أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - المشروع العربي المرعب لإعادة البعث للعراق















المزيد.....

المشروع العربي المرعب لإعادة البعث للعراق


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 649 - 2003 / 11 / 11 - 02:02
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كثر الحديث عن مشروع خبيث يتم تسويقه هذه الأيام على مختلف الأصعدة، حقيقة المشروع هو إعادة تأسيس الجيش العراقي القمعي من جديد على أيدي ضباط من ذلك الجيش بدعوى إنهم من أصحاب الملفات النظيفة وترك الملف الأمني له، وإلغاء قانون تفكيك البعث وإيقاف محاكمات البعثين وإبداله بدعوى تبدو سلمية وهي تشكيل لجان المصالحة الوطنية، وغلق كل الملفات التي تدين البعث بجرائم ضد الإنسانية وفتح ملفات جديدة تغسل وجه البعث وتزيل كل الدماء التي سفكت على أرض العراق وتحويلها إلى سماد للأرض، وبالتالي إعادة البعث من جديد وبحلة جديدة، ووجوه جديدة، بعضها من مجلس الحكم الانتقالي الحالي، وهذه الحلة الجديدة هي التي ستضمن النظام الديمقراطي الذي تريده إدارة الرئيس بوش في العراق مدعوما بضمانات عربية.
هذا المشروع الكارثة، لو تحقق بظل رفض شعبي حقيقي مدعوما بمواقف الأحزاب ورجال الدين، فإنه يعني حربا شعبية لها من النتائج، أقل ما يقال عنها، إنها كارثة حقيقية، وكذا نهاية للعراق بحدوده الجغرافية الحالية.

ليس من السهل تسويق مشروع خبيث من هذا النوع ما لم يهيئون له أسباب النجاح الكاملة، ضنا منهم إن الناس في غفلة من خبثهم وحقيقتهم الإجرامية التي لم تعد بحاجة إلى إثبات، بل أصبحت قياسا للجرائم ضد الإنسانية على مستوى العالم، فبها يقاس مستوى الجريمة التي تقترف بحق إنسان أو شعب أو التراث أو الثقافة أو القيم الاجتماعية، وهكذا كل الجرائم التي ترتكب بحق الإنسانية، جرائم البعث التي أصبحت مقياسا عالميا، يريدون لها أن تغتفر وكأنها جنحة سكر وعربدة في الشارع العام.
عجبا، ما بال هؤلاء الذي يصنفون أنفسهم على إنهم بشر وهم أقل درجة حتى من الحيوان!!!!؟

لتسويق هذا المشروع يقتضي أن يكون العمل على مستويات مختلفة، هذا النوع من المساعي والتحركات جعلت من الصعب قراءة المشهد العراقي. أمامي الآن تسعة أجزاء من الصورة المقطعة وعلي أن أعيد ترتيبها لتشكل في النهاية المشهد العراقي الجديد هذه الأيام، كل واحدة من هذه القطع لها عدة أشكال ممكنة مما سيجعل من إعادة ترتيب الصورة أصعب بكثير من الترتيب العادي.
أجزاء الصورة هي كالآتي:
1. ما يسمى بالمقاومة ضد الأمريكان ودور الفضائيات العربية المأجورة.
2. مؤتمر دول الجوار الفاشل الناجح.
3. تحركات أبناء المثلث البعثي بدعم عربي نحو أمريكا.
4. تركيا وعدولها عن دخول العراق دخولها من بوابة ثانية لمحاربة التهديد الكردي.
5. أمريكا والانقسام بشأن مستجدات الوضع الأمني في العراق وإعادة الجيش القديم.
6. ورقة المصالحة بدل المحاكم موقف الحوزة من هذه الورقة.
7. تحول الصدر المفاجئ.
8. تحول الموقف الإيراني المفاجئ بشأن التفتيش.
9. مجلس الحكم أمام التحديات الخطيرة من جميع الجوانب.

أبدا من أكثر المواضيع مثارا للتشويه والجدل والأهمية، تلك التي يسمونها الورقة الأمنية، أو ما يسميها مناصريها بالمقاومة العراقية ضد الأمريكان. كانت هذه الورقة من أهم الأوراق التي بأيديهم لتسويق المشروع الكارثة. فبعد أن دخل المرتزقة العرب واستقروا بمحميات ضمن المثلث البعثي وبتمويل وتجهيز وتأهيل ودعم عربي بشكل عام، صار لما يسمى بالمقاومة المزعومة هذه أسنان ومخالب أطول. رافق ذلك زعيق إعلامي أعلى من السابق من قبل الفضائيات العربية المأجورة، حيث عملوا على إعطاء صورة عن تلك الأعمال أكبر بكثير من حقيقتها، فكان هناك حصيلة لهذه الأعمال خلال شهر تشرين الأول (أكتوبر)، نشرتها إحدى الجهات الأكثر حماسا لما يسمونه بالمقاومة على موقع كتابات يوم 1 11   2003 .
الزعيق الإعلامي يقول إن أعمال ما تسمى بالمقاومة قد تطور تطورا نوعيا وكما أيضا، ولكن من خلال قراءة تحليلية إحصائية أجريناها على التقرير الذي كثيرا ما كان يبالغ برسم صورة لتلك الأفعال.
من هذه التحليل استطعنا أن نستخلص الآتي:
• معدل العمليات إجمالا كان خلال الشهر أقل قليلا من تسعة عمليات في اليوم الواحد.
• أكثر من 3 عمليات منها، كان عليها، إما بصمات القاعدة أو بصمات المرتزقة والمخدوعون العرب.
• تحديدا، وكمعدل خلال الشهر، كان هناك 5.7 ، أي اقل قليلا من ستة عمليات كان عليها بصمات فلول النظام المقبور.
ولكن الذي تعلنه الفضائيات والصحف المأجورة هو 35 عملية يوميا كمعدل عام للعمليات التي تسمى بالمقاومة ضد الإحتلال.
لم يذكر التقرير أيضا أن ما يسمى بالمقاومة:
• مازال محصورا ضمن المثلث البعثي في العراق،
• ولم يذكروا إنها مازالت تفتقر إلى برنامج سياسي غير ما نستطيع أن نقرأه من خلال ما يرفعوه من صور للدكتاتور المهزوم ومجمل أحاديثهم الصحفية، أن البرنامج هو إعادة الدكتاتور أو بديلا مشابها له.

تحركات سياسيو المثلث البعثي والمشروع الذي بأيديهم. فقد سبق المؤتمر تحركات لهذه الجهات على الصعيد العربي واستقبال الساسة العرب لهم في أماكن عدة. من خلال هذا البرنامج. أنيط بهم دور لكي يلعبونه وهو محاولة تصعيد للأعمال الإرهابية في العراق وترك الباقي على العرب الخبراء بصناعة المؤامرات.
في واقع فشل من يسمونهم بالمقاومة بتنفيذ ذلك الدور، لكن الفضائيات العربية نفخت بصورة تلك الأعمال واعتبرت أنها تصاعدت كما ونوعا من خلال تشويه الحقائق وخلق صورة زائفة عنها، وكما هو واضح من خلال الإحصائيات التي اعتمدنا مصادرها منهم، وليس من أي جهة أخرى، رغم معرفتنا من أن الكثير منها كان مزورا ولم يحدث على الإطلاق.

كان مؤتمر التآمر لدول الجوار على العراق، هو بمثابة الهيئة التنسيقية العليا التي توزع الأدوار على اللاعبين، حيث تم من خلاله إلزام كل جماعة من المشاركين به، بأداء دوره المناط به.

كان الدور التركي بالمؤامرة يبدوا وكأنه استجابة للمطلب العراقي الذي رفض دخول القوات التركية إلى العراق، ولكن طبيعة الدور المناط بهم يحتم أن يضعوا مجلس الحكم العراقي أمام تهديد جدي من قبل تركيا، متمثلا بدخول قواتها إلى كردستان العراق بدعوى ملاحقة عناصر المعارضة الكردية في العراق، وهذا يعني إن الأتراك سوف يدخلون العراق متذرعين بذات الحجة القديمة الجديدة. لمسافات أبعد مما كانوا يدخلوه في السابق، فإذا كانوا يدخلون مسافة أربعين إلى ستين كيلومتر في العراق سابقا، فإنهم سيدخلون الآن مسافة قد تزيد على المائة كيلومتر بحجة أن الأكراد قد توغلوا في الداخل. بهذا الزعم، سيذهبوا لمسافات ربما ستكون أبعد مما كان مفترضا أن يكون على أساس من الطلب الأمريكي الذي رفض. وهذا ما سيجعل مجلس الحكم والأكراد أمام تحد أكبر بكثير من إمكانياتهم، وربما سيجعل من الأكراد أن يكون لهم رد فعل يختلف عما كان عليه في الوضع السابق قبل سقوط النظام.

من مراجعة المشهد الأمريكي الداخلي، نجد إن التيار الذي يعد مخالفا للصقور في الإدارة الأمريكية كان ينتقد من خلال لغة خطاب بقيت سائدة لبضعة شهور، وهو انتقاد الإدارة الأمريكية والطعن بشرعية الدخول في حرب ضد العراق، ولكن الآن لغتهم الخطابية تتمثل بعدد الضحايا من الأمريكان الذين يذهبون كضحايا للحرب على الإرهاب في العراق، ومحاولات استتباب الأمن في العراق، والتي تبدوا بعيدة عن المنال على المستوى المنظور. بذات الوقت تصاعد دعوات إعادة النظر بالخطة الأمنية في العراق وتسليم العراقيين الملف الأمني الذي يطالبون هم أنفسهم به، وكذا تصديق مريب لمزاعم التصعيد لعمليات ما يسمى بالمقاومة في العراق، حيث أن بعض الساسة الأمريكان كان يرى إن العمليات قد ازداد ليصبح 20 إلى 25 عملية في اليوم،في حين نحن نعرف إنها لم تكن كذلك على الإطلاق، وذلك بالرغم من أن الأمريكان أقدر على الحساب من العرب الذين يصدقون فقط ما يتفق ومزاج القطيع. والأكثر خطورة من هذا وذاك، هو الدعوات الأمريكية المتمثلة بإعادة تأسيس الجيش القديم ودعوة ضباط الجيش البعثي لإعادة تأسيسه ولم شمل الوحدات المفككة. يمكننا أن نلاحظ بأن هذه المشهد يتفق مع المساعي التسويقية العربية للمشروع الأكثر خبثا من نوعه لحد الآن. بذات الوقت نجد الرئيس الأمريكي وتياره المعروف بالصقور يشددون على الاستمرار بعملية الحرب على الإرهاب، وإن كان ذلك يعني بإعادة النظر إلى تركيبة الجيش الأمريكي في العراق وتبديل وحداته، وتسليم جزء مناسب من الملف الأمني للعراقيين. فالرئيس الأمريكي يشدد على مضي إدارته بتحقيق الهدف النهائي الذي أعلن منذ اليوم الأول، ومن داخل هذا المعسكر نسمع من يقول، إننا دخلنا العراق ليس لتغيير رأس النظام وإبدال بعض الوجوه فيه، ولكن دخلنا لنحقق نظام ديمقراطي في العراق ينعم بالأمن بظل حكومة عراقية منتخبة.


في حقيقة الأمر، أن هناك مشروع قد قدم إلى مجلس الحكم يتمثل من حيث الشكل بحل المحاكم الخاصة بمحاكمة البعثيين وإبدالها بلجان المصالحة الوطنية مقابل إنهاء المقاومة، التي نفخوا بسرها زورا ليزعمون إنها تصاعدت كما ونوعا. هذا المشروع الذي يزيد من الضغوط على مجلس الحكم من عدة نواحي. أولها إن الحوزة الدينية في النجف قد رفضت المشروع وأعلنت من خلال خطبة الجمعة لأحد رجالها (القبنجي)، إنها ترفضه، ولو قبل به مجلس الحكم فإنها، أي الحوزة،  سوف تحول محاسبة البعث إلى محاسبة شعبية بدلا من المحاكم، وهذا يعني إنها الشرارة الأولى لحرب شعبية. من ناحية أخرى، نجد إن المشروع مقدما من قبل الولايات المتحدة (كما فهمنا)، فإن ذلك ربما يعني إن الإدارة الأمريكية ترحب بهذا المشروع العربي الذي قدمته دولا عربية معروفة بحيادها بالنيابة عن رجال المثلث البعثي العراقي والدول العربية والجوار.

الإيرانيون قرءوا حقيقة هذا المشروع الجهنمي في العراق، بالرغم من أن الاجتماعات الحقيقية على هامش مؤتمر الجوار الذي شاركت به إيران، كانت سرية وبعيدا عن الإيرانيين، إلا إن الوزير الإيراني عاد هو والوفد المرافق له وهم في غاية الإحباط، وذلك لأنهم فهموا الحقيقة كاملة، فكان أول ما فعلوه هو تغيير تكتيكاتهم في حرب العراق وأوحوا لرجالهم بالتراجع عن جميع مواقفهم السابقة، وبذات الوقت أعلنوا موافقتهم على التفتيش على برنامجهم النووي وفتح جميع ملفاته أمام العالم، باختصار إنهاء حالة التوتر بين إيران وأمريكا، وذلك خشية أن يتحقق ذلك المشروع الكارثي في العراق.

موقف مجلس الحكم الانتقالي الذي لم يتبين لحد الآن. فربما هو من سرب المشروع إلى الحوزة لتقول فيه كلمة فصل، وهذا ما سيجعل من مهمته سهلة، ويرفض المشروع، وعندها سيكون مدعوما بالحوزة الدينية في النجف، وهو أيضا موقف الكثير من الأحزاب الوطنية في العراق. ولكن من جانب آخر، سيكون مدعاة لنشوء صراع داخل المجلس نفسه حيث إن هناك عناصر من نفس المجلس لها دور بهذا المشروع الكارثة، وما يزيد الأمر تعقيدا هو إن المشروع أصلا قد جاء بأيد أمريكية وكذلك التهديد التركي الذي لن يتوقف أبدا.
لنا أن نتصور حجم التحدي الذي يواجه المجلس، والذي ربما سيعصف به والعراق بالكامل وسيكون هناك حربا أهلية ودماء وتقسيم، لا سامح الله.

يبدو إن الإدارة الأمريكية قد حزمت أمرها بالاستمرار بما أعلن من سياسة إزاء العراق والاستمرار أيضا بالحرب على الإرهاب، فزيارة أرميتاج إلى الشرق الأوسط، وتصريحاته ربما هي من أجل وضع حد لهذه المؤامرة المكشوفة، إذ لا أعتقد أن للأمريكان مصلحة من نشوء حرب أهلية في العراق.
 



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على علاء اللامي والخبير النفطي مجهول الهوية
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير – خامسا أسلوب لتح ...
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير – رابعا الخصخصة ف ...
- دول الجوار توصي بنزع الأكباد بعد قتل الأطفال
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير- ثالثا أشكال الاس ...
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير - ثانيا الثوابت ا ...
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير- أولا تجاوزات الب ...
- ليتهم ينقبون عن النفط على حسابهم ليطمئن الأخ علاء اللامي على ...
- الحرب على الإرهاب والأخوة الأعداء
- اتضحت معالم المؤامرة الإيرانية في العراق الجديد
- الأتراك قادمون، فأين المفر؟
- نظام ديمقراطي أم العزف على أوتار مقطعة؟
- أخطر مؤامرة على العراق تنفذ على يد غسان سلامة والأمم المتحدة
- سلاما إلى أرض العراق – 3 - إرهاب بين النهرين
- سلاما إلى أرض العراق – 2 - ثرثرة فوق النهرين
- سلاما إلى أرض العراق – 1 - قصة العودة من المهجر
- ما بعد العملية القيصرية لولادة التوأم السيامي- فصل المشرع ال ...
- من إشكاليات مشروع الديمقراطية في العراق
- العراق الجديد والجامعة العربية
- الحرب القادمة على أرض العراق


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - المشروع العربي المرعب لإعادة البعث للعراق