أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - الاسئلة التسع يجيب عنها اليوم رئيس نادي الصحافة بتازة الصحافي عبد الإله بسكمار















المزيد.....

الاسئلة التسع يجيب عنها اليوم رئيس نادي الصحافة بتازة الصحافي عبد الإله بسكمار


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 2127 - 2007 / 12 / 12 - 11:31
المحور: الصحافة والاعلام
    


1 - لاحظ المتتبعون لأداء الصحف بالمغرب ، انخفاضا في مبيعات جريدة "المساء" المغربية ، ابتداء من شهر أكتوبر المنصرم ، حيث بلغ رقم السحب 124 إلف نسخة أكتوبر ، مقابل 132 ألف نسخة عن شهر شتنبر ، كيف تقدرون هذا التراجع من موقعكم كصحفي ؟

- أرى أن هذا التراجع مسألة متوقعة ، لكن في ظل السياق الملتبس حا ليا ، لا بد أن نقرأ الأشياء في نسبيتها ، فجريدة المساء حققت فعلا رقم معاملات محترما وهيمنت على جزء من القراء ، رغم افتقارها لخط تحريري واضح ، واعتماد رواجها على ما يكتبه شخص معين بالأساس ، فهي أول جريدة مغربية تقرأ من الخلف ، كما وصفها أحد المهتمين ، وبا لنظر لتعطش الناس في هذا البلد إلى خطاب سياسي معارض يملأ الخانة ، فقد استطاعت المساء ملءها ، وذلك إلى حين حصول نوع من التغير في المشهد العام بالبلاد ، يعيد بعضا من المصداقية للقطبين المعروفين على مستوى العالم : أقصد المعارضة والأغلبية ، التغيير والإصلاح الحقيقيين لا تحققهما الجرائد والمنابر الشعبوية ، وإنما الأحزاب الديمقراطية القوية والمنظمات وجمعيات المجتمع المدني إضافة إلى الصحافة الرصينة والمستقلة والحداثية فعلا.
- 2- كيف تقرأون ارتفاع سحب جريدة" الصباح " من 93 ألف نسخة سحب خلال غشت الماضي الى 135 ألف خلال شهر أكتوبر المنصرم ،على ضوء التنافس البين الجريدتين المستقلتين؟

2- هذا عنصر مرتبط بالسياق السابق ، ولا ننس الحسابات القديمة بين نيني وجريدة الصباح ، واعتقد أن التنا فس في ذاته وكيفما كانت أطرافه وحيثياته مفيد للصحافة المغربية ، فهو يحافظ على وتيرة القراءة ويمكن أن يرفع من حجمها وسط محدوديتها الملحوظة ببلادنا ، وشخصيا لدي تناغم خاص مع جريدة الصباح ولا أتفاعل كثيرا مع مواد المساء وأعتقد أن هذا من حقي كقارئ وإعلامي .
1. 3- ..كيف تقرؤون مفهوم الاستقلالية في العمل الصحفي ، وهل لهذه الاستقلالية دور في ارتفاع او انخفاض مؤشر الأداء الجريدة في سوق الرواج الصحفي ؟

3- الاستقلالية موضوع متشعب ، استقلالية عن ماذا ؟ عن الأحزاب ؟ أشك في ذلك فمن يقنعني أن المساء مثلا لا تروج للخطاب الظلامي المتخلف وهي بذلك تخدم العدالة والتنمية أو العدل والإحسان لا فرق؟ عن المؤسسات المالية ؟ لماذا يتم التغاضي عن منشا ت مالية كبيرة في كل الجرائد المغربية مخافة فقدان الإشهار وما إلى ذلك رغم أنها تعرف الفساد والتجاوزات كغيرها من مؤسسات البلاد؟ عن الدولة ؟ أعتقد أن للجميع حصته من الدعم ( باستثناء جريدة الأسبوع السياسي في حدود علمي) ومن لا يستفيد مباشرة كالجرائد الحزبية يضرب بسهمه في الإشهار، خبرني بالله عليك أين هي هذه الاستقلالية ؟ أنا لا أهاجم الصحافة الوطنية ولكنه الواقع المرير يتكلم بأفصح لسان ، والتبرير موجود منذ مدة : غلاء الورق- كلفة الطبع والتوزيع – محدودية سوق القراءة – قلة الاستفادة من الإشهار- تواضع المقاولات الصحفية أحيانا يضاف إلى ذلك تهيب الصحافة والصحافيين حا ليا من النبش في موضوعات مقروءة فعلا لكن أمام هلامية القانون والخطوط الحمراء يقف سيف القضاء مسلطا على مهنة المتاعب دون أي رحمة ، فتبقى مسألة ارتفاع أو انخفاض أداء جريدة ما (الإعلام الورقي) خاضعة لمزاجية القارئ ومصالح المقاولات الصحفية ودرجة حرارة الوضع الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، في بلادنا الحبيبة تتحرك الصحافة المكتوبة بالستارتير والله يحسن العوان على كل حال .
2. 4- هل تتوقعون الاسوء في غضون الأشهر القادمة ، أم تعتبرون التراجع مرحلي ، بالنسبة جريدة المساء؟


4-لا يمكنني أن أرجم بالغيب فيما يخص المستقبل البعيد أو القريب لأن التغيرات حثيثة ومتسارعة، ولكن على العموم ، هناك مؤشرات واقعية كثير منها سلبي والبعض الآخر ايجابي ، لا بد هنا من تسجيل الجهود التي تبذلها شركة التوزيع سابريس كواسطة فاعلة بين الصحافة والقراء وكذلك التطور البين في الإخراج ونوعية بعض الموضوعات والاستفادة من الأنترنيت بالنسبة لكثير من المنابر ، لكن زحف وسائط الاتصال الحديثة تجعل مزاحمتها للشكل الورقي الجميل شديدة إلى درجة التساؤل عن مصير المنتوج الورقي عموما ( بما في ذلك الكتاب) في غضون السنوات المقبلة ...أن ينقرض المنتوج الإعلامي والثقافي الورقي أمر محزن فعلا.
5-جريدة" الخبر" الجزائرية تعتبر من اكبر الجرائد انتشارا في شمال إفريقيا ،إذ بلغت أرقام سحبها لوحدها خلال شهر أكتوبر 600 ألف نسخة. هل الشعب المغربي قارئ مزاجي ؟

5-في هذا الطرح قدر كبير من الصحة للأسف الشديد ، عموم الجمهور المتعلم أي القارئ ما زال يتجاوب أكثرمع ما يرضي عواطفه ويخاطب نرجسيته ويدغدغ مشاعره ويتم ذلك على طريقة قناة الجزيرة القطرية ،وفي كثير من الأحيان بواسطة مهنية مزعومة مفترى عليها أما الحقائق فشيء آخر ، مازال القراء المغاربة وأنصاف القراء يفضلون أنصاف الحقائق السهلة أما الحقائق التي يجب البحث عنها بتحكيم المنطق وتنويع مصادرالخبر وما تقتضيه طبائع الأشياء فغالبا ما لا تروق لهم، إذ يقع التواطؤ على تشويه أو إخفاء حقائق معينة مقابل التضخيم من حقائق ووقائع أخرى ، خذ أيا من مصائب هذه الأمة كالعراق وفلسطين وستلاحظ بيسرأنصاف الحقائق تتدفق من كل حدب وصوب والنتيجة مزيدا من الشكوك التي تحوم حول الكثير من المنابروالقنوات الحنجورية على صعيد بلادنا والعالم العربي ككل ، وبما أن الأوضاع غير مستقرة ، يصاب المواطن البسيط بالإحباط ، لأن حقائق الواقع البئيس تفرض نفسها في الأخير، رغم تقنيعها بأنصاف الحقائق
طبعا مازال هناك قراء نوعيون يتحلون بالفكر النقدي ويساءلون السطور وما وراء السطور ، غير أنهم لا يشكلون إلا أقلية القراء الإجمالية للأسف الشديد ولو شكل هؤلاء الأغلبية لما كنا نعيش الانتكاسات السياسية والثقافية أصلا
6- انحدار الصحافة الحزبية بل موتها سريريا كيف تقرؤونه،
قرابة 22 يومية مغربية تسحب حوالي 400 ألف بينما جريدة الخبر الجزائرية وحدها تسحب 600 ألف ، ما تعليقكم ؟؟

6- مسألة طبيعية إلى حد كبير وفي السياق الحالي الذي تعيشه البلاد ، ولأن الأحزاب التي قادت النضال الوطني والديمقراطي طيلة عقود قد اندمجت في الدولة وأصبحت ناطقة أحيانا بلسان المخزن الذي غير بعض جلده دون المساس بجوهر التوازنات العامة ، والمعروف أن خطاب المعارضة أكثر جاذبية ربما في العالم بأسره من خطاب السلطة، وحين يحدث أن تتطرق مثلا إحدى الصحف المناضلة سابقا لمكاسب قد تكون تحققت في العهد الحالي ، فذلك لا يقابل عادة إلا بالسخرية والازدراء باستثناء ما تعلق بالمطالب القطاعية الملموسة ( ترقيات رجال التعليم مثلا- الزيادة في الأجور...)، وهذا دليل على إمكانية الإصلاح ورد الثقة إلى النفوس حتى من موقع السلطة ، لكن للأسف الشديد يبقى هذا الكلام نظريا أيضا وسط الأزمة الاجتماعية الطاحنة والاستقالة الفعلية للقوى المناضلة ، الصحافة الحزبية توجد في غرفة الإنعاش فعلا منذ مدة.
7- قرابة 22 يومية مغربية تسحب حوالي 400 ألف بينما جريدة الخبر الجزائرية وحدها تسحب 600 ألف ، ما تعليقكم ؟؟

7-نجد أنفسنا مضطرين أحيانا لترديد نفس النغمة المعادة حول غياب عادة القراءة لدى الأطفال والشباب وفي المجتمع عموما وتدهور المدرسة وتغلب التعليم المؤسس على التلقين وشحن الأدمغة إضافة إلى دور وسائل الاتصال الحديثة ، غير أن الواقع المر أعمق من ذلك ، إن القراءة لم تكن في وقت من الأوقات حاجة بيولوجية بالنسبة لمجتمعاتنا المروضة على الشفوي والكسل المعرفي والفكري والغذاء المادي دون الروحي ، والأفظع أننا نتجه إلى استهلاك كامل للمتوجات الحديثة باستثناء المعرفة والثقافة الشيء الذي أفسح المجال للتبسيط والتسطيح والنصب الفكري والظلامية والأحكام القطعية دون نقد أو ترو ، والجريدة في كل الأحوال منتوج ثقافي في العمق إخباري تحليلي في الظاهر لا يمكن أن تفصل عن هذا الوضع، الرقم الخاص بالجريدة الجزائرية قديم نسبيا ولا يدل على الشيء الكثير ما دامت المجتمعات العربية أمية في مجملها (الأمية بمختلف أنواعها بما فيها الأمية الرقمية) أما إذا قارنا مقروئية الجرائد مع البلدان المتقدمة فتلك كارثة حقيقية...أتساءل الآن ما محل المجتمعات الجاهلة من الإعراب.
8- ما الاقتراحات التي تراها مناسبة لجريدة ما كي تحافظ على مكانتها في سوق القراء؟


8- المصداقية أولا ثم فتح المجال أمام الكفاءات في هذا الميدان ، التوجه نحو الاهتمامات المتنوعة لجمهور القراء ،العناية بالعنصر البشري ، طرح الأسئلة الجريئة في الدين والجنس والسياسة ، مواكبة حقيقية لمشاكل التنمية في البلاد ،تسليط الأضواء على الرأسمال الرمزي للمغرب العميق وتحليل أبعادها ومضامينها ، ضمان استقلالية الخط التحريري ، أعرف أن بعض هذه المقترحات يصعب تحقيقه في الظروف الحالية ...هناك محاولات هنا وهناك لايمكن إنكارها ، التراكم لايتحقق دون مكابدة ومعاناة.
9- هل تنطبق نفس الوصفة على الصحافة الحزبية ؟

9-لم لا بشرط أن تضمن استقلالها عن أحزابها...لا حظنا مثلا أن اكراهات التناوب لم تمنع جريدة الاتحاد الاشتراكي أن تحقق سبقا كبيرا في التطرق لأحداث الصخيرات ، يمكن في مثل هذه المحاور لوحدها تحقيق جودة لا بأس بها وقس على ذلك الكثير من الوقائع والأحداث الملتبسة، يجب إذن عدم الاستهانة بذكاء عدد كبير من القراء رغم كل المحبطات السابقة.
هل ترى أن الصحافة الالكترونية ، تغلغلت بما يكفي للحديث عن صحافة وقراء الكترونيين ، وبالتالي غدا فعل تصفح الجرائد عبرها

10-ثقافة الأنترنيت تكتسح كل يوم قطاعات جديدة ، لكن الجرائد الاليكترونية مازالت محدودة الانتشار، بفعل عدة أسباب ولم تشتهر في أغلبها باستثناء عناوين تعد على رؤوس الأصابع كإيلاف والحوار المتمدن وجريدتين أوثلاث ببلادنا،كما يلاحظ المستوى المبتذل لبعضها ، بحيث لم تصبح بعد جرائد رصينة توازي نظيراتها الورقية ، علاوة على المستوى الكارثي للغتها العربية ، وفي رأيي يمكن أن يكون للجرائد الاليكترونية المغربية باللغات الأجنبية حضور أفضل من تلك التي تقدم نفسها كصحف عربية وهناك صحف اليكترونية لا هي في العير ولا في النفير.أغلب المثقفين المغاربة لاذوا بالصمت وليست هناك دراسات أو إحصائيات توضح درجة الإقبال على هذه الجريدة أو ذاك الموقع الاليكتروني ، في حدود علمي على الأقل. اعد الحوار
عبد الإله بسكمار –تازة-



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوق اللحية
- مؤسسة محمد السادس للتربية و التكوين تحتاج الى دفعة قوية حتى ...
- محمد ابو مهدي حسني يجيب اليوم عن الاسئلة التسع
- الباحث السوسيولوجي المغربي عياد أبلال يجيب اليوم عن الاسئلة ...
- تلميذة اعلانات- قصة قصيرة-
- في نقد برامج المدرسية الأساسية للأستاذ عبد العزيز قريش
- تسع اسئلة حول المقروئية والرواج الصحفي بالمغرب يجيب عنها الي ...
- بتكتمها الشديد ،وزارة الصحة المغربية تتبنى الدجل
- جامعة عبد المالك السعدي بطنجة، تفوز بجائزة -صنع في الوطن الع ...
- جريدة المساء المغربية تسجل اول تراجع لها والحزبية في قاعة ال ...
- اغراق سفينة الهوتمايل
- التحميل جار....
- الدبلجة الى العربية ثقافة وتوجه حداثي وليس اجهزة متطورة وآلي ...
- الزجال محمد بركات يطلق ديوانه الاول - الطائر والحمامة-
- سكانير في الشارع العام
- التلفزيون المغربي ليس وطنيا بما يكفي.
- المؤرخ والباحث المغربي محمد العلوي الباهي في إصدار جديد
- عياد أبلال، يقارب سوسيولوجيا معضلة الهجرة السرية/ المغرب نمو ...
- الدكتور جمال بوطيب يلج سوق النساء أو اسرار الجثةالتي تعشق قا ...
- عن الجريدة المغربية التي تقرا من الخلف


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - الاسئلة التسع يجيب عنها اليوم رئيس نادي الصحافة بتازة الصحافي عبد الإله بسكمار