أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم إستنبولي - الغرنوق العاشق - بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيل رسول حمزاتوف















المزيد.....

الغرنوق العاشق - بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيل رسول حمزاتوف


إبراهيم إستنبولي

الحوار المتمدن-العدد: 2088 - 2007 / 11 / 3 - 07:49
المحور: الادب والفن
    


أيها العابر ، لا تدق الباب ، أصحابَ البيتِ لا توقظ .
إذا جئتَ تحملُ الشرَّ ـ ارحلْ ، إذا كنت تحمل الخير ـ ادخلْ .
رسول حمزاتوف

في الثالث من تشرين الثاني من عام 2003 رحل عن هذا العالم المثقل بالعنف و الكراهية شاعر أمضى معظم حياته و هو يمجّد الحب و الجمال و التآخي بين الناس في مختلف أرجاء العالم .. رحل رسول حمزاتوف بعد أقل من شهرين من احتفاله و الملايين من محبيه و المعجبين بأشعاره في الاتحاد السوفييتي السابق و في العالم قاطبة بعيد ميلاده الثمانين .. ثمانون عاماً - قضى أكثر من ثلاثة أرباعها ينشد الشعر و يغني لبلده داغستان و لوطنه الكبير الاتحاد السوفييتي ، تلك البلاد الشاسعة التي كان الناس يعيشون فيها و يتنقلون في أرجائها دون أن يكترث أحد لانتمائهم القومي أو العرقي و بشكل أخص لمذهبهم أو للاسم و الكنية كما هو حاصل الآن ، للأسف .. حمل معه ، في قلبه ، بلده الصغير داغستان أينما حلّ ، تغنى بجباله و بسهوله و وديانه ، بعادات أهله و تقاليد شعوبه – فدخلت مع أشعاره إلى عشرات الآلاف من البيوت في مختلف أنحاء الدنيا ، و صارت أمثاله و حكمه ترددها الملايين من شبان و شابات البلدان ، التي ترجمت أشعاره إلى لغاتها و هي كثيرة جداً .
مَن منا لم يقرأ كتابه " داغستان بلدي " ؟ مَن لم يحفظ العديد من الأقوال التي أوردها رسول حمزاتوف على لسان البطل القومي للشعب الداغستاني شامل و لشاعر الشعب في داغستان تساد أسا - والد رسول - أو للمطرب الشعبي محمود ؟ :

" ليست هناك أمّ لا تجيد الغناء " !
" الإنسان بحاجة لسنتين ليتعلم الكلام ، و لستين سنة ليتعلم الصمت . أما أنا فما زلت في منتصف الطريق " .
" الفتى غير العاشق - لا يحق له كتابة الأشعار " !

هناك الكثير من أشعار رسول تنتظر الترجمة إلى العربية ، بما فيها الرباعيات و الثمانيات و الملاحم :

لكي يتحول القرد إلى إنسان
تطلب الأمر ليس قرناً ، بل كل الأبد .
ولكن بلحظة واحدة ، يا للغرابة ،
يمكن أن يتحول الإنسان إلى قرد .

***
إلى مترجم ليرمنتوف إلى اللغة الآفارية

لقد حولّتَ النمور إلى قطط منزلية ،
وبذلك سيجعلك مشهوراً هذا العار ،
أن ليرمنتوف ، لحزن جميع الآفاريين ،
قُتِل على يديك ، كما قتله مارتينوف .

غادر رسول حمزاتوف الدنيا بعد أن شهد انهيار الاتحاد السوفييتي ، و رأى بأمِّ عينه كيف إن الاقتتال و الكراهية صارا عنوان المرحلة التالية لتلك الكارثة الإنسانية بكل المعايير – كما عبّر عن سقوط الاتحاد السوفييتي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أكثر من مناسبة .
كما شهد رسول انتشار وباء الطائفية و المذهبية و تفشي ظاهرة الاقتتال على أساس قومي و عرقي في بلده داغستان ، التي طالما حمل همومها و صدح في قاعات الدنيا أمام حشود الناس من مختلف الأمم رافعاً رايتها عالياً . بل أكثر من ذلك ، كم عانى رسول حمزاتوف قبل رحيله من محاولات المساس بتاريخه و من الطعن و مختلف أنواع الاتهامات تارة بالإلحاد و تارة بعدم الوفاء لشعبه / كذا / ؟! و كم آلامه أن يتحول الكتاب و الشعراء في بلد عظيم – الاتحاد السوفييتي السابق - إلى متسولين ، ليسرق " الديموقراطيون الروس الجدد " كل ما أنجزته شعوبه و قومياته خلال عقود من التضحيات و الجهود الجبارة .
نعم لقد كان رسول حمزاتوف شاعراً أممياً بامتياز ، بل أكثر من ذلك : لقد كان آخر فرسان هذا العصر .
و كم نحن بأمس الحاجة الآن لشاعر أممي بحجم رسول يغني للسلام و الأمل ، للحب و الجمال " يا عشاق العالم اتحدوا " . و كم نحن بحاجة لشاعر رومانسي بقامة رسول يمجّد العشق – عشق المرأة و الوطن ..
لقد قدّم لنا حمزاتوف صنفاً خاصاً من العشق للوطن نفتقده جداً عند شعرائنا .

" عقيدة " رســول*


كلنا سنموت ، لن نعيشَ إلى الأبد ،
هذا معروف وليس بجديد .
لكننا نحيا كي تبقى لنا ذكرى :
بيتٌ أو طريق ، كلمةٌ أو شَجَرَةْ .

لن تنضب جميع الجداول ،
و الألحان لا تموت كلها مع الوقت ،
كما الجداول تضاعف في قوة النهر ،
بالأغنية يُعلي اسمَنا المجد .
***

داغستان ، يا ملحمتي ، كيف لي
أن لا أصلّي من أجلك ،
أن لا أحبك ،
وهل يمكنني أن أطير بعيداً
عن سرب الغرانيق في سمائك ؟

داغستان : كل ما أعطاه الناس لي ،
أتقاسمه بالعدل معك ،
أوسمتي وجوائزي
سأعلقها على قممك .

لك سأكرس الأناشيد العالية
والكلمات ، وقد صيغت أشعاراً ،
فقط اهدني " رداء " الغابات
و باباخا الجبال الثلجية!

***
أنت ، حيناً ، كما السفاح ،
دون أن تنطق أحكاما طويلة ،
في الساعة الحاسمة ،
باحتفالية تحرمنا الحياة ـ
مذنبين وبريئين : الكل سوية .

لكن منذ القِدم يوجد قانون ،
أن يَسألََ عن آخر رغبة -
مَن استحقوا القصاصَ -
السفاحُ ، قبل أن يُنزِل الفأس .

إلى ماذا أتوق أكثر من أي شيء ؟
عشتٌ عمري ، فماذا عساي أتمنى أكثر ؟
نزعة إلى الحب ـ هذه هي كانت
إرادتي الأولى - وهي الأخيرة .


فلتعلن حكمها في ساعة الحساب الحياة ،
فأنا قلتُ و فعلتُ كل ما استطعت .

*****

ما كان رسول حمزاتوف ليكون قوقازياً حقيقياً ، لو لم تكن الملاحم العظيمة لديه تختتم بنكتة مباغتة ، كما هو الحال عند التامادا – الحكيم و المحنك عندما يعلن الأنخاب حول المائدة .
كورنيه تشوكوفسكي
( كاتب و ناقد سوفييتي )

لقد منحت الطبيعة حمزاتوف موهبة سخية و متنوعة ، و كذلك نظرة شاملة و حنونة إلى العالم .
جينكيز أيتماتوف
( كـــاتـــب ســوفـييتــــي معـــروف
صاحب رواية " وداعاً ، غولساري " )

1- الغرانيق


يبدو لي أحياناً ، أن الجنود ،
الذين لم يعودوا من المعارك الدامية ،
لم يدفنوا في ترابنا يوماً قط ،
بل تحولوا إلى غرانيق بيض .

و هم منذ تلك الأيام البعيدة و حتى الآن
ما زالوا يطيرون و يبعثون إلينا النداء .
أليس لهذا غالباً ما نصمت
بحزن و نحن نتطلع إلى السماء ؟

و اليوم ، في وقت المغيب ،
أرى عبر الضباب ، كيف إن الغرانيق
تطير في انتظامها المعهود ،
كما كان الجنود في الأرض يمشون .

تطير و تختتم طريقها الطويل
و هي تستدعي بعض الأسماء .
أليس لهذا و منذ الأزل تشبه
اللغة الآفارية نداء الغرانيق ؟

يطير و يطير في السماء سرب تعِبٌ –
يا أصدقائي السابقين و أحبائي .
و ثمة في رتله فراغ صغير –
ربما ، هذا المكان يعود لي !

سيحين يوم ، و سوف أطير
مع سرب الغرانيق في مثل هذه الظلمة الزرقاء ،
منادياً بصوت الطيور من تحت السماوات
جميع أولئك الذين تركتهم على الأرض .

***
2- ما الذي بقي ، أخيراً ؟


كم سقطت خلافات ،
كم إمبراطورية غابت ،
و السلالات تبدلت ،
و كل شيء تغير مئات المرات ..
فما الذي بقي ، أخيراً ،
سوى " أحبُّ " و " أؤمن " ؟
ما الذي بقي ، أخيراً ،
سواك يا فاتِمات ؟

دول انهارت ،
بدأت المحيطات تجف ،
اتلانتيدا - تحت الأمواج
و – لن يعود شيء للخلف .
فما الذي بقي ، أخيراً ، ؟
فقط الماء بل و النار ..
ما الذي بقي ، أخيراً –
سواك يا فاتِمات ؟

جنكيزخان ، تاميرلان ،
بونابرت - كلهم غابوا ،
كما الرمل المذري ، الزمن
طواهم بلا استثناء ...
فما الذي بقي ، أخيراً ،
سوى اللطف و الأغنية ؟
ما الذي بقي ، أخيراً –
سواك يا فاتِمات ؟

و الفضاء العظيم
اهتز و انقسم ...
ليت العَزْم كان كافياً
ليكون كل شيء على ما يرام !..
فما الذي بقي ، أخيراً –
مهد و قبر ؟
ما الذي بقي ، أخيراً –
سوى أنت ، فاتِمات ؟

على الأرض ، المحروقة مائة مرة –
تتمزق السماء هباباً :
كم من الألم ، كم من الدم
جرى هنا ، عبر قرون متواصلة ...
ما الذي بقي ، أخيراً –
عدا النهار و عدا الليل ؟
ما الذي بقي ، أخيراً –
سواك يا فاتِمات ؟

لا تقلقوا بشأني ،
هكذا هي الدنيا ،
لا بد من الوداع –
لا مفرَّ من الفقدان ...
سأغادر ، لكن قبل ذلك
املئوا الكأس لي –
سأشرب حياتي حتى الثمالة ...
و لتبقى في الدنيا
وحدها فاتِمات .

***

3 - إذا كان ألف رجل في العالم


إذا كان ألف رجل في العالم
مستعدين لأن يتقدموا لخطبتك ،
فاعلمي ، أنه بين هؤلاء الألف رجل
أكون أنا – رسول حمزاتوف .

و إذا ما أغُرِم بك منذ زمن بعيد
مائة رجل دماؤهم تجري كالهدير ،
فليس بالغريب أن تكتشفي بينهم
جبلياً اسمه رسول .

و إذا ما أُغرم بك عشرة
رجال حقيقيين ،
دون أن يخفوا نيران حبِّهم ،
فمن بينهم ، و أنا أهلل جزعاً ،
سأكون أنا أيضاً – رسول حمزاتوف .

و إذا جُنَّ بك واحد فقط ،
يا مَن لا تهوى الوعود ،
فاعلمي ، أنه جبليٌّ
من قمم الضباب باسم رسول .

و إذا لم يغرم بك أحد
و حزنتِ أكثر مع أمسيات الغروب ،
فاعلمي أنه في السفح البازلتي
للجبال قد دُفِن رسول حمزاتوف .

***
4- ورود شيراز

إلى ميرزو طورسون – زاده


تكلل كَرْمةُ الأشعار
صدرَ كلِّ قَرن .
أنت تذكر ، يا ميرزو ،
كيف إن ورود شيراز
ودّعتنا و إياك عند الرحيل .

قد يكون ، لا تُحسَد قسمة غيرها ،
حيث قبة الصبح مليئة بالزهور .
و مهما انقضى من وقت عليها ،
فإن حافظ لن يدعها تذبل .

ها قد تصاعدت فوق المدينة أولى العواصف الرعدية
و راحت تحلّق أوائل الخطاطيف .
إنك تذكر ، يا ميرزو ، كيف إن الورود
بدَت كما لو لبست الخُمر و هي تودّعنا .

راحت تهمس لنا :
" من الإثم العجلة ،
لتؤجّلوا سفركم و لو ليوم واحد .
و ستنكشف وجوهنا أمام ناظركم ،
كما لو أنها أجمل عرائس شيراز .

صدٌقني ، يا ميرزو ،
كنتُ قادراً لأن أمتِّع ناظري بجمالها
منذ الفجر و حتى المغيب .
آه ، يا ورود شيراز !
و قد تغنّى بها حافظ يوماً ،
فإنه لن يسمح لها أن تذوي !

***
5- مِن أين أنتِ ، أيتها الفتوة ؟

مِن أين أنت ، أيتها الفتوة ؟ "
" أنا من كل صوب ! "
" مَن ستكونين للعالَم ؟ "
" سوف أكون يوم الغد " .

" وأين تبنين أعشاشك ؟ "
" على جروف الأمل " .
" و من هم الغرباء عنك ؟ "
" الأغبياء و الجُّهال " .

و مَن هم ، أيتها الفتوة ،
أبطالك في الحياة ؟ "
" أحرار جميع البلدان
من أيام طروادة ! "

" بماذا تشتهر
دروبك في الدنيا ؟ "
" ليست شديدة الانحدار ,
و ليست مطروقة جداً " .

" و أين تبدأ
دروبك تلك ؟ "
" هناك ، حيث ترك
الآباء آثار أقدامهم "

" بماذا يُقارَنُ الحب لديك
في وقتنا الحاضر ؟ "
" إنه يشبه
النار الخالدة " .

" و الكراهية إذن بماذا تقارن –
مع اليوم الذي مضى ؟ "
" لا ، هي أيضاً تشبه
النار الخالدة " .

" لأية قبيلة ،
تنتمين أيتها الفتوة ؟ "
" أنا ابنة أصيلة
لشعبي الأصيل " !

" و أية لغة تتكلمين ،
أيتها الفتوة ؟ "
" أتكلم اللغة ، التي
لا وجود فيها للنميمة

تلك اللغة ، التي
لا يوجد فيها تملّق " .
" و بماذا تشتهر لغتك ؟ "
" بأصول الشرف ! "

" و ما هي الأنشودة ، التي
لا تفارقك ؟ "
" حيث تتناغم الرقة
مع الرجولة ! "

" و ما حاجتك لذلك ؟ "
" ليكون الغناء من القلب ! "
" و هل ستظلين فتية
لفترة طويلة ؟ "
" إلى الأبد ! "



#إبراهيم_إستنبولي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موسكو و الحَمَام .. و الحب ( بمناسبة مرور خمسين سنةعلى مهرجا ...
- موسكو – المدينة من طابقين
- الصراعات السياسية في القرن العشرين - روسيا نموذجاً
- كيمياء المشاعر - قطط حمراء و فئران زرقاء
- إسحاق بابل I. Babel - دي ساد الثورة الروسية
- يفغيني الكساندروفيتش يفتوشينكو Yevgeni Yevtushenko- ... أكثر ...
- لا حياة لمن تنادي .. أو عبثية الكلام
- كل شيء يغرق في الرياء - قصائد للشاعر الروسي بوريس باسترناك
- قصائد للشاعر الروسي العظيم الكسندر بوشكين - بمناسبة ذكرى رحي ...
- آخر فرسان العصر- بمناسبة الذكرى الثالثة لرحيل رسول حمزاتوف
- كتاب لكل العصور
- ليلة القدر في الشعر الروسي ؟ - تنزّل الملائكة و الروح فيها . ...
- تعليقات سريعة حول قضايا راهنة
- ما بين التزوير و التضليل ... توضيح
- طرطوس و المقاومة ... و عماد فوزي الشعيبي
- أحلام = شيطانية = صغيرة
- ديموقراطية .. غير شعبية - نص شبه أدبي
- المواطن السوري ما بين الهم و القبح
- تفاصيل صغيرة في قضايا كبيرة - من دفتر يوميات
- لا تقاوموا الشر


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم إستنبولي - الغرنوق العاشق - بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيل رسول حمزاتوف