أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فضيلة يوسف - الفتيان من بغداد (كوماندوز عراقي يدرّبه المتعاقدون)2















المزيد.....

الفتيان من بغداد (كوماندوز عراقي يدرّبه المتعاقدون)2


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2092 - 2007 / 11 / 7 - 11:25
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أُجبر المخططون الأمريكيون في العراق على الاعتراف فجأة بأن العراق على حافة عصيان مسلح يقود إلى حرب اهلية وبدأ موظفو بريمر في سلطة الائتلاف بالنقاش حول القوة الثالثة رفيعة التدريب والتي تستطيع التعامل مع أوضاع الرهائن والعنف السياسي .
وقد عرّف Andrew Rathmell من شركة Rand وثيقة الصلة بالبنتاجون القوة الثالثة بأنها قوات شرطية تقع ما بين البوليس والقوات المسلحة في تقييم عن عمل قوات الأمن في العراق .ودعم المستشارون الأمريكيون في وزارة الداخلية وخاصة Steve Casteel بناء هذه القوة وقد عمل Casteel سابقاً موظفاً في إدارة مكافحة المخدرات وساعد في تدريب القوات الحكومية في بيرو ، بوليفيا وكولومبيا وساعد في القبض على اسكوبار زعيم المخدرات .
وضع المستشارون في وزارة الداخلية العراقية خططاً لبناء 3 وحدات في كل منها 60 رجلاً بالإضافة إلى قوة قيادة للعمليات بالغة الخطورة ، الاعتقالات وإنقاذ الرهائن ويتكامل تدريب هذه الوحدات مع عمل الشرطة العراقية العادية وتم وضع خطط لبناء وحدة حماية كبار الموظفين العراقيين المهددين بالاختطاف BDP.
وقد تم تدريب 765 شخصاً في كلا الوحدتين وفي المرحلة الأولى عملت ضد قوات المقاومة في بغداد.
واستخدمت عائدات النفط العراقية التي أدارها مستشارون في وزارة الاقتصاد لتغطية نفقات هذا التدريب حيث تعاقدت السلطة في أيار 2004 بمبلغ 640.5 مليون دولار مع USIS.ويقوم دافع الضرائب الأمريكي اليوم بتسديد هذه المنح حيث جدّد العقد مرتين.
كان معظم المتدربين متقاعدين عسكريين وضباط شرطة وتحسّن التدريب عندما أصبح يتم في قواعد عسكرية أمريكية مثل قاعدة دبلن قرب مطار بغداد الدولي ،حيث يعيش المتدربين وقتاً طويلاً مع مدربيهم في بناية خاصة في منطقة مكشوفة بناها متعهد كويتي يقوم اليوم ببناء السفارة الأمريكية في بغداد.قال Greg ( ليس اسماً حقيقياً) ويعمل ضمن فريق مكون من 45 شخصاً من شركة USIS لتدريب العراقيين على استخدام المتفجرات وتكتيكات المعارك الجانبية والدخول للبنايات من الأبواب والشبابيك في مقابلة مع Detroit Metro Times "نريد تطوير وحدة من العراقيين تستطيع التعامل مع مشاكلها الخاصة ولم يتم الإعلان عن ذلك دون أي سبب لكننا نفعل ذلك ".
وبعد انتهاء تدريبها أُرسلت القوات سريعاً لقيادة عمليات ضد المقاومة إلى جانب القوات الأمريكية وقامت بمهماتها جنباً إلى جنب معها كما قال اللفتنانت Voss لصحيفة The Advisor التي تصدر عن القوات الأمريكية في العراق .
تعود اصول شركة USIS إلى عام 1883 كجزء من الإدارة الفيدرالية المدنية ومهمتها فحص خلفيات الموظفين الحكوميين المستقبليين وخصخصت إدارة كلينتون هذه المؤسسة عام 1996 لتوفير الأموال وباعتها بمبلغ 545 مليون دولار لمجموعة Carlyle وبعد 10 سنوات احتكرت الشركة صفقات الاختيار تقريباً بمعدل 20 مليون دولار في السنة وبما يعادل 90% من هذه الصفقات.
وصفقة تدريب الكوماندوز في العراق كانت أول مغادرة لها للولايات المتحدة حيث لم تعمل الشركة سابقاً في هذا المجال .وفي أيلول 2006 فازت الشركة بصفقة لتأمين فرق على مدار الساعة في صحراء أريزونا لمراقبة الحدود المكسيكية تحت إشراف الحكومة الأمريكية مهمتها الكشف والتصنيف والرد السريع على محاولات الدخول غير الشرعية للحدود ، ولن تحل USIS مكان الموظفين الفيدراليين لكنها ستلعب دوراً في اختيارهم تبعاً للصفقة وبعد عام وفي تموز 2007 فازت الشركة بصفقة تزويد البيانات والتحليل واقتفاء أثر الأجانب في الولايات المتحدة الذين يقدر عددهم ب 55 ألف مهاجر.
إنكار ونقد:
تعرّض برنامج تدريب الكوماندوز في العراق التي تقدمه USIS لمشاكل منذ أيامه الأولى خلال حكومة علاوي الذي استلم الحكم في تموز 2004 ورفضت الحكومة العراقية تخريج المشاركين في التدريب أو دفع رواتبهم مما سبب نزاعاً بين واشنطن وبغداد حيث طالب المسئولون الأمريكيون بإلحاق المتدربين بالشرطة العراقية تبعاً لتقرير أمريكي حكومي في تموز 2005.وبعد رفضهم من بغداد أُلحق الكوماندوز بالقوات العسكرية الأمريكية واعتمدت عملياتهم على الاستخبارات العسكرية الأمريكية ودفعت لهم USIS رواتبهم بعد 5 شهور بمعدل 75 دولار شهرياً.وتركزت نقطة الاختلاف الأخرى بين بغداد وواشنطن حول عمل هؤلاء الكوماندوز .
وافقت حكومة الجعفري التي أُنتخبت في آذار 2005 على إلحاق الكوماندوز بالشرطة العراقية واستمر تدريبهم بشكل منفصل عنها .
وقد وقع الكوماندوز تحت إطلاق النار مرة أخرى نتيجة عمليات انتهاكات حقوق الإنسان اللا الشرعية ففي ربيع 2005 تسلّم الكولونيل Ted Westhusing الخبير العسكري من اوكلوهوما والذي يعمل بعقد مع USIS رسالة من أربع صفحات من مجهول تتهم USIS بتخفيض عدد المدربين بشكل متعمد لترفع من نسبة أرباحها وكان Westhusing يشرف على هذا البرنامج في ذلك الوقت والرسالة التي سُمح بنشرها لصحفي من تكساس هذا العام تحت شعار حرية العمل الإعلامي تعطي تفاصيل عن حادثين شاهد فيهما المتعاقدون او شاركوا في عمليات قتل عراقيين خلال اجتياح الفلوجة عام 2004." لقد اطلق المتعاقدون النار وقتلوا عراقيين "قال المجهول ".أخبرني ........ ( تم حذف الاسم ) كم عراقياً قتل حتى قلت له ان يخرس "لقد أرعبني ذلك تحدثت مع المتعاقدين وأخبروني بأنهم إذا لم يذهبوا مع العراقيين فإنهم لن يُقاتلوا .
وتبعاً لتقرير نشره T.Miller في صحيفة لوس انجلوس تايمز فإن مديراً (لم يذكر اسمه ) لم يتجرأ الحديث عن اتهامات للقوات العسكرية الأمريكية " لأن ذلك يعرّض تعاقده للمخاطر".
وفي رد على إدعاءات Westhusing التي قدّمها لمسئولين ارفع منه قام محققون أمريكيون بدراسة الوضع ووجدوا أنه لا توجد انتهاكات في العقد وأن هذه الإدعاءات غير صحيحة .لكن الخلافات اشتدت بين Westhusing والشركة خلال الأشهر التالية وفي حزيران 2005 شارك في اجتماع في العراق تحدث فيه بغضب وتذمر عن المتعاقدين الذين تدفع لهم الحكومة (كثيراً ) تبعاً لمصادر Miller وبعد الاجتماع بقليل عثر موظفو الشركة على Westhusing ميتاً في حادث وصف بأنه انتحار ووجدت بجانبه ورقة بخط يده فيها "انا لا استطيع أن أعمل في مهمة تقود الى الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان والكذب " واضاف " لقد تلطخت ، جئت لأخدم بشرف لكني أشعر بالعار والموت أفضل من أن أتلطخ بالعار".
شركة DynCorp وتدريب الشرطة :
تلّقى أفراد الشرطة العراقية تدريباً من شركة أخرى خاصة يعمل فيه 700 مدرباً في العراق و377 مدرباً في افغانستان لتدريب الشرطة وهي شركة DynCorp .وقد تسلّمت الشركة 1.6 بليون دولار لتقوم بهذا العمل .وقد أخذت التعاقد الأول في العراق عام 2003 دون مناقصة وتم تجديده في أيلول 2006 ،وتعرضت الشركة لنقد من المحقق الفيدرالي الخاص في عملية إعادة بناء العراق نتيجة الصرف غير العادي لبناء مؤسسات للتدريب مثل صرف 43 مليون دولار لبناء مخيم سكني للمدربين في بغداد لم يتم استعماله ابداً .
وفي تقرير وزارة الدفاع عن برنامج تدريب الشرطة في افغانستان فإن مديري التدريب لم يعرفوا عدد ضباط الشرطة من المتدربين في الخدمة أو ماذا حدث لآلاف الشاحنات والأجهزة التي تم تزويد الشرطة بها وأن المتدربين عاجزين عن القيام بعملهم وبينما لا يلوم التقرير الشركة مباشرة فإن المسئولين الأفغان يتذمرون من قلة كفاءة المدربين وعلّو رواتبهم.
علي الجلالي المؤرخ العسكري الذي عمل وزيراً للداخلية من 2002-2005 اخبر النيويورك تايمز "إنهم( المدربون) يصلحون لدوريات في اوكلوهوما وهيوستن أو ميامي ولكن ليس في بلد يتم فيه إعادة بناء الشرطة "وقد قال آخرون أن برنامج التدريب في العراق جهد ضائع فقد أخبر الجنرال Gerald Bukeالمتقاعد من شرطة ماسوسيتش والذي عمل مستشاراً قي وزارة الداخلية العراقية الكونعريس في نيسان 2005 "برنامج التدريب في العراق فاشل تماماً".
تجهيز العراقيين للحرب الأهلية:
يستمر تدريب USIS الآن بعقد جديد تم توقيعه أوائل هذا العام ورغم قلة المعلومات التي نشرت عن ذلك قام المكتب الإعلامي في البنتاجون فجأة بإعطاء وصف قصير عن مهمات الكوماندوز ففي 21 تموز 2007 مثلاً أصدر بياناً عن عملية لإحدى مجموعات الكوماندوز قامت باعتقال ثلاثة من أعضاء جيش المهدي الذي يقوده مقتدى الصدر ويتمركز في مدينة الصدر الشيعية الفقيرة شمال غرب بغداد.وتسبب هذه الغارات مشاكلاً فدعم القوات الأمريكية أو الحكومة العراقية لها قد تُشعل حرباً أهلية .ويتزايد الخوف من دور الكوماندوز في اشعال النزاع الطائفي بدلاً من دعم الأمن ،"نحن نضخ أفراداً مسلحين وبالبدلات الرسمية وخوفي أننا في محاولاتنا لتقديم التدريب والتجهيزات لقوات الأمن العراقية فإن ما نفعله هو تجهيز العراقيين لحرب أهلية "قال المستشار المدني لوزارة الداخلية العراقية Matt Sherman لصحيفة Frontline وقال سعد المطالبي العضو البارز في وزارة المالكي والمتخصص في مفاوضات التوافق عندما سئل عن القوة الثالثة "إن ذلك يشبه تسليح التمساح" "إنه جيد عندما يكون طفلاً ولكن عندما يكبر فلن نستطيع إبقاءه في المنزل".
وأشار آخرون أن هذه التدريبات تعود للنظرية الكولونيالية " فرّق تسد" وتمثل عودة للنموذج البريطاني عن دعم مقاتلين محليين للقوات الأجنبية دون الاهتمام بالتوازنات المحلية أكثر من المبدأ الأمريكي " واجه النار بالنار".واستخدم هذا النموذج في أفغانستان وأمريكا اللاتينية كما قال Robert Young ل CorpWatch .
صحوة الأنبار:
استخدم مصطلح وحدات الاستجابة للطوارىء في مخططات متنوعة لمحاربة القاعدة في العراق بتسليح جماعات تحت رعاية وزارة الداخلية .وقد تم تدريب 2500 رجلاً في محافظة الأنبار و800 في بابل السنة الماضية .
لكن اللفتنانت كولونيل Micheal Meese مستشار الجنرال باتريوس أخبر CorpWatch ان القوات الأمريكية تدرب مثل هذه القوات عبر البلاد وأن ذلك يختلف عن التدريبات التي تقدمها USIS في معسكر دبلن .وقد اظهر باتريوس دعمه شخصياً لذلك عندما حضر حفل تخريج لإحدى هذه الوحدات في الحلة في حزيران الماضي.
وأوضح مثال على هذا التدريب ما تم في محافظة الأنبار التي تحد الأردن وسوريا والسعودية حيث تقوم القاعدة وفصائل متنوعة بمهاجمة القوات الأمريكية وحكومة المالكي وفي ايلول 2006 وضع الشيخ عبد الستار الريشاوي يده مع الولايات المتحدة ،ومبدأ "عدو عدوي صديقي" خدم الريشاوي بطرق متنوعة : فقد ساعدته في محاربة القاعدة التي تشكل تهديداً لقوته القبلية ووفرّت تدريباً لأتباعه.، تلّفى أتباع الريشاوي التدريبات وانخفضت أعمال العنف في المحافظة ومن ضمنها التفجيرات واعتبرت الولايات المتحدة وحتى المالكي صحوة الأنبار خطوة رئيسة في الحرب على الإرهاب .وفي آذار زار المالكي مدينة الرمادي عاصمة المحافظة لإظهار الدعم للريشاوي وهي زيارته الأولى للمدينة من ثلاثين عاماً ودُعي الصحفيون لمشاهدة المسلحين الجدد.
وصف Monte Morin مراسل Stars &Strips الوحدات التي شاهدها في الرمادي " وحدات مسلحة بلباس غير رسمي وتركب سيارات بيك اب وفي بعض الحالات تمتلك مناظير ليلية " وتدفع لها وزارة الداخلية.ومثل مسلحي USIS تدعمهم القوات الأمريكية . ووصف Morin كيف يقوم الكولونيل محمد رشيد (بعثي سابق) بقيادة إحدى الوحدات في ضاحية الجزيرة بالتعاون مع فرقة أمريكية .
قال البعض إن تدريب جماعات مثل مجلس إنقاذ الأنبار لعبة خطيرة نظراً لماضي المجلس وتاريخ الولايات المتحدة في تدريب جماعات ترتد للعمل ضدها مثلما حدث في أفغانستان .أخبر الكولونيل Richard Welch المتخصص في الأديان والقبائل الواشنطن بوست كيف قاد الريشاوي عصابة من اللصوص تختطف وتسرق المارين على طريق بغداد – الأردن ،وانخفضت هذه التفجيرات والسرقات المسلحة منذ تولّى مجلس إنقاذ الأنبار عمله .
والسؤال هنا الإخلاص والولاء لمن ؟وهل مجلس إنقاذ الأنبار قابل للشراء ؟قالCordesman Anthony المحلل العسكري في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن للواشنطن بوست .
كان النجاح في الأنبار قصير الأجل :فجّر انتحاري نفسه في حزيران في فندق المنصور ببغداد وقتل مجموعة من الشيوخ المرتبطين بمجلس إنقاذ الأنبار ، وانخفض الدعم لهذه المجموعة في الشهور الثلاثة الأخيرة ،قُتل الريشاوي نفسه في تفجير في 13 أيلول 2007 بعد أسبوع من لقائه مع الرئيس بوش .

Pratap Chatterjee – CorpWatch - مترجم



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفتيان من بغداد ( كوماندوز عراقي يدرّبه المتعاقدون) -1-
- حرب خفية جداً 1
- الجنود الأمريكيون العائدون من العراق : شاهد عيان3
- الجنود الأمريكيون العائدون من العراق : شاهد عيان2
- الجرحى الأمريكيون في العراق شاهد عيان 1
- تعميق الأزمة الإنسانية
- اليسار الفلسطيني والفرصة الضائعة
- الحرب الجوية الخفيّة في العراق 2
- الحرب الجوية الخفيّة في العراق 1
- قسّم وسيطر - النموذج الإسرائيلي
- الأزمة في غزة صناعة إسرائيلية
- الغرب اختار فتح والفلسطينيون لا
- الهولوكست المنسيّة 3
- الهولوكست المنسيّة 2
- الهولوكست المنسيّة 1
- نقابات العمال العالمية فقط تحمي من السقوط نحو الحضيض
- الدمية التي فتحت الطريق لتدمير العراق - حرب وولفتز-
- إيران : وما وراء ذلك
- التهديد الإسلامي في أوروبا -التقرير الذي تمّ إهماله-
- شيطنة المسلمين والحرب على النفط


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فضيلة يوسف - الفتيان من بغداد (كوماندوز عراقي يدرّبه المتعاقدون)2