أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى عنترة - براهيم أخياط عضو المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يتحدث عن الهوية، القومية، الأمازيغية في شمال إفريقيا، دور فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية















المزيد.....

براهيم أخياط عضو المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يتحدث عن الهوية، القومية، الأمازيغية في شمال إفريقيا، دور فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية


مصطفى عنترة

الحوار المتمدن-العدد: 2072 - 2007 / 10 / 18 - 12:51
المحور: المجتمع المدني
    


ما هي طبيعة الهوية الثقافية للمغرب؟ وما هي المكانة التي يحتلها الدين داخل بنية الهوية الثقافية الأمازيغية الموحدة؟ وهل يعني الاعتراف بالأمازيغية بمنطقة المغرب العربي نزع طابع العروبة عنها ؟ وما موقف فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية من المسألة الأمازيغية؟ هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها إبراهيم أخياط، عضو المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والكاتب العام للجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي وأحد قيدومي الحركة الأمازيغية في شمال إفريقيا في الحوار التالي:
ـ في نظركم هل الاعتراف بالأمازيغية في دول المغرب العربي سينزع الطابع العروبي عنها ؟
أولا دعنا نحدد المفاهيم ليكون للجواب معنا صحيحا بعيدا عن الخطأ نتيجة الخلط في هذه المفاهيم. فنحن الأمازيغ في شمال إفريقيا نميز جيدا بين العروبة كقومية خاصة بالإنسان العربي في وطنه العربي الذي نحن نحدده في شبه الجزيرة العربية التي هي الوطن العربي الحقيقي تاريخيا ولغويا وحضاريا وبين العربية لغة مثلها مثل جميع اللغات في العالم. فهي وإن كانت لغة العرب لكنها كعنصر ثقافي مؤهلة لكي تنتشر عبر العالم كإرث ثقافي وحضاري وتساهم في بناء الحضارة والثقافة الإنسانية، وبذلك فهي لن تكون حكرا على أحد وهذا ما يجري على الفرنسية والإنجليزية والإسبانية في كل أرجاء المعمور.
الأمازيغة في شمال إفريقيا هي لغة الأم لكل ساكنة هذه المنطقة عبر التاريخ، فهي اللغة الوطنية لشعوبها وهذا واقع تاريخي واجتماعيي وحضاري لا تنتظر من أحد الاعتراف بهذه الحقيقة، إلا أن المطلوب حاليا هو ترسيمها كلغة رسمية في دساتير بلدان شما إفريقيا حتى يضمن لهذه اللغة الحماية الدستورية والقانونية التي ستمكنها و من تم من الإمكانيات المادية والقانونية لنمائها ومساهمتها في التنمية الشاملة لشعوبها. ونحن لا نستهدف بهذا إلغاء العربية كلغة أو ثقافة لأننا نوظف هذه اللغة وهذه الثقافة في المجالات التي نعتبر فيها العربية ضرورية كالحقل الديني والأدبي..، إلا أننا نناهض العروبة كقومية وكإيديولوجية لأنها تهدف إلى محو هويتنا ولغتنا وحضارتنا بإذابتها كلها في الهوية العربية.
فالعروبة كإيديولوجيا وفكر يتحمل و انطلاقا من أسسها عنصر الإقصاء لفرض الهوية العربية على كل من يتحدث بالعربية، وهذا مرفوض لأننا شعب كبير على أرض شاسعة تمثل حوالي ثلث القارة الإفريقية ولنا حضارة عريقة وساهمنا في بناء حضارة البحر الأبيض المتوسط منذ آلاف السنين.
فالاعتراف بالأمازيغية بترسيمها في الدستور وإقرار البعد الأمازيغي كبعد أساسي لهويتنا الوطنية سيبقى شأنا وطنيا واعترافا بالواقع الحضاري والبشري واللغوي الميز لشعوب شمال إفريقيا، وستبقى علاقتنا مع جيراننا وإخواننا المشارقة مبنية على التعاون والتضامن والاحترام المتبادل المبني على الاعتراف المتبادل بالخصوصيات المميزة لنا.
ـــ هل تتفقون مع الطرح الذي يصف الأمازيغية بكونها خنجرا في عنق المنطقة المغاربية ومن شأنه أي يقسمها كما هو حال العراق اليوم؟
أولا لسنا خنجرا في يد أحد، وعنصر المؤامرة مع الأسف هو حاضر وباستمرار في دهنية المشارقة، كما أنهم وعبر التاريخ لا يقومون بمجهود ولو بسيط لمعرفة الشعوب التي يتعاملون معها، كما أنهم يغيبون وباستمرار الموضوعية والمنطق والواقعية في تناول قضاياهم أو في بلورة مواقفهم التي يغلب عليها طابع الأنانية والكبرياء..، الشيء الذي تنتج عنه ممارسة سلوك الإقصاء الدائم للآخر كعنصر وحضارة ولغة، ومن تم يلصقون العروبة بكل شيء بالإنسان غير العربي الذي تعامل معهم كشعوب أو ثقافات وهذا ما جعلهم يطلقون قهرا اسم المغرب العربي على شمال إفريقيا وهم يعلمون وعبر التاريخ أن كتب التاريخ تقول أن العرب فتح بلاد البربر أي بلاد الأمازيـغ. فكيف تحول بلاد البربر إلى وطن عربي بين عشية وضحاها وكأن هذا الشعب أبي عن آخره، الشيء الذي لم يقع لأنه شعب مستمر في وجوده وفي لغته وحضارته... فالمشكلة هنا، مشكلة العرب وليس الأمازيغ، فالعقلية العربية هي عقلية متحجرة، عاطفية، مزاجية، وأنانية لا تعمل على التعامل مع الواقع بنظرة الواقعية والموضوعية والإقرار به... فالشعب الأمازيغي في شمال إفريقيا سيعلن عن هويته الأمازيغية بغض النظر عن مصلحة الغير لأنها هوية مشروعة واقعية، ولا يستهدف النيل من أحد لأنه لا يهدف إلى استعمار أي أحد كما أنها لا يسعى إلى تصدير هويته خارج الحدود.
ـ معلوم أن طرحكم للهوية الثقافية بالمغرب داخل الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي يقول بـ"الهوية الأمازيغية الموحدة"، نود منكم أن توضحوا لنا الأسس التي تعتمدون عليها في طرحكم هذا؟
عندما نقول إن الهوية المغربية الأمازيغية هوية موحدة وواحدة معناه أن لها نفس الأرض ونفس الشعب ونفس الحضارة؛ أي مجموع العناصر الثابتة للهوية. فالأرض عنصر ثابت في الهوية، وعندما تنتقل من أرض إلى أرض أخرى تفقد عنصرا من العناصر المكونة للهوية. فمثلا عندما تحصل على الجنسية الفرنسية وتصبح في أرض وحضارة وثقافة أخرى تصبح هوياتيا جزء من فرنسا. ولم تعد لك علاقة بالمغرب إلا عاطفيا أو تاريخيا. ثم أيضا هناك شعب واحد على الأرض الأمازيغية، وهو نفسه الذي تصارع معه الفينيقيون، هو نفسه، أيضا، الذي تصارع معه الرومان والعرب والفرنسيون والإسبان... هو نفس الشعب. ولكن داخل هذه الهوية الأمازيغية الواحدة هناك التعدد الثقافي؛ أي في إطار الثقافة هناك تأثيرات لهذه الشعوب التي تصارع معها الشعب الأمازيغي، وتعرف على لغاتها وثقافاتها... فأخذ منها ما يريد وترك منها ما يريد. لذلك نجد أن الأمازيغي هو الذي يكتب بالفرنسية وهو الذي يكتب بالعربية وهو الذي يكتب بأمازيغيته. وأيضا هناك التأثيرات الثقافية على مستوى اللباس؛ فالأمازيغي هو الذي يلبس ذلك اللباس الأوروبي والجلباب المغربي... وهناك يهود أمازيغ، ومسيحيون أمازيغ... وكذلك هناك أمازيغ مسلمون، لكن في إطار هوية أمازيغية واحدة.
ـ ما هي المكانة التي تمنحونها للدين في بنية الهوية الثقافية الأمازيغية الموحدة؟
الدين هو عنصر من المكونات الثقافية للهوية الأمازيغية؛ لأنه عنصر متغير؛ ففي الأمس كان الأمازيغ يهودا أو مسيحيين، ثم اعتنقوا الإسلام، بل نجد في نفس الأسرة عناصر أسلمت وأخرى لم تدخل إلى الإسلام واحتفظت بدينها الخاص!! فهذا تعدد ثقافي لكن في إطار هوية وطنية أمازيغية واحدة.
فتلك " القيم" التي تحدثنا عنها في الفكر الأمازيغي يشترك فيها المسلم واليهودي والمسيحي.. ولهذا نجد أن اليهودي الأمازيغي ليس هو اليهودي المشرقي، والمسيحي المغربي ليس هو المسيحي المشرقي. ونحن ضد من يقول إن الهوية المغربية متعددة. ومـن يقول هذا الكلام هو من يعادي الأمازيغية! لأنه يرى أنه مادام الأمازيغية واقع، فيقول أن الهوية متعددة، بمعنى هوية عربية وهوية أمازيغية وهوية إفريقية وهوية أندلسية.. وهذا ليس صحيح. لأن هذا تعدد ثقافي، أو لنقل تعدد داخل عائلة معينة. فكون أصل إنسان من الأندلس فهذا لا يغير من حقيقة الأمر شيئا. وعندما يدخل هذا الشخص ضمن مجتمع وشعب معين وحضارة معينة بلغة معينة وعلى أرض معينة يصبح أمازيغيا بالهوية فتكون هويته الوطنية أمازيغية، أما هويته العائلية فشيء آخر.
ـ في نظركم لماذا ظل الوعي بالذات والهوية لدى الشعب المغربي غائبا؟
الأمازيغية، كما قلت سابقا، كانت دائما مطروحة، لكن بأشكال مختلفة. ففي الدولة، البورغواطية مثلا، التي فصلت المشرق عن المغرب، طرحت مسألة الهوية المغربية؛ لأن الدولة الأموية احتلت شمال إفريقيا فمارست نوعا من العنصرية والإقصاء، وحتى التطاول على الإسلام، فرفض الأمازيغ ذلك، لأن ذلك لا ينسجم مع عقليتهم؛ إذ الأمازيغ ديمقراطيون وعقلانيون في سلوكهم، ولهذا يرفضون كل فكر يسير في الاتجاه المعاكس. فالدولة الأموية كانت عرقية وعنصرية، أي بمعنى كانت دولة إقصائية، ومن ثم ثار الأمازيغ ضدها وفصلوا المشرق عن المغرب. ومنذ الدولة البورغواطية أصبح المغرب دولة إسلامية، لكن في استقلال تام عن المشرق؛ لأن المغاربة هم الذين يختارون ملوكهم وتوجههم.. وحتى داخل العقيدة الإسلامية اختاروا المذهب الذي يلائم الاتجاه المغربي الأمازيغي. ولذلك نلاحظ أن الشيعة أو الخوارج الذين نزحوا إلى المغرب لم يستطيعوا نشر وفرض توجههم العقدي فحولهم المغاربة إلى " سنيين" وإلى " المذهب المالكي" الذي يتلاءم مع الخطوط العريضة الرئيسية التي تميز الفكر المغربي عن الفكر المشرقي. ولهذا السبب نجد أن ابن رشد وابن خلدون يعاكسهما المشارقة؛ لأنهما يكتبان بـ" المنطق" و" العقل" أما الآخرون فيكتبون بـ" العاطفة" و" النقل"!!
أما في الآونة الأخيرة فنحن إزاء وعي عصري للهوية الأمازيغية. وهذا الوعي العصري مخالف للوعي الشعبي التقليدي الذي كان سائدا، والذي كان ينظر إلى الهوية في حدود الدفاع عن الأرض وحرية الشعب... وبما أن اللغة الأمازيغية كانت ممارسة يومية للشعب المغربي، لم تكن هناك أي خطورة على هذه اللغة. لكن عندما أصبحت اللغات الأخرى، كالعربية أو الفرنسية، هي المهيمنة، وكذلك ظهور ظاهرة تنامي المدن، وبروز المدرسة العصرية التي لم تكن موجودة في يوم من الأيام..، أمام هذه المتغيرات اتضحت الخطورة التي تهدد اللغة والثقافة الأمازيغية والفكر الأمازيغي!
ـــ في رأيكم متى سيصل الأمازيغ إلى تحقيق مشروع "تامازغا"؟
إن "تامازغا" هو المصطلح الأمازيغي لشمال إفريقيا، فهو بذلك المقابل والبديل للمغرب العربي غير أن المنطق والموضوعية يلزمان منا أن نبتعد عن المصطلحات العرقية المستفزة للرجوع إلى المصطلحات الثابتة على حساب المتغيرات الثقافية، ونسمي وطننا الأمازيغي هذا شمال إفريقيا عوض المغرب العربي الذي لا يستند إلى أية مرجعية تاريخية أو بشرية أو حضارية أو لغوية.
فـ"تامازغا" بهذا نقصد به تغيير الوضع الشاد إلى وضع طبيعي. وسيتحقق هذا المبتغى وهذا المطلب بتحقيق ترسيم اللغة الأمازيغية في دساتير دول شمال إفريقيا من ليبيا شرقا إلى جزر الكناري غربا. وبإقرار البعد الأمازيغي للهوية الوطنية لهذه الدول كمبدأ أساسي، وبتحقيق هذه المطالب ستلتزم هذه الدول بحكم هذا إلى ملاءمة سياساتها الخارجية والداخلية بهذه المعطيات القانونية والدستورية.
وملامح تحقيق ذلك شاهده العيان من خلال التطورات التي أخذ الزعيم معمر القذافي يعبر عنها منذ بدايات القرن في توجهه الإفريقي وتوصله برسالة مني منذ 2003 دعوته فيها إلى الإعلان عن أمازيغيته، واستقباله لوفد من الكونغرس العالمي الأمازيغي سنة 2006 وما وعد به لصالح الهوية واللغة الأمازيغيتين بليبيا وكذا التطورات الكبيرة اتجاه ترسيم الأمازيغية في المغرب والجزائر بالإضافة إلى النيجر ومالي. ونظرا لتنامي الوعي بالذات الأمازيغية لكافة شعوب هذه المنطقة يجعلنا نؤمن أن الإقرار بأمازيغية شمال إفريقيا وتصحيح المفاهيم أصبح أقرب إلى التحقيق وخاصة إذا وضعناه في إطاره العالمي الذي تتجه فيه الشعوب قاطبة إلى إثبات ذاتها واسترجاع ممتلكاتها الرمزية والفكرية واللغوية والحضارية بعدما كانت مستلبة من طرف امبراطوريات وهمية أضحت تنهار أمام هذا الواقع، وهذا ما يحدث أمام أعيننا للإمبراطورية العربية التي تتلاشى أمام أعين الجميع لأنها تهدف إلى محو هويات الشعوب وفرض عروبتها الواهية عليها.
ـ في نظركم أستاذ أخياط، كيف تنظر فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية إلى هذه القضية؟
إن القضية الأمازيغية قضية وطنية باعتبارها من أهم القضايا المطروحة اليوم، فهي قضية مطروحة على الأحزاب السياسية وعلى كل مكونات المجتمع المدني من منظمات حقوقية وشبابية ونقابية ونسائية. فالحركة الأمازيغية نفسها ولدت من رحم المجتمع المدني منذ أن أسست أول جمعية أمازيغية تدعو إلى الاهتمام بالأمازيغية لغة وثقافة وهوية، وقد كان ذلك منذ أزيد من ثلاثة عقود. لذلك فهي ومن جديد مارست عليها مختلف الحكومات التي أدارت الشأن العام في مجال التعليم، الإعلام، القضاء.. وكذا التهميش الممنهج للمناطق النائية والجبلية التي تقطنها غالبية الناطقين بالأمازيغية في البادية المغربية. وهذا ما دفع إلى خلق جمعيات وطنية ومحلية لمواجهة هذا التهميش والإقصاء للغتنا الوطنية الأمازيغية ولثقافتنا وحضارتنا.
فاهتمام أمريكا وفرنسا أو الاتحاد الأوربي أو المنظمات الدولية بهذه القضية لا يتجاوز حاليا اهتمامهم بقضايا حقوق الإنسان والميز اللغوي والثقافي في أية منطقة من العالم، ودعوتهم إلى الإسراع بوثيرة تحقيق الديمقراطية في الدول النائية التي من شأنها تحقيق الحقوق اللغوية والثقافية والاجتماعية والتعدد السياسي بهذه البلدان.



#مصطفى_عنترة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إذ بلقاسم يؤكد أن تقارير الحكومة لم تكن تنفي أن الأمازيغ هم ...
- هل يجرؤ اليسار المغربي على الاعتراف بهزيمته القاسية في الانت ...
- الحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي يوجه مذكرة حول موضوع الدس ...
- مصطفى عنترة في تصريح ليومية -بيان اليوم- حول موضوع إحداث قنا ...
- رشيد نفيل يتحدث عن انتظارات الفاعلين الديمقراطيين من المجلس ...
- مصطفى عنترة إعلامي وباحث جامعي يتحدث عن -ميثاق أكادير2-
- عبد العزيز سارت رئيس التحالف العالمي لمغاربة الخارج ينتقد من ...
- تأسيس حركة المطالبة بالحكم الذاتي لسوس الكبير
- أمبارك الأرضي أستاذ التاريخ وعضو المكتب الوطني للجمعية المغر ...
- مصطفى عنترة، صحافي وباحث جامعي مهتم بالثقافة الأمازيغية في ح ...
- -يومية الناس- تحاور الباحث الجامعي والإعلامي مصطفى عنترة حول ...
- منير الماجيدي.. وغضب الملك!!
- الباحث والحقوقي عبد السلام أديب يتحدث عن رؤية المغاربة لمسلس ...
- مصطفى عنترة باحث جامعي مهتم بشؤون الحركة الأمازيغية في حوار ...
- مصطفى عنترة يتحدث في حوار لأسبوعية -المشعل- المغربية عن اللو ...
- فعاليات مدنية وسياسية تؤسس مبادرة الاختيار الأمازيغي
- أحمد الدغرني الأمين العام للحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي ...
- الناشط المدني محمد المساوي يتحدث عن شروط المشاركة في المجلس ...
- المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان ومطلب احترام المعايير الملكية
- المدافعون عن الحقوق الثقافية واللغوية الأمازيغية يردون على ا ...


المزيد.....




- الصراع في السودان يعطل الدراسة ويحول مؤسسات التعليم إلى مراك ...
- وزير المهجرين اللبناني: لبنان سيستأنف تسيير قوافل إعادة النا ...
- تقرير حقوقي يرسم صورة قاتمة لوضع الأسرى الفلسطينيين بسجون ال ...
- لا أهلا ولا سهلا بالفاشية “ميلوني” صديقة الكيان الصهيوني وعد ...
- الخارجية الروسية: حرية التعبير في أوكرانيا تدهورت إلى مستوى ...
- الألعاب الأولمبية 2024: منظمات غير حكومية تندد بـ -التطهير ا ...
- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى عنترة - براهيم أخياط عضو المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يتحدث عن الهوية، القومية، الأمازيغية في شمال إفريقيا، دور فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية