أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - عماد شيحا في بقايا من زمن بابل*















المزيد.....

عماد شيحا في بقايا من زمن بابل*


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 2063 - 2007 / 10 / 9 - 12:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رواية بقايا من زمن بابل "تنتمي إلى كتابة أدبيّة رفيعة المستوى تتمثل في جمالية اللغة ومتانة الصياغة القادرة ، بفضل التكثيف ، على توليد دلالات توحي بأكثر من معنى " حيث تصف المأساة التي يعيشها بني البشر والتي لاتني تتكرر قبل زمن بابل وبعده ، وإلى الآن. وتغطي امتداداً زمنياً منذ أن تلى البشر مرحلة الحيوان وأنشئوا الدولة ، فكانت دولة الأقوياء على مرّ الأزمان ، ومجالاً عاماً لممارسة فنون القهر على فقرائهم ، وباستمرار وجودها ، لم يصلوا إلى مرحلة الإنسان .
هذه الرواية تعتمد على الوصف والاستطراد حيث تتكشف مصائر الأفراد عبر خيارات ممسوكة ومعدومة الفرح ، فتصبح شخصيات الرواية بلا أفق ، بلا مستقبل ، حيث كل شيء معد سلفاً. أي أن الأنظمة السياسية هي الوحيدة ، التي تحدد مستقبل الأفراد ، ومن لا يفهم هذه المعادلة البسيطة ، مصيره السجن؟!
الأنظمة ، تخندق البشر في أقبية، تسمى قبيلة ، طائفة ، منطقة ، المال ، ففيها يتم الحصار الشامل ، وليس مسموحاً الخروج عنها وعليها . وكل خروج هو للسجن أو للموت ، ففي هذه الثنائية العبثية ، تتأبد المأساة الخالدة.
عباس السجان ، لا يميز بين من أنت أو من أية قبيلة أو طائفة . فكل الناس سواسية، حيث القمع يقع على الكل. وعليك كما يُوصي، أن تترك لغريزتك الانفلات والاستمتاع بكل أنواع الصبايا، فكل فتيات البشر للمتعة. وأن تعطي له حصة ولا تنساه فهو يعطيك الحكمة ، ولا ينساك. ولا تتوفر الحكمة إلا بالخضوع المطلق للأجهزة الأمنية للدولة.
الأجهزة الأمنية - عباس- تتدخل في كل شيء ، كعلاقتها بمشيرة ، وهي يمكن أن تفيدك بأشياء كثيرة ولكن معها كل شيء له ثمن . وهي فوق ذلك تسيطر على عالمك وعلى تحركاتك . وهي تعرف تماماً ، من أنت . ومن أبويك . وماذا تريد . وهي توضح لك دائماً ، أن عليك أن تختار ، ما تريده هي ، من قيم الاختلال الأخلاقي والاجتماعي ، وإلا فيمكن أن تكون موضوع مراقبة وسجن لاحق . ويمكن ألا تخرج منه ،إذا شاءت ، وبالتالي ما عليك إلا أن تقول" نعم وامض!".
في سلطة الاستبداد يلعب المال دوراً ما في موضوع السجن" استمرار السجن ، عدم الدخول إليه، تأمين الزيارة بشكل مستمر" وأحياناً العشيرة وكذلك شبكات الفساد ولكن العقوبة ستقع ، ستقع . وهي في الأدراج ، معدة ، وجاهزة ، وعليك الدفع بأشكال متعددة لتأجيلها ، ودفعها عنك أنياً .
في هذه الرواية ، يسيطر السرد الوصفي ، المحكوم من الكاتب ، والنص يدهشك ويفتنك بلغته الشاعرية ، وأنت تعجب من هذه القدرة ، ولكن الشعر تمثله القصيدة ، وهي مهما طالت ، يبقى حجمها صغير. وهو ما يطرح سؤالاً على الكاتب . لماذا لم تكن الرواية شعراً ؟! ورغم معرفتنا للفارق بين النوعين الأدبيين وقدرة الكتّاب المختلفين ، وعدم حقنا بهذا السؤال ، نؤكد أن الكاتب لم يقنعنا بضرورة كل ذلك الوصف الروائي؟!
"كأن اللغة بأسلوبها وصياغتها ، كما النص في بنيته وتأليفه ، دوّامة تعبِّر أو تتمثل بها دوامة الزمن ومتاهة الناس في معاناتهم منه."
القرية في النص أحياناً تكون طيبة وتحديداًً مع شادي الفقير وأحياناً أخرى لئيمة وخاصة مع عساف الثري ، وهو ما يؤشر لعدم وجود بنية سكونية لها في النص ، وحين الكلام عن شادي لا تكن المشكلات ظاهرة . وبالتالي هي القرية الحلم ، الخيال . ومع عساف ، كان لا بد من الحسم في مسألة الزواج بين الأديان . فكان لئيماً في المرتين ، زمن وصال قريبته حين تزوجت غريب الذي ليس من دينها . وزمن وديع حين غرِق في العشق وهمّ بزواج منال إبنة عساف فكان مصيره السجن . ورغم تمايز شخصية عساف عن شخصية شادي إلا أنهما لم يستطيعا كما بقية الشخصيات إلا إن يكررا المأساة. وبالتالي لا يوجد تاريخ متقدم ولا تراكم فيه ، بل هو هو منذ زمن بابل ولا يزال يكرر نفسه ؟!
" كأن زمن الحاجز الروائي المفتوح على زمن أسطوري قديم هو زمن بلا تاريخ، زمن عام أو يميل إلى المطلق ليوحي بعمومية ما يجري من قمع وقتل ومصادرة وسجن أو لنقل بأن ما يجري صار بسبب تكراره واستمراريته عاماً ومطلقاً.."
إذن الزمن في الرواية غير محدد ، ولا يغير من هذه الحقيقة بعض التحديدات ك"تسعة وثلاثون سنة " أو" إحدى وعشرون سنة " أو ثلاثة عشر" حيث أن النص لا يوضح ما هي دلالات هذه الأزمنة . وهو ما يفقد الشخصيات ، ملامحها الفعلية . وبالتالي يغيب الحوار إلا في بعض الأماكن . والسؤال ألم يكن ضرورياً الحوار. ربما هذا شأن الروائي؟!
غريب شاهين ، تمضي مائتي صفحة حتى نعرف أن اسمه غريب وأنّه كان سياسياً في زمن ما – وتمضي بقية الرواية ولا نعرف ما سياسته بالتحديد- وأن له صلة ما باستمرار غياب عادل العاصي" السجين" . والسؤال ما هو دوره بالضبط ، ومن هو غريب ، ومن هو عادل . أخذين بالاعتبار أنه يمكن للشخصية الروائية أن تعبر عن نفسها بطريقة أدبية تماماً . فلماذا غياب ملامح الشخصية. أهل لأن أية شخصية تشبه كل الشخصيات . وجميع البشر مجرد أرقام رياضية ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا معنى لحضور الحوار بين الشخصيات ، وهو ما غاب عن النص، على كل حال ؟!
هناك شخصيات لا نعرف من هي ك"ندى أو نوبار أو كأني ، احمد وبثينة ،شادي" وربما هي هامشية ، وهذا حال كل رواية ، فيها الشخصيات الفاعلة والشخصيات الهامشية. ولكن كان يجب توضيح مساحتها .
وصال التي قُتلت بعد أن أصبح ابنها وديع في الثالثة من عمره ، قتلها الجيش ومارس الضابط وجنوده عليها الاغتصاب بشكل وحشي بعد مماتها. والسؤال لماذا هذا الموت لوصال وما دلالته وهل للموضوع علاقة بزواجها من دين مختلف ؟! ألم يكن عيشها ممكناً ، ألم يكن عدم الموت ، ممكناً روائياً على أقل تقدير ، ما دام النص يتحكم به الروائي ، في زمن تقتل به الفتاة لمجرد زواجها بشخص من دين أخر أو لمجرد الشبهة بذلك ويقدم القانون كل التبريرات الكافية لوقوع القتل ويشجع عليه وتساعد القوانين الطائفية ذلك بشكل غير مباشر وأقصد الأحوال الشخصية بموضوع الزواج ، وتكمل التقاليد عبر زغاريد القتل وليمة الموت؟! .
المهم أن موضوع الزواج ذو طبيعة معقدة في النص ، ربما لان الزواج ، بعد الدولة ، من أسوأ المؤسسات التي أنتجها بني البشر، حيث يتكرر كمشكلة عندما يهم وديع بالزواج من منال وهذه المرة ليس بسبب الدين – مع وجود الاختلاف الديني- وإنما لأسباب أخرى لم يوضحها الكاتب رغم الإشارة إلى وجود علاقة خاصة بين عساف ومنال ، ولكنها لا تبرر ذلك نظراً لقوة شخصية منال ؛ التي تتزوج وديع لاحقاً ؟!
غريب أو وصال أو ميلاد أو غيرها "لا تنتمي إلى الماء أو التراب أو الهواء أو النار" كما يقول الكاتب وتنتمي حصراً إلى المأساة ، الحزن ، الموت السخيف . إذن لا توجد آمال أبداً ؛ لا شخصيات عامة ، لا حركات ثورية ، لا حوارات . وجميع من يمثل ذلك ، إما تخلوا عنه ، أو أنهم أُودعوا في السجن أو قتلوا . نعم إنه زمن البقايا ، زمن الماضي الاستبدادي الذي يتكرر . ولذلك يسأل الكاتب ما الفارق بين المساء.. الصباح ، ما دامت الطفولة تجهض واليفاعة تخنق في مهدها والشباب ينحر على مذبح الانتماء..
شخصية ميلاد بصفة استثنائية، لا تُفهم في النص ، وربما كان القارئ صديقاً للمؤلف حتى يفهم ماذا يقصد . فميلاد شخصية محورية في الرواية. ولكنها تظل بلا ملامح رغم أنها حاضرة بقوة في النص ؟ فلماذا هذا الغياب رغم الحضور الاستثنائي؟
"هذه البنية للنص التي لها طابع الالتباس ولزمنها طابع المتاهة ..إضافة إلى مسعى المؤلف لإغفال الهوية المرجعية زمناً وواقعاً ومكاناً .. هو مما يصعب على القارئ إمكانية الفهم للنص والتجاوب بارتياح معه".
يصور الكاتب عملية إنهاء السياسة من المجتمع فيركز على موضوع المعلم والطلاب وفصل المعلمين أو نقلهم من دائرة التعليم. وماذا يعني أن يتخلى المعلم / المدرس عن دوره التربوي ويتحول إلى أداة جامدة كما المقعد والسبورة والكتاب تماماً وكذلك دور الأجهزة في التدخل السافر في العلاقة بين المدرسين والطلاب والإدارة ويشرح عملية التدجين والتعليب والاستيعاب وضبضبة أية بوادر للانفلات والتحرر.. ويفسر الكاتب الأمر ، بأن السياسة السلطوية محكومة بالثنائيات ، وهو ما كان منذ أن تشكلت الدولة ووجدت الأسطورة ، معنا أم ضدنا. وبالتالي لا ثالث فيها كما هو قانون الثالث المرفوع لأرسطو إما، وإما . "إنهم يرصدون من عدسة وحيدة كل شيء" – قانون عدم التناقض لأسطو - ولذلك عليك إن كنت تود العيش أن تقول" نعم وتمضي "؟! أي أن يكون رأيك رأيها ، هو هو ، وليس أنت – قانون الهوية- ؟!
غريب أو الحكيم أو المهندس ، الشخصيات المتعلمة، والتي عادة تنتمي للطبقة الوسطى وتمدّ المجتمع بالكثير من الفعاليات السياسية والثقافية والثورية والإبداعية وفي كل التيارات المجتمعية. أصبحت حياتها بلا فائدة . مصيرها السكر والعيش في المقابر أو على الأرصفة أو بدون مكان خاص . وهم جميعاً أصبحوا يمثلون اللاجدوى . وهم بحالة أسوأ بكثير من حالة خوري نيكوس كانتزاكي بقوله " لا جدوى يا يسوع". غريب بصورة خاصة لم تترك له مشيرة-الشريحة البيروقراطية – أية مكانة اجتماعية أو أخلاقية وبالتالي دفعته إلى كره ذاته والانعزال ونسيان حتى أهل زوجته وصال ، وإعطائها حرية التصرف بوديع ."يبدو زمن غريب هذا زمناً يعود إلى الوراء كلما خطا به خطوة إلى الأمام".
في النص يوجد عاهرتين ، وثالثة بين بين ، والعهر من أعرق المهن ومرافقة لسلطة الدولة أينما وجدت منذ فجر التحضر "روعة" تنتحر ، و"أنى" لا نعلم مصيرها وأما "نهى " فإنها أيضاً تمارس العهر وفق مزاجها و بكيفها ولكن الكاتب يُذوبها دون معرفة خاتمة حياتها؟
المحرمات الثلاث التي قال بها المفكر المرحوم بو علي ياسين " السياسة والجنس والدين" يضيف الكاتب لها رابعة "تحريم العقل والتفكير" والمقصود بالقول أن النظام المسيطر لم يكتفي بسحب السياسة من المجتمع بل وكذلك التفكير. والسؤال ماذا يعني أن يُحكم مجتمع بالمحرمات الأربع . يجيب الكاتب أنه "عبقري ذلك الذي حلّ المعضلة بإلغاء العقل ونفيه بإطلاق الغرائز" ..
وعد أخت وصال تسجن ولا نعلم ما هو السبب . فقط أن "رأسها لا يطاوع" وعادل لا يزال سجين كذلك ورغم أن ميلاد قد يكون قتل في السجن . ولكننا لا نعلم بالضبط ما هو السبب وربما على القارئ أن يشغّل تفكيره بأسباب السجن والقتل . ولكن أليس ممكناً أن تكون للشخصيات عوالم واضحة وخصائص وارتباطات ، تساهم بخلق الأحداث وتبرز منها . ثم ألم يكن السرد الوصفي الجميل على حساب الحوار ووضوح الشخصيات .
يؤكد الكاتب أن" كل شاذ يرعب لأنه يكشف السائد ويفضحه ". وربما هذا السبب / الإجابة عن سجن ومصير " وعد وميلاد وعادل".
الرواية مُثقلة بالتاريخ والأسطورة والحاضر، ويخشى أن تكون من علامات المستقبل ، مع أنها بدون أبطال ، ولا حوارات ، والأحداث نتعرف عليها بالوصف ، والكاتب يحركها كدمى ، فهل مقولة أن شخصيات الرواية ، تكتبها هي – كما أحداث الواقع أحداث موضوعية- لا تزال فاعلة ؟
"أضف أنّه وبالرغم من كل هذا العالم المأساوي للرواية فإنّ المنظور الذي يبنيها يبقى محكوماً بالحلم، والإرادة ، والعقل ، والإيمان بالأنثى رمز الخصوبة والحياة "
الرواية مؤلمة بإمتياز ، تستحق أن تقرأ بجدارة ، و يبرز مؤلفها ، بها ، كواحد من أهم الروائيين السوريين . تقع في 351 صفحة ، صادرة عن دار السوسن في دمشق ، عام 2007 ...
* كل ما بين الأقواس من التقييم الأدبي لدار الآداب اللبنانية ....



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هدف إمبريالي قديم في قرار جديد
- خيارات الديمقراطية والمشروع المجتمعي
- في العلاقة بين الثقافة والسياسة والحياة
- في ضرورة اليسار الماركسي
- قراءة في كتاب -اللوبي الإسرائيلي والسياسة الخارجية للولايات ...
- قراءة في أزمة حركة ناشطو مناهضة العولمة في سوريا
- الشرط الامبريالي في البنية الاجتماعية المتخلفة
- عام على الحرب الأمريكية على لبنان
- المسألة الوطنية والعولمة
- عصابتان فلسطينيتان ودولة صهيونية عنصرية
- المشروع الأمريكي في ثلاث عواصم عربية
- في نقد الديمقراطية والعلمانية عند برهان غليون
- مشاكل في سلم تصحيح مادة الفلسفة
- المشروع الأمريكي في نهر البارد
- قراءة في كتاب ما بعد الحداثة
- في الدولة العلمانية الديموقراطية
- نقد بيان ووثيقة تجمع اليسار الماركسي في سوريا
- انتخابات تحالف الجبهة والمال والعشيرة
- القرارات الليبرالية قرارات مميتة
- القومية، العلمانية، الديمقراطية


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - عماد شيحا في بقايا من زمن بابل*