أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير العبيدي - قصيدة بالألمانية للشاعر كريم الأسدي















المزيد.....

قصيدة بالألمانية للشاعر كريم الأسدي


منير العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2085 - 2007 / 10 / 31 - 08:37
المحور: الادب والفن
    



ترجمها و علق عليها : منير العبيدي

حديقةُ الكلمات

بيتي يقعُ في حديقةِ الكلمات
هناك حيث كل ورقة شجرة
حيث كل صفٍ من الأشجار كتاب
حيث كل ( نجمة ) في قطراتِ الندى تلتمع
حيث كل قطرةٍ نجمة ،
وكل ورقةٍ مجرة
و كل شجرةٍ كون

هذه الحديقة تعودُ لي !
و ليَ النهرُ الذي يتدفقُ عندَ الحديقة
و لي تعودُ الصبايا اللائي يسبحن في النهرِ عندَ اكتمالِ القمر
حينما الماءُ يتقاطرُ من أجسادهنّ العارية .
لي ، لي وحدي يعودُ
المحّارُ على الشاطئِ
مملوءاً كان أم فارغا
وليَ البحرُ و البحيراتُ حيث انتهاء النهر .

كلَّ ليلةٍ ارتقي قِممَ الجبال و أتجولُ بين الوديان
جبالِ و وديانِ الزمان و المكان

حيثُ الموسيقى كنصرٍ خامس
تُضفي كمالا على فتنةِ العناصر
تلك العناصرُ التي تزفُّ ليَ التهاني
و أزفُّ التهاني لها
حيث الزمانُ عقد لآلي يطوق جيدَ صبية .

ما هو البدءُ ، ما هو المنتهى ،
ما هو القديمُ ، ما هو الجديد ؟!!
حين تنصت الى الأصواتِ في حديقة الكلمات..
سوف تعرف ما هي الموسيقى
عندما تنصت لصوت الصبايا ..
حينَ يكنّ في النهر سابحاتٍ ، سوف تعرف ما هو الماء
حين تعايش الأشجارَ التي ترقصُ في محضِ عطرها
سوف تعرفُ ما هو الهواء
حين ترى انعكاسَ البدرِ على صفحة المياه
سوف تعرفُ ما هو الضوء
و حين تنامُ على العشب ، سوف تعرفُ ما هي الأرض

إلا انك حين لا تعرف حديقة الكلمات
لن يكون بمستطاعكَ أن تعرف شيئا عن هذا العالم


كتب كريم الأسدي " حديقة الكلمات " بالألمانية و ألقاها على الجمهور الألماني في " شفارتزشه فيلا " ( schwarzsche Villa) و هي بناية جميلة و قديمة تقع في إحدى مناطق العاصمة الألمانية برلين . بُنَيت هذه الفيلا في أوائل القرن التاسع عشر ثم امتلكتها بلدية مدينة برلين عام 1961 و أصبحت مركزا ثقافيا لمنطقة (شتيكلتس) البرلينيية اعتبارا من الثالث من سبتمبر ـ أيلول عام 1995 و فيها قاعة لعرض الأعمال التشكيلية (كاليري) و قاعة مسرح و قاعة لعزف المقطوعات الموسيقية و آتيليية و ورشة للتصوير و ورشة للطباعة و مقهى و مطعم ويقام هنا سنويا ما معدله 350 نشاطا ثقافيا في السنة أي ما يعادل نشاطا واحد في كل يوم من مختلف النشاطات .
و الجميل في تقاليد القراءة في الـ ( schwarzsche Villa) أن بمستطاع أي كان المشاركة و بشكل مفتوح و لكن على المشارك أن يحسب أنه سيكون ، بنفس القدر ، منفتحا للنقد من قبل جمهور خاص مؤهل و متخصص . من أجل قراءة نص هنا ليس على الراغب سوى أن يسجل نفسه للقراءة قبل دقائق من بدءها فيعطى الفرصة لقراءة ما يشاء على أن يلتزم بالوقت . يجري ذلك بدون أي تمحيص أو تزكية مسبقة أو طلب لسيرة شخصية ، و بهذا فإن المؤسسة الثقافية الألمانية ليس لديها الحق في أن تضع نفسها حكما على الإبداع ، و ما من وسيلة لديها لفصل الغث عن السمين سوى النقد المعلن أمام الجمهور ، و بهذا التقليد فإن مؤسساتنا الثقافية العربية في الخارج و " الديمقراطية " جدا من التي تمحص القارئ من الرأس حتى أخمص القدمين و تمحص في ولاءه الفكري و السياسي قبل كل شيء ، لديها الكثير مما تتعلمه من هذا المثال .

schwarzsche Villa

و لكن الجمهور الألماني الذي يسمع كل شيء هو في الوقت نفسه جمهورٌ صعبُ المراس قد يتعذر إرضاؤه لأسباب عديدة سنعرض لها ، على أن من الجلي أن كريم الاسدي الذي يكتب بالألمانية نصوصا و أشعارا ، عدا كتاباته باللغة الأم العربية ، يتمتع بخصلة الإصرار و الثقة بالنفس حتى أثمر قصائد لم يستطع حتى الناقد الدقيق و القاسي تجاهلها .
بهذه القصيدة التي يجد القارئ ترجمتها أعلاه ، و كما رأيت كأحد الحاضرين ، انتزع الشاعر الأسدي اعتراف الألمان بموهبته و بلغتهم نفسها . وكان الاسدي دائبَ الحضور الى قراءات الألمان الشعرية و النثرية و كانت نصوصٌ ألقاها بالألمانية قد أثارت هذا القدر أو ذاك من الجدال و الأخذ والرد و خصوصا ما تتضمنه من صور شعرية لم تكن دائما متماشية مع الذهنية الالمانية و تريكيبتها الإبداعية . و تبدو المهمة امام المبدع المشتغل على المجال النثري و الشعري مزدوجة التعقيد : القدرة اللغوية أولا و من ثم انتقاء النص الأكثر ملائمة .
عدا ذلك تتجلى الصعوبة في التعامل مع الجمهور الأوربي في مناحِ عديدة ، فالإبداع الأدبي المنطوق أو المقروء ليس كما هو عليه الحال مع الإبداع التشكيلي أو الموسيقي الذي يتعامل بلغة بصرية أو سمعية مشتركة ، و إنما بواسطة الكلمة و اللغة . بالرغم من إن الفنان التشكيلي غير الألماني و غير الأوربي مثلا يواجه صعوبات أيضا في تأسيس سمعته و الاعتراف بموهبته .
و تعتبرُ اللغة الألمانية لغة صعبة و دقيقة وهي لغة ذاتُ خفايا يصعبُ على كثيرين حتى من الناطقين بها إدراكُ تعقيداتها ، وعلى خلاف اللغة الإنكليزية التي لا يتأثر فيها شكلُ الكلمات بوضعها الإعرابي في الغالبِ الأعم ، فإن اللغةَ الألمانية قريبةٌ من اللغة العربية . فالفاعل و المفعول به و المضاف إلية و الاسم المجرور بحرف الجرِّ ... الخ يتغاير كتابة و نطقا ، بل إن المرءَ ليجدُ إن اللغة الألمانية تستجيبُ فتتغير مُراعية انسيابية اللفظ ، ففيها مثلا ما يشبه نون الوقاية في اللغة العربية . و ستكون دراسة مقارنة بين اللغتين موضوعا ربما في غاية الطرافة .
يبدو الألماني ، لأول وهله ، حساسا الى حد كبير لكتابة الآخرين بلغته بحكم تكوينه التاريخي و بحكم انطباع مبدأي إن اللغة الألمانية مستعصية بالمعني الإبداعي على غير الألمان ربما أكثر بكثير من المواطن الإنكليزي الذي ألفَ أن يكتبَ بلغته الكثيرون ، هذا الانطباع هو انطباعٌ جمعيٌ سوسيولوجي ولكنه طبعا غير شامل . علينا أن لا ننسى أيضا أن عدمَ وجودِ تقاليد كولونيالية لألمانيا ، كما هي عليه فرنسا و بريطانيا مثلا، قد ساهمَ في ظاهرة الندرة لكتّابٍ من هذا النوع . فالكتّابُ الإنكليز من أصول شرقية ، هندية أو باكستانية ، لم يحتاجوا حين أقاموا في إنكلترا مثلا الى تعلم اللغة الإنكليزية إذ كانوا يتكلمون و يكتبون بها في بلدانهم منذ الطفولة ، و كذلك عليه الحال في بعض بلدان شمال أفريقيا بالنسبة للغة الفرنسية . هذه الصعوبات ينبغي أن تؤخذ بنظر الاعتبار في الجهد الإبداعي للكتاب الذين يكتبون بالألمانية من اللذين تشكل اللغة الألمانية لغتهم الثانية .
و لا تنحصر الصعوبة في التعامل مع المنجز الإبداعي بمعرفة اللغة نفسها و إنما أيضا في اختلاف العقلية أو الذهنية (Mentalität ) الأوربية و الألمانية المبنية على تطورها الحضاري الخاص ، فما ألفناه من صورٍ شعريةٍ في الشعر العربي و خصوصا تلك التي تثير إعجاب القارئ العربي و التي هي انعكاس للبيئة العربية و الذهنية العربية بكل خصوصياتها ، قد لا تثير لدى القارئ الألماني نفس المشاعر و نفس التقييم ، و قد راقبت كيف أن نصوصا رفيعة في الأدب العربي قد كانت باهتة لدى القارئ الألماني حتى لو تُرجمت بأفضل ما يمكن أن تكون عليه الترجمة ، هذا يلقي على الكاتب أو المترجم مهمة إضافية هي مهمة الانتقاء الصائب .
*****
حضرتُ العديدَ من جلساتِ القراءة هنا في الـ (schwarzsche Villa ) و كانت هناك العشراتُ من القراءات التي أعقبها نقاش و تقييم من نقادٍ و شعراءٍ و متذوقين و طلبةٍ دارسين في معاهد و كلياتِ الأدب ، وقد قدّم كريمُ الأسدي أكثرَ من نصٍ و قصيدة في أكثر من مناسبة كانت هذه مميزة بينها و حازت على أعجابِ الحضور لخصائص يمكن أن يدركها القارئ تتجسد في كونِ القصيدة هي قصيدةٌ حداثية لم تجعل من الغموض و الصعوبة لازمة لها ، نجدها من جهة أخرى مثلت مزاوجة قليلة التحقق بين القواعد الجمالية للشعر الكلاسيكي و إعادة صياغتها بروح المعاصرة ، فهذه القصيدة تمثل تجاوزا جدليا لبناء القصيدة القديمة دون نسف منجزاتها .
و بالرغم من الجو الرومانسي الطاغي إلا أن القصيدة هي قصيدةٌ رمزية شغلت فيها الصورة بكل ما فيها من قوة حيزا كبيرا و أدت وظيفة حاملِ دلالاتٍ و رموز . غنائيةُ القصيدةِ و استرسالها ترافق مع كونها مبنية بناءً محكماً و مرتبطة بلحمة درامية منذ مطلعِها حتى الخاتمة .
و منذ " هذه الحديقة تعود لي " و المقطع الذي يليها أثار كريمُ الأسدي " الاتهامات " لدى البعض بأنه ذو نرجسيةٍ طاغية ، و بالرغم من أنني لا أنظر الى النرجسية باعتبارها احد المثالب لشاعرٍ و فنان ، بل و اعتبرها شرطا من شروط الإبداع ، إلا أنني أرى أن هذا المقطع كان لا يمثل ميلا نرجسيا بحكم المضمون نفسه .
فالبيتُ و الحديقة و النهرُ و الصبايا و المحّار ... الخ كلها تقعُ في حديقةِ الكلمات ، كلماتِ الشاعر . و لكل شاعرٍ حديقتُه الخاصّة التي تعودُ له و التي لا تشابهُها حديقة أخرى ، بل ينبغي أن لا تشابهها من بابٍ أولى. إن التشديدَ على صيغةِ التملك لا يمكن أن يستقيم في هذا السياق إلاّ بالتملكِ مطلقِ الخصوصية ، إنه تملكٌ مشروعٌ محروسٌ من مالكِه و من الوسط الإبداعي . فمعاييرُ النقد قد صاغت تعابيرَ تدعو إلى احترام الخصوصية و احترام التملك في الأسلوب و اللغة و قد أدانت الاعتداء على الملكية الإبداعية بصيغة الإشارة الى الافتقار إلى الأصالة و إلى التفرد فمن اعتدى أسلوبيا على مملكة غيره ، "حديقة كلمات غيره " و سرق من مملكته شيئا فانه ( يُدان ) على إنه غيرُ أصيلٍ و مكرر .
فلو تشابهت حدائقنا ، حدائق كلماتنا ، لما كان ثمة إبداع ، و لكان ما نكتبُ نسخا مكررة . فله ، له وحده تعود الحديقة ! ولم لا ؟ إنه يمتلك كل الحق في ذلك . فكريم الأسدي كما كل الشعراء يصنع عالمَه الخاصَّ في المكان الذي يقعُ فيه بيتُهُ في حديقةِ الكلمات .
في لحظة انتشاء متسام ٍيكتب الأسدي شاطبا الزمان و المكان
ما هو البدءُ ، ما هو المنتهى ،
ما هو القديمُ ، ما هو الجديد ؟!!
فالأشياء التي تتضمنها مملكة الكلمات ليست مكانا و لا زمانَ لها ، فيها يتوقف كل شيء ، فعالمه هو عالم الكلمات التي تُنشأ صورة خارجَ العالم ، إنها هنا غيرُ مرئية إلا من قبله ، أمّا من قبلنا فعبرَ قصيدتِه عنها فقط .
المزاوجة بين العربية و الألمانية تتجلى هنا جزئيا عدا مواقع أخرى في التشابهِ بين كلمة ورقة التي ترجمناها عن كلمة ( Blatt)و جمعُها ( Bläter) بالألمانية ، و هي مشابهة لدلالتها العربية في كونها مزدوجة المعني إذ تعني ورقة عادية ورقة كتابٍ أو دفتر و تعني في الوقتِ نفسِهِ ورقة الشجرة في صيغتي الجمع و المفرد .
ففي قوله :
بيتي يقعُ في حديقةِ الكلمات
هناك حيث كل ورقة شجرة
حيث كل صفٍ من الأشجار كتاب
يوجد مثلا أكثر من تداخل في الدلالات فـفي قوله " حيث كل ورقة شجرة " نجد أن " الورقة" هنا يتداخل فيها معنيان أحدهما و أكثرهما رجحانا أن كل ورقة من كتاب أو مخطوطة بإمكانها أن تكونَ من الثراءِ ما يوازي شجرة عظيمة البنيان ، ومع ذلك بمقدور القارئ أن لا يجزأ الدلالات و يأخذها موحدة ، فالورقة هنا ورقة كتاب أو مخطوطة و لكنها في الوقت نفسه ورقة الشجرة و لما كانت ورقة الشجرة تعادل شجرةً بذاتها أي تعادل حاملها الذي يحتوي على الآلاف من تكراراتها فإننا إزاء مفارقة ( Paradox) : الجزء يعادل الكل و يكرر ذاته بشكل لا نهائي بما يشبه النظر في مرآة خلفها مرآة .
يرتقي الشاعرُ مصطحبا القارئَ ، إن شاء ، قمم الجبالِ و يتجول معه بين الوديان ، وديانِ الزمان و المكان . من أين جاءَ الشاعرُ بهذهِ الجبال و الوديان و قبلها البيتِ و الأشجارِ و الحديقة و الصبايا المستحماتِ بضوء القمر ؟ المنجم هنا هو مملكة الكلمات فهذا هو العالم السهلُ الممتنع الذي يلخص ، كما رأيتُ مرارا ، إعجازَ الشعر . فهذه المملكة ، مملكة الكلمات ، متاحة لكل واحدٍ منا ، أو لنقل إن عناصرَ صناعتِها متاحة لكلِ واحدٍ منا ، و لكنها في الوقتِ نفسه أصعبُ من المستحيل ، فالكلماتُ ، التي هي أداة الشاعر لصناعة مملكته ، هي نفسها أداتي و أداتك و أداةُ الآخرين في الكتابة و التعبير و لكنها لديه فقط تصنعُ الممالكَ و الوديان و الجبالَ و كلّ عناصر الجمال ، يدُه السحرية هي التي تحول التراب الى تبرٍ في الوقت الذي يبقى في يدِ الآخرين ترابا ليس إلاّ.

كلَّ ليلةٍ ارتقي قِممَ الجبال و أتجولُ بين الوديان
جبالِ و وديانِ الزمان و المكان

منير العبيدي
[email protected]



#منير_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليالٍ من عاصمة كانت على قيد الحياة
- من أجل يسار جديد الجزء الثالث
- من أجل يسار جديد الجزء الثاني
- من أجل يسار جديد
- إلى قيادة الحزب الشيوعي العراق : اعينوا وطنا يحتضر !
- كيف يتخلى عن اللينينية من لم يعمل بها اصلا ؟
- اللينينية مرة اخرى
- بأي معنى تم التخلي عن اللينينية
- هل أن السيد حسقيل قوجمان هو الستاليني الوحيد ؟
- السعدية و العولمة و حرية النشر الجزء الثاني
- السعدية ، و العولمة و بيان أسباب عدم نشر موضوع البهرزي في ال ...
- الى شيوعيي ديالى الأعزاء .. لا تخسروا ابراهيم البهرزي كما خس ...
- كيف تمكن البعض من تطوير ماركس خلال سبعة أيام بدون معلم ؟
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الثالث
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الثاني
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الاول
- قراءة نقدية في روايتين لصبري هاشم
- العقد الابداعي و النقد
- جدي وحركة التحرر الوطني
- الايام الثقافية العراقية في برلين و تأسيس رابطة فنانين تشكيل ...


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير العبيدي - قصيدة بالألمانية للشاعر كريم الأسدي