أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - كلمة في أُذن الدكتور سعدي الكرنز















المزيد.....

كلمة في أُذن الدكتور سعدي الكرنز


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2066 - 2007 / 10 / 12 - 08:56
المحور: القضية الفلسطينية
    



((مابين السطور))
لتعلم أيها الفاضل المناضل, ومن خلال موقعكم وتمثيلكم,كأمين عام رئاسة الوزراء,ومن خلال ظهوركم شبه الوحيد في مشهد قطع الرواتب عن آلاف من أبناء شعبنا, ومن خلال جدلية الشرعية واللاشرعية, وعدم وضوح آلية تفرز الزيوان عن القمح, وتفرق بين الغث والسمين, مما جعل الضرر شبه عام, والعنوان عشوائية وعقوبات جماعية, حتى للمتطرفين في الولاء لتلك الشرعية, لم يسلموا من العقاب اللامبرر بل الإساءة الآثمة بحقهم,فيلقون جراء تلك الموالاة, جحودا وتنكرا من القيادة الشرعية, مما تسبب بأزمات نفسية وجحيم اقتصادي لامبرر له على الإطلاق.
خاصة وان المشهد يبرز كل يوم أكثر من الآخر, أن القضية بعيدة كل البعد عن تجاذبات فتح وحماس, بعيدة كل البعد عن الشرعية واللا شرعية, واقرب ماتكون إلى الإذلال وفق معادلة إعادة صياغة التحكم والسيطرة على الميدان عن بعد,لكن عليكم الانتباه والعلم, أنكم تتسببون في معانات والتنكيل بالشرعيين لا الانقلابيين كما تعتقدوا, إلا إذا كان المقصود غير ذلك!!! مما يفسح المجال لعودة مأساة المحسوبية, والمعارف الشخصية, والتقارير الفوضوية,الكيدية والانتقامية, وبالتالي العودة لفلتان المربع الأول, الذي تسبب في ضياع حركة فتح وفقدانها بوصلة التوازن , ومعلوم أن أي شيء يزيد عن حده, فانه ينقلب إلى ضده, مايدور من لعبة شد الأعصاب القاتلة, أصبح يطرح مليون علامة استفهام, حول قضية الرواتب ومنعها عن آلاف من الموالين للسلطة الشرعية الفلسطينية, سواء أكانوا تفريغات 1994 أو تفريغات 2005 , والأغرب من ذلك أن يستمر قطع الرواتب والتي تعتبر مصيرية في هذه المرحلة السوداء ولمدة طويلة جدا, ولا دخل أو فرصة عمل لهؤلاء الصابرين المنكوبين.
وأكثر ما طالت تلك العقوبات الجماعية , أبنائنا العسكريين,وان طعن البعض في ولاء يعظهم ,فانه لن يتجاوز الأرقام الفردية, وليس بهذا الحجم الضخم, فما بين مجزرة الانقلاب والقهر والقمع اليومي الذين يلقونه, يتعرضون إلى مجزرة الرواتب التي لاتقل ضررا عن غيرها, فمجزرة الانقلاب قد تفقدنا قدما أو زراعا أو طرفا, أو قد تنهي حياتنا الجسدية, ومجزرة الرواتب اشد ضررا حيث تدمر الهيكل النفسي للأسرة بكاملها, وتجعلها مرعوبة من هول وجحيم المجهول, في تدبر الأحوال المعيشية,في ظل انسداد الأفق والحصار الصهيوني الإجرامي, إضافة إلى العاصفة النفسية التي تعصف بالسواد الأعظم الموالين للشرعية, ويتعرضون لتلك العقوبات الجماعية العشوائية المزاجية, تلك الآلاف التي تتعرض إلى شبح الإحباط والحيرة والسخط, هؤلاء الذين يتغنون بالشرعية ليل نهار, عن طيب خاطر, ولا خيار لهم انطلاقا من قناعاتهم إلا تأييد ودعم رأس الشرعية- الرئيس أبو مازن وحكومته,ويلقون في سبيل ذلك المُر والشماتة وضنك العيش, وهذا التناقض القاتل واللا مبرر, يولد تراكمات سلبية, فتح والشرعية في غنى عنها.
وإذا كان الانقلاب على الشرعية في غزة, دمر النسيج الوطني, وجزء الكيان السياسي والجغرافي, فان قطع الرواتب وبهذا الحجم المريب, يدمر المدمر, ويجزأ المجزأ, وكم تلقى هؤلاء المتضررين, والشاخصة أنظارهم إلى رحمة السماء, من عهود ووعود, دون سقف أو مصداقية أو جدية تعيد لهم الأمل , وتعينهم على مرارة القهر والصمود, فتلك الوعود المتراكمة نالت من أعصابهم ونفسيا تهم في أبشع عملية تسخين وتبريد, والحلول تكون بالقطارة وما عليهم إلا الصبر والاحتساب, ودعم الشرعية, حتى أصبح لسان حالهم ككلمة نهمسها في آذانكم لتصل لأصحاب الشأن((إذا كنتم الشرعية فنحن مرجعيتها)) نحن أبناء منظمة التحرير الفلسطينية مرجعية السلطة الوطنية الفلسطينية,(( وان كنتم أسيادا فلسنا عبيد)) فقد وصلت المناشدات والتوسلات والصرخات والاستغاثة, إلى درجة الإذلال والاهانة التي لا تتناسب مع تاريخ المناضلين, ولا مع حتى الذات الإنسانية الكريمة, فرفقا بهذا الحجم الكبير الذين يتعرضون إلى تلك الإذلال والاهانة دون سبب ودون وازع من ضمير, هذا بكل شفافية ووضوح دون ألوان أو رتوش صوت حال هؤلاء العسكريين.
وللعلم أخي الدكتور سعدي, لاتستغربون إذا ما همسنا في أذنكم , برسالة عتب ربما يطاولكم منها ظلم وإجحاف, حيث يعتبركم السواد الأعظم من المنكوبين وغير المنكوبين, وحسب تصدركم لمشهد الرواتب, أن أمر قطعها ملك يمينكم, وأنكم المسئول الأول والأخير أمام أبناء غزة المنكوبة, عن لجان البت في أمر تلك الرواتب, وذلك كممثل للحكومة,بعدما أعطى الرئيس تعليماته بضرورة الإسراع في إنهاء مأساة الرواتب,ولا لوم على من يعيش المجهول, في ظل آليات ثبت بالدليل العملي عدم دقتها وظلمها وبطئها, خاصة وإنها تنتهج أدوات معكوسة للعلاج,فبدل فكان يجب أن تكون المنفعة عامة والضرر خاص, لايطال إلا من تعارض مع معايير العلاج, وفق ثبوتيات لاتحمل اللبس, فأصبح بالنسبة للعسكريين الضرر عام والمنفعة تخص, وهنا تخضع هذه الآلية الظالمة والتي تسير وفق خطوات السلحفاء, ليصبح التعميم جهل, والجهل ظلم وظلام, فعلى سبيل المثال لا الحصر:
• ونتيجة سلوك فردي لشخص مُهرج وعابث , أو سلوك لبعض مشوهي الانتماء, في وزارة الداخلية, نجد أن الحكومة على الفور توقف رواتب كل من يعمل في وزارة الداخلية, أو من هم على قيود مقرها العام, حتى من هم موجودين قبل الانتخابات التشريعية 2006 , وكأنها ردة فعل وعقوبات جماعية تستمر للشهر الرابع على التوالي, وتتوالى الوعود اليومية أو الأسبوعية مع كل موعد لانعقاد مجلس الوزراء, ولا بصيص أمل, مما يزرع مزيدا من الإحباط والتخبط, ولا يوجد أمام أبناء غزة المصدومين, بهذا النهج من ردات الفعل اللامبررة, أي قناة اتصال ذات جدوى, وما عليهم إلا الغضب الذي لايغني ولا يسمن من جوع, في حين أن العدالة والحكمة والعقل تقول: إن العلاج كان يجب أن يكون بعكس هذه الآلية, فلا توقف الرواتب بشكل جماعي, ويتم علاج الحالة من الجزء إلى الكل, لا من الكل إلى الجزء, ففي ذلك ظلم وقهر, ونتيجة ضعف التبرير, يبقى لسان حال المنكوبين وسط المجهول يقول: أَمتعمد هذا؟؟؟!!!ماهدف ذلك التعميم الظالم؟؟؟!!!
وبالمثل الشرطة البحرية والأمن الوطني وتفريغات 2005,2006,2007 , فقد طالت معاناتهم, ودمرت أعصابهم, وزادت ديونهم, حتى أصبح نظرهم للمستقبل اسود مجهول, آلاف من الشباب المناضلين والشرفاء, أصبحوا يتحدثون عن تمني فتح باب الهجرة, أهذا مطلوب؟؟؟!!! انه تفكير وتوجه خطير خطير.
السيد- د.سعدي الكرنز , أقولها بشفافية وصدق, ربما بعدم منطقيتها أو جزء من منطقتها, أصبح هؤلاء الصابرين على البلاء يتحدثون بمسئولية الرجل الحاضر في المشهد,ينتظرون طلته بفارغ الصبر, ليزف لهم بشرى العفو والإنصاف, حيث لم يعد وضعهم يحتمل مزيدا من القهر اللا مبرر, إن شارع غزة اليوم تتصدر الرواتب وغضب قطعها سلم أولوياتهم, هي الهم الأول بعد تراجع حدة هم الانقلاب وتسببه في كل تلك المآسي,ولا يملكون إلا الحسبنة بالله, والاستعانة بالصبر على هذا الظلم والابتلاء, جاء موسم المدارس والجامعات, وكاد الله في عونهم في كيفية تدبير أمورهم,ولا حياة لمن تنادي, جاء شهر رمضان, وما كان له من التزامات, فطغى الهم على جمال بركة الشهر,وكاد الله في عونهم على تدبير أمورهم, ولا حياة لمن تنادي, وها نحن على أبواب عيد الفطر(السعيد؟؟؟!!!) وما له من التزامات لايقوون عليها لمجرد إعادة البسمة في عيون أطفالهم, فالعدم والبؤس والإحباط نصيبهم, وكاد الله في عونهم على تدبير أمورهم, ولسان حالهم أخي الفاضل يقول: ((لاعاد عيد على...........)) و((ناديت إذ أسمعت................)) , فهل من مجيب؟؟هل من مغيث؟؟عيد يتم إعدامه بدم بارد,بفقدان كل معالم الأمان, بسمة الطفل, وصلة الرحم وووووو الخ!!!
مازال آلاف من أبنائكم معلقين بين السماء والطارق, بين سنديان القهر في غزة ومطرقة الظلم وعدم الحسم في رام الله, القهر من أمامهم والظلم من ورائهم, فأين المفر؟؟؟ حتى من هم يتقاضون رواتبهم, أيديهم على قلوبهم, وهم يشاهدون ويعايشون من لاذنب لهم في أي أسباب خاصة لوقف الرواتب, ويتضورون عوز وحير وغضب, وتقطع رواتبهم بهذا الحجم الضخم,وبهذا الشكل من العقاب الجماعي, من الكل إلى الجزء, فلا يشعر هؤلاء المتقاضين رواتبهم بالأمان, فقد يكون مصيرهم نتيجة سلوك شاذ لبعض ممن في مؤسساتهم, فيطالهم الوقف الشامل لرواتب تلك المؤسسة أو الوزارة, لحين علاج تلك الحالات الخاصة, وهذا لسان حال من يتقاضون رواتبهم, وأتحدى أن يخرج حديث الناس في كل مجلس, وديوان, وزقاق, ومؤسسة عن حدود الحديث عن الرواتب وغلاء المعيشة القاتل, فالكل يبكي على ليلاه, جزء يتحدث عن هموم اليوم وما يتعرضون له من مجزرة نفسية, والآخر يتحدث عن هموم الغد الضبابي,أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض !!! فلا يجوز التعاطي مع أي مبررات من منطلق((الجميع مُدان حتى تثبت براءتهم)) فلا يقبل الشرفاء أن يزايد احد مهما كان على انتمائهم وشرعيتهم, بل يجب العمل على قاعدة((الجميع بريء حتى تثبت إدانتهم)).
وهذه الهمسة في أذنكم, تلقى أمام تحميلكم اكبر من طاقتكم, من يدافعون عنكم ربما بمزيد من النصح والحرص, بان من يتصدر ملف الرواتب , وهي اكبر من قضية ملف , بل هي قضية مصيرية,بان تلك القضية وما يواكبها من إجحاف وظلم بحق آلاف مؤلفة من حماة الشرعية, تجعل المتصدر لها في ظل المشهد المشوش محرقة للمرحلة على مستوى قطاع غزة,تظهر المتصدر لها وكأنه, المانح المانع, فأتمنى عليكم اخذ الحديث بالأصالة عن نفسي والإنابة المتواضعة عن ذلك الكم الضخم المهدورة حقوقه, وهمومه المتراكمة, على محمل الجد, وإجراء جراحة عاجلة لمسالة الرواتب, انطلاقا من الوضع المتأزم بل ربما حقيقة الوضع المتفجر.
فالمعايير التي تفرز هذا البطيء, والتشويش, تكون معايير تفرز ظلما لا عدلا,تدميرا لا إصلاحا,عقوبات جماعية لا معايير شرعية,عشوائية وانتقائية لا ثوابت تجريدية.
وأخيرا أخي الفاضل, وطالما موقعكم أمينا عاما لمجلس الوزراء, ومسئوليته عن التأخير والظلم والإجحاف,والذي يقال عنه غير مقصود, أو بسبب عدم توفر قاعدة معلومات, أو فقدان الكشوفات والمدمجات,فكلها مبررات وان سكنتها الحقيقة,لكن الوضع المتدهور والوقف الجماعي اللا منطقي واللا مبرر يجعل عسر الهضم لتلك المبررات هو العنوان, فالقضية طالت من أبناء الشرعية وأبناء مرجعية الشرعية الآلاف بل ربما عشرات الألوف,فواجبكم كما همسنا بصدق في آذانكم, أن تهمسوا بدوركم في آذان الوزراء عامة, ورئيس الوزراء-د. سلام فياض خاصة, بان الوضع جد خطير, وربما لعدم تواجدكم في غزة لا تلمسون حقيقة المعاناة, أو ربما تصلكم مشوهة أو فاترة, من حلقات وصل, ليس لها أو عليها من تلك المعاناة الحقيقية, فترتكزون على قاعدة معلومات هشة تشكل سلوككم في التعاطي, مع الكارثة والمأساة, واذكر بتجربتنا حيث أن حلقة الوصل سابقا كانت غير أمينة في نقل المشهد والصورة من القاعدة للقيادة حفاظا على مصالحها , وادعاء امتلاك أدوات الحسم والسيطرة الديمقراطية وغير الديمقراطية, سياسيا وامنيا, فكان ما كان هو تحصيل حاصل, للتضليل المتعمد, وسوء التقدير لتلك المعتركات, فأصبح المشهد سوداويا, ومن لم يتعلم من تجاربه السابقة, فمن المرجح أن يتخبط حاليا ومستقبلا ويزيد الفجوة بين القيادة وجماهيرها التي تدعم شرعيتها, والمفترض أن تبادلها القيادة منطقيا دعم صمودها, لا أن تعاقبها بالتخلي عنها, ويحدث مزيد من الفصام والخصام, والتراكمات التي لاتبشر بخير.
((ويا حيف على نوابنا, أعضاء المجلس التشريعي, من فوضناهم حمل همنا, فغابوا كما الأموات, وذابوا كما الملح في الماء, نطلب العوض فيهم من الله))
والله من وراء القصد



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين بيتنا وإسرائيل بيتهم
- أنا بوليس الشرق الأوسط؟!
- ديمقراطية الايدز الأمريكي A . D . A
- المجد للمقاومة والعار للمساومة
- حديث الناس للرئيس محمود عباس
- مصداقية التهديد السوري على المحك
- ساعة الصفر وخريف السلام
- اجتهادات منطقية بعد الفتاوى السياسية الدينية
- الصراع الجديد في العراق والخيار النووي الخليجي
- حماس تحرق كل سفنها
- تهدئة حركة حماس وتسوية الرئيس عباس
- تهدئه حركة حماس وتسويه الرئيس عباس
- 194 حق العودة إلى أين ؟؟؟!!!
- جبريل الرجوب وتوافق التناقض..إلى أين؟؟؟
- فلسطين في رحاب المدرسة الساداتية
- الدولة الفلسطينية الموقوتة والمناخات السياسية المحيطة
- عاشت الثورة,,عاشت م.ت.ف ,,عاشت الذكرى
- الانقلاب الشامل والهروب الجماعي
- كفاكم عبثا وتسييس لمعاناة العالقين
- ضربة وشيكة لإيران على ثلاث جبهات


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - كلمة في أُذن الدكتور سعدي الكرنز