أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - السادات ومبارك --نفس الاخطاء --نفس المصير















المزيد.....

السادات ومبارك --نفس الاخطاء --نفس المصير


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2098 - 2007 / 11 / 13 - 01:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى الاسابيع الاخيرة تحركت فى مصر امور كثيرة فى الاتجاه العكسى و فى هذا المقال نلقى الضوء على بعض هذه الامور
و نشبه ما يحدث الان من شد وجذب بلعبة شطرنج

الحركة الاولى
المشاركون باللعب
الحكومة الوهابية--الاخوان المسلمين -- الامن المصرى التابع كلية لرئيس مصر -الاعلام المصرى--شيوخ السلطة بداية من الشعراوى صاحب ملف الاداب الشهير - كشك- عمارة - العوا -زغلول النجار-حسان -- وعشرات غيرهم والاعلام المصرى تقريبا بكامله وايضا المملكة البدوية الوهابية المسماة السعودية

بدأت الحركة الاولى بعد الانقلاب الاخوانى عام 1952 وفى ضوء الاتجاه العام لحكام الاخوان فى تجاهل الاقباط وتجفيف منابع ثروتهم ومصدر نفوذهم بانكار وجود اى مشاكل لهم للتغطية على مخطط ابادتهم بالاسلمة او مسح الاحذية او الهجرة و استخدمت اسلحة غير اخلاقية مثل تفكيك الاحزاب وتأميم الممتلكات و القبض على السياسيين الاقباط و عزلهم سياسيا و تاميم الاوقاف القبطية و مدارس و اطيان الكنيسة و نتج عن ذلك افلاس الكنيسة و عجزها عن بناء الكاتدرائية المرقسية ودفع مرتبات الكهنة رغم ان الاقباط من اكثر المواطنين انتظاما بدفع الضرائب و ممتلكات الكنيسة كانت تساوى الملايين وصادرتها الدولة بدون مبرر شرعى او قانونى وبدون تعويض اى نهب منظم بقصد الافقار المتعمد

استمر الحال حتى وثب السادات على السلطة بعد وفاة عبد الناصر قتلا ( نشير الى اشاعة تسميم عبد الناصر بيد الدكتور العطفى عميد معهد العلاج الطبيعى بذلك الوقت بمرهم مسمم يعالج به الدكتور العطفى تصلب شرايين عبد الناصر وكان للسادات حسب الاشاعة يد ما - لم تسنح الفرصة لبحثها لاخفاء المستندات و التكتم الشديد ومنع التشريح ولعل الفرصة تجىء يوما ما للنبش واظهار الحقيقة لصالح الحق والتاريخ ) - نتساءل كما يتساءل غيرنا من يعرف مصير الدكتور العطفى عميد معهد العلاج الطبيعى والذى سمعنا اشاعة ان السادات صفاه سرا ليموت ومعه سره ؟؟

بعد الحركة الاولى من مباراة الشطرنج قام الاقباط بمحاولة خجولة لتنظيم انفسهم بعد هجرة عقولهم الى الخارج --قام الدكتور شوقى كراس القائد التاريخى للاقباط بتكوين منظمة اقباط الولايات المتحدة ومعه مجموعة نحتت بالصخر لانشائها وسط تجاهل تام وخوف مرضى من اقباط المهجر الذين ذاقوا الذل والهوان بمصر من نظام ارهابى وحشى وضيع --وزاد الطين بلة وصول الارهابى القاتل السادات بكل عقده المسمومة للحكم اثر مقتل عبد الناصر واتجاهه للدروشة والاعتماد على السعودية والاخوان بالحكم وهم اسوأ خلطة دينية تخرب مجرة كونية بكاملها كما فعلت ب 11 سبتمبر عام 2001 --
بعدها قام الدكتور سليم نجيب بانشاء منظمة اقباط كندا وانشأ المرحوم الدكتور مكين مرقس منظمة واذاعة باستراليا فأرسلت الحكومة المصرية الارهابية فرقة من كلاب امن الدولة لقتله بالشارع وعادوا بنفس اليوم لمصر .

الحركة الثانية لمباراة الشطرنج بين الاقباط ومعسكر الدولة الوهابية-الاخوان- ودولة البدوية السعودية

قامت دولة السادات بانشاء وتمويل وتسليط الحركات الارهابية على الاقباط -وهى الحركات التى انشاتها ومولتها من اموال دافعى الضرائب الاقباط بمصر - الجهاد والجماعة الاسلامية والتكفير والهجرة والقطبيين والسروريين وكلها اسماء وهمية خرجت من كم وعباءة السادات وعمر التلمسانى حبيبه و بعرابة ومباركة الشيخ عبد الحليم محمود اسوأ من تولى مشيخة الازهر و نسيب السادات الحرامى الكبير عثمان احمد عثمان وصديقة فى غرزة الحشيش محمود عثمان اسماعيل - كما قامت بسب الكنيسة علنا واتهامها بالخيانة رغم ان السادات كان يتخم جيوبه علنا باموال السعودية واخوان السعودية ومخدرات اخيه وقبل ذلك قام باكبر المذابح بتاريخ الاقباط بعد الانقلاب وهى مذابح الزاوية الحمراء و عين شمس والمرج والتى فاق عدد المذبوحين فيها الالاف و لم يقدم احد من ارهابيى مصر الحكوميين لاى محاكمة كما انه امر الجماعات الارهابية بخطف بنات الاقباط القصر واغتصابهن علنا لأذلال الاقباط ودفعهم لاختيارات محمد الثلات الاسلام او القتل او دفع الجزية عن يد وهم صاغرون حسب نص القرأن وتوجت المؤامرة بعزل البابا و القبض على بعض اركان الكنيسة و السياسيين الاقباط

استمرت اللعبة من اتجاه واحد وازداد ارهاب الدولة وازداد احكام سيطرتها على الكنيسة وتصنيع اليهوذات من كل نوع وشكل مقابل صمت الاقباط وازدياد هجرتهم للخارج

ابتدأ الاقباط حركتهم المضادة باقامة مؤتمر للاقباط فى كتشنر اونتاريو كندا اقامته منظمة مسيحيى الشرق الاوسط وكان مؤتمرا ناجحا ولكن لم يسلط عليه الضوء الاعلامى لضعف الامكانيات
ثم كانت سلسلة مؤتمرات الاقباط متحدون برئاسة المهندس عدلى ابادير ووضعت لها امكانيات كبيرة وقفزت بالقضية القبطية للعالمية كما ونوعا و ازداد عدد الايجابيين من الاقباط

نادى كتاب الدولة -من الوهابيين - اقباط المهجر عشرات المرات بالعمل من داخل مصر واقامة المؤتمرات داخل مصر بدلا من الخارج فى محاولة خبيثة لأستدراجهم وتصفية القضية القبطية نهائيا وبما للمنظمات القبطية من خبرة فى التعامل مع حكومة بنى وهاب لم تصدق معظم المنظمات نيات الحكومة الوهابية و لكن لكى يتم اختبار نيات الحكومة عمليا قامت منظمتان بجس النبض --قام المهندس مايكل منير رئيس منظمة اقباط الولايات المتحدة بزيارات متعددة لمصر ومازال وخطط برنامجه للاصلاح السياسى و تحفيز الاقباط على المشاركة الايجابية و منذ وصوله لمصر يقابل عمله الاعلامى والسياسى بالعراقيل الشديدة التى تضعها الدولة نفسها ضد تحركاته ومشاريعه التى تهدف الى دمقرطة الدولة و زيادة نصيب الاقباط سياسيا واجتماعيا واعلاميا -- واظن ان تقييمه الشخصى للتجربة حتى الان هو فوق الصفر بقليل مما يوضح حجم المؤامرة الرسمية ضد الاقباط--
المنظمة الاخرى التى خاطرت بالعمل داخل مصر هى مسيحيى الشرق الاوسط التى تقدمت بملف للتسجيل بمصر كمؤسسة حقوقية انسانية مثل باقى المنظمات بمصر وكان نصيبها شديد القسوة اذ قبض على رئيس فرع المنظمة بمصر الدكتور عادل فوزى و العضو بها بيتر عزت باسباب تهريجية بحته لمدة ثلاثة شهور فى ظل سباب اعلامى و تهريج صحفى رخيص ثم افرج عنهم بعد ثلاثة اشهر من التعذيب البدنى والنفسى والاستنزاف المالى والارهاب ضد منظمة مسيحيى الشرق الاوسط لأن التهم كانت صبيانية وكان الهدف هو ارهاب الاقباط ومنعهم من المشاركة بالعمل السياسى و الحقوقى بمصر للاستفراد بأقباط الداخل و تسريع خطة الاسلمة او مسح الاحذية للحفاة الوهابيين --

كانت باكورة عمل منظمة مسيحيى الشرق الاوسط والتى اثارت جنون نظام مبارك هو بلاغ للنائب العام و قضية لكشف ملابسات مذبحة الكشح التى قال القاضى فى اسباب عدم الحكم المناسب بها ان الشرطة و النيابة تعاونا فى هدر الادلة و التأمر على الضحايا الاثنين والعشرين الذين ذبحوا فيها ومنهم 21 قبطى مسيحى كبار واطفال مثل بجثثهم بتقطيعها وحرقها و صلبها ونشرها علاوة على اغتصاب نسائهم وسرقة اموالهم بالحادثة التى تمت بحماية كاملة من الامن الوهابى المصرى

لأول مرة بالتاريخ الحديث هذا الاسبوع وبعد ايام قليلة من اتضاح نصب واحتيال الدولة المصرية ضد عادل فلتس وبيتر سعد يقبض امن الدولة المصرى على محامى اسمه ممدوح عيسى بتهمة انه قبل التقاضى فى قضية الكشح نيابة عن منظمة مسيحيى الشرق الاوسط وهذا لم يحدث حتى بعصر قراقوش -- لاول مرة يقبض على المتحدث باسم منظمة مسيحيى الشرق الاوسط بمصر السيد وجيه بتهمة انه يحوز كتب صحيح البخارى وتفسير الجلالين و هى كتب تباع علنا بالاسواق وللعلم تمت سرقة ساعة السيد وجيه من درج مكتبه وضبطت والدته المريضة بالقلب السارق قبل خروجه بالغنيمة فى غزوة الثالثة صباحا التى قبضوا عليه فيها فى فضيحة لأمن مصر الحرامى --و قبض ايضا على عضو حديث بالمنظمة وهو السيد فكتور ليس له بالطور ولا الطحين ؟؟ والان يساوم الامن الكاذب المنظمة عبر وسطاء بالتنازل عن القضية و الخروج من مصر نهائيا

الى متى تستمر هذه المباراة المجنونة التى تحارب فيها الدولة الوهابية بواسطة امنها الاخرق خمسة عشر مليونا من شعبها حرب ابادة ؟؟

الى متى تستمر دولة الخراب فى الشحن الاعلامى الكاذب بواسطة مجانين شيوخها العوا وعمارة و زغلول النجار ومجانين صحفييها سلطان وهويدى ومجانيين يهوذاتها بباوى و سويحة و اسعد و ميلاد و الذهبى و صليب متى ورفيق حبيب ؟؟

الى متى والى اى مدى يا مبارك ؟؟

لم نقتل لك وزراء ولا رئيس مجلس الشعب ولم نستعرض عسكريا و لم نتغلغل فى جيشك وشرطتك ومجلس وزرائك ولا حاولنا قتلك ولم نعترض على خلافة ابنك بالتوريث ولم نحول مصر الى زبيبة وجلباب وبول بعير ونخامة وبراز رسول شفا وخمير كما فعل الاخوان

نطالب - وسوف نحقق حلمنا رغم انفك- بترقى مصر و بتمدينها وتحويلها لدولة درجة اولى و مستعدين لتحمل مجهود وتكاليف هذه النقلة الحضارية بمعرفتنا التكنولوجية وخبراتنا المتراكمة ونحن انجح مهاجرين فى كل انحاء العالم بعد اليهود بشهادة كل الدول المستقبلة للمهاجرين-- بشرط ضمانات اساسية لنجاح التجربة وهى الديموقراطية والدولة المدنية و حماية الدولة للمواطنة الحقيقية حسب القوانين الدولية التى وقعت عليها مصر وهذا لصالح المسلم الذى جوعته واحفيته وافلسته وجعلته ارهابيا

الى اين والى اى مدى انت ذاهب ؟؟

وهل تعتقد انك ستفلت بجرائمك ؟؟

ما الذى يضيرك ان تخلع الاقباط من دماغك وتجرب ان تكون رئيسا مصريا لكل المصريين وتتركهم يبنوا لك مصر التى اخربتها كما يفعل قادة العالم لشعوبهم ؟؟

هل وصل الاخوان شركائك لغرفة نومك؟؟
لماذا
تقبض على محامى يرفع قضية لصالح اتنين وعشرين مذبوح منهم مسلمين بناء على حكم قاضى يتهم نيابتك و شرطتك بالتزوير و الاشتراك بتغطية جرائم تعذيب واغتصاب واضطهاد وتمثيل بجثث فى قضية رسمية لدينا حيثياتها

لماذا تترك العوا يزدرى بالانجيل والمسيح والمسيحيين علنا فى تليفزيونات شبه حكومية هو و زغلول و عمارة وحسان و تترك المهدى يطزز لمصر و للى جابوا مصر و يتلقى مليارات من الخارج ويغسل اموال و يتغلغل داخل عقل المصريين حتى وجدت مصر فى زيارتى الاخيرة الشهر الماضى سعودية بالكامل بعباءة سوداء و سحابات سوداء فوقهم اى كللت مصر فوق وتحت بالسواد الكالح كلاحة نظامك

نعرف انك بالمرحلة الاخيرة التى قاربت على الانتهاء --ولكنك اخترت بكامل ارادتك ان تكون النهاية ماساوية لك ولنا جميعا كمصريين وحتى ان فلت منها بعزرائيل فابناءك واحفادك موجودين وسينالهم سم الحيات والثعابين التى ربيتها بيدك النجسة بمصر وهى على طبيعتها الخسيسة لاتشارك احدا الحكم وتظهر لك غير ماتبطن --هل تعرف ان الدكتور سعد الدين ابراهيم الذى توسط لهم لدى الادارة الامريكية ولدى الاقباط ليعترفوا بهم ارادوا الشهر الماضى نسف مقر مؤسسته ابن خلدون بالقاهرة ؟؟

هذا سيكون جزاءك على يد كل من اخرجتهم من السجون بالالاف واعطيتهم صكوك الاستتابة الهزلية وادعو الله ان يمد بعمرى حتى ارى ما صنعوه بالسادات او اسوأ فيك




#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشمعنى طوارئنا موش زى طوارئهم ؟؟
- علم فى المتبلم يصبح ناسى
- مؤتمر الحزب الوطنى المصرى ومؤتمر الاثريين العرب يعقد بنفس ال ...
- رسالة لمن يهمه الامر من المصريين داخل وخارج
- مؤتمر الاقباط و الكونجرس القبطى والعقلية العربية
- هل سيجلد شيخ الازهر والمفتى ؟؟ ام ان قليل من الماء يطهرها
- الموضوعية والاسلام -هل محمد نبى ؟ ام رسول ؟ ام غازى عسكرى فق ...
- ابادة الاقباط وقصة الثيران الثلاثة
- خواطر فى رد فعل العراقيين على مقترحات الكونجرس وخطأ الاقباط ...
- بوادر18 و19 يناير جديدة تلوح بالافق بمصر
- استاذ فتوى رضاع الكبير يشكو للرسول والسيدة عائشة رفته من الا ...
- بن لادن الرئيس القادم لامريكا
- افرجوا عن نيلسون مانديلا المصرى -المسجون منذ خمسة وخمسين عام ...
- 11 سبتمبر وحديث ذو شجون
- ماذا تفعل لو سمعت بخبر وفاة الرئيس هذا الاسبوع؟؟
- مشروع مارشال الامريكى بين مصر والمانيا واليابان--ردعلى كتاب ...
- العدالة الامريكية مقابل العدالة الاسلامية
- خيار وفقوس حتى فى مصايب بنات مصر
- خطة مقترحة لتحقيق النصر بالعراق قبل نهاية سبتمبر 2007
- الفنان الكبير( المكوجى سابقا) شعبان عبد الرحيم يقرر عزل عمرو ...


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - السادات ومبارك --نفس الاخطاء --نفس المصير