أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد مدحت اسعد - مرور جانبي















المزيد.....

مرور جانبي


محمد مدحت اسعد

الحوار المتمدن-العدد: 2064 - 2007 / 10 / 10 - 08:00
المحور: الادب والفن
    


مرور جانبي الى
 رواية الصراصير

نهر من الهلع و الخوف دفق من عيني سارد بياضي حين وجدني محتفياً بقراءة رواية الصراصير لمحمد عبد الله البيتاوي . فرمى بياضه وغاب ، اما لماذا فعل هذا الرقيق فعلته ، وما نبت في ملامحه ،نحيله الى الفنان التشكيلي الفلسطيني رأفت الأسعد ، ناحت الغلاف ومبدعه .
سيذهب الزمن هباء ودون رجعة ان لم يجد من يلتقطه ويحاوره وينزع عنه رداء التاريخ . هذا باختصار ضيق كلام قيل وتأوول بمراكمات مختلفة وسيصخب بمحمولات معرفية اخرىـ ان ادركناهاـ ستجوب ، في نصوصنا وحلتنا الأدبية ، جهة القول الأتية .
بعد اربعين عاماً ، لماذا يقوم الكاتب بأعادة الخدمة لكتاباته الروائية ويحيي ما هو رميم ؟
سؤال مرهق ذو علائق اشارية فقد امكانية التحقق ، سؤال خارج السور النصي وغير متاح جاهزية الأجابة .فعلها واحد مدثر بصخب المتعاليات الكتابية المزركشة والخارجة للتو من مغطسها المعطر ، عذراً لقص الخارج ،( اسم الكاتب ) ،ولصقه في الداخل (محمد عبد الله البيتاوي ) .
التاريخ الذي لم يحضر ،الذاكرةالمندلقة الى اقصى عزلتها ، والتقاطات ما يترسب من الهامش ، والمعنى من ذلك :ان النص الروائي ، لا يتساوق مع دفق التاريخ ، ولاينشده . انما يركن الى زاوية ، يستثمر فيها طزاجة ضد ما ينجزعلى مستوى الحدث العارم والعام ، ويرى الكاتب بعينه الثالثة ذرات الأشياء التي تعمينا( نحن) شهداء السرد التاريخي .
لا اريد ان احكي عن الواقع انما كتابة رواية واقعية ، تنزاح عن المسمى الوظيفي للواقع .
العبارة المرتحلة السابقة : رقص يشعل روح الهامش وانزياح غير عفوي، يشتغل على التوازي ،بين ما يكتبه الزمن بكل فجاجته (الرواية الأصنص ) وسرد يتوخى المرور الجانبي ، ويشاكسه وقديشاكله وقد يرمي بوردة التوافق.الصدفي .لنقفز عن المسمى ولاندعي البلاهة ، لن اذهب جرياً في افق التوقع الى البيلوجيا او الى عالم الحشرات او دارون
او حتى كافكا وبطله الصرصاري .... يؤسفني ان المتعالي النصي محدد بهبة مجانية هي كلمة ( رواية ).
اذن الهبوط مقدر ومحمل بأرث عما سيكون ...وألا كنت خارج هذه اللعبة .
المتعالي النصي له امتداد باهت وشاحب في داخل المجرى الروائي من حيث اللفظ وأستأنس برقعة حوارية
وفجأة، تقلصت قسمات وجه احسا ن وهو يحدق النظر في الزاوية الضيقة خلف الباب ،...... هتف :
ــ اقتله .
جزع سليم المحمود ..............
ماذا ؟
الصرصور اللي دخل خلف الباب ...
ثم امتداد اكثر تسمية وحضور .
اخبرت سليم بشيء؟
ــ لا
عملت خيراً هذا افضل لنا وله
ــ بس كاظم سفيه
اعرف انه صرصور دسم .خذ بالك منه .
ومن حيث الأمتداد العلائقي المتشعب ، نقدر ان المتعالي ، يمشط فراغات الرواية ونسيجها، وهو بؤرة التلاسن الحواري الجمعي، وترث الصفات البيلوجية ، من حيث الخطر المجاني، وتنشد الليل في انتشارها . لا اتحدث عن الصراصير انما عنالمشبه به .
وهذا الأمتداد اما ان يكون بمؤشر لغوي جاهز الأكتشاف، كما في الشاهد السابق، اوفيما يخالفه من انزياح وجودي ، نلمسه في الأجراءات النفسية والوعي الأستباقي: كالتخفي والأستهبال، او المدرك من التقارب الأجتماعي، بين الشخصيات المؤثرة،
النشطة،ــ في بلورة واقع مجتمعيـ ــ مبشر ويدفع بالنقيض الى الهامش، مثلما فعلت اخلاص التي رفضت كاظم( الهامشي من حيث النظرة الأجتماعية ) والمؤشر الأعلامي من حيث تواريه في المتعالي النصي (العنوان) .
لا شك ان امتلا ء السردوامتداده على البياض وتقطيعه ،هو التقاط لحظات من الزمن ، تماماً كما تفعل الكاميرة، حين ترصد مناظر محددة، وتقطعها في صور غير قابلة للتواصل، من حيث الأمتداد الزمني، وقطعاً كل واحدة لها زمنها الخاص .
هذا المرور ماهو الا استنارة للدخول الى عالم الصراصير الروائية والتي جاءت في واحد وعشرين فصلاً .ليس يعنيتا العدد بقدر النتوءات، التي هي لحظات زمنية، توقف فيها اوعندها الزمن، ولنلاحظ مثلاً ان بداية اي فصل ،ماعدا
الفصل الأول والأخير)هو في فراغ كمي من الزمن، او فجوة زمنية صمت عنها الساردبما سبقها من نهاية امتداد زمني ،- الفصل اخر . ولهذا السبب لن نجدقصة موفورة العناصر تحكى ، وتلك ميزة عظمى من ميزات الصناعة الروائية ، حيث يذهب الساردالى غفوة خارج الخطاب، او اجازة العمل السردي . هل حقاًسنتركه يتمتع في لهوه خارج النص ولا نسائله عن المهدرمن السرد، وعن المتعذر قوله ؟بالطبع ، هو بذرة وحال كلاسيكيات التجريب ، وخصوصية الرواية .
اليس هو من يحملنا في المكان المتحرك ، ويصادر ما شاء من سلطته اللغوية ، يتنفس معنا ، ويدحلنا انفاق ودهاليز المعتم والمضئ ....ولكن اليس من حقنا ان نتمرد وندفع به الى القول عن ملاهي صمته ، وفك طلاسم السرد الممزق والمهدور.
دعونا نحرث بين السطور ،قد نعثر على الفسح، والمسافات الساكنة في بهو السارد .
وانتقاء لعدد من الفصول ....و لنرى اين يبذخ السارد بهذا الفائض من البياض ؟ ومتى نقدر على ضبطه في المناطق الخفيةوبرازخ القول .
في خاتمة الفصل الأول :تحدثنا الرواية عن خروج الحاج حسين من بيته في الجبل الشمالي الى الدوار.ومن ثم يبدا الفصل الثاني يحدثنا عن تحديد واضح لمكان الحاج حسين وهو قرب المستشفى الوطني .
من الملاحظ ، وكما جاء في الرواية ان السارد لم يلتقط انفاسه ، حتى استدعي على عجل ليتابع خطوات الحاج حسين، وأن المسافة بين المكانين قليلة . ربما قارئ ما يرمينا بسوأل ناطح لنا ،يطيح بهوامشنا الدخيلة ، وعين الأدراك والمعرفة المسبقةبالمكان. ــحقاً ــ .... ونؤكد على اننا رتبنا صورتنا الدفاعية المتينة ومارسنا اقصى درجات الحيطة والحذر وبعد النظر.
وحتى لوكنا على غير ادراك بالمكان ،نرسم ردنا المتمهل ، باعتماد على الوحدات البنائية المتشابهة ،كدالات خطوات الحاج حسين المتماثلة في الفصلين اوالهيئة النفسية التي خرج بها من بيته .
في الفصل الثالث يبدا المفتتح هكذا ......ثلاثة ايام مضت على مقابلة سليم المحمود لأمين مختار والد اخلاص .......اين ذهب السارد في الأيام الثلاثة كما يطلعنا سرده ؟ من منحه اجازة قطع السرد، واراقة دم المسرود على جنبات الوقت(الأيام الثلاثة ) . افتوني في امره ــ وللعلم نبحث عن الحقيقة .هكذا تغيب ثلاثة ايام تفر من الخدمة ... تقامر بوقتنا ــنحن الواثقين ــ بك ،حسناً قل لنا ماذا جرى في هذا اللقاء .... وما معنى التأجيل ؟ ونحن نرى الحدث غير طازج وجاء من خلال التذكر، مامعنى ذلك ؟ تقدم لمن يسحب عينيه لمجاورتك هذا الهباء....... وخطاب فاقد لصلاحيته .قلت ثلاثة ايام فقط ، ومضت ، سنسترد الأيام ونعود قليلاً الى الفصل الثاني ، وتحديداً ما رسمناه على مقاس الكتابة .
في خاتمة الفصل الثاني ينتهي السرد بالحزن الهاطل على موت هيلانة . توقف انتظر...لماذا لم تكن جريئاً ؟ ولم تقل انك كنت في حالة حداد على هيلانة ؟ لكن ما علاقتك انت بهيلانة ؟ انت مجرد موظف لغاية ، وتنتهي، ولا يحق لك ان تتدخل وتنفض غبار الأخرين .
ماهذه المغايرة بين موت هيلانة في اخر الفصل الثاني وبين مفتتح الفصل الثالث:... ثلاثة ايام مضت .....الى اين يقودنا هذا المتعسر الزمني ؟اهو نبض المسكوت واطالة البياض لينعش مخيلة الجالس والمهيأ امام السارد الملح دونما عقاب في سرديته . متى نتخلص من اغراءته وشكوكه ووساطته المسلطة؟ وندرك الفسح ، نلتقطها دون ان يمد قامته وتدخلاته المتكررة .
افزعني هذا الخروج وهذا التمرد وليس من طبعي ذلك ، اسألوا كل الذين تربعت في سردهم ، لم اكن سوى متناغم ، مستكين
اما هذه المرة اشبك في ذاكرة القراءة نبتة التمرد ولفح الصوت .... وقديماً قالوا ميت من لم يفكر او يقطع تذكرة واحدة للتمرد للأسف الشديد تحولت لسارد ممل ،فاحتملوني واحملوني عن غي التسويف والمماطلة والشطح/ لم يفعلها جمال الغيطاني في روايته شطح المدينة .
بما اننا الغينا الماضي من الأيام الثلاثة التي مضت كما ادعى السارد ،علينا ان نتقدم رجوعاً في سرديات السارد المشكوك فيه لوقت معلوم ولتفودنا سلحفاة ذات ذهنية متقدة ،تطهر ارض بياض القول السردي( بايتاً بايت بلغةالحجم الكمبيوتري)
يقول سارد الرجوع :في احدى مناطق المتن الروائي قبضنا ــ وهو بيضة القول ــ على اثر يرفد ويدعم غياب السارد ويقلل من مساحة السرد المهدور ،والأثر: عبارة عن حوار قصير، بين احسان انور وسليم المحمود ــ على مقربة من نهاية الفصل الثاني
ـــودخلك شو صار بينك وبين نسيب المستقبل..؟
 ـــ ...............................................
 ـــ وما الذي ذكرك به ؟
 انت قبل يومين قلت انك ناوي تروح تخطب حبيبة القلب ..
 ...................................
 ــ يبدو ان احلام الرجل كبيرة ولا مكان لأمثالنا فيه..... نحن لسنا اكثر من خدم بالنسبة له .
دعونا نعتبر العبارة السابقة والذاهبة في صدقها طازجة الى اجل مسمى كونها صادرة من منبتها وعلى لسان صاحبها وليستنقلاً عن.....ويبدو ان السارد يتمتع بمصداقية حتى هذه اللحظة ، فقد لمح الى ذلك حبن وصف سليم المحمود با متلاكه كم من المرارة
حملتنا العبارة الأخيرة ترصيف دلالي، اواعادة صياغة (نقصد المقطع الأخير من الحوار) ،هو اسلوب متبع، تمثل في نصوص
القرآن الكريم كقصص الأنبياء
 لقد قال امين مختار بصراحــــةدون اية تردداو لبس او ابهام
 ـــ لم يبقىالأ ان اصاهرابن اجير اعتدت ان القي اليه فضلات مائدتي ...صحيح اللي استحوا ماتوا ...
لكن هل هذا يغفر للسارد غيابه ؟ صدق ام كذب ماذايترجم ذلك ؟اكذبوا ، اكذبوا خوفاً من صدق الواقع ،سنقنع ادواتنا، ان هنافي مملكة السرد قانوناً يبيح للسارد ان يخرج في اجازة .
في الفصل الحادي عشر: يخفق السارد في تتبع خطوات مشعل الرمة ،الذي رأه يخرج من بيت ابي حسنين .وهذا الأخفاق ناتج عن الرؤية الأخيرة في الغور وذلك في الفصل التاسع .
منذ البداية اوضحنا الى اننا سنلاحق السارد ونضبطه على الحواجز وفراغات السرد المبتور ، سنترك اسئلة خالية من دسم الأجابة وسنحتاج الى فطنة قارئ اخر، يخلخل ويهز جهات الفسح المترامية حسب مقياس سيدنا ريختر .
ونبدأ بالسؤال التقليدي : اين كان السارد ؟ ويرد الصدى ، ايــن كان الســارد ؟للتو وصلتني رسالة ، والله اثناء مر اودة السارد المشكوك في صدق سرده . اعود بعد ال .... ، تفلية الرسالة .
الهامشي الضئيل المنقوع بزيف الأسئلة محمد مدحت اسعد ............... دون احترام .
نحذرك من التمادي في استخدام ادوات نقدية جافة، وفتح علب فاسدة من الأسئلة ، محرمة
تؤدي الى كشف المستور ،وخلخلة اخر قلاع السرد الصامد في وجه الهاذين امثالك .
 نقيب السرد
انتهت الرسالة وفتح على قلبي مزاد الخوف ؟ من هو هذا النقيب ؟ ، لا علم لي بموقع هذه النقابة ،امام التجاذبات...الدسمة من الرعب ..... فر قلبي .
بين الغور وبيت ابي حسنين ، فصل كامل وهو الفصل العاشر من الرواية ،ولو عدنا الىالفصل المذكور ــ رجوعاً ـ ستأخذنا المتاهة الى الفائض من الفراغ ،بسبب منع التجول في المدينة ، والى احداث واسترجاعات .
هل نغفر للسارد اونؤجل مساءلته حتى التأكد من انه كان ضمن الناس , الذين منعوا من التحرك والخروج من منازلهم ــ نقطة لو سمحت وسطر جديدــ .
لماذا لم يعرف السارد تحركات مشعل الرمة ؟ اليس يعرف كما دون في الرواية عن دقائق الأمور ؟وهل السارد حقاً لايستطيع ان يتحرك بسبب منع التجوال ؟هل هو متيم ب(هالة المخلص) وتتبعها ونسي حركة الشخوص الأخرى؟هل يريد ان يسجل مواقف وطنية حين وصف الجندي الأسرائيلي بأنه (عاهر)؟.وهل انطلت عليه اللعبة وصدقها ان مشعل الرمة الذي يتقن التخفي قد فاجاءه، بأن راوغه واختفى من امامه ؟ .
سيدي القارئ : فرغت من هل , واخواتها , ارجو التأكد من ان حزمة الأسئلة صالحة للأستعمال النقدي .
نصحني ساردبياضي ــوهو من العارفين ــ ان لا اظهر منفرداً في جهات اللغة ،فلا عاصم لي من كتائب السرد الباطشة ,ولا من هرولة نصية الى المجهول ، وقال ايضاً :..... ، فرميت امامي دمي، وشردت، يتعقبني خبركان ، بكامل هيئة النصب .
غريب امر هذا الساردالذي يترك السوق الشرقي , ليقتحم بيت سالم المتوكل (ابو حسنين). كان الرجل يراقب زوجه هنيةواولادها ,وهي تعد لهم ما تيسر من طعام ......
ماذا يريد الأخ السارد من البيت المستور ؟ ما الذي دعاه الىفعلته ؟لنتكهن من خلال المجريات السردية السابقة ، لنطلق عليه رصاصات الأسئلة وسيلاً من اسمنت المباغته .
هل الأمر متعلق بمقتل كاظم المخلص ؟ اوخروج مشعل الرمة من بيت ابي حسنين في فصل سابق ؟هل له علاقة بالتعاون مع الأحتلال والأعتقالات التي طالت كثيراً من الشباب ؟نهرني سارد بياضي على جملة الأسئلة المدرعة بقاذفات التورط ,وهرول راكضاً في ايقاعات اللغة .
و........ اما القابض على حواس الفأرة ، فقدهبط شرقاً ، قرب مستند اخر للعبث والترويض .

فلسطين
 الصراصير ... فصول من حكاية بلدنا ج2محمد عبدالله البيتاوي ــ ط اولى ــ 2006
 دار القاروق للنشر والتوزيع ـــ نابلس




#محمد_مدحت_اسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشارات النرجس : عبور الى القول القصي
- الأخ السارد وصفاته المحسنة
- مفيد دويكات العائد الى البياض


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد مدحت اسعد - مرور جانبي