أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - موسى الخميسي - بينالى البندقية للفنون / فكر بمشاعرك.. واشعر بعقلك















المزيد.....

بينالى البندقية للفنون / فكر بمشاعرك.. واشعر بعقلك


موسى الخميسي

الحوار المتمدن-العدد: 2116 - 2007 / 12 / 1 - 08:35
المحور: الادب والفن
    


المشاهد لبينالي الفنون التشكيلية الدولي الـ 52 الذي يقام فى مدينة فينسيا(البندقية) والذي افتتح رسميا يوم 10 جون/ حزيران وحتى21 نوفمبر/ تشرين ثاني من هذا العام، وشارك به اكثر من 500 فنانا من القارات الخمس في 76 جناحا دوليا، وكلف الدولة الايطالية نحو ثلاثين مليون دولار، سيدرك على الفور بأن الفنان الأوربي يحمل مشاعر عظيمة ازاء ما يجري في العالم، فهو منشغل بالوقائع التي تطحن العالم، لتهبه الافكار ومادة الخيال الفني. يحتضنها العمل الفني او يجسدها لينطلق بحرية اكبر في توضيح العديد من المفاهيم المتعلقة بالشيء، والاداة، والمادة والشكل. الفنان الغربي على وجه الخصوص وهو يتناول هذه المفاهيم، فهو يرمي الى تقديم رؤيته الى كيفية حضور الاشياء في عمله الفني،

وثانيا الى تحديد مفهومه لشيئية الاشياء، وهو يختار الاداة، ليس لتتطابق مع الواقع ويكون لها حضور حقيقي، بل ان الفنان يصنع من خلالها حقائقه هو بكون الفن يبتكر حقيقة الشيء.
التكنولوجيا مقابل التقليدية
ومع ان بعض الفنانين المعاصرين التقليديين مصابين بحركة جزر وانكفاء ازاء الكشف عن جوهر الاشياء نتيجة ما اصابهم من عجز لتجاوز ازماتهم الوجودية المعاصرة والمتمثلة بهيمنة التكنولوجيا وقيم العولمة الجديدة وطغيانها على القيم الجمالية التي اعتادوا ممارستها، كما ان بعض من هؤلاء يعايش تجربات مستقرة نسبيا جعلت قسما منهم عديمي الاهتمام بما يدور حولهم في العالم الخارجي، وكأن هذا العالم معطى شبه مطلق، عديم القدرة على الاستثارة، ممتنع من التفاعل والمشاركة، فقد اصبحت المناخات المفتوحة ومعها المدارك الحسية والبصرية والفكرية، جنبا الى جنب تطور الفكر البشري وتطور آليات تفكيره، حيث تغيرت اشكال تعبيره، ومن ثم تغيرت ادراكاته للاشياء ورؤيته للحياة والعالم، فان هذا الفنان الذي يجد تراكما ثقافيا هائلا متعدد المصادر، نتيجة ما يشهده زمننا الراهن من اشكال جديدة في التمظهر، بسبب تطور الثقافة التكنولوجية، التي سرعت ايقاع الحياة الفردية والجماعية، كما سمحت بوسائطها الالكترونية والرقمية بجعل الكل منفتحا على بعضه، فقد ساهم الى حد كبير في تحرير الابداعية الفردية لتجد فضاءات جديدة خصبة لاستثمار قدراتها والتعبير عن رغباتها. واصبح الفنان معذبا بالمعرفة اكثر من حرفيات العمل الفني التقليدية، حتى اصبحنا كمتلقين نرى هذا التحول السريع المتواتر يولد اشكاله التعبيرية الجديدة التي تعبر عن حالة وعي جديد ومختلف. ان الفنان يحاول الاتجاه نحو الداخل، نحو التجربات التي اوجدها الفن الفقير والمفاهيمية بكل اساليبها منذ عقد من السنين، يبحث عن ضالته في غنى الذاكرة وعوالم الخيال، الا انه ايضا لايحتمل اية اعاقة في عملية الاسراع في الانخراط الفعال والمنتج في الزمن التكنولوجي. لقد انتعشت القدرة على الادهاش والاستفزاز في السنوات الاخيرة، واصبح هذا الاستفزاز لمشاعر المتلقي مفتتحا جديدا فتح معه افاق مغايرة لما اعتدنا عليه من قبل تمثل باحتمالات التغيير الجذري، ليتحول شيئا فشيئا الى مجرد ابتكارات تعتمد جسد الانسان وحركته وعلاقاته، وفوق كل هذا فهو يعكس الرعب الذي يعانيه هذا الانسان نتيجة الكوارث والحروب وصدمة التكنولوجيا وثقافتها وشبكاتها العنكبوتية. انه المحور الذي تدور وتتحرك عليه الاعمال الفنية المفاهيمية الجديدة لتسمح بكل ما هو مبدع ومختلف وغير مألوف.
موضوع هذا المعرض العالمي الذي يشكل مرجعية ومركزا عالميا للاشاع الفني الاكثر تجديدا في العالم التشكيلي، والذي اختاره مديره العام الناقد الاميركي روبيرت ستور (فكر بمشاعرك.. واشعر بعقلك/ الفن والحاضر) يمثل في أحد جوانبه إعادة البحث في كل هدف جدي للنشاط الفني، والتوجه نحو الإنسان ومحاولة التعرف الى دواخله من خلال الصلات المباشرة التي تعكسها الفنون التشكيلية عن أزمنة الحروب التي تقضي أول ما تقضي على إنجازات الإنسان أينما كان. كما انه يقع تحت واجهة الأحداث الساخنة التي تعصف بالعالم، الا ان أعمال الرسم على قلتها التابعة لاجنحة الدول الغربية، تكاد تخلو من مضامين الهدف المعلن للبيناله، اذ ان جماح المخيلة التشكيلية الإنسانية في سعيها لتوليد الصورة لمشهديات العصر وآلآمه وقهره، غابت عن اغلب المشاركات الدولية التي كان من المفترض استيعابها للحقيقة التدميرية للحروب والصراعات التي تسلط قهريتها على الإنسان، فانخرطت اغلب المشاركات في تداعيات وإرهاصات ذاتية تمحورت حول الكشف عن آخر الصرعات المراوحة على السطوح التكنيكية وتقنياته المتجددة، وهي تعكس تحرر الفنان تماما إزاء الموضوع، إذ تعبّر اغلب اللوحات عن تبدل كبير فى رؤية الفنان الذي بات يتعامل مع الشعور والحس الإنساني بعيدا عن واقع ظروفه التاريخية والاجتماعية. لقد ألغى صلته بهذا الواقع، وارتبط مباشرة بالمادة ليحولها الى نتاج فني بطرق مختبريه. أصبحت هذه الطرق هي الأساس لعملية الخلق الفني، فالطابع الارتجالي فى الفن جعل الفنان الغربي يدور في مواقع الرفض القاطع للمقولة التي تدعي ان الفن انعكاسا لواقع ما. انه يقف بحزم ضد الموروث الفني، وضد الإيقاعات الثابتة العناصر لعملية إعادة الخلق. انه يدور وخاصة خلال السنوات الأخيرة بداخل دوائر الاختبارية والتي يلعب بها عامل المصادفة حيزا كبيرا.
عزلة العديد من الفنانين المساهمين عن الأحداث الإنسانية المتعاقبة التي تتولد في تجربة الحياة الواقعية، أخضعتهم لعمليات العرض والطلب فى السوق التجارية. واصبح العمل الفني يعاد إنتاجه على درجات ومستويات متعددة، وهذه المسألة لا تخص المتلقي فقط، بل تخضع لاعتبارات في العمل الفني نفسه. ولهذا فان اصحاب النزعات المفاهيمية انحسرت مبيعاتهم، في الوقت الذي زادت انفتاحات السوق التجارية للوحة الفنية، وبدأت الكلريات تفتح ابوابها من جديد في عدد كبير من المدن الغربية لتعيد مجد الثمانينيات من القرن الماضي في عمليات البيع والشراء.
تتميز أعمال الرسم الغربي بتقنية عالية. وعدد غير قليل من الرسامين عادوا الى التشخيصية، الا ان (تشخيصيتهم) تعود بذاكرة المرء الى نتاجات معارض الهواء الطلق المنتشرة في ساحات المدن الأوربية التى يقيمها العديد من الفنانين التجاريين لاجل البيع السهل. الأمر الذي يطرح سؤالا مهما هو ماذا يحدث عندما لايجد الفنان شيئا يرسمه؟ والإجابة عن هذا السؤال ليست سهلة، لانه عندما لا تظهر أية فكرة جديدة فالرسام يظل يراوح فى مواقعه، وهذا هو الحاصل.
ما علق على حيطان الصالات قليل، وما ركب على الارض هو الغالب، جنبا الى جنب غزو اعمال الفيديو التي حملتها شاشات العرض الصغيرة والكبيرة في كل مكان، بعضه ثقيل مثل الرصاص، وباردا مثل الثلج، والغالب هو الاستفزازي الموغل بالسادية والتمزقات والقيء والنزف والدماء، وكأن ما معروض يخرج لايذاء المشاهد ورعبه ويستفزاز قلقه ليخلق ذائقة جمالية مختلفة عما اعتدنا عليه من معايير في رؤية العمل الفني. ولما كانت الأعمال على هذا الأساس هي (بدائل) وخبرة اكثر ارباكا وتكثيفا في رؤية قهر الانسان من الخبرات الأخرى ويمكن لها ان تكون معبرا جديدا لمعايير جمالية جديدة لم تتعود عليها بعد ذائقتنا الجمالية بعد، فهي إنها للأسف لا تعدو ان تكون أساليب متأنقة لتشوهات تعبيرية لحالات الجسد الانساني وما يصاحبه من خط ولون وحركة مبالغ بها عن عمد، لا يخلق الا انفعالات وتوترات نفسية حادة، الأمر الذي جعل بينالي هذا العام تكرارا لتجربات بينالي الدورتين السابقين، مثله مثل الشجرة التي حرمت من النسخ.
عودة للتصوير التقليدي
بينالي الفنون العالمي يمثل بحق عودة كاسحة للاستعاضة عن اللوحة المسطحة بكل ما هو متاح ومتوفر فى الواقع من وسائل للتصوير التقليدي. مادام أي إنتاج يحمل التساؤل حول إنتاج المدلول والقيمة، وحول الشيء الذي يجعل من الموضوع أو الممارسة عملا فنيا لا يخضع لقوانين او أنظمة اختبار. لقد دخل نطاق الدينامية التشكيلية من خلال دفع المشاهد للمشاركة حسيا وفنيا. وتمتد هذه الاتجاهات التي أصبحت سائدة الآن لتعود الى النشاطات الفنية الأولى التى ظهرت فى بدايات القرن العشرين. فمع الانتشار التاريخي للنزعة الحديثة، بدأ الفنانون يتجاوزون الأطر التقليدية المقيدة للممارسة الفنية. وحينما شرع كل من المستقبلي (مارينيتي) والفنان (دوشامب) والفنان(مانزوني) الى جانب الائتلافات العديدة للاتجاهات الطليعية بتهشيم العرضية التقليدية للمدلول، تخلى معظم الفنانين عن وسائل البحث المورفولوجي، مثل إعطاء شكل مغاير للوحة او التمثال واخذوا يتساءلون حول إنتاج المدلول والقيمة، وحول الشيء الذي يجعل من الموضوع او الممارسة عملا فنيا.
تعين على كبار فناني الستينيات والسبعينيات، الإذعان لثقافة تكاد تكون بكاملها مؤسساتية، والاستعاضة عنها بعلاقة تهكمية وتأملية إزاء العمل الفني. ورافق هذه التحولات فى الموقف، الإدراك بان العمل الفني مهما يكن مجددا، فانه يبقى أسيراً لحدود فن ليس هو الا شكلا من أشكال (الثقافة العمياء التي تشيعها متغيرات التكنولوجيا الحديثة وما تحمله من قوى هدم لكل الموروث الفني الانساني).
تفكيك الاساليب
ومع بروز تيارات المستقبلية الفنية المجددة، مثل الدادائية والسريالية والبوب أرت..الخ فان فاعلية العمل الفني الجديد تعزى الى وسائل الاستلام والتوزيع التي يقوم بها جهاز فني تجاري متطور. في مطلع السبعينيات برز هذا الجهاز الفني وصلب عوده بفضل التيارات التجريبية بفروعها المختلفة. لقد أراد هذا الفن ولا يزال ان يلفت الانتباه نحو عالمنا اليوم وما يشهده من تفكك واسع النطاق فى البني الأيديولوجية والمؤسسات التقليدية والفنون البصرية على اعتبار ان الممارسة (المفاهيمية) انتقادية تنازعيه حيوية فى تعاملها مع المؤسسات الجمالية للإنتاج الفني. وان عطاء هذه الممارسة إنما هو اكبر من مجرد تداول لحاجات جمالية فنية.
التيارات الجديدة التي صنفت على أنها(فن مفاهيمي) وتضم فن الأرض والفن الفقير، والاختزالي، والى حد ما الفن الشعبي،.. تضاف أليها أعمال كل من جاسبجونس، ايف كلين، بيرو مانزوني، روبرت راوشنبرغ فهي تجارب التقاليد. تحاول التحرر من القيود الاجتماعية والثقافية، وتسعى من منطلقات فكرية خاصة للتخلص لامن الفن بحد ذاته، بل من أشكاله وطرق استهلاكه، ذلك لان الواقع يصبح بالنسبة للفنان المفاهيمي، هو المجال الأساسي لاي مقابلة جمالية، بعد ان اختصرت المسافة لاقصى درجة بين الفن والحياة. وتحرر الفنان من كل الوسائل وتوجه مباشرة لاكتشاف نفسه والعالم.
يمكن القول ان استمرار بعض بقايا النزعة الحديثة غير المنسجمة مع الفن المفاهيمي، كان عامل يحمل الكثير من الفشل، فرغم انتقادات الفن المفاهيمي للشكلية ولمثالية النزعة الحديثة، الا انه لم يجد حلا لمسألة كيفية اكتساب الفن للمدلول، وان مقاربة الفنانين المفاهيمين من بناء المدلول هو نموذج لخلاصة مواقعهم إزاء الفلسفة التحليلية وبشكل خاص أزاء فلسفة(ويتيغستن) التي تعتبر اللغة وبالتالي الفن، هما نسقان مستقلان. فقرار العديد من الفنانين المفاهيميين الذين اكتسبوا الشهرة في السنوات الأخيرة باستخدامهم المواد المكلفة عوضا عن الموجودات اليومية، هو محاولة لابراز واقع ان التمثيل ناتج عن القناعات السائدة. كما يثبت ذلك قول ويتيغستن (المعنى هو الممارسة).
ازمة اللوحة.. ازمة القصيدة
بينالي العام الحالي اتسعت فيه المشاركة العالمية، وقدم صورة واضحة عن أزمة اللوحة الفنية التي وصفها أحد النقاد بأنها(تحتضر بعد ان دفنت أختها القصيدة الشعرية) فهي أزمة لايمكن القول عنها الا إنها ظاهرة تشي بالاندحار، وان روح الفنان الغربي تكاد تكون قد توقفت عن مناهل الإبداع التقليدي التي اعتدنا عليها زمنا طويلا، أو انها فقدت سحرها الاول، لتحل مرحلة جديدة، هي مرحلة نضج من نوع اخر متمثلة بالعلم والتكنولوجيا. وان هذا الفنان بات يفتقر الى ملاحم الفن التقليدي الذي عايشناه ودرسناه واحببناه آلتي لم تجد لها أثرا فى مثل هذه التظاهرات العالمية.
لاول مرة يمنح البيناله جائزته الاولى وهي اسد فينسيا الذهبي، الى فنان افريقي هو الفوتوغرافي المبدع مالك سيبيدا. كما شارك عدد كبير من فناني العالم من المخضرمين في هذا المعرض العالمي الا ان المشاركة الاكبر كانت للجناح الامريكي، الذي استحوذ فنانوه على ربع المشاركة العالمية. وجنبا الى جنب العدد الكبير من الفنانين الشباب كان هناك حضور متميز لعدد من المعاصرين العالميين مثل: جوفاني انسيلمو، لويس بورخوس، ليون فيراري، ايلزوت كيللي، نانسي سبيرو، روبرت رايمان، جيرارد ريختير، اضافة الى آباء الفن المعاصر الذين غادروا ساحة الفن والحياة خلال السنوات الاخيرة امثال: فيلكس غونزالس، مارتن كيبنبرجر، جاسون رودايس، فريد ساندبان، فيليب توماس وسول لويت الذي توفي قبل ثلاثة اشهر. البينالي وجه الدعوة الى سبعة اسماء فنية ايطالية هم: انجلو فيلومينو، لوكا بوفيلي، جماعة" بدائل الفيديو"، باولو كانيفاري، اسيلمو، تيتيانا تروفوا، والفوتوغرافي البارع غابريله بازيليكو. وشارك في البادليون غير الرسمي عدد من الفنانين الايطاليين الذين وصل عددهم نحو خمسين اسما.



#موسى_الخميسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حدثني اوجلات قال
- المجلس العراقي للثقافة وقرار التغيير
- اشكاليات النقد الفني
- المثقف والأنهيار
- ضرب وإغتصاب : عنف الأزواج في الغرب
- الصابئة المندائيون في العراق يشعرون بالخوف
- حضور متزايد للأب في تربية الطفل وتطوير مهاراته


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - موسى الخميسي - بينالى البندقية للفنون / فكر بمشاعرك.. واشعر بعقلك