أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - مريم نجمه - حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين















المزيد.....

حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 2095 - 2007 / 11 / 10 - 11:31
المحور: ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
    


حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين ؟
مرًت القضية الفلسطينية منذ وعد بلفور - وزير خارجية بريطانيا في ( 2 – 11 – 1917 ) حتى اليوم بمتعرَجات وتعقيدات كثيرة وصعبة , وأحداث مريرة , وفصول دامية , مراحل حادَة , وتجارب مؤلمة , عبر ترسيخ و إقامة ( الكيان الصهيوني ) 1948 المصطنع الذي خطَط له منذ بداية القرن العشرين 1907 – 1908 تحديداً .. بعد خروج وخلع الإحتلال التركي من بلادنا الذي دام أربعة قرون وانتهاء الحرب العالمية الأولى 1918 لإرساء إحتلال جديد بريطاني – فرنسي وتقاسم النفوذ والغنيمة بينهما في معاهدة سايكس -- بيكو المعروفة .

هناك ما وراء وعد بلفور- بداية الهيمنة الصهيونية " سرطان العصر " في تاريخ المنطقة وخاصة في فلسطين – بعد رحيل الإنتداب البريطاني عن فلسطين في نفس اليوم والموعد كانت طلائع الصهاينة ومنظماتها الإرهابية تستعد لملء الفراغ مقدمة لإغتصاب كل فلسطين العربية بالتنسيق الكامل مع بريطانيا عسكرياً وتسليحياً , مادياً وبشرياً , وتجسَد بالتحالف الإمبريالي الصهيوني – الإنكليزي – على تنفيذ الوعد ( الجريمة الكبرى ) جريمة القرن العشرين ..!!؟؟
ما وراء وعد بلفور هذا... أ سرار وإتفاقات أدهى وأنكى من الوعد المشؤوم , وهو ما أزيح الستار عنه و ما أظهرته الوثائق البريطانية بعد مضي الفترة الزمنية القانونية من أجل الإفراج عن السرية منها - وهي كشف جوانب أخرى من طبيعة واّراء وزير الخارجية البريطانية – وهي النظرة العنصرية والعدائية إلى العرب من خلال القول : ( إن القوى الأربع العظمى تلتزم الصهيونية , والصهيونية . صواباً كانت أم خطأً , خيراً كانت أم شراً , متجَذرة في تقاليد عريقة , وفي حاجات حالية , وفي اّمال مستقبلية . وهذه كلها أهم وأعمق بكثير من رغبات وأهواء ال ( 700 ) ألف عربي الذين يسكنون الاّن هناك ) !؟

هذه التصريحات لوزير الخارجية البريطانية تظهر لنا وللقارئ مدى تعاضد وتلاحم المصالح البريطانية الإستعمارية مع الصهيونية العالمية و تكشف أيضا نظرتهما الفوقية الشوفينية التوسعية لنا نحن العرب .. !؟
هناك أيضاً الوثائق البريطانية والأخرى - الغربية – قد كشفت عن نصَ تقرير( كامبر بيزمان – رئيس الوزراء البريطاني اّنذاك ) وهو من حزب الأحرار , والذي جرت صياغته في عام 1907 وفيما بعد تحوَل إلى إتفاقية جرى توقيعها في عام 1908 بين كل من بريطانيا وفرنسا , بالإضافة إلى بلجيكا , وأسبانيا , وغيرها من الدول الأوربية جاء فيها ما يلي :
( إننا نوصي بضرورة العمل على فصل الجزء الأفريقي من المنطقة العربية عن جزئها الاّسيوي ونقترح لذلك إقامة حاجز بشري قوي وغريب على الجسر البرَي الذي يوصل اّسيا بأفريقيا وبريطانيا معاً بالبحر المتوسط بحيث يشكل في هذه المنطقة وعلى مقربة من قناة السويس قوة حليفة للإستعمار وعدوَة لسكان المنطقة ) .
ألم يكن هذا التقرير وهذه الإتفاقات السرية هي الخلفية والقاعدة الأساس لإبرام إتفاقية سايكس – بيكو – 9 أيار مايو 1916 ..؟؟ التي قسَمت الوطن العربي إلى دول عديدة ومناطق نفوذ بين الدولتين الإستعماريتين بريطانيا وفرنسا وخلق النزاعات حين رحيلها عن البلد - في مناطق جغرافية معينة – كما شرحنا وفندنا في موضوع سابق سياسة بريطانيا مثلا في : ( إسرائيل في فلسطين , تركيا و قبرص , تركيا ولواء اسكندرون , باكستان وبنكلادش , السودان الشمالي والجنوبي .... الخ ) ..!؟؟؟

...... لكن قيام ثورة أوكتوبر المجيدة البولشفية الروسية 1917 بقيادة فلاديمر لينين وحزبها الطليعي أجهضت وكشفت سرية وبنود هذه الإتفاقية :
1 – فضح أهداف وتوجهات الإمبراطورية البريطانية في المنطقة وتسويقها شعار " رسالة حضارية " – كما يحصل اليوم لإمبراطورية العصر أمريكا ( الحرب لنشر الديمقراطية ) وأية ديمقراطية تعطينا ....!؟؟؟ .. حقا سياسة الإستخفاف بالعقول , والوعي بنضال الشعوب المضطهدة وحقها في تقرير مصيرها وفق مبادئ ومواثيق الشرعية الدولية ..!؟ -
2 – إخلال بريطانيا بوعودها مع الشريف حسين بعد انتهاء الثورة العربية الكبرى ؟
3 – إعدام بريطانيا المناضلين والثوار العرب والفلسطينيين في فلسطين وغيرها .. إرضاءً للصهاينة ..
وتاريخ بريطانيا مشهود له في جرائمها أينما كان في العدوان الثلاثي على مصر ومساعدتها للصهاينة وهجرتهم إلى فلسطين ..

إن أهداف الإستعمار القديم - والحديث لم يعد سراً على أحد . كان دائما مفضوحًا ومكشوفاً لكل الأحرار والمناضلين مهما حاول الإستعمار التضليل وحجب المخططات الخبيثة السرية والعلنية المهيأة لشعوبنا وأوطاننا .. لإغتصاب الأرض واستغلال وسرقة الموارد الطبيعية الغنية في أوطاننا وعلى رأسها النفط , وسرقة العقول , والتاريخ , وتهجير سكانها الأصليين وتوطين مهاجرين يهود من كل أصقاع العالم وجلبهم كالقطعان إلى فلسطين العربية أولا ......... - ثم إلى بقية البلدان المحيطة بها ..!!؟؟؟ وتشريد شعبها في كل سفح وواد , وخيمة , وطريق , ورصيف ..!؟؟


... إن إقدام إسرائيل على هدم المنازل , ومصادرة الأراضي , ووضع مخططات التنظيم المنحازة ضد السكان الفلسطينيين , يمثل إنتهاكاً صارخاً للمواثيق الإنسانية الدولية , ومواثيق حقوق الإنسان الدولية وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة التي تعهدت الدولة رسمياً بأن تلتزم بها ولم تنفذ منها شيئاً .... أين أصبحت هذه الإلتزامات .؟؟.


يا له من خبث وتاّمر عنصري سافر ... اليوم تكشَفت تماماً أبعاد الصورة و المخطط الصهيوني البعيد الأمد الإستراتيجي , الذي يهيمن على العالم إبتداء من فلسطين .. كجزء لا يتجزأ من الهيمنة الأمريكية ... .. يشرَد شعوب العالم إبتداء من شعب فلسطين الحبيب .. !؟
هو صراع طويل الأمد يصعد ويهبط , يثور ويهدأ أو يصمت برهة ليبدأ من جديد بإخراج جديد حسب المستجدات والتطورات ودخول اللاعبين الجدد في الإمبراطوريات الجديدة ..

لقد مرَ نضال الشعب الفلسطيني الضحية بمراحل ومنعطفات خطيرة مختلفة :
اّخذاً صراعاً ومواجهة عسكرية حيناً , و سلمياُ , هادئا , غاضباً أحيانا , كيف لا ..؟ فقضية فلسطين قضية حياة أو موت , وجود أو لا وجود , أي فناء شعب بكامله رويدا رويدا شيئا فشيئا .. والتاّمر علينا يسير بشكل مفضوح ومكشوف 100 % 100... إبتداء من بريطانية فرنسا و الدول الأوربية , ثم أميركا اليوم .و. الأمم المتحدة , و المنظمات الإسلامية , الأنظمة العربية .كلها أدوات تاَمر ومساومة ومتاجرة في القضية الفلسطينية العادلة و مصير الشعب الفلسطيني باعوه بثلاثين من الفضة كما باع يهوذا السيد المسيح لشيوخ اليهود .....!؟


الكل خدَر الشعب اشترى الذمم الوضيعة .. خرَب .. أجهض .. قتل .. اغتال .. سجن .. أو صادر القرار الفلسطيني مع الأسف ..!؟ لقد اغتصبوا السلطة من الشعب وجلدوا الشعب ونهبوا الوطن كله . وسلبوا أبسط الحريات وحقوق الإنسان باسم تحرير فلسطين منذ عقود طويلة , وما زالوا ؟؟

والاّن .يبرز. المسمار الجديد , الذي دق في نعش القضية الفلسطينية هي ( دويلة غزة الحماسية ) المرتبطة بمشروع أقليمي يتشابك ويعقد أو يعطَل الحلول والمبادرات ويخلط الأوراق مع مشاريع أخرى أميركية / صهيونية / / إيرانية / تركية وأسدية وووو..... وهلم جراً !؟؟
أصبحنا مسوَرين بثلاثي ما شاء الله - مثلث تركيا – إسرائيل – إيران , ومن فوقهم أميركا !؟ ألا يكفينا عدو واحد وهيمنة واحدة ..؟ كلهم يريدون اقتسام بلادنا والتاّمر علينا واستغلال أوطاننا والهيمنة والنفوذ والسيطرة والتوسع ..
خاض الشعب الفلسطيني خلال مسيرةه الكفاحية الثورية الطويلة - أكثر من خمسين عاماً - التي هي جزء من حركة التحرَر الوطني في العالم الثالث - شتى أنواع النضال على أرض فلسطين , وفي كل بقاع الأرض له بصمة وموقف وذكرى نضالية .. إبتداء من الأردن وسورية ولبنان وتونس والعراق والكويت ومصر ووو .. الخ المواقع العربية ..
إبتداء من الكفاح المسلح , والنضال السياسي , من حرب العصابات .. إلى حرب التحرير الشعبية .. إلى العمل الفدائي .. والإستشهادي مؤخراً ...... السلمي , والجبهوي والوحدوي , إلى الإعتصامات والتظاهرات , البيانات , المهرجانات , الفلكلور ( الثوب والشال الفلسطيني ) , المعارك العسكرية , السياسية , النضالات الإجتماعية , النقابية .. الى ما هنالك من أساليب نضالية مبتكرة وخلاَقة جدبيدة ..
لقد خلقت هذه الثورة البطلة ... أول ( إنتفاضة أطفال ) في العالم 1987 .. لولبها وقائدها الشهيد أبو جهاد ..... وهي التي هزَت عرش الكيان الصهيوني .. !؟
لقد تضامنت وتعاطفت مع الثورة الفلسطينية كل شعوب الأرض شرقا وغربا , بما فيها الشعب اليهودي البعيد عن الفكر الصهيوني - في داخل فلسطين وخارجها .
لقد مدت الثورة الفلسطينية علاقاتها الأخوية والنضالية والإنسانية .. بينها وبين الأحزاب والمنظمات والهيئات التقدمية واليسارية والوطنية في الوطن العربي ... والمجتمع الدولي ومنظماته ..

وبعدها ....
ابتدأت ( أوسلو ) وما بعد أوسلو .. كثرت " الخرائط " .. وما زالت المؤتمرات تتوالد هنا وهناك .. وكلها ألهيات , " ألعاب أطفال ".. مكانك راوح , لا تأتي بجديد الحصاد والغلَة .. !؟
لا يتراءى لي في المنظور القريب .. أي إقامة دولة لفلسطين .. وستتأخر أجراس العودة .. طالما الجانب الاّخر في هذه العقلية والذهنية , ونظرته للاّخر صاحب الأرض والحق .
إقامة الدولة الفلسطينية الديمقراطية يجب أن تتوفر مقابلها دولة أخرى , موازية في الحدود والديمقراطية والعيش المشترك بسلام ومحبة .. بعيدا عن العقد النفسية الإبادية والعنف والمجازر والمذابح والأساطير الدينية !؟
أين هي هذه الدولة الأخرى ؟؟؟؟
هناك قضايا أساسية جوهرية إذا لم تحل حلاً عادلاً , لم تأت الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية التي رسمتها منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني منذ ستينات القرن الماضي .. ووضعت الأسس الديمقراطية لبنائها , لكن تعنت وعنجهية إسرائيل والأيديولوجية الصهيونية , وبعض الفصائل الفلسطينية الحديثة التي لبَست النضال الثوب الديني , لتتلاقى مع الطرح الديني الاّخر المتزمت لتعقد الحل أكثر فأكثر وتضيف التحديات والتقسيم والتباعد في الصف الواحد والقضية ككل .. !؟

.....هناك .. قضية عودة اللاجئين , إلى بيوتهم وقراهم ووطنهم والتعويض عليهم بما لحق من خسائر وتشتت وضياع .. وامتهان لكرامة الإنسان .. !؟
الغربة ( القسرية ) كأس مرَ علقمي , لم يعرف طعمه سوى من ذاقه .. من عاش أبعاد هذه التجربة !؟؟
- قضية القدس والعاصمة الفلسطينية , والمقدسات الثلاث .. لمن .. وأين وكيف تحل ؟؟
- قضية المستوطنات , التي زرعت كالفطر على أشلاء تهديم المنازل الفلسطينية المأهولة والبساتين المزروعة عرقا ً وثمراً ..
- قضية المعتقلين والأسرى في السجون الإسرائيلية وتحريرهم جميعاً ..
قضية إقامة دولة فلسطينية بحدود معلنة وواضحة وقيام المؤسسات الدستورية فيها بحرية وديمقراطية هي هدف وأمل كل الأحرار والتقدميين في دولة إسرائيل والشعب الفلسطيني ..
كل هذه القضايا والمطالب الجوهرية إذا لم تحل حلاَ جذريا وسريعاً وفوريا - دون تلكؤ وتسويف ومماطلة وألهيات ومؤتمرات هنا وهناك لقذف الكرة إلى المجهول , لتمييع وإجهاض كل مطلب حق - فلن يكون سلام ولا دولة فلسطينية على أرض الواقع بل أوهام في أوهام , .أمام عنصرية صهيونية مازالت ترفض الإعتراف بالاَخر . .. شعب فلسطين صاحب الأرض والتاريخ , وتعمل لتهجيره باستمرار في فلسطين المحتلة منذ 1948 ومعاملته أبشع من معاملة الهنود الحمر في أمريكا .... فمن أين تأتي الدولة الديمقراطية العلمانية مع هؤلاء الصهاينة ..؟

.......
ندرك ونعي تماما , بأن هناك مصالح للدول في العالم , الدول الكبرى والصغرى , القريبة والبعيدة , العربية وغير العربية ,
كذلك نحن أيضاً .. لنا مصالح وحقوق , علينا ألا نساوم على مصالحنا وحقوقنا . المصالح , غير المساومة ,
إذا عرفنا ووعينا بعمق أهداف ومخططات الأعداء وممارساتهم على الأرض وفي الخفاء , نعرف كيف نجابه ونناضل بكل الأساليب النضالية الممكنة بمبدئية وأخلاق ... وألا نساوم أبداً ..!
الشهداء ... الشهداء .. الثوابت .. الحق .. الحرية .. العدالة .. الدولة الديمقراطية العلمانية .. لا مساومة .. لاتنازل .. والسلام العادل الحقيقي ليكن شعارنا ..

.... ولذلك , فأجراس العودة لن تقرع في القريب .. ولا دولة تقام .. هل هذا غريب .. أو عجيب ..؟
لقد زرعوا لنا الحنظل .. وأشجار المرَ
فكيف لنا أن نقطف الرمان .. والتفاح ؟
قلعوا الزيتون والحمضيات
فكيف لنا أن نرشَ ماء الزهر والورد ..؟
رغم كل هذا الواقع , والمشهد الدرامي
سنردَد بأمل .. وعمل وكلي أمل .. مع الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الوطنية الديمقراطية مع الفنانة فيروز :
" سنرجع يوما الى حينا
ونغرق في دافئات المنى
سنرجع مهما يمرَ الزمان
وتنأى المسافات ما بيننا
سنرجع خبرني العندليب ....... " .





#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جانب من واقع المرأة السودانية .. ماضياً وحاضراً ؟ - 2
- ماذا تعرف عن - الهضبة المباعة - .. الهضبة المسروقة ؟ - 2
- خواطر , على سواحل البلطيق
- الوضع خطير خطير .. لا يسمح بالغييَر ..!؟؟
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 12
- ماذا تعرف عن الهضبة المباعة ؟ الهضبة المسروقة ..؟؟
- شذرات .. وخواطر
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 11
- أضواء على الديانة في هولندة ..؟
- اّراء حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 10
- حوَاء الثائرة الأولى في التاريخ ..!؟
- مدننا الحزينة ..!؟
- مؤتمرات مؤتمرات .. لا حصاد لا ثمرات ..!؟
- ألأرض لنا .. الأرض للإنسان
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 9
- جانب من واقع المرأة السودانية .. ماضياً وحاضراً ؟
- شعوبنا طلاب حرية .. والأثمان شهداء
- من خواطر زوجة سجين سياسي - 8
- إلى أين نحن سائرون ..؟ عالوعد ياكمَون ..؟


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- -دولتان أم دولة واحدة؟- - مناظرة بين إيلان بابه وأوري أفنيري / رجاء زعبي عمري
- رد عادل سمارة ومسعد عربيد على مداخلة سلامة كيلة حول الدولة ا ... / عادل سمارة ومسعد عربيد
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي - مناقشة الصديق ... / سلامة كيلة
- مناقشة نقدية في حل -الدولة الديمقراطية العلمانية- / عادل سمارة ومسعد عربيد
- ماركس وحده لا يكفي لكنه ضروري - تعقيب على رد الصديقين عادل و ... / سلامة كيلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - مريم نجمه - حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين