أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - يسير بلهيبة - العولمة : بدائل أخرى ممكنة ام همجية مؤكدة . الجزء الرابع















المزيد.....

العولمة : بدائل أخرى ممكنة ام همجية مؤكدة . الجزء الرابع


يسير بلهيبة

الحوار المتمدن-العدد: 2106 - 2007 / 11 / 21 - 12:00
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


في نهاية سبتمبر 1995 بفندق يسمى فيرمونت يقع بسان فرانسيسكوا (4)، انعقد لقاء من الاهمية بما كان ، وبدعوة من جورباتشوف ، حضر خمسمائة شخصية مؤثرة بهدف رسم معالم القرن الواحد و العشرين : ( جورج بوش – جورج شولتس –مارجريت تاتشر او كما تسمى المراة الحديدية – رئيس مؤسسة CNN الذي دمج بعملاق المعلومات Washington sy cip- جون كاجمدير شركة الكميوتر ميكروسيستمز –رستم روي : مدير الجلسة من جامعة بنسلفانيا ستات – زجينو برجينسكي مستشار الامن القومي سابقا- هربرت هتسلر :رئيس الفرع الالماني للشركة الاستشارية مكنزي ...) حيث اجمع ممثلوا الراسمالية العالمية على ان المستقبل البشري سيخضع وفقا لمصالح المؤسسات المالية و الشركات المتعددة الجنسية :
*-اربعة الاخماس من الفقراء و السيادة للخمس الثري : هؤلاء السادة وعددهم 308 ملياردير يمتلكون ما يضاهي 2.5 مليار من سكان المعمور،ويتوقع الخبراء ان الراسماليين لن يدخرو جهدا في التخفيف من نفقاتهم اتجاه قوة العمل مما يعني ان 20% من السكان العاملين ستكفي الالفية الثالثة للحفاظ على نشاط الاقتصاد الدولي . خمس قوة العمل ستكفي لانتاج جميع السلع في حين ستعاني 80% من العاطلين كما يرى مدير مؤسسة سان " اما ان تاكل او تؤكل " ففي المانيا يعيش حسب إحصاء 1996 اكثر من 6 ملايين عاطل ، وقد علن رئيس الجمهورية سابقا للشعب "ان التحول قد اضحى امرا لا مفر منه .ان على كل فرد ان يتحمل قسطا من التضحية " وفي النمسا تسرح الصناعة سنويا ما يقارب 10.000 يد عاملة .
ويتعمد الراسمال العالمي اضعاف اليد العاملة من خلال القضاء على اسلحتها التقليدية من نقابات و تجمعات عمالية ، عبر بدل قصارى المجهودات في اصعاف الاتفاقيات الجماعية و سن قوانين تفسح المجال لتمارس الباطرونا ابشع استغلال ، فلتواجه الشركات الامريكية وغيرها الغزو الياباني الاستهلاكي العالي القيمة ، اظطرت الى رفع الانتاجية و تخفيض تكاليف عبر : سن سياسة الترشيد و تخفيض الاجور - نقل الانتاج للخارج –اعادة الهيكلة ...والحصيلة بعد عشر سنوات في 1995 . اصبحت الولايات المتحدة حسب المجلة الاقتصادية week BUSINESS اكثر اقتصاديات العالم انتاجية ..وتظهر استطلاعات قام بها متخصصون نقابيون ان عدد العمال المنقبين ترجع من 20% من اصل العمال المستخدمين في عهد ريغان الى نصفه في عهد كلينتون وتاثر كثيرا بالتسيرحات الجماعية الاخيرة جراء توظيف الدولة لمبرر تضرر الاقتصاد الامريكي من الارهاب ..وهو نفس الشيئ في فرنسا او غيرها ، فاما التسريح عن العمل او القبول بتخفيض عشر الراتب كما فعلت IBM . لنخلص الى ان العولمة في توسعها تتميز بخصلتين اظافيتين قديمتين : الغاء الحواجز الجمركية و تدمير السلاح النقابي لتحويل العمال كما وصفهم روبرت رايش (وزير العمل السابق في حكومة كلينتون-اقتصادي معروف ) ب " الطبقة المدعورة " وهو ما يتسبب اليوم في بطالة خانقة تحاول الحكومة الامريكية تضليلها ، فمعدل البطالة حسب لستر ثارو ( اقتصادي في معهد MIT) ينضاف الى 7 ملايين التي أحصتهم الحكومة 6 ملايين اخرين تخلوا عن فكرة العمل بعدما اهدرو العديد من المحاولات للاندماج في المهن الحرة أو القطاع العام او الخاص و 4.5 مليون مجبرين على العمل فقط في النهار ناهيك على ان 1.1 مليون عاطل تحصل على عقود شغل مؤقتة و 8.3 مليون يعملون مهنا حرة غير قارة ..مع التدكير ان خمس العاملين يحصلون على رواتب هي دون المستوى الرسمي للفقر حسب ما اقرته منظمة العمل الدولية . انها وبحق راسمالية نفاثة- خارقة ، كما اسماها ادوارد ليتواك (اقتصادي امريكي من اصل روماني ، خبير استراتيجي في الشؤون العسكرية ومؤرخ ):مشيرا الى ان " تسارع عملية الهدم الخلاق هي الطابع الجديد الدي اتخده نظام السوق الراسمالي ".
*- الاعلام الثاقب المعولم: في ازمن اضحى فيه قرابة 90مليون ترتفع بوثيرة نصف مليون اسبوعيا تستعمل الشبكة الالكترونية، و ما يزيد عن 500 قمر صناعي يدورحول الارض ليرسل اشارات لاسلكية حديثة تنقل الصورة و الصوت، لتحول احلام سكان الارض الى وهم ، كما استبدلت مولدات الكهربائية في المناطق النائية بالطاقة السمشية واضحت موسيقى الروك و الراب تحرج الحكومات في مواجهة قوة الشباب الدي بدا يرفض السياسات المتبعة و يبدع اشكال رفضه بطرقه الخاصة ..وفي كل دروة سنوية تستهلك القرى النائبة المنتجات و الالات الالكترونية للسوق الاشهارية لتسهيل الحياة اليومية ، ويقال ان ميكي ماوس هزم ستالين في ان يكون القوة العظمى *- العولمة حسب ادوارد لتوك " انصهارالعدد الهائل من الاقتصاديات القروية و الاقليمية و الوطنية ،في اقتصاد عالمي شمولي واحد لا مكان فيه للخاملين ،بل يقوده اولئك الدين يقدرون على مواجهة عواصف المنافسة الهوجاء "(5)
فالمرئ في مجتمع الاعلام المعولم يستطيع بكل بساطة ان يشير باصبعه مفضلا مئات الموديلات من السيارات ولكنه لا يستطيع التنقل بوسيلة النقل الحكومي بنفس حرية الاختيار...وقد يستطيع مواطن في ابعد حلقة من العالم معرفة اسم مايكل جاكسون و مادونا وول دزني وبريسلي وجاكيشان على ان يعرف اسباب رفع الدولة للاسعار .بل كما يقول الناقد الاجتماعي ايفان ايليش " صار العطش يربط مباشرة بالحاجة الى كوكاكولا " على ان يعرف عدد العمال المطرودين و المسرحين في شركة المشروبات الغازية ...بما يشير الى القوة الهائلة التي تتمتع بها الشركات المتعددة الجنسية و المؤسسات المالية في الترويج لسياسات تخريبية من شانها المس بالهويات و بالثقافات المحلية والتاثير على عناصر التضامن المجتمعي في مواجهة ديكتاتورية الاسواق .
*- الديون او الرساميل المهربة : حبل المشنقة الذي يتهدد الجنوب :
يشير ايريك توسان) (6)الى ان العالم الثالث يعاني من سياسات ممنهجة من اجل ترحيل ثرواتها الى الشمال ،عبر ما يسمى بسياسات تسديد الديون(في عام1988 وحده هربت رساميل البلدان 13 الاكثر استدانة تقدر ب180 مليار دولار ، وتجدر الاشارة الى ديون العالم الثالث كانت قد بلغت حسب البنك العالمي 530 مليار دولار في سنة 1980 لترتفع في 2000 الى 2050مليار دولار، سدد منها في هده الفترة ازيد من 3450 مليار دولار ، كما انتقلت بالمقابل في الديون في المعسكر الشرقي سابقا من 57 سنة 1980 الى 480 مليارسنة 2000 ، سددت منها 640 مليار دولار ويصل دين المحيط عموما زهاء 4100 مليار دولار ( البنك العالمي –GDF2001) وبدلك تكون الكتلة الشرقية قد سددت ما يعادل ب 11 مرة خطة المارشال (7) ، اما العالم الثالث فما يعادل ب 43 مرة للخطة و ستة أضعاف ما تلقاه من مساعدات عمومية بهدف التنمية، ( تلقى العالم الثالث اظافة الى الكتلة الشرقية ما يقارب 250مليار دولار كمساعدات ) . وهي صفقات مربحة بالنظر الى حجم الارباح التي تجنيها المؤسسات المانحة ، فصندوق النقد الدولي جنى في المدة المذكورة ما يقارب 20 مليار دولار فوق ما دفعته الدول المستدانة . بفارق مهم هو أن المساعدات منعدمة الفائدة في حين ان فوائد الديون متحركة حيث ارتفعت فوائدها في سنة 154 مليار دولارسنة 1993 ومن 169مليار دولار في 1994الى 203 سنة 1995 و 239 في 1996 و 270 في سنة1997و263 سنة1998 و 328 سنة 1999و 315 سنة 2000( البنك العالمي GDF2001) وحسب تقرير الدي اعده برنامج الامم المتحدةPNUD في سنة 1992 ص 74 يقول انه " خلال سنوات 1980 بينما كانت اسعار الفائدة تبلغ 4%بالبلدان الصناعية كانت البلدان النامية تتحمل اسعار فائدة فعلية تبلغ 17%ويمثل دلك ، بناء على دين يفوق الف مليار دولار ، كلفة اظافية بمبلغ 120مليار دولار علاوة على تحويلات صافية برسم الدين سلبية وبلغت 50مليار دولار سنة 1989".بل لم يسلم من هدا التمييز دول آسيا كالتايلاند ابان ازمتها ما بين 1997-1998 حيث ارتفع سعر الفائدة من 7% المفترض الى 11%في دجنبر 1997وكان على البرازيل (2000-2001)ان تتعامل باسعار تفوق 9%و في نيجيريا 21%. ويرصد ايريك انه بلغ " ترحيل صافي ارباح الشركات المتعددة الجنسية ، خلال 1980-1982 ما قيمته 112 مليار دولار ."
حينما عصفت الكارثة بالحكومة المكسيكية في يناير 1995 واوقعتها في عجز تام من الإيفاء بما في ذمتها من ديون ،راح رئيس صندوق النقد الدولي كامديسو مسنودا بالحكومة الامريكية يفكرون مليا في اشكال انقاد وجه العولمة من التمرغ في تراب الافلاسات التي تتهدد الراسمال العالمي ، حيث سبق ان مني رجالات المال الامريكيين بخيبة امل نتيجة ضخهم لمليارات الدولارات بعدما اعلنت الحكومة المكسيكية على انها خفضت سعر البيزو وقد سبق لوزارة ماليتها ان اعلنت عبر tesobonos انها ستعطي على كل سند دين حكومي . المصدرة بالدولار اسعار فائدة تصل الى خانتين ، ليكتشفوا فيما بعد انها اصبحت غير قادرة على الدفع بما فيها صندوق fedelity investement groupالتي استثمرت مليارات الدولارات نتيجة العرض المغري الدي عرض عليها .
المكسيك الان تعيش على ايقاع الاظطرابات السياسية و الاضرابات العمالية ، كما ان نصف السكان اليوم هم عاطلون ، بعد ان تسببت الوصايا العشر للمؤسسات المالية في الكارثة (افلاس 15.000مشروع-تسريح3ملايين عامل- انخفاض القدرة الشرائية الى اقل من الثلث )، فلقد خوصص الجزء الاعظم من المؤسسات الصناعية ، والغيت التعرفات الجمركية على الواردات وثم تعبيد الطريق امام الاستثمارات الاجنبية وفتحت الابواب للمضاربات المالية الدولية، بل و عملت الحكومة المكسيكية على ابرام اتفاق سنة 1993 مع الولايات المتحدة وكندا ترمي الى تاسيس منطقة التبادل الحر NAFTA) ( تفيد اندامج المكسيك في ظرف 10 سنوات في سوق امريكا الشمالية) كما قبلت في منظمة التنمية و التعاون الاقتصادي تشجيعا لها على اصغائها الجيد وتلمدتها النجيبة للاملاءات الدولية، في البداية ارتفعت الصادرات بنسبة 6%وتراجعت المديونية الخارجية تلك التي تسببت في انهيار اقتصاد المكسيك نفسه في 1982، وتنامى ظهور طبقة متوسطة ، الا انه في حقيقته لم يكن سوى ازدهار واهم ،فالمصانع الجديدة لم تكن تفتح امكانية التشغيل كونها مرتبطة بالاستيراد في حين تركزت الممتلكات الحكومية في ايدي مساهمين كبار ف 25 منشاة صناعية لوحدها سيطرت عليها شركات تنتج نصف اجمالي الناتج القومي ..اما الباقي من القطاعات الاقتصادية الوطنية فلم يصمد امام المنافسة الامريكية .وثمت تدريجيا رسملة القطاع الزراعي ليجد ملايين الفلاحين انفسهم عاطلون في مواجهة المكننة (8)
وتعمل المؤسسات المالية على اضعاف اشكال تدخل الحكومات في ادارة اقتصاديتها ، عبر تكثبف الظغط عبر الابتزاز من اجل توجيه ديونها وجعله اكثر قابلة للاسترداد ، وفي دلك نظمت منظمة التجارة العالمية و اتفاقيات التبادل الحر عبر اتفاقيات الكاط اشكال متعددة من سلب الحكومات لسيادتها ولامكانيات ترشيد نفقاتها لصالح شعوبها و تغيير المصلحة الاولى و الاخيرة لصالح الاستثمارات الاجنبية ، وتتحكم الشركات المتعددة الجنسية في ثلثي التجارة العالمية ، وينجز ما يقارب نصف هده التجارة في المصانع تعود ملكيتها للشركة الام .بل تشير UNCTAD (منظمة مؤتمر الامم المتحدة للتجارة و التنمية ) الى ان 40.000 شركة تمتلك مصانع فيما يزيد عن الثلاثة دول.



#يسير_بلهيبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عالم يسبح في تجارة الاسلحة:الجزء الثالث
- عالم يسبح في تجارة الأسلحة الجزء الثاني
- الراسمالية ..الخيار الاسوا..او..البحث عن عالم اخر ممكن
- إلى رفيق خان..
- رسالة الى شيخ المناضلين : بوكرين
- الى كل النساء : اعتدار
- المرأة الحضور و الغياب في فيلم
- أبطال أماجد في كتاب : - أبطال بلا مجد-
- محاكمة غير علنية
- مذكرات مطلبيه لامرأة
- مدخل :في فهم جيل جديد على الابواب
- قصيدة : سنة الجياع
- يا شباب اطاك تجمعوا
- النضال النقابي بالجماعات المحلية الجزء 8
- النضال النقابي بالجماعات المحلية الجزء7--الاكراهات-
- -النضال النقابي بالجماعات المحلية - الجزء6
- -النضال النقابي بالجماعات المحلية - الجزء 5
- النضال النقابي بالجماعات المحلية الجزء 4
- النضال النقابي بالجماعات المحلية الجزء3
- النضال النقابي بالجماعات المحلية2


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - يسير بلهيبة - العولمة : بدائل أخرى ممكنة ام همجية مؤكدة . الجزء الرابع