أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - أسئلة موجهة للمعارضة السورية















المزيد.....

أسئلة موجهة للمعارضة السورية


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2071 - 2007 / 10 / 17 - 12:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



إن مجرد قراءتنا اليومية لما تحفل به الأخبار المقروءة والمسموعة والمرئية تجعلنا ندرك بأن منطقتنا الشرق أوسطية مقبلة على مالا يحمد عقباه، وخاصة الأوضاع المتردية ، في العراق ، فلسطين، أو لبنان ، ومن ثم سورية، وتجعلنا الأحداث بتطوراتها وتصوراتنا لأبعادها ولانسدادات أفقها نتيجة لانعدام الوعي وانغلاق الفكر ، وانحدار المستوى الثقافي، بل انغلاق السبل التي يرفض رؤيتها أو الانصياع إليها القائمين على رأس الهرم السلطوي وخاصة في أرض الوطن السوري، مما يدفع كل عاقل وحريص على مصلحة الشعب والأرض وعدم انهيار القدرة على النهوض وخوفه من خراب محقق يؤدي إلى عرقنة تطول المنطقة ولا نعلم مداها ولا مقدار خطورتها وأمدها ،إمكانية الانفجار قائمة ولا أعني هنا إمكانية الحرب فقط، فباعتقادي أنه قيل فيها الكثير وتوترت الأوضاع أكثر، لكنه ثبت مع مرور الصيف ثم الخريف أن كافة الأطراف المعنية تحاول التهدئة والركون للمفاوضات والسلام، فليس بينها من يعتقد أن الحرب تصب لصالحه حتى لو قيد له النصر، فسيكون ثمنه باهضا وتبعاته أكثر إيلاما وديمومة، لكن أي من الأطراف لا يستبعد الانهيار ويسعى إليه ، فالفوضى إن عمت يعتقد أنها ستجلب له عافية ما!!...حتى وإن كانت يده وتخريبه السياسي المسبب المباشر لها...
ــ إسرائيل لا تسعى لإعلان الحرب على سورية الآن، ستكلفها غالياً وستفتح عليها جبهات متعددة هي في غنى عنها حاليا، ففي فلسطين الأمور لم تركب ولم تتوازن ولن تتوازن في الوقت الحالي وستظل تنزف من الطرفين ولغير صالحهما.
وفي لبنان إمكانية انهيار السلام الهش قائمة ومتوفرة ، وحزب الله يضع يده على الزناد منتظرا إشارة الانطلاق ...سواء من أجل فلسطين أم من أجل لبنان داخليا وحدوديا، أم من أجل سورية أو إيران.. ولا يهم السبب ، فالسلاح متوفر وحصاد المكاسب ممكن على الدوام..
إيران لن تقف مكتوفة الأيدي في حال نشوب حرب مع إسرائيل وستتدخل وإن بشكل غير مباشر ، فقد أصبحت اليوم قوة إقليمية يجب النظر إليها بعين أكثر إبصارا وأحسن تقديرا. وتسعى على الدوام لتثبيت مركزها وحماية مكاسبها.
ـــ سورية بدورها لا تسعى للحرب وهي غير قادرة عليها، لهذا لا تتوانى عن ترديد دعوتها للسلام وسعيها إليه بكل الوسائل، لكن إسرائيل تمعن في تجاهل الدعوات السورية ، وقد قامت باعتدائها الأخير واختراقها الأراضي السورية كنوع من جس النبض والإنذار المؤشر للقوة والقدرة على فرض شروطها حتى دون إقامة سلام لا تراه ضروري في أجندتها الحالية، لأن الجبهة السورية لا يمكنها أن تفتح أبوابا جهنمية بالنسبة لإسرائيل، والباب الوحيد ، الذي يقض مضاجع إسرائيل وتريد له نوعا من السكون هو الباب الفلسطيني.
لكني أرى أن الخطورة الأكبرقادمة من الوضع اللبناني بالذات وانفتاحه على أسوأ الاحتمالات وارد دون شك، ويمكن للبنان كما كان على الدوام من خلال تركيبته الطائفية وتنازعه السياسي وعبث الكثير من الأيدي في كيانه وقراراته أن يكون فتيل الفوضى ونقطة انطلاقها ليمتد سعارها فيما بعد خارج حدودها ، فالتداخل والتضارب الحاصل بين المصالح في الداخل اللبناني متعلق إلى حد كبير مع معركة الانتخاب لرئيس توافقي، إن لم يستطع اللبنانيون انتخاب هذا الرئيس الذي يمكنه أن يرضي المعارضة دون أن يهز موقع وموقف الأكثرية ويشكل نقطة توازن تحمي البلد والمنطقة بالتالي من الانهيار ...فكل المعطيات عالميا وعربيا وخاصة الداخل اللبناني تشير إلى احتمال حرب بين أقطاب الصراع تدار خارجيا وتلتهب داخليا، دفع في السابق الشعب اللبناني (المعتر) ثمنها غاليا ولا يرغب بالعودة لماض لم تبتعد صوره ولم تنس عذاباته وما زالت ندوبه العميقة والدائمة تضع إشارة( قف) حمراء كبيرة بوجه كل من سيتورط ويورط البلاد فيما لا يحمد عقباه، فهل يمكن للبنان أن يتحكم بقراره بعد ويفاجئنا بأنه مصدر نجاتنا؟ !.
مؤتمر السلام الخريفي القادم في نيابوليس ، ينحصر في الموضوع الفلسطيني الإسرائيلي...ولا يمكننا أن نعول عليه لحل القضية الفلسطينية ...ربما يحاول وضع بعض النقاط والاتفاق عليها بين الفلسطينيين من جهة وإسرائيل من أخرى، لكن كيف يمكننا أن نرى اتفاقا في الوقت الذي يتكرس فيه الانقسام الفلسطيني بين غزة وفتح؟؟ وهل نعول أيضا على مصداقية بوش؟، لكن لا مهرب من الذهاب للمؤتمر بالنسبة للفلسطينيين ...وعسى وعل...يتوصل الطرفان لقاعدة وأسس لإقامة دولة فلسطينية..وأمريكا لا تريد وضع نقاط أخرى على جدول الأعمال سوى القضية الفلسطينية ، وسورية تريد وضع الجولان...وتشترطه للذهاب...ونتمنى لو نجحت في حل لفلسطين ومن ثم يأتي الدور على ما تبقى...لكن الأمر أشد تعقيدا لما للأطراف من سوابق ومصالح لا ترى ولا تراعي مصالح الشعوب ولا مصلحة السلام.
النظام السوري تزيد من حوله الضغوط، لكنه يتقمص دور سلطة تبدو أنها بخير وعافية، ويزيد من قبضته على خناق الشعب ، ويبتعد عن المواطن ومصلحته ويعمق الهوة أكثر فأكثر واضعا يديه فوق عينيه وصاما أذنيه عن صوت العقل والمنطق وعن مصلحة ومستقبل البلاد، الأوضاع الاقتصادية من سيء إلى أردأ، والإدارية من مرتع للفساد، إلى مستنقع تزكم رائحته الأنوف،وبيروقراطيته قاتلة، والاجتماعية بارتفاع مذهل لنسبة البطالة خاصة بين أوساط الشباب ومن كافة المستويات والكفاءات، مع ازدياد ملحوظ في نسبة الجريمة بكل أصنافها ودافعها الأساس الفقر والفوارق الطبقية الكبيرة مع انحسار كبير للطبقة الوسطى وتردي لمستوى الوعي الثقافي والمنحصر منذ أربعة عقود في قطب السلطة الوحيد، أما السياسية فقمع وتنكيل وتعذيب وسجون ومحاكم استثنائية وصورية وأحكام ملفقة وجاهزة وتخوين ...الخ..
.والمعارضة أين هي من كل هذا ؟!!. وماذا تقدم للمواطن من حلول وبدائل؟ وماذا تطرح من برامج للحاضر والمستقبل؟ ...رغم كل التضييق الحاصل ...رغم كل الزج في السجون ...لكن لماذا لا تستطع حتى الآن الحشد لمظاهرة واحدة على طريقة المعارضة البورمانية الديمقراطية مثلا؟!!...
الأسباب تكمن في عجزها وهشاشتها وضعفها وتشرذمها...
ما يؤلم ويبعث على الأسى هو قيام وجوه متعددة للمعارضة لا تتوافق بينها بقدر ما تتعارض وتختلف...فبعد صدور إعلان دمشق ، راحت الإعلانات تتكاثر وتنتشر وتتناوب على النقد والتجريح والتشريح...بعضها يصب في صالح السلطة وبإيعاز منها والآخر في صالح بعض الوجوه المعارضة والتي لا تتفق مصالحها مع مصالح وطروحات إعلان دمشق، وبدلا من محاولة التقرب والتواصل والحوار مع الإعلان على أساس أنه توافقي وقابل للتعديل والتغيير وليس قرآنا منزلا، راحت تقطع وتبتر وتعمل سكينها في ذبحه وإنهاء دوره، بما يخدم بالتالي مصلحة النظام ويزيده قوة ومنعة....
ثم خرجت علينا جبهة الخلاص ، باعتبارها المخلص والمنقذ من براثن النظام!..وراحت تطلق بياناتها ونداءاتها، والتي توحي بسقوط النظام ضمن مدة وجيزة ، لا نكاد حيالها أن نجد الوقت لجمع حاجياتنا وشد الرحال في العودة لبلد الحرية والديمقراطية!!..وأقامت مؤتمراتها الثلاث...وأصدرت مشاريعها ...معتبرة نفسها سيدة المعارضة وممثلتها ...وقائدتها في الداخل والخارج مركزة همها واعتمادها في إسقاط النظام على المحكمة الدولية لإدانة النظام ودوره في لبنان!... لن أناقش عجزها ولا عقم خطابها ، بل أترك الحكم للشعب الذي يدير الظهر لكل المعارضات دون استثناء
لهزالتها وتناحرها فيما لا طائل حياله ، ولابتعادها عن استقطابه ولأن لغتها خشبية.. قديمة وعقيمة وبعيدة عن لغة المواطن وحاجته وعن التحدث بما يريده ويحلم به، فليس بينها من يمثله ويكرس وعيه ويحس به وبهمومه.....ولديه الجرأة ليعيد النظر بخطابه وتاريخه ...أين أخطأ وأين أصاب...كي يلقى مصداقية وترحيبا لدى هذا الشعب المسكين الذي تبتعد عنه المعارضة بمقدار ربما أقل قليلا من ابتعاد السلطة...لكن كل يغني على ليلاه!.
جاءتنا الأنباء لتتحفنا مرة أخرى بأننا أكثر عجزا وتمزقا ..ونعتقد أن زيادة أعداد المعارضات وتناحرها وتنوع صورها سيجعل منا قوة يحسب لها النظام حسابه ويأخذ بها العالم ويدعم قوتها السقيمة ...مع الأسف...فقد طالعنا يساريون من أحزاب متفرقة ومستقلون...يحاولون لملمة شتاتهم مبدين اختلافهم مع إعلان دمشق وتميزهم عنه وعن جبهة الخلاص ...ويطرحون أنفسهم وتصوراتهم أنها الأكثر واقعية وقدرة على التحدث بلسان المواطن ومتطلبات الوطن، فخرج علينا تجمع اليسار الماركسي الديمقراطي...فإلى أين يمكننا الانضمام؟...ومع من سنجد أنفسنا؟ ...وما هو مقدار التنسيق والتعاون والتفاهم بين هذه التنظيمات؟ وعلى ماذا تتفق أو تختلف؟..
هل زيادة العدد واختلاف اللغة هو الأساس؟ هل التصارع والتناحر هو الخلاص من النظام؟ وهل في تعدد وجوه المعارضة يأتي التغيير المنشود؟، أما استطاعت هذه الفعاليات والوجوه الوطنية إيجاد طريقة للتوحد والتفاهم على الأقل على الأسس الوطنية والاستراتيجية التي تتطلبها المرحلة؟..أم أن عقلية الاستفراد والتوحد وديكتاتورية الرؤوس التي تشبعت بستالينة وشوفينية الأحزاب اليسارية من جهة وشوفينية القومية وسلفية الأحزاب الدينية هي العائق الأساسي؟....هذا دون أن نتطرق لمعارضات لها أسماء متنوعة ولغات تضرب وتهرب ...أو تنعت وتشتم...اكتفينا بالصور الأكبر والأشهر...
أرى ويملؤني الألم ويأكلني الأسى وأعتقد أن الانسداد سيغرقنا بظلامه والديكتاتورية ستظل سائدة متحكمة ومتسيدة..طالما نختلف على الجوانب التي لم تأت بعد..ونختلف على نظريات متقدمة على الواقع وبعيدة عنه...وسابقة لأوانها...ولم نجد حتى الآن قواسم مشتركة يمكنها أن تجمع بدلاً من التفرقة...ولنختلف لاحقا على الأيديولوجيا...وعلى كيفية ونوعية الحكم...لكنا نريد تغييرا...نريد حرية ...نريد ديمقراطية...وأعتقد أننا جميعا نتفق عليها...ولنبدأ من هنا...أما الطريقة والنوعية والوسيلة فليكن لكل طريقه
لنسر معا مسافة نحسبها بالتدرج.. لنسر معا في طريق واحد يترجم مطالب المواطن وحقه في حياة أفضل ، لنضع في أجندتنا أولا وقبل كل شيء لقمة المواطن...وضعه المعاشي...حريته في التعبير وحريته في تشكيل أحزاب ...حريته في مجتمع مدني ومؤسسات..حريته في دستور وقانون وقضاء نزيه ...في دولة تفصل فيها السلطات ويحترم فيها الإنسان...في دولة يلغى فيها قانون الطواريء والقوانين الاستثنائية...هل هناك طرف معارض لا يوافق على هذه الأوليات والثوابت؟ ...لا أعتقد...إذن ما يأتي بعد هو مجرد تفاصيل
فلماذا نختلف عليها منذ الآن؟
من المؤكد ، أنه يجب التمايز بين قناعة وأخرى ، بين حزب وآخر...بين جماعة وأخرى
لكن رغم التمايز هناك أيضا توافق...ألا نكتفي به في المرحلة الحالية ونبحث عنه كي نصل ونوصل الوطن لبر الأمان؟



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسطة على الرصيف في السوق السياسية السورية الرائجة
- الموسيقى تحتفل بالحرية
- من حق المرء اختيار دينه
- شتان بين رجال دينهم ورجال ديننا!
- توقفي يا سورية عن الزنا في شهر رمضان الكريم!
- هل نحن على أبواب حرب قادمة في الشرق الأوسط؟
- إلى فرح فائق المير!
- طبيعي وطبيعي جدا!!
- ما هي قيمة المواطن العربي؟ ومن يصنع ويصون له قيمته؟
- حُكُم مُبرم بالإعدام على الشعب السوري!
- ما بالك يا شعب سورية تموت صامتاً؟
- الشباب العربي ......هموم ومشاكل
- من أين جاءت حركات الأسلمة؟ وما هي الأسباب التي ساعدت على وجو ...
- ما هي مقومات نجاح السلام العربي الإسرائيلي بعد مبادرة بوش؟
- بين (جنة الله )على الأرض البارحة، وهبة البترول اليوم نقرأ ال ...
- كيف تكون ضد أمريكا ومعها على الطريقة السورية؟
- إرهاب وأطباء..... لماذا؟
- لبنانان، فلسطينيتان، وثلاث عراقات!
- كيف تتزوجي من روبن هود ( أنور البني) يا راغدة؟
- كيف نقرأ هزيمة حزيران ونأمل في هذه المرحلة؟


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - أسئلة موجهة للمعارضة السورية