الحوار المتمدن في العراق

مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 2126 - 2007 / 12 / 11 - 11:36
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

شكل موقع الحوار المتمدن نقلة معرفية في عالم المواقع الالكترونية لتبنيه قضايا الديمقراطية وحقوق الانسان والديمقراطية واليسار فضلا عن تبنيه حملات رائعة سببت له المنع في بعض الدول العربية ، كانت معرفتي بالحوار المتمدن كأبناء بلدي العرق بعد سقوط النظام السابق في 9_4_2003 بعد دخول عالم الانترنت الى العراق بعد ان منع في ذلك الزمن البعثي ، كان موقع الحوار دليلنا للثقافة اليسارية بكل اشكالها، وميزة موقع الحوار انه غير مسيَس وغير مؤدلج لأية جهة وهذا ما نلاحظة من خلال نشر المواضيع المختلفة الاتجاهات،وللحوار المتمدن حضور فعال داخل العراق وهذا ما نستنتجه من خلال ما ينشر في الصحف والمجلات العراقية مواضيع التي تنشر في الموقع بصورة يومية ، وقد عرف القارىء والمثقف العراق موقع الحوار المتمدن اكثر بعد ان نشر ثلاثة كتب طبعت ووزعت داخل العراق، فمبارك لكم يا زملائي الاعزاء وكل العاملين في الموقع ، وشكرا لكل من يساهم فيالنشر في الموقع ، هذا النجاح ومزيدا من النجاح والاستمرار.

#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات