أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلامة كيلة - التفكك الوطني والطيف الحداثي (تعقيباً على ياسين الحاج صالح)















المزيد.....

التفكك الوطني والطيف الحداثي (تعقيباً على ياسين الحاج صالح)


سلامة كيلة

الحوار المتمدن-العدد: 2102 - 2007 / 11 / 17 - 10:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العنوان مستوحى من مقال للصديق ياسين الحاج صالح نشر قبل أيام (في توازي التفكك الوطني وانقسام الطيف الحداثي في سوريا، الحياة 28/10/2007). وهو يتحدث عن سوريا، أي عن "انقسام الطيف الحداثي" "في التوازي (مع) التفكك الوطني". وما لفت انتباهي هو مدى الرغبوية التي تحكم التحليل، وبالتالي التقسيم. ومدى الميل لتحقيق التطابق بين انقسامات الاتجاهات "الفكرية" والانقسام "الطائفي"، خصوصاً في الموقف من "الأميركيين، النظام، الإسلاميين".
حيث يبدأ الصديق ياسين في "تحديد" التنويعات السياسية الأيديولوجية، والتي يقسمها إلى: الليبراليين، العلمانيين، الديمقراطيين، و"اليساريين" (وهو يضع هذه الأخيرة بين ظفرين). طبعاً هو هنا يُخرج الإسلاميين، وبالتالي نفترض أنه يعتبر أنهم ليسوا حداثيين. وأيضاً سنلمس بأنه ينطلق من تقسيم سياسي فقط دون الأيديولوجي، رغم أنه يشير إلى التنويعات السياسية الأيديولوجية. حيث ليس هناك أيديولوجيا ليبرالية وأخرى علمانية وثالثة ديمقراطية، كما أن هؤلاء "اليساريين" هم من أيديولوجيات مختلفة: ماركسية و"قومية" و"ديمقراطية"، إضافة إلى أن التأكيد على التوازي بين انقسام الطيف الحداثي مع التفكك "الوطني" يقوم على ما هو سياسي: أي الموقف من الأميركيين والنظام والإسلاميين، خصوصاً من الطرفين الأولين لأن الموقف من الإسلاميين كما يوضح مرتبط بهذا الموقف.
أشير إلى ذلك لأقول بأن الصديق ياسين يحب التصنيفات الستاتيكية، التي يحددها بناءً على أشكال تنشأ أمام ناظريه، ودون أن يحدد معانيها، وبالتالي فهو ليس معنياً بمضامينها. مثلاً، ما الفرق بين الليبراليين والعلمانيين والديمقراطيين؟ طبعاً نحن نشير إلى الطيف السوري، حيث يمكن أن تختلف المسائل بعض الشيء حين "النظر العام". وبالتالي فإذا لاحظنا الطيف السوري سنلمس بأن الفروق بين الليبراليين والعلمانيين والديمقراطيين محدودة، ويمكن القول أن المسألة الأساس هنا هي مسألة سياسية، حددها الصديق ياسين بشكل صحيح وتتمثل في الموقف من المشروع الأميركي والسلطة والإسلاميين. حيث يمكن أن تميل بعض الاتجاهات التي ترفض المشروع الأميركي إلى التقارب مع السلطة، وكذلك بعض الاتجاهات التي ترى في الحركة الأصولية خطراً أساسياً، لهذا تتجاهل الديمقراطية وتشدد على العلمانية. كما أن الاتجاهات التي ترى في السلطة "عدواً وحيداً" تميل إلى "المهادنة"، وربما القبول بالمشروع الأميركي، والى التحالف مع القوى الأصولية. لهذا تتجاهل العلمانية وتشدد على الديمقراطية كسياسة وحيدة في مواجهة الدكتاتورية دون مضامين ديمقراطية. بمعنى أن المحدد الفكري هنا هو الموقف السياسي، وليس الرؤية الفكرية ذاتها، التي تعود لتصيغ الموقف السياسي. ولاشك في أن الطيف "الحداثي" يستجلب الشعارات المطابقة لما هو سياسي. من هذا المنطلق يصبح التوازي بين الانقسام في الطيف الحداثي والتفكك "الوطني" قائم على ما هو سياسي فقط.
إذن، الطيف الحداثي السوري لم يحدد الأخطار بشكل واحد، وكان التكتيك السياسي هو محدد القضايا التي يجعلها ذات أولوية، سواء الديمقراطية أو العلمانية. وبالتالي فهو في المستوى الأيديولوجي يعاني من التفكك أو من الفراغ. حيث سنلمس بأنه محكوم للسياسة وليس للرؤية والتحديد الأيديولوجي. وهذا ما سوف يتوضح تالياً. لماذا ذلك؟ هل تنحكم لـ "التفكك الوطني"؟
ربما كان "الخواء الأيديولوجي الحداثي"، وهو ما تتسم به مختلف الاتجاهات، يسهم في التأثر في "الوعي التقليدي" الموروث، والذي هو منقسم إلى طوائف، وبالتالي فهذه تطال كل التنويعات، لكن لا نستطيع أن نجمل الاتجاهات في ذلك. لأن في ذلك رؤية تعتمد "ما يظهر على السطح". وتصدر الأحكام بناء على "نظرات سريعة"، وربما بعض التلمسات الحسية.
فأولاً، يجب أن نلاحظ بأن تحديد الصديق ياسين ليس دقيقاً، لأن الديمقراطي والعلماني (وفق الأفكار التي تُطرح، والتي تجعل طرف يركز على مسألة أكثر من المسائل الأخرى: أي ربما يركز على الديمقراطية أكثر من الليبرالية، أو على العلمانية أكثر من الليبرالية والديمقراطية) كما هو مطروح، هما ليبراليين. وبالتالي ليس من تنويعة ليبرالية محض، لأن المسألة هنا تتعلق بالموقف من الاقتصاد، وكل التنويعات الليبرالية والديمقراطية والعلمانية القائمة تتخذ موقفا موحداً من هذه المسألة، يتمثل في الانطلاق من حتمية سيادة اقتصاد السوق والحرية الاقتصادية. من ثم يمكن أن يركز على الديمقراطية كأساس، أو يركز على العلمانية كأساس. وكما أشرنا فإن ذلك يخضع لـ "التكتيك السياسي"، أي هل هو أولاً وأساساً ضد الاستبداد، أو هو يتخوّف من الحركة الأصولية. وعلى ضوء ذلك يرسم موقفه من السلطة ومن المشروع الأميركي (ومن الدولة الأميركية).
وبالتالي نحن إزاء كتلتين ليبراليتين لا تمتلكان التماسك الأيديولوجي "الليبرالي"، لهذا تتصارعان. مع ملاحظة أن كل ذلك لا يعبّر عن مشكلات الواقع بشكل حقيقي، لأن أيَّ منهما لا يطرح مشروعاً ليبرالياً متماسكاً، بل أنهما تخضعان هذه "الشعارات الكبيرة"، مثل الديمقراطية والعلمانية، لمصلحة صراع سياسي مبني على مواقف "غريزية" أكثر مما هي عقلانية. ولهذا فهي ليست منسجمة فكرياً، حيث نجد أنها تطرح الديمقراطية لكنها ضد العلمانية، رغم أن لا ديمقراطية دون العلمانية، حيث يكون مبدأ المواطنة في أساسها. أو تدعو إلى الليبرالية وتعتبر أنها في مواجهة المشروع الأميركي، رغم أن الليبرالية الاقتصادية هي أساس الالتحاق برأسمالية المراكز. طبعاً مع الاشارة إلى أن التركيز على العلمانية وحدها يمكن أن يسهم في التكيف مع الاستبداد.
وثانياً، هذه تنويعات من كل الطوائف، حيث أن الميل الليبرالي إخترق كل الأحزاب في المعارضة وفي السلطة، والتي كانت بمعظمها يسارية. حيث سنلمس بأن الموقف من الليبرالية ومن أميركا متقاطع بين كتل في السلطة وأخرى في المعارضة، وهي كتل وازنة في الموقعين. وبالتالي فإن الصراع السياسي القائم يفرض على هذه التنويعات مواقف حسب رؤية ضيقة، لتبدو أنها متناقضة، لكنها في الواقع متوافقة أكثر من توافق اليسار مع أي منها. بمعنى أن الموقف السياسي اللحظي ليس هو المحدد لطبيعة كل هذه التنويعات. حيث أنها، كما يبدو، تتصارع على الأدوار، وليس من أجل انتصار مشروع حداثي، ولا حتى انتصار الديمقراطية أو العلمانية. فهي عموماً تتوافق على أنها ليست ديمقراطية: الليبراليون والعلمانيون والديمقراطيون، لكنهم (في الغالب، لكي لا أظلم أحداً) يستخدمون هذه الشعارات في الصراع فيما بينهم.
ولتوضيح هذه المسألة أكثر أشير إلى أن كل هذه التنويعات "الحداثية" لا تمتلك مشروعاً حداثياً، كما كان حزب البعث الذي وصل إلى السلطة لا يمتلك هذا المشروع. لكنها –في العمق- تخوض صراع مصالح، أو صراع مواقع.
هل يتوازى الانقسام الحداثي مع التفكك "الوطني"؟ من كل ما قلت، أوضحت أن المسألة لا يمكن أن توضع في هذا القالب، إلا وفق موقف مسبق. حيث أن الطيف "الحداثي" بكل تنويعاته يتقاسم هذه المواقف، حتى في الموقف من الإسلاميين. وبالتالي فإن اللجوء إلى هذا التفسير لا يستقيم إلا حينما يجري الانطلاق من داخل "التفكك الوطني". لأن الانطلاق من السياسي أو الفكري الحداثي لن يعيد المواقف إلى "أصولها الطائفية"، إلا مع القوى التي تعتبر أنها تمثل طائفة ما، مع لمس أبعادها غير الطائفية، وهي تلك المتعلقة بالمصالح.
في المقابل لا يعتبر الصديق ياسين أن هناك "سياسة يسارية"، بل يشير إلى "يساريين"، يهتمون أكثر بـ "مقارعة الإمبريالية" و"مناهضة العولمة"، ويحدد بأن هؤلاء "يجدون أنفسهم في صف "الممانعة"، الصف الذي يشغل فيه النظام موقع العريف". ثم يكمل "والأقوى اهتماماً منهم بالحداثة العقلية والاجتماعية أقرب إلى العلمانيين أو الليبراليين، فيما الأكثر اهتماماً بالمسائل الاجتماعية أقرب إلى التنويعة الشيوعية التقليدية، يجمعون بين مساندة النظام في سياسته الخارجية والتحفظ على سياساته الاقتصادية والاجتماعية الليبرالية".
بالإضافة إلى استخدام الصديق ياسين لتعبير مموه، هو تعبير اليساريين، فهو إذن يضعهم في صف السلطة وتحت إمرتها، لأنهم ضد الإمبريالية، ومناهضين للعولمة الإمبريالية. طبعاً هناك أحزاب "شيوعية" في السلطة، وسوف تكون هذه خارج نقاشنا، مع الإشارة إلى أنها هي وحدها التي تساند النظام في سياسته الخارجية. وأيضاً هناك يساريون ربما يركزون على المشروع الإمبريالي أكثر من تركيزهم على "الوضع الداخلي"، حيث يرون أن الخطر الرئيسي هو هناك. لكن أن يُشمل الكل في هذا التوصيف فهذا أمر يحتاج إلى نظر. فإضافة إلى أن اليساريين ليسوا تياراً أيديولوجياً واحداً، فهناك الماركسي والقومي والديمقراطي، فإن مواقفهم من المسائل الثلاث التي يشير إليها الصديق ياسين ليست موحدة، خصوصاً من السلطة ومن الحركة الأصولية. وإذا كانوا ضد المشروع الإمبريالي فهم مرتبكون في الموقف من السلطة ومن الحركة الأصولية. بعضهم يميل إلى "مهادنة" السلطة، وبعضهم يميل إلى عدم رفض الحركة الأصولية، بل والقبول بها كـ "قوة مقاومة". وهم مختلفون في تحديد أن النظام هو "قوة ممانعة". لهذا بدأت تتبلور سياسة يسارية تنطلق من الحسم في ثلاث قضايا جوهرية، هي: رفض المشروع الإمبريالي الأميركي، وبالتالي رفض احتلال العراق وكل المشروع الذي يطال "الشرق الأوسط الموسع". ورفض الاستبداد من أجل تأسيس نظام ديمقراطي علماني، والدفاع عن مطالب الطبقات الشعبية والسعي لتحقيق مصالحها.
وهنا فإن اليسار الماركسي يبلور رؤية ديمقراطية علمانية غير ليبرالية لأنها تتبنى مصالح الطبقات الشعبية ضد الرأسماليين القدامى والجدد. وربما كان هذا التنويع ضعيف، لكنه يمثل خيار بديل عن الخيار الليبرالي "الديمقراطي التوافقي"، وبالتالي المعادي للعلمانية. وهو بالتالي بديل عن الدكتاتورية وخياراتها الاقتصادية الليبرالية كذلك.
لهذا كنت أتمنى على الصديق ياسين أن لا يجمل، وأن لا يعمم، من أجل الوصول إلى فكرة محددة مسبقاً، هي توافق "التفكك الوطني" مع تفكك الطيف "الحداثي". ومن أجل إدانة اليسار الذي عِبْر ذلك يحاول هو أن يتخلص من ماضيه، أكثر منه تحليل لواقع. فالسياسة اليسارية تنطلق من الطبقي ضد المافيات والسلطة الدكتاتورية التي هي أداتهم، ومن الطبقي الوطني ضد النمط الرأسمالي والمشاريع الإمبريالية، كما ضد أن تقاد البلد إلى مشروع أصولي يقود إلى التفكك "الوطني".
طبعاً هناك مسائل يطرحها الصديق ياسين، وكانت قد بدأت تتكرر منذ مدة، تحتاج إلى نقاش، مثل "الوطنية السورية" و"الأمة السورية"، وتفسير تفكك الطيف الحداثي منذ الخمسينات. لكن يمكن تناولها في وقت آخر. لكن هنا يمكن القول بأن عودة ما يسميه الصديق ياسين بـ "التفكك الوطني"، أي النزعات والتبلورات الطائفية، جاء نتيجة تفكك الطيف الحداثي. وهنا أوافق مع ما قاله بأنه "بقدر ما كان الإجماع التقدمي حلاً مبدئياً للانقسام الأهلي، فإن تفككه سيعيد العنصر الأهلي إلى الصدارة. لهذا من الضروري أن تدرس بنية ذاك الطيف الحداثي لكي يتحدد سبب تفككه.



#سلامة_كيلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقاش في النقاش (ملاحظات على رد الصديقين عادل ومسعد)
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي - مناقشة الصديق ...
- ورقة حوار حول المسألة الفلسطينية
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي (مناقشة مع الصد ...
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي (مناقشة مع الصد ...
- سياسة تقسيم العراق مرة أخرى -2
- الباحث الفلسطيني :تصاعد التيارات الأصولية سببه تراجع دور الي ...
- سياسة تقسيم العراق مرة أخرى-1
- ورقة حول مهمات حركة مناهضة العولمة
- متابعات الوضع الفلسطيني
- المجزرة تكتمل: اقتتال من أجل السلطة يدمر القضية -2
- حول توحيد الشيوعيين في سوريا
- سياسة تقسيم العراق
- المجزرة تكتمل: اقتتال من أجل السلطة يدمر القضية -1
- تنظيم القاعدة في العراق
- اليسار والموقف من حزب الله
- العراق المحتل: عن دور الماركسية في العراق
- القديم في إستراتيجية بوش -الجديدة- في العراق
- حوار مع جريدة النهج الديمقراطي المغربية
- إتفاق مكة -صفقة تقسيم الغنائم-


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلامة كيلة - التفكك الوطني والطيف الحداثي (تعقيباً على ياسين الحاج صالح)