أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - بين التفهم والاعتدال ... والرفض الثوري فسحة أمل!!! الاعتدال تفهم وتطبيع!!















المزيد.....

بين التفهم والاعتدال ... والرفض الثوري فسحة أمل!!! الاعتدال تفهم وتطبيع!!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2120 - 2007 / 12 / 5 - 11:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دردشة على فنجان قهوة:

العنف الثوري ذاتي وبعضاً مكتسب .. خطين واضحين في الطرح السياسي لاي مواطن وخاصة العراقي المبتلى بتاريخ غير مريح منذ القِدم السحيق.
في مسيرة اي مواطن له اهتماماً سياسياً بحجم يستغرق كامل جهده وحياته ويصل به الى زنزانات السجون بابعد سجن واظلم غرفة مثل سجن نكَرة السلمان وشتاته وغيرها.. فاذا كان الحدث هام ويخص طبقة او فئة معينة ويمس صالح البلاد العليا، مثل اتفاقية 1948 وحوادث الاعتداء الثلاثي عام 1956 و ثورة 14 تموز عام 1958 وغيرها لا يجد المواطن بداً من السير مع ثورية نضالية تدفع به الى السجون او القبور..!
في العهد الملكي كان هناك اعتدالاً في السياسة والقرار لوجود الاستقرار !
ثم في عهد الزعيم قاسم ذهب اليسار الى اليسار الثوري وكان هذا التطرف ضرراً على حياة العراقيين بما فيهم الاحزاب المكونة لليسار..!
في عهد حزب البعث وعلى فترتين ، وهي فترة احمد حسن البكر و صدام حسين .. وكانت القسوة والشراسة والعنف وعدم المهادنة مع اعداء الحزب لا الوطن هي سمة عهد وفترة صدام حسين وكانت هذه الفترة رمزاً للشمولية والدكتاتورية اوصل النظام الى الحالة الكارثية التي نحن فيها الان واوصلت حياة صدام الدكتاتوري الى حبل المشتقة باقذر صور تنفيذها .. للاسف كانت ضد حضارة يملكها العراقيون ورفضهم توقيت اعدامه !
اليوم.. نعم اليوم .. وعلى عهد الدكتور نوري المالكي .. العراق يمر بفترة حالكة السواد من تدمير وقتل وسرقة ورشوة وهدر المال العام وكل مايسئ الى ذمة الانسانالذي يحمل شرف انتمائه للعراق الوطن.
الشعوب عمالقة في الحس الوطني واتجاههم نحو مصلحة الشعب المتناغمة مع الواقع وانصهار الفئات المكونة في قدر (جدر ) كبير هو الوطن ومصلحته تحميه من خطر الانقسامات الطائفية .
ولكن لصوص الوطنية وقطاع طرق الرافضين للقواعد الثابتة للعيش معاً هم ايضاً يملكون طرق السرقة والفساد المتطورة خاصة في هذا الزمن يوجد تيار الفساد الكبير هو اليمين الامريكي .. سياسة الطمع الزائد. اقطاب هذه المدرسة طالبة النفط والثروات والتوسع لهم في مدارسهم طرق مبتكرة ومتجددة مدروسة بطرق شيطانية مبتكرة ومتجددة..
جديدة .. قديمة..
قديمة بالفكر ، جديدة بالطرح والاسلوب..!
النزعة العنصرية .. الخلافات الدينية والطائفية هي اسلحة في خزين اصحاب النزعة العدوانية في دول العالم الراسمالية .
اليوم العراق زورق وديع صغير ملئ بالذهب في بحر هائج ومناخ لا يملك في اي زاوية من زواياه مبدأ احترام حقوق الانسان ولا التمسك باتفاقيات جنيف او العهد الدولي ومبادئ حقوق الانسان يركبون باخرة هذه الباخرة سيطر عليها اشرس القراصنة .. هم اقسى من القرصان المشهور (القرصان الكاريبي) امام هذه الحالة ونتيجة هذه الظروف وخيانات واستعدادات ، خسر العراق استقلاله بهجمة هولاكية شديد ريح التدمير.. وعميقة في البطش والقسوة في دفع العراق نحو تقسيم يزول معه العراق واسم العراق من ذاكرة التاريخ العربي الاوسطي.
خمسة سنوات ومعاول الهدم تنغمد في جسم عراقنا العزيز ..
خمسة سنوات ومطابخ الحقد الطائفي ترش سمومها على كل شئ حي يتحرك..
خمسة سنوات وآلة تدميرية هائلة تريد تدمير البشر والحجر والشجر باعلا قدرة تدميرية متقدمة تكنولوجيا..
خمسة سنوات وهذا الشعب يتلقى الضربات على يد فئة هدفها هي تقسيم العراق واهدائه الى النظام الايراني..!
العراق وهو ممدد طريح يكاد يفقد الوعي ولكن روح اصالة الوحدة الاجتماعية وروح النضال الثوري وروح حب البقاء الغريزي ابقى وسيبقى العراق رغم كل هذا ورغم كل شي حتى لو تجمعت كل قوى الشر جميعاً في العالم..!
هل العراق خاسر للمعركة !! بل العكس فالعراق حقق انتصارات على ساحة الوجود والبقاء اذا كان العراق قد خسر الكثير بقرار الرئاسة الامريكية يوم احتلته بمساعدة نفر من العراقيين بغض النظر عن طائفتهم فان العراق يعتبر منتصرا في :-
1- بقاء العراق على ارادة الوحدة من فئات ومكونات مجتمعة هو برأي انتصاراً.
2- فشل امريكا وايران على فرض التقسيم والوصول الى التفريط بوحدته ارضا وسماءاً وحدوداً.
3- الوعي المتزايد بوجوب الحفاظ والتمسك بالنسيج الاجتماعي رغم استشهاد اكثر من مليون وهجرة بضع ملايين اخرى شئ رائع يرفعه الى معاني النصر على الواقع وعلى الاحتلال.
4- تآكل جبهات الغدر ورافعي رايات العنصرية والطائفية وبدأ الصراعات في مكوناتهم شئ له تقدير.
5- ترى ان الكثير من فئات وطوائف المجتمع العراقي التي كانت مخدوعة بالامريكان ومخدوعة في رموز سياسية وحتى المرجعيات التي لم تكن واضحة في موقفها من الاحتلال او انها استغلت من قبل نفر لبس بدلة الدين وعمامة لاجل مصلحة حزبه وتياره وجيب سرواله او جبته لترى انتخابات في قمة التعصب فادى الى خروج حزب الفضيلة والتيار الصدري وغيرهم سواء اكانوا شيعة او سنة.
اذاً....
الحرب قائمة كانت ولازالت ووجود جيش الاحتلال وتوابعه تترنح بين مصلحته النفطية وثقل عبئ ومصاريف وقتلى يفرض بقاء الاحتلال تزايدهم.
فانفتحت غرف عمليات (المصالح الامريكية) باقتراح اجراء معاهدة عراقية امريكية وقد اعلنها الرئيس العراقي (المدلل عند الامريكان) الدكتور نوري المالكي، وللتاريخ لم يمر بالعراق من اتقان الدور الذي يمسك بكل ادوات التدمير وبكل مرفق حياة او مبدأ سياسي الا واتى به.. ليرحمه المصير!! مستقبلاً ،ومع ذلك ومع وجود هذه الشخصية السياسية .
اليوم يشعر المعتدلون من جيلي وحتى من بعض الشباب ان علينا ان نتقبل دراسة هذا الطرح مهما كان مُغلفاً باوراق قد تغشى البصر ولكن عين الشعب وضميره يجب ان يدرس هذه الاحتمالات ويتواصل الاهتمام به مستقبلا .. حتى يستطيع العراق التخلص ماكتب باجندة مرسومة فيها الخطر المطلق لحد زواله جغرافيا .
الطرح الاول:
من غير المعقول ان تنسحب امريكا من اراضي تحتها الكثير من النفط قامت باحتلالها بتعمد مع سبق الاصرار رغم كل العوائق القانونية والاتفاقيات الدولية وكون العراق احد مؤسسي منظمة الامم المتحدة وكذلك كونه في جامعة الدول العربية ولم يتردد في توقيع وتصديق كل الاتفاقيات الدولية.
لذا فان دفع شر الاحتلال والوصول معه على صيغة معاهدة تضمن له اهدافه في النقاط التالية:-
أ‌- تعطي حالة تفضيلية من حق الامريكان في نفط العراق حسب الاعراف والاتفاقيات النفطية الجارية والامتناع عن فرض قانون النفط والغاز غير العادلة والمعروضة الان على مجلس النواب لتصديقه.
ب‌- الرجوع الى معاهدة 1936 البريطانية- العراقية التي اعطتهم الحق في اقامة مواقع عسكرية مثل الحبانية في الرمادي والشعيبة في البصرة.
ت‌- ضمان مايلي:-
1- اعادة تعمير البنية التحتية والدمار الذي سببه الاحتلال.
2- اطلاق الديمقراطية الحقيقية البرلمانية وحكم الاكثرية الناتجة عن انتخابات حرة.
3- العمل على تشكيل المؤسسات الدستورية والنقابية وفق استمرار بتطوير ماكان عليه قيام هذه المؤسسات ابتداء من زمن المغفور له في زمن فيصل الاول وعلى مدى التاريخ.
4- تضمن امريكا عند شرائها النفط العراقي باسعار معتدلة تفضيلية.
أ‌- الصيانة الكاملة لكل الابار التي تنتج النفط حاليا ومستقبلا بالاضافة الى ارسال طلاب من خريجي الجامعات ليتخصصوا في صناعة النفط.
ب‌- العمل على دفع اثمان النفط بعملة الذهب.
ت‌- صيانة الديمقراطية واستقلال العراق والعمل بجد على صد اي عدوان من اي جهة خاصة من الجهة الشرقية (ايران الصفوية).
ث‌- عدم الوقوف امام اي خطوة تاتي بها حكومة منتخبة بالشكل المحايد دون عمائم ودون ضخ الدولار اذا ارادت تشريع قوانين تضمن وحدة المجتمع ومنع اي تيار يفرق الناس عن بعظهم.
ان تطبيق هذا الطرح يجب ان يبدأ بمصالحة وطنية على يد حكومة محايدة بعيدة عن التطرف الطائفي يقوم :
- بحل المجلس النيابي بالغاء الدستور ..
- اعادة النظر بالطرح الفيدرالي ..
- الغاء اي تصرف او تشريع حصل من هذا المبدأ سيما لتقسيم العراق مع ملاحظة ماحصل في شمالنا العزيز..وصل الى حد توقيع اتفاقيات نفطية خارج حدود الصلاحية الشرعية في المركز حتى ان هذه الاتفاقيات حصلت قبل تصديق قانون النفط من البرلمان واقراره وحتى قبل صياغة دستور باقتراحات التعديل التي يتفاوضون الكتل السياسية حولها حتى تتم صلاحيات الفيدرالية الكردستانية في توقيع اتفاقيات تستأثر بالنفط باقليمها دون الغير.
على المعتدلين قبول دراسة هذه المعاهدة المطروحة حتى ولو كان هذا صعب صعوبة شرب السم ولكن الواقع والمصلحة الوطنية يجب على العراق الدخول في خطوات توضيح هذه المعاهدة وقبول كل شئ يضرب في خلاص العراق من مصير مجهول.
العراق بين مفترق الطرق اما جرَّ الامريكان الى التغلب على التعصب اليميني (بوش، ديك تشيني، زعماء الكتلة الصهيوينة) ام دفعهم الى نهاية نفوذهم المدمر..!
حتى يامنوا..
لا فوضى خلاقة مدمرة...
لا خونة وماجورين يتولون السلطة ..بل رجال منتخبون وطنيون من كل الفئات..
لا لتهجير قسري .. بل لرجوع هؤلاء المهُجرين وخاصة من سوريا والاردن..
لا لسرقة وهدر المال.. بل لارجاع الاموال المسروقة من السارقين مع سَّوق المرتشين والسارقين الى المحاكم والقضاء لينالوا القصاص العادل ..
لا حرية لهؤلاء كل هؤلاء.. بل السجون والمحاكم لكل من اساء الى العراق وتسبب في القتل والاغتصاب والمجازر ايا كان واي لون لعمامته بيضاء او خضراء او سوداء.
واخيرا لا والف لا .. لتسيس الدين وباي شكل ومن اي طرف بل حكومة علمانية تبعد الدين عن التسييس بشكل اساسي وواضح .
ليس من الانصاف ان نناقش هذه الفكرة ومااحتواه هذا المقال بين النخب السياسية واصحاب القرار بل يجب ان نسعى الى طرح فكرة المعاهدة على الراي العام وتجري هذه التوعية ويصار الى احصائيات رسمية بين المؤيدين والرافضين لها مع التاكيد ان دور المقاومة المسلحة يجب ان يسير في خط متوازي حتى ننتهي الى توقيع هذه المعاهدة .
عندها سيكون قرارنا مطابق او قريب من ارادة شعب الذي يريد الحياة الكريمة الحرة ويريد استقرار في العلاقات بين الولايات المتحدة الامريكية وبين الحكومة العراقية المؤمنة بهذه الفكرة ويكون كل طرف على علم ودراية ماهو له وما هو عليه من واجبات وحقوق وتكون هذه الحالة بعد قبولها حجر اساسي في استقرار المنطقة وانتعاشها وازدهارها اقتصاديا لتواكب الحضارات وتبني ماخربه الاحتلال وترجع الى الخزينة ماهدر بالسرقة والرشوة وغيرها.
عاش العراق مستقرا ومتتحابباً ومتحرراً تضلله مظلة الحرية والسلام



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واجبنا القانوني في ملاحقة بلاك وتر بعد مجزرة النسور..!!
- المؤتمر الخريفي في انابوليس (التوقيت والجدوى)
- حقوق الانسان ماهي مفاهيم الاحتلال القانونية في الاغتصاب والت ...
- خطورة استخدام المرتزقة في قوة الجيش الأمريكي
- الفيزياء السياسية وخلط الاوراق!!وعراق موحد
- آه ... لو تبصرت القيادات الكوردية امام الواقع الجديد!!!
- آن اوان غربلة قوانين الاحتلال..في سبيل ديمقراطية واضحة!!
- العراق .. ظلم وظلامة وظلام
- فكرة جديدة تطيح بالمالكي الانقلاب البرلماني
- الواقع يفرض علينا تفعيل الحوار مع الاحتلال!! وما ضير ذلك على ...
- لماذا يتخوف بعضهم من اجراء انتخابات حاضراً...!
- سد التآخي العربي الكردي هو حضن دافئ لامن المنطقة
- نأمل ان يكون التشريع الأمريكي للمحاكم العراقية منفذا يؤدي ال ...
- على الأقتصاد العراقي آثار قانون الأستثمار الأجنبي رقم (39) ل ...
- ضرورة اعادة النظر في تشريعات امريكية لا تلائم مصلحة العراق ا ...
- قانون العقوبات الذي اصدره بول بريمر يحتاج الى نظرة موضوعية
- مستجدات واحداث وقضايا يشارك... رئيس منظمة محامين بلا حدود ال ...
- الموقف الصحيح مع كردستان تعني المواطنة المطلوبة
- لنا في الهوية العراقية .... الهدف والطموح
- وعينا الوطني يدفعنا لمنع نفوذ الغير على الاعلام


المزيد.....




- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - بين التفهم والاعتدال ... والرفض الثوري فسحة أمل!!! الاعتدال تفهم وتطبيع!!