أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - عدن في شعر د. محمد عبده غانم ديوان « الأنامل الجافة















المزيد.....

عدن في شعر د. محمد عبده غانم ديوان « الأنامل الجافة


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 2063 - 2007 / 10 / 9 - 11:24
المحور: الادب والفن
    


تحتل شعر د محمدعبدة غانم مكانه مرقوقه في تاريح الشعر والتقاقة في اليمن وهو من رود الشعر اليمني وهناك ابحات ودراسات كثيرة عن الشاعر د محمدعبدة غانم وبالاضافه الي انها موضوعات دراسات واطروحات علميه لنيال درجه الماحستير لعدد من طلاب الجامعات اليمنيه والعربيه ومنهم طلاب جامعه عدن والشعر د محمدعبدة غانم احد عملاق الشعر اليمني والعربي ابضا وها انا احاول اليوم تقديم الشاعر من خلال مقالات د شهاب غانم بهدف اعطاء القاري في اليمن والعالم العربي صورة متكامله عن الشاعر الدكتور محمدعبدة غانم

هذه هي الحلقة الخاتمة لسلسلة مقالات د شهاب غانم في شعر محمد عبده غانم رحمه الله والتي خصصنا كل حلقة منه لديوان من دواوينه وفي هذه الحلقة السابعة والأخيرة: ديوان « الأنامل الجافة » تحدث عن ديوانه الأخير الذي صدر عام 1999 م بعد وفاته بنحو خمس سنوات عام . وكنت قد جمعته وكتبت له مقدمة واخترت له عنوانً “الأنامل الجافة”وهو عنوان إحدى قصائد الديوان .
ومعظم قصائد الديوان كتبت في الثمانينات في صنعاء ولكن هناك بعض القصائد القديمة التي تعود لمراحل سابقة ، ولذلك فالقصائد التي تتناول عدن في هذا الديوان قليلة ولعل آخر قصيدة تاليفاً في الديوان قصيدة “ لحن العودة” المؤرخة يناير 1990م عند زيارة والدي لعدن بعد غياب دام ثمانية عشر عاماً وكان والدي قبيل الوحدة قد استضافته الحكومة في عدن ومنحته وسام الآداب والفنون وكانت الحكومة الشمولية تحاول فتح صفحة جديدة أو الظهور بالانفتاح بعد سقوط حائط برلين وبالفعل أعلنت الوحدة الاندماجية بين الشطرين في نفس ذلك العام وإن لم يدمج الجيشان مما أدى إلى محاولة الانفصال عام 1994م وما رافق ذلك من حرب كلفت اليمن الكثير من النفوس والمال. يقول غانم في قصيدته لحن العودة :
شمسان ياشمسان جئتك عائداً بعد اغتراب طال في الحرمان
أولست شمسان الذي طفنا له نبكيه بالآماق والأجفان
أولست صورته التي ظلت تلاحقنا وتحضن حبنا بحنان
أيطيق مشطور الفؤاد زيارة كيف الزيارة والهوى شطران
أفلا تخافون الطواف يحل بالمفتون إما عاد في الأكفان
شمسان قد عدنا وعادت وحدة كانت لنا في سالف الأزمان
من كان يحسب أن شطرا يلتقي بأخية في زخم من الأشجان
هذه القصيدة كتبها غانم وقد جاوز الثامنة والسبعين ولم يكتب بعدها شعراً يذكر وكتبها قبل الوحدة بأشهر، ولكنه يتحدث فيها وكأن الوحدة على الأبواب ولاشك أن غانماً كان سيكتب قصيدة عصماء لو كان في سن أصغر و كانت صحته أفضل إذ كان قد تعرض خلال السنوات لعدد كبير من الأمراض الكبيرة كسرطان الأمعاء واختلال القلب ونمو للخلايا متكرر في جدار المثانة وجلطة في الدماغ نجا منها ولكن أثرت على كفه فلم يعد يستطيع الكتابة إلا قليلاً بصعوبة وبشكل مرتجف وهو ما أوحى له بقصيدة الأنامل الجافة ومنها:
لم تغدري بأخي الهوى حتى تجفي يا أنامل
أو تقلبي ظهر المجن لصاحب رحب الشمائل
صفو الدخيلة دائماً والله أعلم بالدخائل
ياطالما ناضلت عن حق الضعيف مع المناضل
ياطالما وجهت للأدب الرفيع فتى مصاول
ياطالما كافحت في نشر العلوم بلا مقابل
يحوي الديوان 53 قصيدة منها 34 قصيدة بيتية و19 قصيدة تفعيلية والقصائد البيتية عنده يغلب عليها الوضوح والموسيقى أما القصائد التفعيلية ففي كثير منها شيئ من الغموض . وغانم قد نشر القصائد التفعيلية في العقدين الأخيرين من عمره ليس مجاراة لموجة التجديد والحداثة فغانم هو في الواقع مثقف كبير آمن بالتجديد والحداثة منذ البداية فادخل الرومانسية في الشعر اليمني قبل أي شاعر آخر مع تمكنه من أساليب الكلاسيكية أو الكلاسيكية الجديدة وكان دائماً يعبر عن نفسه بصدق وفرادة شأنه في ذلك شان كل الشعراء الأصيلين الذين يرفضون تماماً أن يكونوا صدى لآخرين مهما علا كعب أولئك الآخرين، ولذلك عندما تقرأ شعره لاتميز تأثر بشاعر معين إلافيما ندر في بيت هنا أو بيت هناك ولكنك تشعر بأنه قد نهل من التراث بشكل عام ومن الشعر المعاصر وأيضاً من الشعر الغربي الذي اطلع أيضاً على نماذج كثيرة منه فقد كان يجيد الانكليزية ربما أكثر من جميع أبناء جيله في اليمن كما كان ملماً بالفرنسية. إما تخصصه في الأدب العربي فكان في الأدب العباسي الذي كان يقدم فيه محاضرات في كلية الآداب وقد ألف كتاباً في ذلك الأدب.
لقد رأينا غانماً يكتب قصائد بيتيه ذات نفس روحاني في دواوينه السابقة ولكنها في هذا الديوان نراه يكتب مرة أخرى عن الإسراء والمعراج في قصيدة تفعيليه بعنوان ”معجزة” ومنها:
سنابك البراق هل رأيتها
فأنت لاتدرك إلا ما ترى
ألست هكذا تقول؟
قد قلتها في السيد المسيح
أيولد المرء بلا أب..
مكة والقدس إلهي اجتمعا
في ليلة الإسراء
ليتهما تجتمعان من جديد ..
وحتى في شعر الحب الذي أبدع فيه غانم أيما إبداع في القالب ألبيتي بشعر متدفق تغمره موسيقى الشعر نراه يبدع في قصيدة “المشية” بالشكل ألتفعيلي وفي هذه القصيدة موسيقى ملحوظة:
ومشينا وهي ترافقني
وتبادلني القول المعسول
ومضينا وهي تسائلني
ما شأن الشعر؟
فقلت لها:
مازال يصول
فرنت بالنظرة ترمقني
والبسمة في العينين تجول
إسمعني آخر ماعندك
فنفضت جيوبي كالمخبول
أبحث عن شعر مقبول..
في قصيدة يامرحبا ياعيد يتحدث عن أول عيد يمر بالجنوب بعد استقلاله فيقول فرحاً بالحرية ومنادياً بالوحدة:
يامرحبا ياعيد قد وافيتنا *** والعيش طلق والزمان جديد
رقصت بك الألحان لما أقبلت *** يمن الجنوب ويومها الموعود
ماعدت ألمح في الروابي راية *** كانت إذا خفقت نقول عبيد
اليوم أبصر راية عربية *** يمنية إيمانها ممدود
ترنو إلى اليمن الشمال لعله *** يوما إلى اليمن الجنوب يعود
أما في قصيدة دفاعاً عن الأوطان التي كتبها بعدن في 9 أغسطس 1968 ولعله يتحدث عن صراع الأمة العربية مع أعدائها المعتدين:
ولاغرو أن شدنا الجديد فأمسنا *** أساس لمن أرسى وأعلى وشيدا
ولسنا نباهي بالقديم تهربا *** من السعي للجلي إذا الخطب أرعدا
ولكنه الماضي يعيش لحاضر *** نباهي به الماضي فخاراً وسؤددا
وهو في هذه الأبيات يدعو إلى التجديد دون التنكر لأمجاد الماضي، فيوضح موقفه من التراث والتجديد.
وفي قصيدة 20 يونيو ، وهو كما أذكر اليوم الذي ساندت فيه الشرطة المسلحة بمدينة كريتر الثوار ضد الأنكليز الذين قتل منهم مجموعة كبيرة فجن جنون الإستعمار وأصر على اقتحام المدينةوالتي كانت قد ظلت خارج سيطرته عشرين يوما :
بل في ثراها الشم تخفق راية للثائرين تموج بالأنوار
عشرون يوما والرجال تصونه بدم الكبود الفائر المدرار
وتذوذ عنها الحتلال ورهطه وهو العدو بجيشه الجرار
من كل علج في السلاح مدجج عضلات بغل في ذكاء حمار...
الله للجندي يحمي أرضه ويضم صوت الجيش للثوار..
وفي الديوان قصائد حب وقصائد وطنية وقصائد تأمل ، وهناك قصيدتا رثاء الأولى في الأستاذ إبراهيم محمد علي لقمان رحمه الله وهو خالي وأستاذي في المدرسة المتوسطة وكان شخصا رائعا كم أحببته وكم كان الطلبة والناس يحترمونه لمقدرته واستقامته وحبه لعمل الخير:
أسفي عليه وكان شهما في الرجال فتى أبرا
رمز التواضع لم يته يوما على الإخوان كبرا
كم طالب ورد العلوم على يديه فصار بحرا
خرجت تعز وراءه تبكيه بالأجفان حرا ...
أما القصيدة الثانية بعنوان "غياب قرنين" فمرثية في الشاعر الراوية الفرس القاضي أحمد بن محمد الحضراني رحمه الله والد الشاعراليمني المعروف إبراهيم الحضراني ومنه:
البندقية قالوا قد يصيب بها مقلوبة مهجة الشاهين في الكبد
قد هالني القول حتى إذ ظفرت به لم ألق إلا مقالا جد مقتصد
وكان أول لقيانا ذرى عدن في سفح ناد بأهل الفضل محتشد
فيه الزبيري يوما كان مجلسه والموشكي مع الشامي أخي الرشد
وكان نعمان يدعو فيه رفقته كي يبلغوا سندا يفضي إلى سند ..
ياليلة طاب في الإصلاح مجلسنا نرمي الدوائر في الأظفور في طرد
وكنت أخطئ في المرمى فتلحقني "شتائما" منه كالتأديب للولد
وكان ينسى بأنى لم أزل شبلا وكيف يقرن رمي الشبل بالأسد
وهو هنا يقدم لنا صورة من صور الحياة الإجتماعية في عدن في الأربعينيات والألعاب التي كانوا يمارسونها في نادي الإصلاح في التواهي عندما كان فتى وكان والده السيد عبده غانم رئيسا لذلك النادي.
وهناك قصيدة قديمة تعود للخمسينيات كتبها بمناسبة إهداء الشاعر علي لقمان رحمه الله إليه مسرحيته "العدل المفقود" ، وقصيدة أهداها للشاعرة المصرية زينب العزب التي كانت حيته بقصيدة وكانت تعيش مع زوجها الذي يعمل أستاذا في جامعة صنعاء ، وأخرى إلى الشاعر الشعبي والمؤرخ اليمني الحضرمي محمد عبد القادر بامطرف رحمه الله ردا على قصيدة شعبية حياه بها ، وقصيدة لوداع صديقه السيد عبدالله المساجدي الذي كان يعمل دبلوماسيا في سفارة اليمن بالخرطوم أثناء عمل غانم في جامعتها ، وقصيدة في شكر الجراح السوداني القدير د. عمر بليل الذي كان قد أجرى له عملية أثناء عمله في الخرطوم.
أما القصائد الست الأخيرة فقد نثرها على بعض أولاده وأحفاده كعادته في الاهتمام بما يسمى "شعر الأسرة" في معظم دواوينه فقد كان في الأساس رجل أسرة. القصيدة الأولىبعنوان "نجح الآمال" أهداها لشقيقي الطبيب د. قيس ولي أنا إذ تخرجنا في جامعتين اسكوتلنديتين هما أدنبره وأبرين في نفس الأسبوع ، قيس في الطب وأنا في الهندستين الميكانيكية والكهربائية . وقد حضر والداي حفلي التخرج ولا شك أن مثل ذلك الحدث يبهج قلب أي والد. وقد حضرت أنا حفل تخرج قيس كما حضر هو حفل تخرجي . ومن أغرب الأمور أن مراسم حفل قيس كانت بالإنكليزية بينما كانت شهادته مكتوبة باللاتينية ، بينما كانت مراسم حفلي باللغة اللاتينية بينما كانت شهادتي مكتوبة بالإنكليزية !
وهناك قصيدة عن عن شقيقتي سوسن بمناسبة حصولها على الشهادة الجامعية في العلوم الإدارية والتي درست لها كطالبة خارجية في جامعة الإمارات ، وقصيدة أهداها لابنته رشأ في عيد ميلادها الحادي عشر إذ كان والدي يومها في دبي وحضر الاحتفال العائلي. وهناك قصيدة لحفيدته أمل عصام غانم بمناسبة عيد ميلادها وأخرى لحفيدته شيماء نزار غانم يوم ولدت في أول ]ام رمضان فقال:
قضى الله ياشيماء أن تطلعي لنا طلوع هلال الصوم نلقاكما معا
وإنك أشبهت الهلال بطلعة تقول لنا من مثلنا إن تطلّعا
ونختم الحديث بقصيدة أهداها لي بمناسبة حصولي على شهادة الدكتوراه في الإقتصاد من جامعة كارديف بويلز ببريطانيا ونها:
وجعلت تصلح في القصيدة ما أشاع به الخراب
"شعر الخرابيط" الذي جمحت لنزوته الذئاب
الله أكبر ياشهاب فلست آخر من أنابوا..
وهو هنا بشير إلى مصطلح ابتكرته في الثمانينيات هو "شعر الخرابيط" وصفت به ذلك السيل الجارف من الهلوسات التي تنشر تحت مسمى شعر في الصحف العربية ، وقد استخدمته في قصائد عديدة حتى شاع وأول قصيدة استعملته فيه تقول في بعض أبياتها:
شعر الخرابيط إني جئت أعترف بأنني بقصور الفهم أتصف
أخوض فيك كمن قد خاض في وحل وفيك أسري ودربي كله سدف
قالوا هو الوعي باللاوعي مختلط ولا أرى غير خلط ما له طرف
يقلدون كلام الغرب في شغف بكل تقليعة للغرب قد شغفوا
يقلدون بلا فهم ولا هدف والغرب لو أدركوا في شعره هدف
لكن أنستورد الدنيا برمته من غيرنا ثم نبغي الشعر يختلف
وهذه القصيدة جعلت بعض أدعياء الحداثة يغضب لما في القصيدة من سخرية كقولي:
"شعر الخرابيط" إني جئت ملتجئا إليك منك وفي تقليدك الخرف
على تضاريس وجه الموت أغنية والليل شمس لديها الصبح يرتجف
وللنوارس تصهال وحمحمة وللأباريق في أعناقها غرف
ونخلة صلبت في نهد ضفضعة والماء يفرح في أحشائه الصدف... إلخ
وظن بعض القراء خطأ أنني من أعداء الحداثة فقلت في قصيدة أخرى مهداة للشاعر الإماراتي حمد بوشهاب رحمه الله:
فأعجب من شعر الخرابيط قيف قد ترعرع في هذي البلاد وخيما
وكاد له يغدو بكل صحيفة مريد بأذواق العباد تحكما
أخي حمد والشهب تجمع بيننا ويجمعنا شعر نظمناه أنجما
عرفت من الأقطار خمسين دولة وزرت زواياها لكي أتعلما
ذقت ثقافات الشعوب بمهجة مفتحة للعلم في جوفها ظما
فأدركت أنا قد بلينا بصبية بذوقهم داء وفي قلبهم عمى
غراب حكى في جهله مشية القطا فضيع كلتا المشيتين وأعدما
وياليتهم قد قلدوا بحصافة ففي الغرب يختال التراث مكرما
ترى كل يوم شكسبير بمسرح لديهم وما زال الأديب المقدما
هم قزم بالنسخ يبغي تعملقا فما ازداد بالتقليد إلا تقزما...
ولكي أساعد في تبديد المفهوم الخاطئ عن الحداثة عملت خلال السنوات الماضية على ترجمة نماذج من الشعر الحديث البديع لدى الغرب والشعوب الأخرى ووجدت صدى رائعا لهذه الترجمات لدى كثير من القراء العرب .
رحم الله الشاعر المبدع والمربي المتميز والأب المحب وعاشق عدن الكبير د. محمد عبده غانم وأسكنه فسيح جناته.







#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتقد (مبادرة الرئيس اليمني ) بسب عدم الاشارة الى مشكلات الص ...
- اليمن.!اعتصامات في الجنوب .وفاة في السجن وتعذيب انتهاكات . ض ...
- يسب سواء احوالهم المعشيه والامنيه هجرة جماعيه للاهالي في الج ...
- انها يوم القدس
- روسيا ,,,,, صراع الوصول الي السلطه 4 أو 5 مرشحين و 15 حزبا و ...
- من يجرو على الكلام .... القضية الجنوبية
- دراسة أميركية: هيمنة الرئيس صالح على المؤسسات عرقلت الإصلاح ...
- روسيا تقترح أنشاء -أوبك للحبوب-
- من هم الحوثيون أو الشباب المؤمن ؟ ما هو توجههم الفكري والسيا ...
- تقرير أمريكي:واشنطن التقت بمعارضين جنوبيين من أوربا وتلوح بف ...
- يهرو تحذر العالم من انتهاكات إنسانية مخيفة ستؤدي إلى انفلات ...
- أخطر مايعترض الاشتراكي في اليمن الاستجابة لابتزاز باحثين عن ...
- بيان الدورة الخامسة الاعتيادية للجنة المركزية للحزب الاشتراك ...
- توقعات بوقوع أزمة مالية عالمية جديدة في العام المقبل
- موسكو اغلي مدينة في اورباء و متوسط سعر الغرفة في الفندق 365 ...
- صراع القطب الشمالي الي اين؟؟
- ماذه جري في عدن اليوم ؟؟ قتيل و جرحي اعتصام ورصاص وقنابل مسي ...
- رسالة شخصيه من الرئيس صالح الي الرئيس مبارك تطالب بتسليم الح ...
- حرب باردة جديدة وتعزيز قدرات القوات الروسية و اتهم بريطانيا ...
- الشرق الاوسط في اسبوع


المزيد.....




- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - عدن في شعر د. محمد عبده غانم ديوان « الأنامل الجافة