أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ثائر سالم - استحقاقات صداقة غير متكافئة















المزيد.....

استحقاقات صداقة غير متكافئة


ثائر سالم

الحوار المتمدن-العدد: 2064 - 2007 / 10 / 10 - 11:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اكثر من اربع سنوات مضت ، كان بامكانها ان تكون بالنسبة للعراق، سنين عمل ، وفترة انتقال نحو الاستقرار، وفرصة تعوضه، سنين معاناة الحصار ومآسي الحروب وفواجع الفقد والقمع ... الحاجة والحرمان... الحياة الطبيعية التي سرقتها الحروب من اعمار الشباب ... ومن حصة البناء والتنمية وفر ص التقدم . و التعويض عن محاصرة الحياة، بهمومها الاقتصادية والسياسية ، لشغف العلم والمعرفة الذي ميز الشخصية العراقية على مر التاريخ ، وعن مزية العصر، ثورة تكنولوجيا المعلومات. ولكن الامور سارت، كما هو واضح ، بالاتجاه المعاكس. والحقيقة كانت على الارض، شيئا آخر، مختلف تماما ، مرعب ، مخجل ، لايمكن ان يقبله عقل سليم ، او قلب صادق.. لان المنجز الوحيد الذي بامكان الاحتلال الحديث بثقة عنه ، ويشاركه الجميع الاعتقاد بالنجاح فيه . هو النجاح في خلق الفوضى ، بطبيق نظرية الفوضى الخلاقة . النجاح الذي ترجم على الارض ، نجاحا في الزمن القياسي الذي تم فيه تدمير بلد. هذه الفوضى رما كانت الشيء الوحيد الذي لم يكذب او يفشل فيه الاحتلال. لان تجلياتها ، وحصيلتها على الارض، كانت خلاقة حقا. خلاقة في خلق الفوضى، وربما الادق ، بناء الفوضى، في كل ميدان. المجتمع ـ الدولة ـ الثقافة ـ الفكر، وحتى حياة المواطنين اليومية.
ترى اليس من حقنا ان نتسائل بعد كل الذي جرى ولازال؟
اهذه هي الاهداف، التي اريد بلوغها واخفائها عن العالم ، طيلة هذه السنين، بدقة؟
ام هو قدر العراق، الذي خلقته دوما ، احكام الجغرافيا والتاريخ، عراقيا او اقليميا، وجعلت منه ان يكون هو، دون غيره، قربان هذا الصراع والتنافس، في المنطقة وعليها، وعلى العالم الجديد؟.
ام هي الصدفة التي جعلت (العراق)، في كل مرة ، القبلة ، الاولى، لمشاريع الاستعمار للمنطقة، وجعلت منه هذه المرة ايضا ، المحطة الاولى فيه ؟
في هذا العالم الذي تسعى لاقامته قوة عظمى، طامعة في سيطرة اشد، وتحكم اوسع، في اقتصاد وحياة الناس والمجتمعات . ام ان مايحصل في العراق وللعراقيين ، هو نتيجة منطقية ، لعقل ومنهج القوة والاستهانة بعقول الناس، والشك بقدرتهم على معرفة الحقيقة ؟
ام انه نتاج التشكيك بقدرتهم على الوقوف ضد مشروع القوة هذا، تتأسس معالمه، باستخدام باطش للقوة يفرض اعادة استعمارهم؟
ام انه الغرور..في تصورالقدرة على التضليل، او الاستخدام المفرط للقوة متى تشاء؟
وزجهم في حرب على شعوب مغلوبة على امرها، اجبرت فيما بعد ،على خوض حرب، ليس حربهم بالاساس، وتحمل الجزء الاعظم ، من تضحياتها وتكاليفها . .. ام انه كل تلك العوامل التي تتجسد اليوم كما كانت دائما في ميادين عدة؟
نجاح الولايات المتحدة في هذه الحرب، سيكون كارثة على مستقبل العراق السياسي والاقتصادي. نجاح لن يكون بمقدوره خلق اية امكانيات واقعية لاي تطوراو مستقبل اقتصادي، واستقرار سياسي. فذاك امر يناقض منطق الحياة . اصدقائنا " الاعزاء " الامريكان ، تواجههم في الشرق الاوسط ، مشاكل من العيار الثقيل ، تتعلق بمصالحهم الستراتيجية ، وعصب حياتهم الاقتصادية . والتوهم او ايهام الاخر ، باخذ بعض التجارب ، ونزعها من سياقها التاريخي، وظروف الزمن والمكان الذي تمت فيه ، لا يمكنه ان يقدم مقارنة او مقاربة صحيحة .
فمشكلات وامكانات ، تجربتهم في العراق، مهما حاولوا الادعاء على انهم ارادوها ، اداة تسويق مشروعهم " الديموقراطي" (شكلا) والاستعماري ( مضمونا)، الا ان النفط شريان الحياة عندهم، لايمكن ان ان يترك ، لاي اعتبار او هدف معلن ، او خفي ، ان يتقدم عليه في سلَم اولوياتهم . تلك حقيقة يدركها بوضوح ، وترددها الادارات الامريكية باستمرار، على مسامع ، كل ساسة وقادة دول المنطقة. ومع ذلك يبحث البعض منهم عن اي تبرير، علَه يخفي تلك الحقيقة المحرجة ، التي غالبا مايمارسها الامريكان مع المتعاملين معهم ، كجزء من سياسة حرق الاوراق، او المراكب للعديد من الساسة، والقادة اللذين لن يجدوا امامهم ، في هذه الحالة، وبانتظارهم، سوى مركب واحد يمكن ان يقلهم الى حيث يشاء صاحبه.
يدرك اغلب الساسة اليوم ، وحتى ذاك الذي لم يدرك سابقا ، ان ربط انفسهم ومصلحتهم بهكذا مشروع، وبقرار صاحبه ومصلحته، سيضر بمصلحة بلادهم، لانه عاجز عن تحقيق توافق متوازن في المصالح. ، مشروع الاحتلال " الديموقراطي " لايمكنه الا ان يكون ضارا بمستقبل العراق وحقوق اجياله القادمة. لانه يتجاهل ويقفز على، مصالح العراق الاقتصادية والسياسية والسيادية .
ان المستفيدين الاساسيين من مشروع كهذا، هم بالاساس فئات الطفيليين، والبرجوازية الكومبرادورية المترابطة مع الطبقة الحاكمة، المعزولة عن شعبها ، والتي لاتجرأ ، على معارضة من حملوهم الى سدة السلطة والحكم ، او عدم تلبية مطالبه . بل هي والفاسدين منها وخارجها، ادرايا ،غير قادرة على الاعتراض او الاحتجاج او الوقوف بوجه اي قرار او قانون يمس سيادة وثروة واقتصاد البلد، ويحميه من الاطماع الاستعمارية.
ان تلك الطبقة تحاول اليوم الاستفادة من تجربة وحكمة، من سبقوها الى هذه العلاقة ، من زعماء المنطقة، العقلانيون ، ومن خبرتهم ، في التعامل مع سيد العالم . خضوعا، وتبريكا ومساعدة. ولا ضير حتى في مشاركته ، في تأديب او مساعدته ، ان اقتضى الامر، على تصفية ابناء جلدتهم ، الرافضين للاحتلال والاستغلال، المدافعين عن حرية واستقلال اوطانهم ، تحججا بواقعية سياسية ، لاتعرف الا مجه الخضوع والاستسلام ، ولم تفكر يوما بناء السياسة على مشاريع عمل تكشف الامكانات وتعتمد البناء بدل الاعتماد على الغير والاستهلاك . علاقة غي متوازنة كهذه ، بالتاكيد، هي لمصلحة الاقوى والقادر على كل ادواتها والمالك لكل مستلزماتها .

الصراع هو علاقة الوجود، للاشياء والظواهر، التي لايمكن تخطيها . وصراع الخيروالشر، هي احد سنن هذا الوجود وآلية التطور في الحياة. فيها نختار، بشرا ونظما ، احزابا وقادة، في علاقة الصراع هذه(الصراع بمعناه الفلسفي العام ، لا بمعناه الاقصائي)، موقف ورؤية ننجح فيها او نفشل. والنجاح والانتصارهنا لاعلاقة له، بمعنى الاقصاء اوالالغاء، المطلق. وانما بالمعنى الملموس ، بمعنى تعبيره عن توازن قوى ما في مرحلة ما. فالمصالح التي تتشكل فيها، هي ما تجعل ماهو ايجابي وفيه منفعة لطرف وصائب هو ذاته سلبي وضار للاخر وخاطيء.
فالخيريعم حينما يتمكن من التحكم بمجرى الاحداث، ويسود على الشر، ويقيده لا ان يستاصله. فطبيعة الوجود الصراعية في الاصل، طبيعة غير استئصالية، وانما تقوم على منطق التفاعل والاحتواء ،التجديد والتطور، للجديد والقديم ، الحاضر والماضي ، الايجابي والسلبي... علاقة تعتمد المنطق والنسبية في الحقيقة. ماهو منفعة لطرف ما لايمكنه ان يكون كذلك لنقيضه، ولابد ان يكون فيه ضررما لطرف اخراو بمنظار آخر. والعلاقة بين الاضداد لايمكنها ان تكون العلاقة بين طرف واحد ، ذات رؤى واحدة ومصالح واحدة ، والا لم يعودا نقيضين. فالاستعمار نقيض التحرير ، ولن يكون علاقة تحرير الا بتغيير الاسس التي شكلت جوهره .
لاوجود للنقاء الكامل، والصواب التام . فالحياة كانت وستبقى عملية اختيار يومي بين البدائل والتحديات، نضطر للاقدام عليها ، ربما هي بالتفاصيل، مئات الاف الخيارات اليومية، التي تفرض نفسها علينا في كل لحظة، او عشرات ومئات الخيارات الستراتيجية، التي تتطلب اتخاذ قرار بشانها. حتى في الحياد هناك قرار يًتخذ قرار الحياد. قرارات اختيار بين ان تقوم على التوازن في المصالح، بين اطراف صراع، او الانحياز لاحدها، او الوقوف على الحياد( بالمعنى النسبي)، في مرحلة ما. وقد يكون الحياد ذاته خيار الرهان على نتيجة او موقف اخر، لم يحن اوان العمل به او اعلانه، ان لم تكن بمعنى، العمل والصراع ، من اجله. والفضيلة والصواب في نهج او نظام ، انما هو طغيان خصائصها على خصائص او، في لحظة حتى على، احتمال ممكن للشر، وقطع الطريق عليه.

اضطراب المشهد السياسي ، واحداثه وتواصل محاولات خلط الاوراق، يبقي على فرص التلاعب بالحقائق ، والاحتماء بالهروب والعودة االى الماضي، كاسهل وسيلة ابتزاز للاخر او دفاع عن الذات. لاسيما في ماض، احتوى من حقائق الاثم والجريمة ، قدرا غير قابل للنكران، او التبرير والدفاع ، حتى وان اختلف على حجمه وظروفه مقارنة بما يجري الان. يكفي تذكر خطيئة التعامل مع البشر بادوات وقيم وقواعد القرون الوسطى. خطيئة بل جريمة قطع الاذان والايادي ووشم الجباه بعبارات تنال من آدمية وكرامة الانسان وحدها ، جريمة كهذه تكفي لان تدين اي نظام ، وتحكم عليه بالفشل والتخلف والاجرام. من ذا الذي يحترم قيمه حقا ، ويصدق مع ذاته ، وبامكانه الدفاع عن هذا؟ او يمكن ان يبحث لهذا الفعل عن تبرير . والامر ذاته ينطبق على ما يفعله الاحتلال في سجونه ، وما تفعله وزارة الداخلية وبعض المليشيات من جرائم واعتداء على حقوق الغير. ولكن الا يقال دائما لماذا لاتتحدثون عن الايجابي في التجربة مثلما تتحثون عن السلبي فيها . وهذا بالضبط ما تحتاجه ، الثقافة والممارسة السياسية، اليوم . اتمنى ان اتناوله في موضوع لاحق .

لكن الجوهري في الامر . هو هل بامكان اية منجزات ان تحول جريمة قطع الاذان ووشم الجباه وغيرها من ممارسات التوحش القرووسطي، ان تحولها الى عملا ديموقراطيا لنظام ديموقراطي؟ هل بامكان اية منجزات يقوم بها الاحتلال ، ان تحول الاحتلال الى تحرير وسيادة او ان تقيم نزاما ديموقراطيا حقيقا ؟ وهل يمكن لنظام انتجته توازنات، فرضها الاحتلال ( تعبيرا عن اجندته بالاساس)، اجندات ، بعيدة عن الارادة الشعبية ، ومصالح دولة الموطنة ومشروع الوطن ، ان يفرض ارادته على المحتل ، الممسك بالقرار ، حتى على فرص وجود ارادة مخالفة للاحتلال ، من داخل النظام المحمي من الاحتلال ذاته؟
هذه هي طبيعة وجود الاشياء والحياة، الانسان والنظام. لاوجود للخير او الشر الصافي ، في الانسان او في اي نظام. فذاك امر يناقض قوانين الوجود والخلق والتطور.
منذ ان وجدت. من هذا احشاء هذا التحرير جاء الاحتلال ، احتلال المحرر وتحرير المحتل ، ومن ديموقراطية الدولة الطائفية ، او من االطائفية السياسية والتشريعية يراد اقامة ديموقراطية دولة القانون والمواطنة)...
وقد يتعذر على البعض، ممن اعيته قسوة يومه، واستفزته وحشية الجريمة ، رؤية تباشير المستقبل، ويخطيء في قراءة معطيات الحاضر. لان الحقيقة ليست شيئا طافيا على السطح، في متناول الجميع ، والمستقبل ليس حقيقة مكتملة البنيان، ولا هدية تهدى. الحقيقة عملية تتشكل وتتغير، كل يوم، بعمل الناس، ولن تبلغ الا بالسعي ورائها. وعلى قدر وطبيعة السعي، وجديته، تتوقف معالم الحقيقة المنتظرة.
فالاستقلال والاوطان ، الحرية والعدل ، حقائق لا يبلغها او يقيمها، نفر يشترون الاحلام، ويتبعون الوعود، بدل ان يتبعوا وجع معاناة يومهم، ومخاطر حياتهم. كل لحظة، اليوم ، تعكس ضراوة الصراع بين اردة المحتل وحلفائه، الآملة بتثبيت اقدام المحتل ، وكسر شوكة شعبهم واستسلامه. صراع بين ارادة التحرر والاستقلال التي جعلت من الاحتلال وحلفائه ، سجناء واسرى في اماكن عملهم ، ولم تمنحهم الامان الذي حرموا الشعب منه . ارادة مقاومة بكل الاشكال ، اقنعت القاصي والداني، ان الشعب العراقي عصي على الخضوع والاستسلام والقبول بالاحتلال، شانه شأن كل الشعوب الحرة. ولن يفقد الثقة باستعادة، سيادته وامنه وازدهاره ، وقدرته على تحقيق اهدافه.

الاستقلال والاطان لايبنيها الخائفون على تعصبهم ومن تعصب غيرهم. كل اسرى التعصب وضيق الافق، وامراض الكراهية والحقدهؤلاء ، لايمكنهم بناء وطن، اوالحصول على استقلال. لانهم لايقدرون على، الحرية اوالتنفس برئتها، ولا ادراك معنى العدل او العيش فيه وبه. في هذا المشهدا تتعاظم الحاجة الى رؤية مرشدة وقراءة صادقة، للحاضر ومستشرفة للمستقبل ، تقوي عزائم الناس وثقتها بالمستقبل ، القريب قبل البعيد. والطريق الى ذلك، هو المساعدة على رؤية طريق الخلاص، الذي سارت عليه كل الشعوب التي ابتليت بجريمة الاحتلال .



#ثائر_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلط اوراق ام تقاطع اجندات
- كالمستجير من الرمضاء بالنار
- الاحتلال الامريكي للعراق ...عواقب ومخاطر
- وجاهة تبرير ...ةمعنى له
- ضربة موجعة
- مغامرة باهضة الثمن
- قراءات الايديولوجية ام تحريف الايديولوجية
- حينما تكون الهزيمة نصرا
- العراق هوية وطن ام وطن بلا هوية
- فشل الفوضى الخلاقة ام تقاطع الاجندات
- المثقف والاختيار
- قطار الديموقراطية
- لعراق الجديد ..الحقيقة والوهم


المزيد.....




- رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما ...
- زلة لسان جديدة.. بايدن يشيد بدعم دولة لأوكرانيا رغم تفككها م ...
- كيف تتوقع أمريكا حجم رد إسرائيل على الهجوم الإيراني؟.. مصدرا ...
- أمطار غزيرة في دبي تغرق شوارعها وتعطل حركة المرور (فيديو)
- شاهد: انقلاب قارب في الهند يتسبب بمقتل 9 أشخاص
- بوليتيكو: المستشار الألماني شولتس وبخ بوريل لانتقاده إسرائيل ...
- بريجيت ماكرون تلجأ للقضاء لملاحقة مروجي شائعات ولادتها ذكرا ...
- مليار دولار وأكثر... تكلفة صد إسرائيل للهجوم الإيراني
- ألمانيا تسعى لتشديد العقوبات الأوروبية على طهران
- اكتشاف أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ثائر سالم - استحقاقات صداقة غير متكافئة