أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - المحن الصعبة لاتحل عقدها بالهزائم المنكرة وشلالات من الدموع















المزيد.....

المحن الصعبة لاتحل عقدها بالهزائم المنكرة وشلالات من الدموع


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 2082 - 2007 / 10 / 28 - 07:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المحن الصعبة لاتحل عقدها بالهزائم المنكرة وشلالات من الدموع
الحرب بين الشوفينية الكتكوتية البرزانية الصغرى :
والشوفينية التركية العملاقة ما هي الا حربا من اجل الحرب ياترى من يلتهم من ؟؟؟؟ :


بغباء رهيب وضع البرزاني والطالباني شمال العراق بفوهة المدفع التركي ، حصيلتها هي خدمة
رخيصة لامريكا وبريطانيا واسرائيل .

نناشد البروليتارية العراقية الى الانخراط بصفوف رفاقنا الشيوعين الماويين الابطال بتوجيه فوهة
البنادق الحمراء نحو معاقل قطعان البرزاني والطالباني والغزات الامبرياليين وقطعان الفاشية التركية وتلقينهم اقسى الدروس .

نظرا لضعف قوى العقـل الشوفيني البرزاني وعدم التوازن الاخلاقي لهذه القوى العدوانية الشريرة التي سممت الاجواء في شمال العراق واجواء المنطقة برمتها ، وعلى اقل تقدير تريد هـذه التيارات العنصرية البغيضة امتصاص القدرة الثــورية البروليتارية على نطاق شمال البلاد وبلاد وادي الرافدين حتى تحاصر نشاطاتها الثورية على امتداد جبال سومر وبابل حتى تفقد البروليتارية القدرة على خوض النضال المسلح في جبال وادي الرافدين خشية الاقطاعيين ورؤساء القبائل ورجال الدين وطبقة التجار المؤلفة من زعماء التيارات العفنة التي ترضخ للاحتلال وللثقافة الرجعية من مصيرها المحتوم لايتسنى لها تحقيق نوايا الامبريالية الامريكية التي تشجع على اشعال فتيل الحرب الشوفينية . حرب الخراب والدمار التي تتورط بها القوى الشوفينية المذكورة . ان هذه الحرب المحتملة التي تمهد لها الامبريالية تمهيدا لتطبق خارطة سايكس بيكو التي كشفت عنها في محاولاتها اليائسة و لكسب الوقت بغية جر المنطقة الى حروب عدوانية طاحنة لانهاية لها ، حتى تتحول بلداننـا الى محارق بشرية لاينجوا منهـــا لا الانسان ولا الطيور ولا حتى الاسماك والحيوانات البرية والحشرات .

يبـدوا ان مفاجئات دموية في الايام القليلة المقبلة تأشر نحو هيمنة الشوفينيات الكبرى على الشوفينيات الصغرى والتهامها ، عندها سوف تكسر الشوفينية الكبرى العامود الفقري للشوفينية القبلية الصغرى . حينها ينكمش وينهار الطغيان التوليتاري البرزاني واحلام العنتكة والبلطجة والتطهير العرقي الذي يمارسهـا هذا الطاغية ضد الاشوريين والتركمان والعـرب واليزيديين . تسهيلا للهيمنة الكاملة على ابار نفط كركوك وعنزالة حتى تتقاسمها مع اسرائيل وامريكا .

ان سياسة التوسع البرزانية الرعناء التي زعزعت كل اشكال الاستقرار في العراق والمنطقة ، فدق ناقوس الخطر وهو يأشر نحو توسيع رقعة الحرب وامتدادها لتشمل دول المنطقة برمتهـا ، التي تخشى من تقسيم بلدانها على غرار ما يحصل للعـــراق ، هذه الاستراتيجية المبيتة رسم لها يانكي خرائط شوفينية مضطربة وملتهبة في البيت الابيض منذ الخمسينات والستينات لقد فلتت زمام الامور من يد البرزاني وهو يتخبط في ازمته .

فالكرة في الملعب التركي اين المفر يا اولاد الافاعي ان الحرب ستمتد الى عقر داركم وعلى ارض العراق بعيدة عن الاراضي التركية ، البروليتارية العراقية وحدها تدفع ثمن طيش العصابات الصهيونية طغات اربيل والسليمانية وبغداد .


النزاع الاني هـو نزاع ملخص بالحروب الشوفينية بكل ابعادها ومفاهيمها ، لو نتوغل الى عمق التاريخ ونتفحص ذلك بدراسة دقيقة لتلك الابعاد ، نرى انها محصورة بتشنج الطغيـانية التوليتارية قوم يلتهب قوم اخر ، انشاْ العثمانيون على قاعدتها امبراطوريتهــــم الاستعمارية التي امتدت الى دول البلقـان وعدد من الاقطار العربية ، وعلى خلفية الاستنساخ التاريخي للعقلية الظلامية ذاتهـا استنبط البعثيون الشوفينيون نظرياتهـــم الشوفينية على غرار العقلية العثمانية ، فنشاءت لدى البعثيين فكرة الانجرار نحو التوليتارية ، حيث اصابت البرزاني الحمى ذاتهـا ، وعلى غرارها اصيب البرزاني بالطيش والغرور وجنون العظمة والانفلات وسيادة سلطة شوفينية دموية .... التي ادخلته وحضه العاثر الى متاهات النفق المظلم ، وهو يرتعد كما يعلم الحرب لاترحم ، لانفع من زعيق العبارات المصطحبة بالرعب الشديد وبمبالغة فارغة ولاعقلانية خارقة لحدود المعقول ، انه سيهب لمواجهة الشوفينية التركية العملاقة ويطحنها او يلتهمها بشوفينيتة الكتكوتية والصغرى . وهو يبالغ انه قادر مع شقيقه الطالباني الثور الهائج ، على الحاق بها الهزائم كما كان صدام العميل يواعد العالم على الحاق الهزائم باسياده الامريكان وبالتالي التف حبلهم على عنقه واصبح في خبر كان ، الشوفينية التركية العملاقة ، بامكانها التهام البرزاني ومن خلفوه وهضمهم ، البروليتارية الكردية تتمنى اندحاره اليوم قبل الغد وحتى لو تم ذلك على يد تركيا .. فما ذنب الجماهير التي ستدفع ثمن ديماكوكية وغرور وجنون البرزاني والطالباني .

ما يخشونه البرزاني والطالباني اذا نشبت الحرب سيدور رحاها في شمال العراق وستجتاح شمال العراق وليس جنوب تركيا ، البرزاني الوغد مازال راكبا راسه ولم يخفف من عنجهيته وجنونه ولم يلـم لسانه الطويل ، بهذه الديماكوكية سيحول شمال البــلاد الى مقبرة جماعية لسكانها المساكين الابرياء ، وهم اربعين عاما يدفعون ثمن الحروب الشوفينية هذا كان الحال منذ اوائل الستينات ، حيث سقط مئات الالوف من العمــال والفلاحين الفقراء الاطفال والنساء والطاعنين بالسن ضحايا الحروب الشوفينية بين الشوفينية البعثية والشوفينية البرزانية والطالبانية .

الاخطار المحدقة للحرب الظالمة

الحرب ما يطراء عليها من التغيرات السريعة سوف تكشف عن امور غريبة ، هنالك احتمالات ان تنخرط مجموعة من الاغوات من اكراد العراق بقبائلهم في الحرب الى جانب تركيا وتحت امرة قادة جندرمتها ، كما انخرطوا في ماضي الزمان بجيش البعث للمشاركة بالحرب التي ليست في البال ان اللعب بورقة التيار القومي المتعصب ( ب ك ك ) لايجدى نفعا ، كيف انتقل هذا التيار العنصري الى شمال العراق ؟؟؟ ومن يحتضنه ويدعمه بالوسائل المتاحة اليس البرزاني والطالباني والغزات الامبرياليين ، تواجد قواعد هذا التيــار على ارض العراق ابان حكم البعثيين ، وكان البعث يدعم هذا التيار بالمال والذخيرة في مواجهته مع البرزاني العميل . خاضوا معــارك طاحنة سقط المغرر بهم من الناس الابرياء المخدوعين بالشعارات القومية الشوفينية واصبحوا في خبر ، كما لم يفلت هذا التيار من هجمات جحوش الطالباني ايضا .

ان هذا التيار هو الاخر جزء فعـــال من مؤامرة تقسيم العراق والمنطقة وفق خرائط سايكس بيكو الامريكية ، يتلقون الدعم بالاسلحة والاموال ومنحوا لهم فرص نشر وسائل اعلامهم التعصب طولا وعرضا في العراق وبالاحرى في مناطق التي يسيطر عليها العميلين الصهيونيين البارزاني والطالباني . ماذا يفعل اربعة الاف مقاتل ب ك ك في شمال العراق ، كيف المقاتل يترك بلده ويسكن كعالة على المجتمعات الاخرى ، لدى من كان يعتبرهم سابقا بمثابة اعداء الداء ، هنا يتسنى لتركيا ان تلاحقهم خارج عن حدودها ، ان هذا العدد الهائل من المقاتلين لهذا التيار القومي الرجعي دليل قاطع على فقــدان شعبيتهم في جنوب تركيا ، دليل قاطع على رفض الفلاحين الفقراء في القرى والارياف بجنوب تركيا على التفاعل معهم او استقبالهم او احتضانهم، ويقول المواطن الكردي الكادح ان هؤلاء غدا سيسحقوننـــا كما يسحق البرزاني والطالباني البروليتارية الكردية والاشورية والتركمانية واليزيدية في شمال العراق انهم بيش مركا اليوم ومخابرات وبوليس وجلاي الغد .

تاثير اعتقال اوجلان الذي ادى الى تشظي هذا التيار الى عدة شظايا والاف ممن كانوا مخدوعين بهذا التيار ويحرقون اجسادهم انذاك في الشوارع والساحات العامة من اجل اوجلان . ينبذون اليوم هذا التيار بعد ان تركوا صفوفه ، عشرات من كوادر هذا الحـزب يلعبون بالاموال لقد اصبحوا من الاثرياء باموال التي كانوا يكسبونها ويغتصبونها بالقوة من غالبية اكراد تركيا من اصحاب المتاجر والمطاعم والشركات وغيرها من المقيمين في بلدان اوروبا ، ينبذونهم بعد التاكد انهم وقعوا باحضان امريكا في العراق اي ثورية يتزعمها هذا التيار العنصري الذي اغتالت عناصره الشوفينية عدد من الرفاق الشيوعيين الماويين في تركيا وكخدمة للفاشية التركية .

ماذا وراء نزعة هذه الحرب الظالمة

الامبرياليـــة الامريكية التي رسمت خارطة مضطربة خارطة مبنية على اسس شوفينية وعنصرية خارطة سايكس بيكو ، تطبقها عبر عملائها . تلك التي تستجيب مع واقع الاحتلال وتمزيق الخرائط الاقليمية على اسس عرقية شوفينية ودينية وطائفية بغيظة ، المسافة قصيرة جدا بين تقسيم يوغو سلافيا الى صرب وبوسنة وكروات والجبـل الاسود ، وجزيرة قبرص الى تركمانية ويونانية وبين مخطط يستهدف تقسيم العـراق الى امارات او فدراليات صهيونية بعد الغزو الامبريالي المباشر لارض وادي الرافدين وتتجه نحو تقسيم اراضي تركيا وايران وسوريا ، الحرب هي بداية ونهاية لتحقيق التقسيمات ولم تكتفي الامبريالية الامريكية وبريطانيا واسرائيل بغزو بلاد وادي الرافدين ، جرت مجموعة اوجلان القومية العنصرية الى شمال العراق لانجاح عملية التقسيم المرتقبة ، حتى تفقد شعوب المنطقة قدرتها على توحيد الصفوف ومواجهة الغــزو الامبريالي لبلداننا ، كان البعث يحتظن عدد من اتباع اوجلان وبعد سقوط نظام البعث على يد اسياده الامبرياليين ، ثم باشر عملاء يانكي في توجيه ضربات مميتة للصابئة والاشوريين واليزيديين والتركمان والاكراد الفيليين عبر جحوش بدر وجحوش المهدي وجحوش البش بش مركا ، وكلاب القاعدة ، كما تم تحريكهم في بغـــداد ومدن عراقيـة اخرى على ضرب البروليتاريا ببعضها تحت مبررات رجعية وخرافية ، تلك الافكار التي في طريقها نحو الانقراض . سلحت الامبريالية الامريكية واسرائيل قطعان البرزاني والطالباني الفاشية وكذلك سلحت مجموعة اوجلان وجهزتها بالكمية التي تساعدها على اطالة امد الحرب . وتركيا هي الاخرى تمتلك قوة عسكرية جبارة واسلحة امريكية متطورة سيتم اختبار هذه الاسلحة على اجساد ضحايا الحروب العدوانية .

ان اكاذيب هذا التيــــار في خوضه الحرب ضد الفاشية التركية مكشوفة ، اين هي مصداقيته لماذا لايتفاعل هذا التيار مع البروليتارية التركية في نضالها البروليتاري الثوري ؟ لماذا يقفون موقف معادي من الرفاق الشيوعيين الماويين في تركيا ؟ ولماذا يهاجمونهم ويغتالون عناصرهم ؟؟؟ .

بعد الغزو الانكلو امريكي والاسرائيلي لارض العراق ، يدق البرزاني على الوتر الامريكي والاسرائيلي لاثارة الازمات منها غزو كركوك عسكريا بعد التنكيــل بالاشوريين والعرب والتركمان ، هكذا اتمت الامبريالية العملية وهيئت الاجواء ، للحرب والتيهىء لخوضها ، ان تركيا ملزمة على خوض الحرب والبرزاني ملزم باثارة الازمات التي تستدعي تركيا للحرب ، في الواقع ان الطرفان الفاشيان التركي والبارزاني ينفذون المخطط الامريكي .

التحريفيين الخروتشوفيين والتروتسكيين يتباكون على الكيان الصهيوني البرزاني والطالباني ، لاينفع ذرف الدموع على حلفائهم وشركائهم في العقل الشوفيني ، لماذا لا يحملون السلاح ويدافعون عن هذا الكيان الصهيوني البرزانستاني .





#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يريدون ان ينزعوا من الماركسية نظريتها الثورية .
- موقف التحريفيين من الثائر تشي جيفارا الخالد قبل وبعد استشهاد ...
- لماذا يخشون الثورة اذا الثورة تصنع الحياة
- عصابات البزنس واختطاف الاطفال
- بيان الحركة الثورية العالمية
- من وباء الشوفينية القاتل الى وباء طاعون الكوليرا الفتاك
- الديمقراطية الصفراء تفرغ سمومها بالابرياء العزل
- نكبة قانون خارطة الطريق النفطية
- الانفتاح على التحريفيين سيكلفنا ثمنا باهضا
- اغتصاب الاطفال اليتاما اهانة للتاريخ والانسانية والشعب العرا ...
- تضامنا مع الرفاق المغربيين الاسرى في سجون النظام الملكي الجا ...
- سفر بولك جديد على ايدي جبناء العصر عملاء يانكي الامبريالي
- خطة امنية ام انفال ضد ابناء حضارة وادي الرافدين
- الاول من ايار وراية الثورة الحمراء
- رسالة الى المناضلين من اجل الغاء كل القوانين المنافية للمساو ...
- لم يفيقوا الا بعد فوات الاوان
- من الاحتلال اليانكي للعراق بالوكالة الى الاحتلال المباشر
- مجلس الشيوخ الامريكي يصادق على لائحة قانونية التعذيب
- الجيش الشعبي النيبالي لن يخلع سلاحه
- الثورة الثقافية البروليتارية والبندقية كفيلان بتحرير النساء


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - المحن الصعبة لاتحل عقدها بالهزائم المنكرة وشلالات من الدموع