أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - خليل اندراوس - ألحزب الشيوعي والجبهة وتحدّيات المرحلة الراهنة















المزيد.....

ألحزب الشيوعي والجبهة وتحدّيات المرحلة الراهنة


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 2061 - 2007 / 10 / 7 - 12:50
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ظهر في الفترة الأخيرة، في بعض الصحف المحلية، نقاش موضوعي في بعض الحالات وفي حالات أخرى غير موضوعي خاصة مقال لأحدهم في صحيفة "فصل المقال" وصل الى درجة التحريض، حول دور الحزب الشيوعي والفصيلة المتقدمة الثورية الملتزمة للطبقة العاملة.
وللرد على هذه الطروحات غير الموضوعية والانتهازية، علينا دراسة تجربتنا وخبرتنا في الماضي وتقييمها من اجل النهوض بل وتعميق الدور القيادي للطليعة السياسية، لجماهير شعبنا العربي الفلسطيني والمجتمع الاسرائيلي، من خلال تقوية تنظيم ووحدة الحزب وتوسيع صفوف الجبهة ونشر وتعميق جاذبية الأفكار الماركسية اللينينية بين الجماهير الواسعة، وخاصة العمال والشباب والأطر والمؤسسات الفاعلة في مجتمعنا. كل طبقة عاملة واعية تفترض بالضرورة وجود تنظيم يمثل مصالح ودور هذه الطبقة الاجتماعي السياسي التاريخي، وهي كذلك (أي الطبقة) وسيلة بالقدر نفسه لتطوير هذا التنظيم، لكي يتلاءم مع حاجات وظروف وإمكانيات هذه الطبقة في هذا المجتمع او ذاك، من خلال استخدام الفكر الماركسي اللينيني بشكل خلاق، وعدم تسامحه مع الانتهازية، وخاصة المزايدة على الحزب من منطلقات وطنية أو دينية ومن خلال فرض الانضباط الحزبي الصارم والملزم للجميع. قاعدة وقيادة وممارسة النقد الذاتي والنقد البناء وتطوير نشاط أعضاء الحزب وهيئاتها على أساس الدمقراطية المركزية. فكما قال لينين " ألوحدة مستحيلة بدون التنظيم، والتنظيم مستحيل بدون خضوع الأقلية للأكثرية". (لينين المجلد 25 صفحة 177).
وبرأيي لا تكفي رؤية النواقص والعيوب، والسلبيات، بل يجب عمل كل ما ينبغي كي لا تحدث، فلا وجود لدور طليعي للشيوعي أو للجبهوي على العموم. ان هذا الدور يتجلى في إنجازات عملية. ولذلك لا يحق لأحد ان ينسى التحذير اللينيني الصارم "الجملة الكاذبة، والتبجح الفارغ هما هلاك أخلاقي، وضمانة أكيدة للهلاك السياسي".
ألظروف الموضوعية لواقعنا الاجتماعي السياسي رغم كل الصعوبات، تسمح لنا بتوسيع صفوف حزبنا،وجبهتنا وخاصة إذا ابتعدنا عن الانعزالية والروح الحلقية والحسابات الضيقة.
قوة الحزب الشيوعي في إعلان الحقيقة دائما، والتحليل المسؤول للماضي، يظهر الطريق للمستقبل، والحقيقة الجزئية، تعيق وتعرقل عملنا. الدمقراطية كانت ولا تزال أهم وسيلة لتثبيت وحماية المركزية في عملنا الحزبي، وفي تطوير وتوطيد وتعميق العلاقة الايجابية، والمؤثرة والفاعلة، مع الجبهة وباقي الأطر والمؤسسات الناشطة في مجتمعنا. علينا أن نتعلم قبول الانتقاد بروح رفاقية، والعمل على تطوير وتعميق الانتقاد الذاتي، وفتح المجال للنقاش الحر والصريح في كل هيئات الحزب،وهيئات الجبهة بعيدا عن الصراعات الشخصية أو الحلقية، والتأكيد على موضوعية النقاش لما فيه مصلحة الحزب، والعمل المشترك والبنّاء مع الجبهة وأطرها وهيئاتها. وكما قال لينين "الانتقاد الذاتي ضروري بلا قيد ولا شرط لأجل كل حزب حي وقابل للحياة، وليس ما هو أسخف من التفاؤل المفعم بالرضى عن النفس".
فمثلا خلال المؤتمر الـ 25 لحزبنا الشيوعي شارك أكثر من 111 رفيقا في النقاش على مدى يومين، مع إني كنت أتمنى أن لا يتخلل العنف الكلامي النقاش والحدة فيه، وان يكون النقاش أكثر موضوعية خاليا من "الذاتية" "والانا". فأكثر ما يمكن أن يقتل شيوعية الشيوعي "الأنا". علينا أن نرفض تحويل أي نقاش إلى نقاش شخصي، ومماحكات واستفزازات شخصية. علينا أن نترفع عن هكذا نقاش ونحمل رسالتنا الثورية من خلال نكران الذات، وتعميق الفكر العلمي والموضوعي الثوري الماركسي.
علينا أن لا نسمح بان تؤدي الخلافات في وجهات النظر إلى ردود فعل سلبية تسيء للعلاقات الرفاقية. فهذه الخلافات أو تلك ظهرت على الدوام في الماضي والحاضر وسوف تظهر حتما أيضا في المستقبل، في حزب يعتمد على حركة عمالية، وشعبية، ولكن نقاش هذه الخلافات يجب أن يكون بشكل حضاري ثوري، ومن حيث الجوهر لكي لا تعيق هذه الخلافات عملنا الحزبي والجبهوي وممارسة رسالتنا النضالية.
علينا أن نحافظ على مبدأ جماعية القيادة، والتقيد الصارم بهذا المبدأ لكي نمنع الانحرافات الذاتية. علينا أن نعمق ونحسن التربية الشيوعية الفكرية، وتطوير الروح العملية في الحياة الحزبية، والتأكيد على أهمية وحدة القول والفعل.
علينا أن نعمق ونطور الارتباط بالجماهير عن طريق العمل النقابي والطلابي والنسائي وعن طريق الجمعيات والمؤسسات المختلفة غير الحزبية، وذلك لنتتبع ونؤثر على وعي ومزاج الجماهير الواسعة، ونتقرب منها ونجيب على طلباتها ومشاركتها في عملها ونضالها اليومي في جميع المجالات الثقافية والاجتماعية والسياسية. الحزب الثوري نضاله وعمله السياسي ليس بموارد وهمية ولا بموارد بشرية يوجدها خصيصا، بل بتلك الموارد البشرية التي خلقتها وتخلقها وتحدد وعيها الذاتي والجماعي الرأسمالية، ولذلك العمل النضالي الثوري للحزب الشيوعي من خلال، هذا الوضع الموضوعي يعتبر عسيرا جدا ومعقد جدا ولكنه غير مستحيل، ولكن أي علاج آخر، وأي طريق آخر لهذه المهمة سيكون هزلا ومستحيلا. هناك الكثير والكثير من المفاهيم، والممارسات الرجعية في مجتمعنا مثل الذاتية، والطائفية والعائلية والانتهازية ولكن الخوف من هذه النواحي والسلبيات الرجعية، ومحاولة اجتنابها وتخطيها هي حماقة سياسية كبرى، لان ذلك يعني الخوف من ذلك الدور الطليعي للحزب الثوري، والذي يتضمن تعليم وتثقيف الفئات الأكثر تأخرا والجماهير الواسعة وخاصة الطبقة العاملة وتربيتها وجذبها إلى مفاهيمنا العلمية الثورية العملية، والعمل على مشاركة هذه الجماهير في نضالنا السياسي اليومي، من اجل احداث التراكمات الكمية التقدمية، لاحداث القفزة النوعية مستقبلا. علامة الحزب الجدي هي الاعتراف جهارا بالخطأ، والكشف عن علله، وتحليل الظرف الذي أدى إلى ارتكابه، والبحث في وسائل إصلاح الخطأ، وإذا لم يقم الحزب الثوري بفعل ذلك، فانه يفقد مصداقيته كحزب طبقه، ثورية "بل يتحول إلى حلقة"، ويفقد اسمه كحزب الجماهير، ويتحول إلى زمرة من المثقفين وعدد ضئيل من العمال " تخلقوا بأسوأ صفات المثقفين". لذلك مهم جدا في هذه المرحلة توسيع القاعدة الشعبية لشتى المنظمات الحزبية، والجبهة، والمنظمات والنشاطات القريبة من الحزب، وهذا لا يعني أن نبقى كحزب في الظل، بل علينا تعميق التنظيم الحزبي وتعميق الوعي والفكر الماركسي بثبات ومثابرة. ولكن لا تحطوا من مكانة فكرنا الثوري إلى مجرد عقيدة. وبجمل وتعابير تبرر البلبلة، وانعدام الحزم وانعدام المبادرة. علينا تجنيد الجيل الشاب بمزيد من الجرأة، والسرعة في صفوف جميع هيئاتنا ومنظماتنا الحزبية وغير الحزبية والجبهة. وحتى العمل على إقامة منظمات جديدة، روابط، وجمعيات محلية، وحلقات أدبية ثقافية، وهيئات علمية.
وكما كتب لينين: "أن المنظم العملي الذي يشتكي في هذه الظروف من عدم وجود الناس إنما يقع في نفس الوهم الذي وقعت فيه في عهد الذروة من تطور الثورة الفرنسية الكبرى السيدة رولان التي كتبت في عام 1793 تقول:" لا ناس في فرنسا، وفي كل مكان أقزام" إن من يقول هذا، لا يرى الغاب وراء الشجر، ويعترف بان الأحداث قد أعمته، وبأنه هو الثوري لا يسيطر عليها في إدراكه وفي نشاطاته بل إنها هي تسيطر عليه وإنها قد خنقته. هذا المنظم من الأفضل له أن يحال إلى التقاعد وان يخلي المكان للقوى الفتية، التي تعوض همتها بربح زائد عن الرتابة العادية والمتصنعة.
الناس موجودون وكل ما يجب هو إفساح المجال أمام المبادرة والمبادهة، أمام الخطط والمشاريع حتى وان لم يقم بها الحزب نفسه بل هيئات ونشاطات قريبة وداعمة للحزب، آنذاك نستطيع أن نقول بأننا حزب ثوري، ونمثل طبقة عليها أن تقوم بدورها الثوري. فأي حزب لا يستطيع أن يعرف نفسه طليعيا إذا كان لا يعرف شيئا عن مزاج الجماهير الواسعة. ينبغي دائما تعميق وتوسيع العمل والنفوذ بين الجماهير. فالطبقة العاملة وحزبها الثوري، لهما حضارتهما المتميزة عن باقي الطبقات في المجتمع الرأسمالي، واهم ميزة لهذه الحضارة والوعي الذاتي والجماعي لهذه الطبقة، رفض الظلم والاضطهاد والاستغلال والدعوة إلى الحرية والمساواة، وتعميق الانتماء للوجود الإنساني العام، والمفاهيم الأممية، فهذه الطبقة تعارض العودة إلى السلفية، وتعارض عالم الظلم القومي الذي يمارس تجاه شعوب العالم من قبل الشوفينية الرأسمالية الغربية وخاصة أمريكا وربيبتها إسرائيل وفي نفس الوقت ترفض العزلة القومية وتناضل من اجل عالم لا يتسع لأقل ظلم لإنسان من قبل إنسان هذه هي الماركسية اللينينية الحقيقية التي ترى رسالتها التاريخية في بناء مملكة الحرية على الأرض. وكما كتب لينين "ولا تحسب أن ثمة دليلا يظهر بوضوح مدهش تقيح البرجوازية الأوروبية (والآن خاصة الأمريكية)برمتها كما يظهره تأييدها للرجعية في آسيا فعندما يتحدثون عن الحرية والدمقراطية والنظام والحضارة في الغرب توجه المدافع والطائرات والصواريخ العابرة للقارات لتسحق شعوبا بأكملها في افغانستان، والعراق، وحتى في باكستان بأمر من أمريكا يسمح لهذا الزعيم السياسي بالعودة إلى بلده (بنازير بوتو) ويمنع زعيم آخر (نواز شريف) من دخول بلاده. تمشيا من المصالح الأمريكية، وتستمر عربدة القوة الإسرائيلية، يدعم أمريكا ضد لبنان وسوريا، ويستمر الاحتلال في قتل الأطفال والنساء وبناء الجدار العازل العنصري، وبناء المستوطنات وممارسة أبشع أساليب الاضطهاد والتهميش وإلغاء إنسانية الإنسان.
يستحيل القضاء على الحروب دون القضاء على الطبقات الكلمة المأثورة كلازوفيتس، وهو من أعمق الكتاب في القضايا العسكرية.
"الحرب استمرار للسياسة بوسائل أخرى". وتهديد امريكا واسرائيل بالحرب على ايران وسوريا استمرار لسياسة رأس المال العدوانية. لذلك على كل القوى المناهضة للإمبريالية في الشرق يجب أن تتحد وتتعاضد وتتضامن ضد هذا العدوان بغض النظر عن الإنتماءات الأيديولوجية المختلفة، لأن المبريالية العالمية تبقى العدو الوحيد والأوحد ضد شعوب الشرق بإنتمائاتها المختلفة، كتب لينين يقول في رسالته إلى الجمعية الثورية الهندية " إننا نحيي التحالف الوثيق بين المسلمين وغير المسلمين، ونرجو بإخلاص ان يشمل هذا التحالف جميع الكادحين في الشرق. أن الانتصار الحاسم على المستثمِرين لا يصبح مضمونا إلا حينما يمد العمال والفلاحون أيديهم بعض لبعض ويسيرون جنبا الى جنب من اجل القضية المشتركة قضية التحرر" وعاشت آسيا حرة" (صحيفة البرافدا 20 أيار 1920) لذلك في هذه المرحلة الحرجة في تاريخ هذه المنطقة علينا أن نبحث عن المشترك العام وبناء أوسع أطر سياسية وإقامة " جبهة سلام" من قوى سياسية مختلفة، حتى ولو كانت هناك خلافات أيديولوجية، ولكن ما يوحد هذه الأطر والأحزاب، برنامج سلام واضح ومحدد، وملزم يرتكز على مبادئ وقرارات هيئة الأمم المتحدة من اجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي والعودة إلى حدود 67، وحل قضية اللاجئين بموجب القرارات الدولية.
فكما كتب بالميرو تولياتي "عندما نتكلم عن "الخصوم" فإننا لا نعني الجماهير المنتسبة إلى التنظيمات الفاشية والاشتراكية الدمقراطية، والكاثوليكية. خصومنا هم هذه التنظيمات بالذات، أما الجماهير المنضوية تحت لوائها فليست خصمنا بل هي جماهير من الشغيلة علينا أن نبذل كل الجهود لاكتسابها".
هناك بعض الذين يتغنون بألف لحن ولحن، بالمسألة القومية والتيار القومي، والوطني؟، حتى أصبح من العسير على المرء ان يميز في هذه الجوقة الحد الفاصل بين المأجور، وبين الأخرق الضيق الأفق الذي يسبح مع "التيار" لبلاهته او لانتهازيته او لخور نفسه.
وكما كتب لينين " لكي ما تعيش الأمم المختلفة بحرية وسلام جنبا إلى جنب، لكي ما تنفصل (عندما ترى ذلك أفضل) وتشكل دولا مختلفة لا بد من ديمقراطية كاملة تقودها الطبقة العاملة. لا ينبغي الإقرار بأي امتياز كان لأية امة كانت أو لأي لغة كانت. ينبغي الحؤول دون أي تضييق على الأقلية القومية أو أي بتر لحقوقها". هذه هي مبادئ الدمقراطية العمالية التي على كل حزب شيوعي ثوري ان يتبناها ويمارسها عملا وقولا قولا وعملا على الطبقة العاملة وحزبها الثوري ان لا يسمحوا بالتفريق بعبارات معسولة عن الحضارة القومية او بصدد "الاستقلال الذاتي الثقافي القومي"، لاننا نؤمن بلقاء وحوار وتبادل الحضارات والثقافات الإنسانية، ولأننا نؤمن بان الحرية التامة والمساواة التامة ضمان للحضارة الإنسانية الحقيقية.
فالشيوعي الحقيقي يعتز بكرامته القومية، وبلغته وبأدبه وبتاريخه ولكنه في نفس الوقت يحترم ويقبل ثقافة وحضارة الشعوب الأخرى والتعامل مع الشعوب الأخرى على أساس المبدأ الإنساني مبدأ المساواة، هذه هي الأممية الحقيقية هذه هي القومية الحقيقية هذه هي الثورية الحقيقية.
"ان شعبا" يظلم شعوبا أخرى لا يمكن ان يكون حرا" هذا ما قاله رجلان هما اكبر ممثلي الدمقراطية العمالية الاشتراكية في القرن التاسع عشر تعني ماركس وانجلز، واي مفاهيم شوفينية قومية ضيقة او طائفية، هي خيانة للفكر الثوري.
فالدمقراطية تتحقق بعد ان يتغلب الفقراء على أعدائهم (أفلاطون- الجمهورية) والتقدم ليس بتحسين ما كان بل بالسير نحو ما سيكون. (جبران خليل جبران).
فهذا الوطن وطننا وليس لنا وطن سواه ولن نقبل حتى "بالجنة" "الموعودة" بدلا عنه، وكما قال اميل حبيبي في المتشائل "الأمر الذي لم تنتظروه هو ان نفضل رأس خازوق فوق تراب الوطن، على كل أوهام الغربة". وبما اننا هنا باقون فلن نقبل بان نكون فقط مشاهدين، بل مناضلين نحمل فكرا ثوريا امميا نمارسه عملا، وأيضا كما هتف اميل حبيبي في روايته "أخطيه" : لم نعد ممثلين وانتم المشاهدين. القاعة واحدة والناس ناس " أيها الناس" بشر نحن يا بشر فهل انتم مثلنا بشر"، بل أقول هل انتم مثلنا شيوعيون وجبهويون تصنعون التاريخ.
(كفر ياسيف)
د. خليل اندراوس
* نائب رئيس لجنة المراقبة للحزب الشيوعي الإسرائيلي




#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما أصعب أن يعيش الإنسان بدون حلم
- مداخلة في نقد الخطاب والفكر السلفي
- مداخلة حول رسالة الحزب الشيوعي التاريخية .
- مداخلة حول رسالة الحزب الشيوعي التاريخية
- ألعلاقة الجدلية بين الدمقراطية والرأسمالية
- أنصار الدولة الكهنوتية الاسلامية
- عملية السلام وبسيخوزا المجتمع الاسرائيلي
- دور اليسار في مكافحة هيمنة رأس المال
- البديل الإنساني الوحيد
- ألصهيونية المسيحية - دين في خدمة العنصرية ورأسمال
- ألثورة العلمية والتناقضات بين العمل والرأسمال
- حول الطائفية والعودة إلى السلفية
- علمنة التراث ودمقرطة العالم العربي
- إمبراطورية الشر - من وجهة نظر ماركسية
- بعض ملامح مملكة الحرية - مجتمع المستقبل


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - خليل اندراوس - ألحزب الشيوعي والجبهة وتحدّيات المرحلة الراهنة