكنة:

فهل يتم الالتقاء حول أهداف اليمين المتطرف؟

وما هي أهداف اليمين المتطرف التي يمكن الالتقاء حولها؟

إننا عندما نقف على اليمين المتطرف، نقف، في نفس الوقت، على منظومة قيمية منبثقة عن شروط موضوعية: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، تهدف إلى تحقيق مجموعة من الأهداف التي يمكن مركزتها في هدفين رئيسين:

الهدف الأول: تأييد الاستبداد القائم، الذي يتحول الى استبداد مستند إلى قيم اليمين المتطرف، القائمة أساسا على أدلجة الدين بصفة عامة، وعلى أدلجة الدين الإسلامي بصفة خاصة، حتى يصير ذلك الاستبداد باسم الدين، وفي خدمة الطبقات المستفيدة من الاستغلال، وفي مقدمتها اليمين المتطرف، الذي يعتبر تأبيد الاستبداد القائم مساعدا له على تحقيق تطلعاته الطبقية.

والهدف الثاني: العمل على إقامة استبداد بديل، إذا كان الاستبداد القائم لا يخدم مصالح اليمين المتطرف: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يصير هذا اليمين المتطرف مسيطرا على أجهزة الدولة، التي تتحول عن قصد، وعن سابق إصرار، وترصد، إلى "دولة دينية" أو "دولة إسلامية"، تستعيد مجد الحكم المتخلف في القرون الوسطى.

وبالإضافة إلى الهدفين المشار إليهما، نجد أن اليمين المتطرف يسعى إلى:

ا ـ جعل أدلجة الدين، التي ليست إلا تأويلا للنص الديني، هي الدين عينه، حتى يصير ذلك وسيلة للتمكن من وجدان المتدينين.

ب ـ تجييش المتدينين وراء اليمين المتطرف، الذي يقودهم في اتجاه استئصال كا ما هو غربي وديمقراطي، وعلماني، من المجتمع، ومن أجل العمل على قيام استبداد بديل، ينسجم مع طبيعة اليمين المتطرف.

وبما أن ممارسة اليمين المتطرف، تسعى، في نهاية المطاف، إلى تحقيق استغلال الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وإيديولوجيا.

فمن هي الجهات التي تلتقي مع اليمين المتطرف، في تحقيق الأهداف المشار إليها؟

إننا، وباختصار، يمكن أن نسجل أن أهداف اليمين المتطرف المتحققة، أو التي يسعى الى تحقيقها، تخدم مصالح مل المستفيدين من استغلال الكادحين: ماديا، ومعنويا.

وانطلاقا من الخلاصة المركزة أعلاه، يمكن أن نسجل أن الجهات التي تلتقي مع اليمين المتطرف، وتتقاطع معه على مستوى القيم، وعلى مستوى المشاركة في الاستغلال، وعلى مستوى تحقيق الأهداف، تتمثل في الإقطاع، وفي البورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، واليسار المغامر، عندما لا تقتنع البورجوازية الصغرى، واليسار المغامر، بالاشتراكية العلمية.

والجهة الوحيدة التي تدخل في تناقض مطلق مع اليمين المتطرف، هي الحركة العمالية، التي تعتبر أن وجود اليمين المتطرف، في حد ذاته، يشكل عرقلة أمام أي تطور محتمل.

والخلاصة: أن تحقيق أهداف الإقطاع، والبورجوازية التابعة، أو البورجوازية الليبرالية، أو البورجوازية الصغرى إذا لم تقتنع بالاشتراكية العلمية، أو اليسار المغامر إذ لم يقتنع بافشتراكية العلمية، أو اليمين المتطرف، وأيا كانت الأهداف المتحققة في هذا الإطار، لا تخدم إلا مصالح الاستغلال المادي، والمعنوي للكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، وان الالتقاء حول مختلف الأهداف، لا يمكن أن يعبر إلا عن التضامن الطبقي القائم بين مختلف المستغلين، سواء كانت الأهداف المتحققة إقطاعية، أو بورجوازية تابعة، أو بورجوازية ليبرالية، أو بورجوازية صغرى، أو يسارية مغامرة، أو يمينية متطرفة.

ولا يخرج عن التضامن الطبقي، المشار إليه، إلا الحركة العمالية، التي تتناقض أهدافها مع أهداف المستفيدين من الاستغلال، والبورجوازية الصغرى عندما تقتنع بالاشتراكية العلمية، واليسار المغامر عندما يقنع هو كذلك بالاشتراكية العلمية.





#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....25
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....24
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....23
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....22
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....21
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....20
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....19
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....18
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....17
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....16
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....15
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....14
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....13
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- هل تحول دور البرلمانيين إلى دور لتنظيم السعاية ..؟؟
- المغرب إلى... المجهول... !!!
- ما طبيعة الدور السياسي الذي ينتظر من فؤاد عالي الهمة في المس ...
- ماذا يعني تبرع السيد فؤاد عالي الهمة، الوزير المنتدب لدى وزا ...


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف.....26