أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - برهان شاوي - عرض كتـاب: أندريــه بيـــلي.. في - مشـاكل الإبـــداع















المزيد.....

عرض كتـاب: أندريــه بيـــلي.. في - مشـاكل الإبـــداع


برهان شاوي

الحوار المتمدن-العدد: 651 - 2003 / 11 / 13 - 02:04
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


عرض كتـاب:   أندريــه بيـــلي.. في ( مشـاكل الإبـــداع )


 في كتابه (تاريخ للروح)، والذي ترجمه الى العربية فؤاد كامـل بعنوان (الحلم والواقع) كتب
المفكرالروسي(نيقولاي بردياييف) عن عصره، وعن التيارات الروحية والمادية التي عصفت
بروسيا خلاله،وعن اهم الشخصيات التي التقى بها، وتقاطع معها،وعن مسيرته الروحية المهمة.
وقد أفرد في كتابه بعض الصفحات والمقاطع لواحد من أهم الشخصيات الادبية، والثقافية بشكل
عام، والتي كان لها حضورها في الثقافة الروسية ما بين نهاية القرن التاسع عشر والربع الأول
من القرن العشرين، واقصد هنا الشاعر والناثر، الناقد والباحث،(بوريس نيقولايفج بوغاييف)،
الذي إشتهر تحت أسم ( أندريه بيـلي).

لقد كتب( بردياييف) عنه ما يلي:( ومن أكثر الشخصيات تمييزا لذلك العصر الذي تحدثت عنه
شخصية (اندريه بيلي) الذي يُعد أكثر الرمزيين الروس نفوذا، والذي يحتل مكانا هاما في تاريخ
الأدب الروسي. كان (بيلي) شخصية معقدة، صريحة الى أبعد الحدود، ومع ذلك كان يحيا بنوع
من الرغبة الحارة لفقدان الذاتية تماما. وكان عالم (بيلي) الأدبي بكل ما فيه من تفاصيل مشابها
للحياة. وكانت نزعته (اللاشخصية) تتبدى خاصة في خيانته البشعة وميله الى الغش. وكانت
صلتي به غريبة، تكاد تكون شاذة. كنت أميل إليه ميلا شخصيا، وأقدره باعتباره روائيا تقديرا
عظيما، وعندما أصدر أولى رواياته( اليمامة الفضية)،التي لم تلبث أن اثرت تاثيرا هائلا، وان
مضت في البداية دون ان يلخظها أحد، ثم ترها بروايته الثانية (بطرسبورغ)، كتبت تعليقا عليهما
في مقالتين، واعتبرت كلتا الروايتين من وجهة النظر الأدبية، عملا قويا جدا وشائقا الى أقصى
حد من الوجهة الفلسفية، لأن كلا منهما تعالج، بطريقة أصيلة، مشكلات فلسفة التاريخ الروسي.
ولعلني بالغت في أهميتهما، ومنذ ذلك الحين صار(أندريه بيلي) زائرا دائما لمنزلنا. وكانت كل
الظواهر تدل على أنه صديق للأسرة. لكن الغريب انه كان يتفق معي دائما في الحديث، وهو
عاجز على العموم على الاختلاف مع اي شخص في وجهه، ثم  كان يختفي فجأة من أفقي، لفترة
ما، تماما، يعتكف فيها على كتابة قصيدة هجاء أو مقال يهاجمني فيه هجوما عنيفا، ويسخر مني.
وقد صنع هذا مع اصدقائه الآخرين: مع آل(مرزكوفسكي)، ومع (أ. مدتنر)، ومع (راتشنسكي)،
ومع (ايفانوف)، ومع أعظم أصدقائه (الكسندر بلوك)!! واستخلصت من ذلك أنه يصفي حسابه
عندما كان يخضع لأفكاري اذا تقابلنا وجها لوجه، وكان يدفع ثمن احتلافه الحقيقي معي مع
(الفوائد). ولم يكن من الممكن أذن أن يثق المرء ب(بيلي) بأية صورة من الصور. ففي صيف
العام 1917 كان معجبا متحمسا ب(كيرنسكي)، وعاشقا له بالمعنى الحرفي لهذه الكلمة، وقد
عبر عن حبه واعجابه برسومات رااقصة في حجرة استقبالنا. ولكنه اظهر نشاطا محموما ايضا
فيما بعد عندما جاء البلاشفة الى السلطة، حيث رأى في استلامهم للسلطة فجرا لنهضة صوفية
عظمى في روسيا.

كان(بيلي) موهوبا بصورة هائلة، وربما كان أعظم هجائينا بعد (غوغول). وكان ثمة شيء
حقيقي جديد، وأصيل أصالة ضارية في عمله الخلاق، وكان يتجه بكليته -  على عكس الرمزيين
والرومانسيين الآخرين - الى المستقبل. ورواياته أشبه بالسيمفونيات الموسيقية( من اعماله
النثرية الأولى كتاب أسماه (السيمفونية الدرامية)، ولهذا الأسم على حد قوله في مقدمته، ثلاث
معان: موسيقي ، وهجائي، وفلسفي)، ومع ذلك لم يكن قادرا على أن يبدع عملا فنيا كاملا،
وسيمفونياته كلها ناقصة، وتفتقر الى الوحدة الباطنة.

ومهما يكن من أمر، فلا يسع المرء الا ان يظن به الجنون، اذ كانت تستبد به دلئما الهواجس
والمخاوف والاهوال والتوقعات، فكان يخاف مثلا خوفا قاتلا من ان يلتقي بشخص ياباني او
صيني. ولكنه كان يتمتع بجاذبية لا تقاوم، ومن العسير جدا ان يغضب منه أحد، وكان محاطا
بالصداقة، بل حتى بالعبادة، ولكنه أعترف لي بعد ذلك في مناسبات عدة، بأنه يشعر بالوحدة
التامة وعدم الرضا ).

هذا الاستحضار لشهادة (بردياييف) ضرورية للتعرف على شخصية (أندريه بيلي)، الذي صدر
له وعنه بالروسية مؤخرا، عن دار(اريدان) في مينسك،  كتاب بعنوان ( مشاكل الإبداع )، وهو
كتاب إحتفائي، ضخم، يتالف من 832 صفحة مع الهوامش والتعليقات، ويتضمن مراسلات
(بيلي) المتبادلة مع بوريس باسترناك و الكسندر بلوك، الى جانب بعض المقالات المهمة له ،
 والتي كتبها في أوقات مختلفة، لكنها للأسف تبقى ضمن نتاجه في المرحلة السوفيتية، وليس
قبلها، كما في بعض المراسلات، وهذا ما أثرعلى قيمة الكتاب من الناحية المنهجية والتاريخية.
ويبدو ان الكتاب هو إعادة تحرير لكتاب صدر في نهاية الثمانينات في موسكو، يحمل عنوانا
مشابها، كان يتضمن مجموعة من الدراسات التي ألقيت بمناسبة مرور مائة عام على ولادته،
وكانت معظم الدراسات تركز على نشاط (أندريه بيلي) في المرحلة السوفيتية، لا سيما خطبه
في مؤتمرات الكتاب السوفيت في العشرينات والثلاثينات، لا سيما كلمته  في المؤتمر الأول
لأتحاد الكتاب السوفيت في العام 1932. علما ان القيمة الحقيقية لأبداع (اندريه بيلي) يكمن
في نشاطة قبل المرحلة السوفيتية. فقد كان هو احد اهم اقطاب ( الرمزية ) الروسية، التي
إنتعشت في نهاية القرن التاسع عشر وحتى نهاية العقد الثاني من القرن العشرين، متوازية مع
حركة إبداعية روسية اخرى هي حركة ( الأكميزم - الذروة الروحية) التي كان من أقطابها
(ماندلشتام) و(تسفيتايفا) و(آخماتوفا) وزوجها (غوميلوف)، بينما كان ( بيلي) و(بلوك)
و(ايفانوف) من اقطاب الرمزية الروسية.


ولد بوريس نيقولايفج بوغاييف( أندريه بيلي) في موسكو بتاريخ 14 تشرين الأول 1880،
لأب كان بدرجة بروفيسور في الرياضيات بجامعة موسكو. وكان اول توجه للفتى بوريس
 نحو الشعرحينما كان الرابعة عشر من العمر. وقد كان بوريس منذ طفولته قريبا من أمه، إذ
ان سيرته تكشف عن كثير من الرحلات الى داخل روسيا وخارجها بصحبة أمه. وفي السادسة
عشر يتوجه للفلسفة، ويعجب كثيرا بالرمزيين الفرنسيين، ويحاول أيضا كتابة بعض النصوص
النثرية، كما يشارك في جمعية للمسرحيين الهواة.، وفي السابعة عشر من العمر يكتب بعض
القصص الرومانسية الخرافية.ويتحمس في هذه الفترة لفلسفة (شوبنهاور) التشائمية، والتي تركت
ظلالها على كل كيانه ومؤلفاته اللاحقة. وحينما كان في التاسعة عشر من العمر بدأ كتابة ما يسمى
ب(السمفونيات) وهي روايات تجريبية تتخد من الموسيقى هيكلا ومضمونا، وفي هذه الفترة ايضا
يدخل الجامعة ليدرس الرياضيات والفيزياء، لكنه لم يبتعد عن عالم الفكر والأدب، إذ يبدأ بعد عام
كتابة روايته( السيمفونية الشمالية)، كما يبدأ كتابة بعض النصوص الشعرية، دون أن يعتبر نفسه
شاعرا، وحينما يلتقي ذات مساء مع الشاعرين سولفيوف، وبوريسوف، ويدور الحديث عن الشعر
والأدب،فيقرأ لهما بعض نصوصه كما يقرأ لهما فصولا من (سيمفونياته)، فيعجبان بها ويقرران
نشر(السيمفونية) عن دار نشر(العقرب) تحت أسم مستعار إختاره سولفيوف وهو (أندريه بيلي)،
الذي صار اسمه الفني طوال حياته. وفي العام 1902 ينشر أول مقال له في مجلة (عالم الفن)
تحت عنوان (أشكال الفن).بعد ذلك تبدأ مقالات( اندريه بيلي) تظهر في الصحف والمجلات
والدوريات الروسية، كما تظهر أول مجموعة شعرية له من دار نشر (العقرب) تحت عنوان
( ذهب في اللازورد).
وخلال هذه الفترة يبدأ مراسلاته مع عدد من الكتاب ومن بينهم (بلوك)، إلا ان اللقاء الأول مع
(بلوك) يتم في العام 1904، وكان تأثير احدهما على الآخر قويا جدا، وفي العام 1905 يكتب
مقالاته المهمة:( القيامة في الشعر الروسي) ،( المشاكل الجمالية للرمزية)، ( إبسن ودستويفسكي)
و( الرمزية كرؤيا للعالم)و ( عن تورغينف) وغيرها. وفي هذه الفترة يقرأ(رأس المال) لماركس
ويعتبر نفسه ممثلا ل(الرمزية الأشتراكية)!.
بعد عامين من اللقاءات العائلية الحميمة يتشاجر (بيلي) مع (بلوك)، بسبب علاقات عاطفية تربط
أخت بلوك مع (بيلي)، حتى يصل الأمر الى يوجه (بيلي) رسالة الى صديقه يدعوه فيها الى
(المبارزة).، التي كانت سائدة في روسيا بين الطبقة الراقية، والتي خسرت روسيا فيها أعظم
شاعرين لها وهما: بوشكين وليرمنتوف. ولحسن الحظ لم تحصل هده المبارزة بين (بلوك)
و(بيلي). ورغم هذه القطيعة ، فأنهما يلتقيان بعد عام ويتصالحان، با أن بعد سنوات من ذلك
دراسات وكتب عديدة عن أهمية(بلوك) الشعرية. وفي العام 1907 يسافر الى خارج روسيا،
الى ألمانيا وسويسرا وفرنسا، وهناك يلقي محاضرات عديدة .. وبعد عودته في العام 1908
يصدر كتابه (نظرية الرمزية)، كذلك مجموعته الشعرية (الرمـاد)، ويعقد ندوات متعددة عن
(الرمزية).كما تصدر روايته التي أشار إليها(بردياييف) والمعنونة( الحمامة الفضية) وكتابه
عن( غوغول)، كما يتشاجر في هذه الفترة مع الشاعر (سولفيوف)، وتصدر مقالاته المتعددة:
( إشكاليات الثقافة)، (الشعر والتجربة)،( سحر الكلمة)، وغيرها.وفي بيتربورغ يصدر في العام
1910 يصدر (بيلي) مقالات جديدة عن (الرمزية)، ويتصالح مع (سولفيوف). وما بين الاعوام
1911 و1918 يعيش (بيلي) متنقلا ما بين روسيا وأوروبا، وفي هده الفترة يلتقي ب(رودولف
 شتاينر) مؤسس حركة (الثيوصوفية) في اوروبا، ويؤلف كتابا عن (شتاينر) تحت عنوان :
(شتاينر وغوته في الفكر العالمي المعاصر)، لكنه ينقلب ايضا ضد (شتاينر)، في هده الفترة تصدر
روايته ( بيتربورغ)، كما ينشر مقالاته عن (شاعرية بلوك)، ويكتب مقالته (الايقاع والفكر)
و( الشرق والغرب)،و(الثورة والثقافة)، كما يبدأ العمل رواية ملحميو بعنوان( أنا)، ثم يغير
العنوان الى (حياتي)، كما يكتب قصيدة طويلة بعنوان ( يقظة المسيح)، وينغمس في الحياة
السياسية مع البلاشفةّ، فتصدر مقالاته:( أزمة الوعي عند ليف تولستوي)، (وهكذا تكلمت
الحقيقة)، و(ذكريات عن بلوك)و( روح روسيا والروح في روسيا)، و(شاعرية الكلمة)،
ويستمر (أندريه بيلي) في نشاطه الابداعي والاجتماعي والسياسي، مشاركا فعالا في الحياة
السوفيتية الجديدة، وفي الاجتماعات والمؤتمرات الرسمية لاتحاد الكتاب السوفيت،  ثم يعتكف
على كتابة مذكراته، الى ان يصاب بفقدان الداكرة في نهاية العام 1933 ويدخل في غيبوبة
طويلة يفارق الحياة بعدها في 8 كانون الثاني من العام 1934، في العام الذي  مات فيه
(ماندلشتام) في معسكرات الاعتقال في سيبيريا، و تصاعدت فيه هستيريا الارهاب الستاليني
ضد المثقفين والمبدعين والمفكرين في مختلف الاختصاصات.
لقد كان بودي ان اترجم ضمنا مقاله المنشور في هذا الكتاب والذي  بعنوان(عن نفسي ككاتب)،
لكني وجدته ناقصا في الحديث عن نفسه وابداعاته، لا سيما تللك الفترة المتألقة من حياته حينما
كان حاملا لواء (الرمزية) في روسيا، أو فيما يتعلق بعلاقته بحركة( الثيوصوفية)، و(شتاينر)،
ولا عن تقلباته الفكرية والسياسية، والتي تحدث عنها (بردياييف)، لكنني هنا أيضا اعطيه بعض
العذر، مستذكرا الشاعر( يوسف برودسكي) في حواره مع (فلكوف) والذي ترجمته مع قصائد
له وصدرت في كتاب عن دار (المدى)، حينما انتقد فلكوف صديقه الشاعر (راين) بانه يكتب
(اي كلام)، فقال: انه يكتب من اجل ان يوفر لقمة العيش، انني لا أستطيع أن أتصور ما الذي
سيعمله (بوشكين) في ظل السلطة السوفيتية..ان مجرد التفكير في ذلك يثير الرعب..!!

 



#برهان_شاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الســـينمـا.. الموسيـــقى.. وشـكل القصيـدة
- قــُــــداس جنــــائـــزي
- عن الإبـداع.. وسـلوك المـــبدع
- هـل هنـاك ( رأي عــام ) عــربي حقــا؟؟
- حـقـــوق الإنسان فـي البـلـدان العربـيـة...!!!!
- عن قنــــاع المثقـف... العراقي..!
- فـي الثقــافـة الـعراقـيـة الجــديـدة
- مـن قصــــــائد الحـجــــــر
- مـن ( أعـصــــاب ) فلاديميـر فيسـوتسـكي
- الفضائيــات العــربية.. والعـــراق 3 - 3
- الفضــائيـــات العربيـــة.. والعــــراق 1 / 2
- آنا آخماتوفا


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - برهان شاوي - عرض كتـاب: أندريــه بيـــلي.. في - مشـاكل الإبـــداع