أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امين يونس - المأزق الكردي - التركي















المزيد.....

المأزق الكردي - التركي


امين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 2071 - 2007 / 10 / 17 - 12:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حقائق عن الكرد في تركيا :
- لا تتوفر احصائيات دقيقة من جهات رسمية عن عدد الكرد في تركيا ، الا ان تقديرات عام 2006 تبين ان هنالك ( 20.5 ) مليون كردي من مجموع السكان البالغ ( 70.414 ) مليونا . هذا مايقوله الاكراد ، وهنالك ارقام اخرى تعتبر ان نفوس الكرد في تركيا يتراوح بين 12-16 مليون .
- كردستان تركيا اي جنوب وجنوب شرق البلاد هي من افقر المناطق في تركيا ، واكثرها عُرضةً للأهمال المتعمد منذ تأسيس الدولة الحديثة في بداية عشرينيات القرن الماضي ولحد اليوم ، وترزح تحت احكام الطواريء منذ عقود بصورة تكاد تكون دائمة .
- لم يفي كمال اتاتورك بوعوده للكرد بعد ان آزروه بقوة من اجل تثبيت حكمه ، بل بالعكس مارس القمع والتنكيل ضدهم ، وعمل بنصائح مستشاريه ب ( تتريك ) الكرد وانكار وجودهم كقومية .
- أكثر من 60% من سكان ( ديار بكر ) وهي من اكبر المدن الكردية ، يرزحون تحت مستوى خط الفقر . ومعدل البطالة فيها يفوق 50% . ونسبة الامية فيها 35% .
- تأسس حزب العمال الكردستاني في بداية الثمانينيات ، كضرورة وكَرَدْ فعل على القمع وعدم الاعتراف بوجود شعب كردي في تركيا . كان يرفع شعارات ضخمة لاتقف عند حدود الحكم الذاتي بل تتعداها الى اقامة دولة كردستان ليس في تركيا فقط ، بل كردستان الكبرى من خلال لملمة اجزاءها المبعثرة جنوبا وشرقا وغربا . الشعارات الثورية والاستعجال والمبالغة والتفرد في اتخاذ القرارات اودت بالحزب الى الوقوع في فخ التطرف وتوالي القراءات الخاطئة للواقع المحلي والاقليمي ، مما افقده جزءا مهما من شعبيته الكبيرة .و بعد القاء القبض على زعيمه عبدالله اوجلان في 1999 ، اعلن الحزب تخليه عن الكفاح من اجل اقامة دولة كردية واكتفى بالمطالبة بالحقوق الثقافية والمدنية .
- لجأت الحكومات التركية المتعاقبة ، الى استغلال نقاط الضعف والثغرات في النسيج الاجتماعي الاقتصادي للمجتمع الكردي ، مستثمرةً التخلف والامية والبطالة وانعدام الوعي السياسي ، فشكلت ميليشيات من الكرد تحت مسميات مثل ( حراس القرى ) - والتي هي على شاكلة افواج الدفاع الوطني او ( الجحوش ) في كردستان العراق – وتمويل وتشجيع ( حزب الله ) ، من اجل محاربة بَني جِلدَتِهم ، وتنفيذ سياسات الحكومة الشوفينية .
- قُتل اكثر من ثلاثون الف كردي في تركيا من 1983- 2000 ، وتم تدمير ( 3000 ) قرية كردية وتشريد ( 378.335 ) كردي من ديارهم .
- في انتخابات عام 1991 وصلت ( ليلى زانا ) وعدد من زملاءها الى البرلمان . في سنة 1994 اُسقِطَت عنها الحصانة وحُكِمت بالسجن ( 15 ) عاما بتهمة القاءها - خطابات انفصالية - ، اُفْرِجَ عنها في 2003 بضغوط من الاتحاد الاوروبي .
- في انتخابات 2002 حصل ( الحزب الشعبي الديمقراطي ) - الذي اتهمته الحكومة بأنه واجهة لحزب العمال الكردستاني – على 6% من الاصوات ، اي عمليا على معظم الاصوات في المناطق الكردية ، غير انه لم يحظى بأي مقعد في البرلمان ، اذ ان النظام الانتخابي التركي يشترط الحصول على نسبة 10% من الاصوات للدخول في البرلمان المكون من ( 550 ) مقعدا .
- في انتخابات 2007 حاول ( احمد ترك ) رئيس ( حزب المجتمع الديمقراطي ) والذي هوامتداد للحزب الشعبي الديمقراطي ، ترشيح مجموعة من المستقلين للحصول على النسبة المطلوبة التي تؤهله لتكوين كتلة برلمانية ، غير انه لم ينجح في الحصول على نسبة 10% . علما ان حزب المجتمع الديمقراطي يدير العشرات من مجالس البلديات في المناطق الكردية منذ سنة 2002 .
- في انتخابات 2007 دخل الى البرلمان لاول مرة منذ 1994 ، نواب اكراد ، حيث فاز ( 27 ) كرديا بعضوية المجلس ، معظمهم من المستقلين الداعين الى المزيد من الحقوق عن طريق الحوار والاقناع ونبذ العنف ، في مقابل حصول حزب الحركة القومية اليميني المتطرف على (71) مقعدا .
- حزب العدالة والتنمية الحاكم ، الحاصل على اغلبية مريحة في الانتخابات الاخيرة ، والذي أكد فوزه بأنتخاب عبدالله غول رئيسا للجمهورية ، لم يستطع تعزيز انجازاته في المجال الاقتصادي والتنموي ، بمحاولات جادة على طريق حل القضية الكردية المزمنة . فرجب طيب اردوغان ، رغم عمله الدؤوب من اجل تقليص دور العسكر والاقتراب (الحذر) من المنطقة المحرمة المتمثلة – بشعب شرق الاناضول – وحديثه العلني عن ( الكرد ) ، فأنه لم يستطع الفكاك تماما من الذهنية الاتاتوركية الألغائية تجاه الاقليات وخصوصا الكرد . واثبت ذلك من خلال موقفه الحالي البعيد كل البعد عن ايجاد حل معقول وعادل للقضية الكردية وتلويحه المستمر بأستخدام القوة وتهديداته الجدية بأجتياح كردستان العراق بحجة ملاحقة عناصر حزب العمال .
العلاقة الملتبسة بين كردستان العراق وكرد تركيا :
- آلاف العوائل هاجرت من جنوب شرق تركيا الحالية الى كردستان العراق وخصوصا الى منطقة بهدينان خلال الفترة من 1600 – 1900 ، حيث كانت المنطقة كلها تحت الحكم العثماني . اي ان الحدود الحالية المصطنعة لاتستطيع نفي حقيقة ان الكثير من القرى على جانبي الحدود يجمعها اصل واحد تعززه اللغة والعادات والمصاهرة والعلاقات التجارية المتبادلة .
- رغم حدوث انتفاضات عديدة في كردستان تركيا وكردستان ايران منذ مطلع القرن العشرين ، الا ان عوامل عديدة ذاتية وموضوعية جعلت من كردستان العراق مركزا للنضال القومي الكردي ، وانتزع الكرد حقوقا مهمة لعل من ابرزها اقرار الفيدرالية ، وتقلد مناصب مهمة في الحكومة المركزية .
- منذ منتصف السبعينيات من القرن الماضي ، ومع بداية تشكل نواة حزب العمال الكردستاني،حدثت تأثيرات متبادلة سلبية وايجابية بين حزب العمال والاحزاب الكردستانية العراقية . قَّدم كرد العراق الخبرة والتدريب والسلاح في بداية الثمانينيات ، واضفى كرد تركيا حيوية جديدة بنقائهم الثوري وتعطشهم للنضال المسلح في السنين الاولى حين كانت ساحة كفاحهم الاساسية هي ارضهم في كردستان تركيا . غير ان تبعات وجود قيادة حزب العمال في سوريا ، وتصاعد ميل هذه القيادة الى الانفراد والتشبث بمواقفها المتشنجة وعدم اعترافها بأي آخر في الساحة ، من ناحية ، وافتقار الاحزاب الكردية العراقية المؤثرة ، الى رؤية واضحة مشتركة وتصارعها فيما بينها ، من ناحية اخرى ، ادى الى بروز تناقضات بعد 1991 بين هذه الاحزاب وحزب العمال كان من نتائجها الكارثية الاحتراب في التسعينيات الذي خلف آلاف القتلى والجرحى والمعوقين وتدمير وتهجير مئات القرى .
- من تداعيات هذه الحرب المجنونة ، قبول حزبي السلطة في كردستان العراق ب ( المساعدة ) التركية المتمثلة بمدرعات ودبابات يقودها ضباط اتراك على شكل ( قوات رمزية ) لمحاربة ومراقبة بقايا عناصر حزب العمال المنتشرة هنا وهناك في الجبال ، هذه القوات التركية ( المنسية ) منذ عشر سنوات في مناطق متفرقة مثل العمادية وبامرني وكاني ماسي وغيرها ، ولو ان اعدادها قليلة ونادرا ماتتحرك من مقراتها ، فانها تشكل عنصر استفزاز دائم وانتهاك صارخ للسيادة .
- ان التعقيد الكبير على الساحة الكردية ، وتشابك المصالح احيانا وتقاطعها احيانا اخرى ، وقُصر النظر السياسي ، والتنافس المستميت على النفوذ والسلطة والمال ، وتحول المكان الى ساحة لصراعات اقليمية ، كل ذلك ، اودى بحزب العمال الكردستاني وحزبي السلطة في كردستان العراق الى اتخاذ مواقف خاطئة . فحزب العمال الذي كان يحظى بدعم سوري كبير وكذلك بمساندة من الحكومة العراقية في عهد صدام ، كُلٌ حسب اجنداته ، نقل بعد عام 1993 مركز ثقله من تركيا وسوريا الى كردستان العراق ، منساقا وراءَ وَهِمْ السيطرة على الوضع هناك ثم الانطلاق الى كردستان تركيا لتحريرها ، وكأن كردستان العراق منطقة خالية من الاحزاب وكأن شعبها لايمتلك ارثا ولا ولاءات عميقة الجذور ، وكأن سوريا والعراق سيساندانها الى ما لانهاية . هذه المراهقة السياسية كلفت حزب العمال الكثير من الخسائر البشرية الفادحة اضافة الى فقدانه للمصداقية في تعامله مع التجربة الكردستانية الفتية في العراق وايضا تفريطه بجزء مهم من شعبيته حتى داخل كردستان تركيا واخيرا فقدان قيادته للملاذ الآمن في سوريا بعد ( ترحيل ) اوجلان منها ووقوعه في قبضة المخابرات التركية بعد سلسلة من الالاعيب المخابراتية التي تورطت فيها كل من اليونان وايطاليا وبعض الدول الافريقية في 1999 . ان تذبذب المواقف وتضارب التصريحات ، هي السمة الغالبة على قيادات حزب العمال بعد 2003 ولحد الان . اما بالنسبة الى حزبي السلطة في كردستان العراق ، فان انهماكهما في تنافس مميت على السلطة والنفوذ والمال ، ترك المجال لحزب العمال لللعب على التناقضات واستثمارها للسيطرة الفعلية على مناطق شاسعة من كردستان العراق وفرض ( قوانينها ) على السكان بحيث اصبحت دولة داخل الدولة . ان حزبي السلطة ادركت – متأخرا – جدا خطورة الوضع عليها ، بحيث تخبطت بعدها في سياسات ارتجالية ، حتى استطاعت كسر شوكة حزب العمال في حرب لم ينتصر فيها احد . سيكون حل اشكالياتها لاحقا غالي الثمن .
ملاحظات عامة حول المأزق الحالي :
- تلكؤ حكومة الاقليم في ( تنظيم وجود ) حزب العمال في كردستان العراق ، وفق رؤية واضحة مراعية للقوانين ، واذا لم تكن الظروف مواتية لغاية 2001 ، فليست هنالك حجة بعد ذلك التأريخ لعدم تنسيق وتنظيم تواجد عناصر حزب العمال في الاقليم بصورة شفافة .
- انتفاء الحاجة لوجود قوات تركية ( رمزية ) في العديد من مناطق الاقليم ، كان المطلوب من برلمان وحكومة كردستان بالتنسيق مع المركز في بغداد ، الضغط على تركيا لسحب هذه القوات خلال السنوات الاربع الماضية .
- عدم تمكن الاحزاب الكردستانية العراقية ، من تشكيل احزاب كردية قوية في تركيا موالية لنهجها ( المعتدل ) ، بحيث تكون ندا لحزب العمال ( المتشدد ) .
- ضعف مشاركة حكومة اقليم كردستان في الجهود الرامية الى ايجاد حل سياسي للقضية الكردية في تركيا ، فمن الضروري العمل على مسارين ، الاول الضغط على واقناع قيادات حزب العمال على توحيد مواقفهم في اتجاه النضال السلمي والسياسي ، والثاني استثمار العلاقات التجارية والاقتصادية الجيدة مع الشركات التركية العاملة في كردستان وخلق منافذ للمصالح المشتركة للوصول الى مراكز اتخاذ القرار بغية التأثير عليها ، ولو تطلب الامر سنين عديدة لجني الثمار المرجوة .
- زيارة طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي الى تركيا ، (والتقارب) الديني بين الحزب الاسلامي العراقي وحزب العدالة والتنمية التركي الحاكم ، والضغوط الامريكية ونصائح الاتحاد الاوروبي ، ورفض الحكومة العراقية للتهديدات ، ودعوات التهدئة من حكومة الاقليم ، كل هذه المؤشرات تدل على ( صعوبة ) تنفيذ الاجتياح حتى بعد اعطاء البرلمان الضوء الاخضر لذلك .
- على العكس من التوقعات ، من الممكن ان تقوم تركيا بدخول الاراضي العراقية فجأة تماشيا مع تصريحات اردوغان وتهديداته المستمرة منذ ماقبل الانتخابات ، وحتى اعلانه الاخير الخطير من ان بلاده ستتحمل التبعات المترتبة على ذلك . هنالك احتمالات بان المؤسسة العسكرية التي بدت وكأنها ( استكانت ) لحزب العدالة والتنمية بقبولها رئيس جمهورية ( اسلامي ) ، ليس مستبعدا ان يكون العسكر قد اشترطوا ( افتعال ) حرب يجنون من وراءها المزيد من الامتيازات والاموال والصفقات . وبهذا يكون اردوغان قد اوفى بالتزاماته من ( الصفقة ) وحصل العسكر على مايريدون ، ونحن شعب كردستان العراق وتجربة الاقليم من سيدفع الثمن .
- في هذه اللوحة التي تعمها الفوضى ، هنالك غائب حاضر كبير ، الامريكان . فكل مايحدث في العراق من الفاو الى زاخو ، يتحمل الامريكان جزءا مهما من مسؤوليته . فهم بدوا احيانا وكأنهم يجاملون حزب العمال ، ثم ايدوا تركيا في تصنيف الحزب ب ( الارهابي ) . ويعلم الامريكان حق المعرفة بأماكن تواجد عناصر حزب العمال في جبال قنديل وغيرها من المناطق وعددهم وعدتهم وكذلك اماكن الدبابات التركية ، ولا يحرك ساكنا . ان جل ما فعلته الولايات المتحدة هو الطلب من تركيا بضبط النفس . ترى ماذا ستفعل القوات الامريكية في قواعدها في الموصل القريبة اذا اجتاحت القوات التركية الحدود ؟ هل ستشتبك مع حليفها في الاطلسي ؟
- جزء بسيط من الحرب المعاصرة يتكون من السلاح والعتاد والجنود ، فالجزء الاهم هو المعنويات والايمان بالقضية وحشد التأييد والضغوط بمختلف اشكالها ، ومن المؤاخذات على حكومة اقليم كردستان انها مقصرة في جانب التعبئة الجماهيرية ضد الحرب ، فلقد آن الاوان ليقول الشعب كلمته من خلال مسيرات ومظاهرات سلمية واعتصامات امام منظمات الامم المتحدة والقنصليات الاجنبية في كافة ارجاء الاقليم ، ومئات منظمات المجتمع المدني مدعوة لتفعيل دورها من اجل السلم والامن.



#امين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى الاردن : ( النفط مقابل المعاملة الحسنة ) !
- نعم لحرية المرأة في البصرة !
- لولا(نا) لما كان في الحكم عبيد الدرهم
- الى هيئة الرئاسة..نقد وعتاب
- حماية حقوق المستهلك الكردستاني
- في العراق .. اقوال وتعليقات
- بن لادن لرئيس قبيلة تكساس:أسْلِمْ..تَسْلَمْ!
- اجواء بغداد مليئة بالحفر !
- الامام المهدي ليس راضيا
- يافرحتنا..اكبر سفارة بالعالم !
- دول الجوار العراقي
- الاصلاح الاقتصادي في العراق
- الديمقراطية العراقية...وجهات في النظر
- في العراق..عندما يتكلم السياسي بصراحة
- العراق ..في زاوية ضيقة انت محاصر
- في العراق...ابناء المسؤولين اكثر ذكاءا
- الامريكان بدؤوا خطة الحمام الزاجل
- الحكومة العراقية الجديدة...قول وفعل
- العراق .. البلد الاول في عدد اللجان
- ايها اليابانيون..اطلبوا العلم ولو في العراق


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امين يونس - المأزق الكردي - التركي