أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان النقاش - انحراف الخط النضالي في العراق















المزيد.....

انحراف الخط النضالي في العراق


سلمان النقاش

الحوار المتمدن-العدد: 2084 - 2007 / 10 / 30 - 10:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يكن نظام صدام قبل9/ 4/2003 قويا ليتحمل انهيارا حتميا قادته اليه سلسلة من التصدعات في بنيته التي اعتمدت اساسا هشا مادته انحرافات قسرية على الحركة الوطنية العراقية التي تعكز عليها لينفرد بسلطة كانت تعتمد القمع طريقا لتثبيت اوتادها على مساحة العراق بشكل شامل .. غير ان بوادر سقوطه لم تكن بمعزل عن حركة التغير التي حدثت منذ بداية السبعينيات سواء على المستوى الوطني او الاقليمي او العالمي تلك البوادر التي تزامنت مع بداية ازمة النظام الاشتراكي الذي واجه المعسكر الغربي الرأسمالي بحرب باردة ساحاتها تتوزع على الخارطة العالمية اذ تأثرت بداية تلك المجتمعات التي آثرت قواها الوطنية والثورية ان تربط برامجها الاقتصادية والاستراتيجية واحيانا الثقافية بعجلة المعسكر الاشتراكي الذي تخلخل هو الاخر بعد ان اختلفت رؤى الاشتراكيين الاوربيين عن النهج السوفيتي في معالجة ازماتهم التي تسببت في تخلفهم عن الركب الاوربي الغربي الذي كان يحقق معدلات نمو مرتفعة ..
اما في اسيا فلقد ظلت الصين داخل اسوار الشيوعية المختلفة اصلا مع الاتحاد السوفيتي الذي واجه حربا في افغانستان لحماية حكومة حليفة له امام نمط معارض لادلجته الفكرية تمثل بما يسمى بالمجاهدين الذين تلقوا دعما كبيرا من الولايات المتحدة الامريكية التي دفعتها الحرب الباردة الى زعزعة الاستقرار الذي يمثل وسطا خصبا لانتشار الشيوعية وحقق هؤلاء نجاحات في المواجهة لتتحول هذه الجماعات الى مركز استقطاب عالي دعا الكثير الى الالتحاق بهم وخصوصا من المناطق العربية حتى تكونت قيادات من امثال عبدالله عزام من فلسطين واسامة بن لادن من السعودية وايمن الظواهري من مصر مؤثرة التفت حولها جماعات سميت لاحقا بالافغان العرب .. لتتحول بعدها الى معاداة ومحاربة الغرب وعلى راسه امريكا عقب انهيار الاتحاد السوفيتي وتحول معظم الجمهوريات التي كانت تحت الحكم الشيوعي الى الديمقراطية وتنامي وهم الجماعات المتطرفة بانهم الذين اسقطوه وتم لهم اقامة نظام طالبان الامارة الاسلامية التي لم تحظ باعتراف الامم المتحدة. وتحولت ايضا العديد من الدول الافريقية والاسيوية ودول امريكا اللاتينية الى الديمقراطية في عقد التسعينيات حتى اصبح النظام الديمقراطي ظاهرة كونية .
وفي الشرق الاوسط استطاعت ايران ان تغير نظام حكمها عن طريق انتفاضة شعبية عارمة تمكن رجال الدين السياسيون من احكام السيطرة على اجهزة الدولة وانتزاع السلطة من حكم الشاه الذي وصف حكمه انذاك بشرطي الخليج الحامي للمصالح الغربية فيه .. وتزامن هذا مع تغير اخر حصل في العراق اذ تم اقصاء الرئيس العراقي من قبل نائبه الطامح للمجد الشخصي ولتدخل القيادتان الجديدتان في العراق وايران في حرب استمرت ثمان سنوات سميت بحرب الخليج الاولى والتي استطاعت ان تجهز على ما تبقى من التراث الثوري لدى الاحزاب والحركات الوطنية التي اعتلت سدة الحكم بعد الحقبة الاستعمارية وتحولها بالكامل الى انظمة شمولية دكتاتورية وليتمكن الغرب من اعادة سيطرته على الثروات البترولية في المنطقة بعدما اربكته مشاريع التاميم والتلويح باستخدام النفط كورقة ضغط لتسوية المسألة الفلسطينية الشائكة والتي استخدمت فعلا في حرب اكتوبر / تشرين عام 1973 وراحت دول الخليج العربي تغرق الاسواق العالمية بالنفط حتى وصل سعر البرميل الى ادنى حد له مع نهاية حرب الخليج ..
ان انهيار المعسكر الاشتراكي بالكامل اسس لمرحلة القطبية الواحدة بقيادة الولايات المتحدة الامريكية في موازين القوى الدولية ونجاح معدلات النمو في الاقتصاد ذات التوجه الليبرالي وانكماش الفكر اليساري وتحوله من ند قوي للانظمة المستبدة الى داعي للاصلاح الديمقراطي والمواجهات التي كانت تمارسها الجماعات الدينية الاصولية سواء مع الامريكان او مع الانظمة القائمة في الشرق وما تفترضه من ثقافة تداعب الامجاد الاولى جعل القطب الاخر في حسابات من يشعر بخطورة امريكا هو الفكر السياسي الديني بكل جزئياته
والوانه .
ولقد مارست امريكا صفة القطب الواحد في طرد القوات العسكرية لنظام صدام من الكويت وتمترسها في الخليج بشكل دائم حسب قرار الكونغرس الذي اعتبر الوجود الامريكي في المنطقة لا يينتهي بطرد صدام حسين من الكويت التي انقض عليها بعدما خرج خاويا من حرب الخليج الاولى يعتمد على ابار نفط تنتج 2.5 مليون برميل يوميا وبمعدل تصدير يقل عن ذلك وبسعر لا يكفي ايراده لتغطية مشاريعه العسكرية الضخمة التي سوف لن تتوقف وفق النهج الذي سار عليه في الوقت الذي سجلت المسوحات الجيولوجية وجود احتياطي ضخم ينافس اكبر الاحتياطات في العالم يتوزع تقريبا على مجمل الارض العراقية . لكن حقوله المتخلفة كانت في حاجة الى رأسمال ضخم لتطويرها ومن ثم اكتشاف حقول اخرى والمباشرة باستخراجه .
ولم تكن الانتفاضة التي رافقت هزيمة الجيش العراقي من الكويت في حسابات الحرب اذ كادت هذه الانتفاضة ان تطيح بالنظام لولا تدارك الامريكان للامر واطلاق يده لقمعها بوحشية لكنه هذه المرة فقد السيطرة على منطقة اصبحت فيما بعد ملاذا امنا لقوى عراقية باتت تؤمن بامكانية سقوطه حتى لو تطلب الامر التحالف مع عدو الامس طالما يكون المشترك هو سقوط النظام .
ويبدو ان خارطة الطريق لاسقاطه رسمت بعناية بدءا بهزيمته في الكويت ومرورا بمحاصرته عسكريا واقتصاديا ونزع اسلحته الفتاكة وحظر طيرانه العسكري والمدني وانهيار مؤسساته المدنية والثقافية والاقتصادية والتعليمية والخدمية حتى باتت عزلته عن الجماهير امرا واقعا .. ولكن هذا انتج ايضا واقعا اجتماعيا مترديا ساهم في غربة المواطن العراقي من خلال ارتفاع معدلات التضخم بشكل كبير ادى الى ارتفاع حاد بمستوى الاسعار لما يحتاجه من اساسيات حياته وانتشار الامية بين الشباب والبطالة وارتفاع معدلات الجريمة بابشع صورها وخصوصا في النصف الثاني من عقد التسعينيات وهجرة الكفاءات وتحولت السلطة من الحزبية الى العشائرية ثم العائلية واصبح الشعب بكل طبقاته تحت سطوة محتضر معزول لكنه استطاع ان يكبح الرغبة في الانعتاق منه بما رسخه من ثقافة القمع والارهاب حتى ان مواطنا قال حين التقاه احد الاعلاميين وهو يتجول داخل مبنى المخابرات في الحارثية بعد سقوطه (( انه شيطان من الممكن ان يخرج لنا من الجدار)) .
وفي المنطقة الامنة شمال العراق كانت رؤى المعارضين تتباين تارة وتلتقي مرة اخرى حين اصدر الامريكان قانونهم ((تحرير العراق)) عام 1997 فمنهم من كان يعتقد بان الضغط الدولي والحصار وقرارات مجلس الامن الداعية الى اضعافه كالتفتيش عن اسلحة الدمار الشامل وعدم تمكنه من التصرف باموال النفط التي صدر بها قرار (( النفط مقابل الغذاء)) ومراقبة كل الواردات وتعبئة الجماهير وتهيئتها لانتفاضة اخرى مكملة قد تدرأ حرب لا تحمد عقباها ولتكون الكلمة الفصل للقوى الوطنية التي سوف تتآلف بعد السقوط .. وفريق كان يعتقد ان لا طريق الى اسقاطه الا بالاستفادة من المشروع الامريكي ، ولقد جرت عدة لقاءات ومؤتمرات بين هذه القوى في صلاح الدين ولندن وبيروت ودمشق للاتفاق على صيغة الشراكة الوطنية التي ستعقب سقوط النظام .. وكان خير محفز للاسراع في تنفيذ هذا المشروع هو الرؤية الامريكية الجديدة في ان الارهاب الذي ضرب الولايات المتحدة عام 2001 هو نتاج الاحتدام بين الحكام المستبدين والفاسدين وبين شعوبهم، وهذا الصراع اصبح من اولويات الاهتمام الامريكي بعد ان تحولت هذه الشعوب بعد استلاب انسانيتها الى غضب مكتوم ما لبث ان تفجر وبشكل عنيف في وجه الولايات المتحدة والعالم واستطاع بعض شباب هذه الشعوب المحبط الذي لم يجد سبيلا لمواجهة انظمته المفرطة القمع قد قرر الانتقام من الولايات المتحدة في عقر دارها لان نظامها الديمقراطي جعلها اكثر قابلية للاختراق.
وعندما اقترب الامر من جدية تطبيقه بعد هزيمة نظام طالبان والقاعدة في افغانستان ، صار العراق في مرمى احداثيات الضربة الثانية واعلنت امريكا مشروعها الشرق اوسطي الكبير لتسوية الاوضاع في المنطقة واخذت الاشارات تقلق الانظمة المجاورة للعراق وفتحت غرف عمليات لادارة الازمة الناتجة في حالة نشوب الحرب ،ومنذ اللحظة الاولى لنشوب الحرب اصبح السقوط امرا مفروغا منه وبتدحرج الصنم في ساحة الفردوس بدأت الوجوه السياسية العراقية المعارضة في الامس تتكرر صورها في وسائل الاعلام والشعارات واللافتات تملأ الساحات والشوارع وعلقت يافطات المقرات الجديدة على البنايات الحكومية .. لكن قانون التحرير الصادر من الامريكان تحول الى قانون احتلال اصدره مجلس الامن برقم 1483 الذي خول قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الامريكية بادارة الفترة الانتقالية وتم استقدام حاكم مدني امريكي له صلاحيات السلطة التشريعية والتنفيذية .
اما رفاق الامس فلقد ضمتهم طاولة مستديرة تحوي 25 مقعدا(مجلس الحكم) توزعوا ضمن ثلاث صنوف رئيسية تمثل مكونات المجتمع العراقي حسبما يرى الامريكيون مع ترك بعض المقاعد للمرأة والاقليات الاخرى تكون مرجعا وطنيا مساعدا للحاكم المدني ولا نريد الخوض بما صدر من هاتين المؤسستين من قرارات سياسية وادارية رغم انها تمثل قاعدة اسست للكثير من الارباك في المرحلة اللاحقة .. وبصدور القرار 1511 من مجلس الامن ايضا والذي يدعو الى مساعدة العراقيين من قبل الامم المتحدة في التحضير لانتخابات قادمة تؤهلهم لحكم انفسهم ، اعطى اشارة للسياسيين للتحرك وضمان المستقبل السياسي من خلال المشروع الديمقراطي المطروح ، لكن هذا الضمان يتطلب قبولا لدى الجماهير صاحبة القول الفصل في صناديق الاقتراع ومسألة اقناعهم تتطلب مستوى معين من الوعي في فهم البرامج السياسية التي تعرضها الاحزاب والحركات السياسية والتفاعل معها ومقاربتها مع تطلعاتهم واحلامهم .. ولقد اعطى جو المواجهة المعلن من قبل الادارة الامريكية مع الارهاب ، وما بادر به تنظيم القاعدة الذي دخل بقوة الى حلبة هذه المواجهة من عمليات بدأت بتفجير مقر الامم المتحدة والسفارة الاردنية استقطابا دينيا سياسيا .. اعطى دفعا لدول الجوار المتأهبة لافشال المشروع الامريكي الذي اعلن عن نيته في ضرورة تغيير نمط الحكم في المنطقة الى الاسراع بدعم الجماعات المسلحة التي اعلنت عن رفضها للوجود الامريكي ، لا بل دعم جماعات سياسية مشاركة بطريقة واخرى للحصول على ضمانات العلاقة القادمة ومن المؤكد فان القوى السياسية ذات التوجهات العلمانية لم يبق لديها الا الاعتماد على ما متاح لديها من امكانيات المناورة ومحاولة التأثير على الطبقة الوسطى المعطلة ، وفي الانتخابات الثانية
15/12/2005 حصلت الاحزاب الدينية على ما يقرب من 200 مقعد في البرلمان العراقي المتكون من 275مقعدا الا ان الاختلاف فيما بينهم وصل حد العنف على الارض. وما تبقى من المقاعد استحوذ على معضمها مكون ثالث كان قد حقق ادارة ذاتية على منطقة امنت منذ ما يقرب من 16 عاما واصبح الصراع وكأنه يقتصر على المكونين الاخرين . وكتحصيل حاصل تأثر شكل الحكومة المنتخبة بهذا الفرز الذي اثر على ادائها والالتزام ببرنامجها المعلن حال تشكيلها ، ومع الوفرة المالية التي حققها الارتفاع الكبير لاسعار النفط على الرغم من انخفاض معدلات التصدير وعدم الالتزام بالبرنامج الحكومي والالتجاء الى المنافسة السياسية بين الكتل ازدادت معدلات الفساد في اجهزة الدولة ولم يقتصر هذا الفساد على اجهزة الحكومة بل طال حتى الهيئات المستقلة والمؤسسات الدستورية الاخرى وكذلك شدة وعنف المحاولات في اعاقة او افشال العملية السياسية، تعثر وتأخر الحلم الوطني ببناء عراق آمن مزدهر موحد لكن اعظم ما يسجل للحكومة هو تفادي حرب اهلية كانت مؤكدة الوقوع والدعوة الى المصالحة الوطنية التي اثمرت من خلال لاعتماد على الجماهير في تفتيت تنظيم القاعدة ونسف حاضناته وزيادة الوعي لدي الحكومات المحلية باهمية الحكومة الفيدرالية..
الوقوع في الخطأ لا يمثل كل المشكلة ولكن الوعي بوجودها والاستمرار عليه هو لب المشكلة .
وما يلفت ان جميع السياسيون سواء داخل العملية السياسية او خارجها يلعنون المحاصصة في ادارة شؤون الحياة السياسية لكنهم لا يستطيعون منها فكاكا .. حتى صار الخيار الاخير هو العمل على التخلص منها فبادر الكثير في الدعوة الى حكومة التكنوقراط التي قد تعيد ما اتفق عليه ايام النضال في الملاذ الآمن .



#سلمان_النقاش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحديات الخيار الديمقراطي
- الطريق الى النزاهة
- جدلية الوعي السياسي.. المفهوم والممارسة
- الاستثناء والقاعدة .. غي ثقافة الاختلاف
- النزاهة .. طريق اقصر لدولة الرفاه


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان النقاش - انحراف الخط النضالي في العراق