أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيار الجميل - شحوب الفكر العربي المعاصر رؤية معمقة من اجل استعادة الامل المفقود















المزيد.....

شحوب الفكر العربي المعاصر رؤية معمقة من اجل استعادة الامل المفقود


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 653 - 2003 / 11 / 15 - 01:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


 الرسم بالكلمات
 دعوا عنكم اولئك الذين يزينون لكم حياتنا العربية التعيسة بكل الاكاذيب ! دعوا عنكم اولئك الذين تسمونهم بالافاقين والكذابين ! من يقرأ تاريخنا العربي منذ جذوره الاولى سيجد ان هناك من كان يقف على هامشه ينعق ويزعق ويفرش الدروب بالورود والرياحين ويناغي السلاطين ويلاطف المجاملين والمداهنين والافاكين والذين يصاحبهم ارتال من المزيفين والهتافين واصحاب الشعارات والمزايدات وبائعي العواطف والبكائيات .. وترى في زاوية اخرى جملة من المداحين المهزوزين الخائفين والمتشببين بهوامش الحياة واحجار القاع ومنهم اصحاب النوادر التافهة والحكايات المضحكة ويصاحبهم رهط من الهزليين المضحكين وشعراء من الحالمين الذين في كل واد يهيمون .. وترى من الخياليين والطوباويين اناس من نوع اخر سادرون في ابراجهم لا يسمعون ما يجري من البلايا وقد اغمضوا اعينهم عن الخطايا كأنهم من طين او عجين والحكواتيون هناك في اركانهم يثرثرون ومتصوفة في تكاياهم يقبعون ويرددون ويتحركون وهم يرقصون وينجذبون وفي الشوارع مشعوذين وسحرة ومنافقين ينتشرون ومتحزبون يتصايحون .. وهناك حيث تكثر اسواق الكلام تجد كتاب ونساخ من انشائيين ومفذلكين وقصاصين وحاكة كلام من صحفيين وكتبة يرددون الاخبار وكلامهم لا معنى له مكرور او بليد او مرصع بكل ما هو ثقيل الدم .. اذا سألت وتحرّيت عن المضامين فلا تخرج الا بخفي حنين .. وذاك العصي الشجي من يترجم الواقع بما تراه العين وما تستلزمه متطلبات حياتنا اليوم ! اجاب صاحبي : لا ادري متى يقرأ هؤلاء ويطلعون بما فيه الكفاية حتى يكتبون ! انهم يكتبون ما هب ودب من دون ان يراعوا قوة التفكير وحاجات الواقع ومستلزمات المستقبل  لهذه الامة المسكينة من ابنائنا الرائعين الطيبين !
( الفكر العربي ) كما يسمونه !
     ان حجم ما يعالج من موضوعات في هذا الذي يسمونه " فكر عربي " لا يتناسب ابدا مع ما يحتاجه الواقع ونحن ندرك بداياته المحددة وانطلاقاته المعينة ومدى متطلباته الاساسية في التغيير ، والامر يختلف بالنسبة للنهايات التي سوف لن تنتهي .. الفكر الناضج والحيوي يبقى مدى التاريخ حيا لا ينضب ولا يموت .. وقد آل العرب في فكرهم وتفكيرهم اليوم الى شحوب كأنهم يتحشرجون في طريقهم الى الموت بعد ان عصفت بهم الاقدار ذات اليمين وذات الشمال من دون ان يعرفوا من اين يبدأ طريقهم ! الحياة العربية ستمضي من سيىء الى أسوأ وستبقى مفتوحة لكي تتلقى المزيد من الضربات الموجعة من دون ان يستفيق اصحابها ابدا من نومهم العميق .. قال لي صاحبي : بل هم احياء لكنهم كالاموات .. قلت : سيبقى العرب يعانون من المحن واضراب الاحن وهم يشيعون انفسهم الى طيات الثرى من دون ان يفكروا يوما بأن يكونوا من اصحاب العقل والرشاد ليعترفوا في لحظة واحدة انهم من المذنبين الذين يلوذون بالتوبة  ..
     اذا ما قيض لمن يتابع المسيرة الفكرية للعرب في القرن العشرين فسيرى العجب العجاب ، وسيلتقط الرؤى ويتلهف لمن سبقه ويسير على نفس الخطوات المتعبة من دون ان يرسم له منهج جديد في التفكير ولا مشروع جديد في الرؤية والحياة .. ربما سيبرز هنا او هناك من له القدرة ان يخرج من الدوامة البلهاء وسيغدو متحررا ليلحق بالنخبة الرائعة ويترك هذا الخليط العجيب من العشرات الذين اساؤوا الى التاريخ والواقع وهم يسمون انفسهم بـ ( المفكرين او المثقفين العرب ) الذين لا يدركون اولويات المعاني والاشياء وهم ينفخون انفسهم بالالقاب العلمية او بصفات المختصين او بمناشيتات الاعلاميين المزيفين !
      لا يدعون اي فكرة ناجحة تنشر على الناس ولهم القدرة في محاصرة كل الاكفاء والاذكياء والموهوبين والمبدعين المتواضعين المخلصين .. تجدهم اليوم وقد غدوا جماعات ومافيات يتلاعبون بمصالح انبل وسائل الفكر .. لا يريدون ان ترتسم الافكار الجديدة في تشكيلاتها وبنيوياتها .. وهناك من هو مسلط على النابهين تجدهم عصابات سياسية واعلامية وجامعية وقلوبهم شتى .. تجدهم غرقى  بكل الموبقات : يحاصرون فكرة الحقيقة ويحقدون على نخبتها العليا ويستخدمون ببساطة كل فنون الارتداد والتراجع : حظر قضائي وقهر اجتماعي وعهر سياسي وتعتيم اعلامي وتغييب متعمد .. التهم جاهزة بكل اوصافها التعيسة والجارحة لكل من يقف معترضا على هذه الحال والاحوال التي يشدونها ذات اليمين او ذات الشمال .. وكم من ذهب ضحية تلك الاحقاد والخصومات عندما يخالفك احد برأيه ، فيصبح وكأنه صاحب مثالب او كأنه من عتاة المجرمين او يكفروّنه وينزلونه اسفل سافلين .. ولعل من اصعب الامور التي يعايشها ابناء الامة عندما يسكت هذا الذي يسمّي نفسه بـ " المفكر او المثقف العربي "  عن مأساة شعب او اكثر من شعب !  ولقد تبّدى هذا واضحا ولما يزل عندما اغمض المئات من امثال هؤلاء عن جريمة غزو الكويت وصفق للغزاة ! وعندما وقفوا مرة ومرات مع ابشع الدكتاتوريات على حساب مأساة الشعب العراقي على امتداد سنوات طوال ! واذا ما حاورهم او سألهم العقلاء استخدموا كل بذاءاتهم واسفافهم واحتجوا باسم شعارات القومية العربية او الديانة الاسلامية !
شحوب الفكر العربي .. لماذا ؟
     نعم انه شاحب ما دام لا يعبر عن الواقع تعبيرا ملتزما وامينا وحياديا وصادقا .. لقد نخرت الايديولوجيات السابقة كل منطلقاته الاساسية واولوياته الحقيقية وقد اختلطت الامور بعضها ببعض آخر ، فالمؤسسات العلمية العربية بائسة تمام البؤس والاعلام العربي قد وصل الى درجة من التفاهة والبشاعة بحيث غدا يشوه ويسمم عن قصد وسبق اصرار كل الصفحات البيض التي سيمتلكها الجيل الجديد .. اصبحنا نجد من يسمّون انفسهم كتابا كبارا من العرب لا يعرفون كيف يكتبون الحروف العربية ولا يدركون قواعد الاملاء العربي الذي تمكنت منه الاجيال السابقة في الابتدائيات ! اصبح الشغل الشاغل للكتاب الكبار ان يشاركوا في هذا العرس المجنون ليكتبوا اي شيىء من اجل دريهمات يفرحون بها من صحف او مجلات تندفع كالسيل يوميا لا يعرف محررها الفها من يائها ! ولقد غدا الناس يغرمون بحضور الندوات والمهرجانات وكأنها احتفاليات اجتماعية من دون ان يفكروا قليلا ما الجدوى من سماع بيان سياسي مجلجل وما نفع القاء قصيدة شعر ساخنة وما تأثير اغنية عاطفية يعيدونها ويصقلونها ببلادة وجنون !؟؟ اما ما يسمى بالبحث العلمي العربي فلقد ضحكنا على انفسنا طويلا نحن العرب ولم تزل جامعاتنا العربية  تتنطع بهذا الذي يسمونه ( بحث علمي ) الذي خصصوا له وزارات ومؤسسات ومراكز .. وكم استهلكت الاخلاق في خضمه ؟ وكم سرقت جهود وافكار باسمه ؟ وكم نشرت مجلات ودوريات واعمال مؤتمرات لا فائدة فيها البتة ؟  لسبب بسيط واحد هو ان العملات العربية الرديئة في الجامعات العربية طاردة دوما على مدى عقود من الزمن كل العملة العربية الناصعة والجيدة  من اماكنها الحقيقية ..
لا معالجات حقيقية من دون نقد حقيقي
    الناقد عندنا لا يستطيع العيش في اوساط الذين لا عمل لهم الا كيل المديح وهز الرؤوس والابتسامات الصفراء او وسط اقوام من المنافقين والكسالى والاغبياء .. انه يعرفهم لا يقرأون ابدا وتجدهم يعلنون بكل صفاقة عن توزيع احكام بالجملة على هذا وذاك .. الضحية من يقول كلمة حق في هذه الامة العربية ! الضحية من لا يجامل على حساب مشاعر الاخرين ! الشجاع هو الضحية دوما في حياة هذه الامة العربية .. انه الذي يكشف ما استطاع من التزييفات التي تصل الى حد الجبن عند الاخرين من الذين يتربعون في اماكنهم ويوزعون احكامهم وسفاهاتهم في الصحف والمجلات وشاشات الفضائيات والكتب التافهة ! المفكر الحقيقي من استطاع ان يعالج النصوص والاقوال وجملة مقول قول الخطاب بكل جرأة ومضاء ودقة ويكتشف الحقائق ويعلنها من دون ان يلتفت الى هذا وذاك .. المفكر الحقيقي هو من يهتم بالمعلومات لا بوجهات النظر ، انه يؤسس على الاولى ويحترم الثانية .. وكم نجد من موضوعات مكررة في حياة هذا الفكر العربي الشاحب ويا للاسف الشديد .. تجدهم يقّلد احدهم الاخر ونادرة هي فرص الابتكار واسداء الحلول وتحليل المعالجات .. وكما يحدث في كل الفنون ( الادبية ) والمنتجات ( العلمية ) انحسر امر المقروءات على حساب اي نوع من الكتابات وندرت الاعمال المترجمة عن اللغات الاساسية الحية في العالم ، وتقلصت حتى تلك القراءات التي يستلزم من المثقف العناية بأمر اقرانه ومنتجاتهم .. تجد عقدة الخواجا قد تمكنت سايكلوجيا في اعماق هذه السيول العارمة من نخب الكتاب والمثقفين او من يسمون انفسهم بالمفكرين والمؤلفين والكتاب العرب .. وبالرغم من تلك العقدة الخفية ، فهم يلعنون الغرب وامريكا ليل نهار ولا يميزون ابدا بين مجتمعات الغرب وسياسات دوله !
خذلان العقل العربي
     ان ما فرض على المجتمعات العربية المعاصرة بعيد العام 1979 من اطواق سلطوية وامنية ورقابية عديدة قد زادت في خذلان العقل العربي الذي كان قد طوق حتى النخاع بالايديولوجيات السياسية المستوردة والتافهة والرومانسية البليدة منذ اكثر من خمسين سنة وخصوصا بعد العام 1949 حتى غدا اليوم عند بدايات القرن الواحد والعشرين يخشى على نفسه من ظواهر خطيرة لم تكن موجودة في ما مضى من الايام .. ومثلما عششت في النفوس والمشاعر الساخنة تعبيرات كالخيانة والرجعية والعمالة .. الخ في قواميس الكتاب والمفكرين القوميين والبعثيين والتقدميين .. شاعت اليوم تعبيرات مثل التكفير والردة والضلالة والمروق .. الخ وكلها تكشف عن وجوه تختفي وراء اقنعة ايديولوجيات سياسية هشة لا تقاوم هذا الواقع .. او انها تعيش وراء جدران السلطويات المتنوعة في كل من الدولة والمجتمع مرة باسم العروبة ومرة باسم الدين .. الخ .. وحيث تبلورت للوجود نخب شابة جديدة من جيل جديد ، فلقد ورثت الانماط نفسها والعادات ذاتها ، ولكنها اليوم تعيش فراغا قاتلا بين واقع موبوء بكل الامراض السيئة وبين متغيرات صاعقة هي بمثابة صدمات قوية جدا . وعليه ، فالمطلوب الانفتاح على حياة هذا العصر الجديد الذي لا يمكننا مقاومته ابدا ، ولا يضحك على الناس من يقول بأنه سينعزل عن روح هذا العصر وهو لا يشعر بأن كل معطيات هذا العصر تحاصره وهو المستفيد منها اولا وآخرا !
فهل من احتضان بدائل جديدة ايها العرب ؟
     هذا هو السؤال الحقيقي الذي لابد من الاجابة عليه مع طرح نوعية تلك البدائل ، فالدنيا تمشي الى الامام ولا يمكن ارجاع القديم الى قدمه ابدا .. هل ستتوفر ارادة عربية جديدة تعلن بكل وضوح عن اجندة مستقبلية ؟ هل من بداية لزمن تشيع فيه النقدات الحقيقية ويتوفر فيه قدر من الحريات والجرأة وان تكون هي نفسها رقيبة لاعمالها ؟ وليس معنى استخدام الحريات ان يتحول العرب الى لوحة سوريالية فوضوية من المضحكات المبكيات كالتي تمارسها اليوم بعض القنوات الفضائية الفوضوية بكل جهالة اعلامييها ومذيعيها وتنطع ضيوفها .. فالمخفي كان اعظم . ان ابعاد الفكر العربي المعاصر عن شحوبه يستلزم اساسا ان يبعد كل من المفكرين والمثقفين والساسة العرب عن السايكلوجيات والعادات السيئة الموروثة وان يكونوا ملتصقين حقيقيين بواقعهم المضني لا ببهرجة التلفزيونات والندوات والمؤتمرات في فنادق الدرجة الاولى ! على من يحمل رسالة شريفة وامينة باسم الفكر العربي ان يبعد مشاعره عن روح الاحقاد والكراهية وعن العواطف الساخنة وعن الدهاليز المظلمة التي لم تجد النور ابدا  .. عليه ان لا يجحد اعمال غيره من اقرانه ..  ولا يبخس باية بضاعة كانت الا بعد فحصها وتبيان مثالبها ..
على امثال هؤلاء العرب من سدنة الايديولوجيات التي تتبناها مراكز بحوث ومؤسسات ومنظمات وجماعات واحزاب ومواقع الكترونية .. ان تبتعد عن التفكير السوقي والبضاعة الفاسدة والشعارات العتيقة والخطابات المهووسة .. عليهم الابتعاد عن العفرتة والزقاقية والابتذالية والمجونية والكوميديات الهزلية بعرف العقلاء .. ان يتوقفوا عن الردح واطلاق الاتهامات وتوزيع الاحكام باسم العروبة والاسلام او ان يكفّروا الناس من دون ان يعلموا وزر ذلك ! عليهم ان يتعلموا جملة هائلة من معارف العصر ومفاهيمه والتوغل في ادراك ظواهره .. فليس من الصواب ان يحمل المرء شهادة عليا في تخصص معين او ان يطلق على نفسه صفات كبيرة وهو لا يدرك معاني مصطلحات نتداولها في حياتنا اليوم ! عليهم ان يتخلصوا من الدعايات المجانية والتشهيرات السيئة واساليب التعتيم على الصرحاء الطلقاء من علماء ومختصين ومبدعين حقيقيين .. عليهم التخلص من الببغاويات والتكرار والترديد واليات التقليد ناهيكم عن جلافة التفكير والادانة وعن سرقة الافكار والمجهودات عن الاخرين .. عليهم ان يتخلصوا من قطريتهم الضيقة ان كانوا فعلا يؤمنون بالعروبة .. لقد جعلوا القومية العربية قميص عثمان يلبسونه من اجل مصالح معينة لقطريتهم التافهة او لذاتهم المريضة او انهم يتحدثون باسم الاخرين ولا يتركوا الاخرين يعبرون عن قضيتهم .. ويا ويل هؤلاء الاخرين ان تدخلوا في شؤون اولئك ! لقد انكشفت حقائق جديدة امام العالم عند بدايات القرن الواحد والعشرين .. فهل ستتعلم الاجيال الجديدة من تجارب الاجيال التي سبقتها في القرن العشرين .. ام ان العرب ستبقى كما كانت منذ داعس والغبراء ؟؟

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد كتاب عبد الرحمن منيف العراق : هوامش من التاريخ والمقاومة ...
- رموزنا العراقية : علم ونشيد وشعار هل تؤسسون بدائل لها ام تست ...
- خصوصيات العراق ومتغيراته متى تفهمها الدواخل وتدركها الاطراف ...
- اعادة اعمار العراق اقتناص الفرصة التاريخية السانحة
- تحية خاصة الى الدكتور محمد صادق المشاط شاهد الرؤية العراقية ...
- كم بدت السماء قريبة منكن يا نسوة العراق ! المرأة : الاغتراب ...
- نعم ، العراق في مأزق حقيقي .. ولكن ؟؟ تحليلات معمّقة ومعالجا ...
- هل من مشروع استعادة حقيقية للحداثة العراقية ؟؟ المؤجل والطمو ...
- الثقافة العراقية : من الاغتراب السياسي الى التأصيل الاجتماعي ...
- العراق والعبث باخلاقيات مهنة الصحافة !! رسالة الى رئيس تحرير ...
- العراقيون المتمردون : هل سيجعلوننا نغسل الايادي من المستقبل ...
- رسالة الى صديق قديم اسمه : غسان سلامه لا شراكة في العراق مع ...
- مشروع نقاهة وأوراق محبة متي يتخلص العرب من الكراهية والاحقاد ...
- إدوارد سعيد المفكر البنيوي .. والسياسي الاكاديمي
- ما أهون الحرب على النظّارة العرب ! متى يشقّ العراق طريقه الط ...
- أيها المسكونون بعذوبة العراق: كيف نشّق طريقا جديدا لنا في ال ...
- العراقيون .. الى متى ستلاحقهم اوزار العهد الاسود ؟ هل من اطف ...
- تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين
- هراطقة وليسوا بمثقفين
- العراق : متى سترسو السفينة عند الشطآن ؟


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيار الجميل - شحوب الفكر العربي المعاصر رؤية معمقة من اجل استعادة الامل المفقود