أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - هيثم القيّم - وزارة الكهرباء ..وحكاية العشرة أمبيرات .. ( نحو حل جذري وشامل لمشكلة الكهرباء )















المزيد.....

وزارة الكهرباء ..وحكاية العشرة أمبيرات .. ( نحو حل جذري وشامل لمشكلة الكهرباء )


هيثم القيّم

الحوار المتمدن-العدد: 2060 - 2007 / 10 / 6 - 09:49
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


يقول المثل العراقي " أجه ديكحلها .. عماها " ، وهذا ما ينطبق على وزارة الكهرباء في بلدنا المنكوب ، ليس بالأحتلال فقط ولكنه منكوب "بأبنائه" الذين يقودون سفينته في بحــر متلاطم الأمواج ،فلا هم قادرين على قيادة الســفينة الى شاطئ الأمان ، ولا هم تاركين المهمة لمن هو أقدر وأكفأ منهم ..! فبدلاً من حل مشكلة الكهرباء جذريا وعلى اسس علمية وفنية ، تلجأ الوزارة الى "حل سحري" ألا وهو تجهيز بيوت المواطنين بعشرة أمبيرات ، وياليت هذا الحل قد نجح ...!! فالتجهيز بالعشرة أمبير ليس على مدار اربع وعشرين ساعة وانما 3 x 3 أي ثلاث ساعات تجهيز وثلاث ساعات أنقطاع..! أضافة الى أن عشرة أمبيرات تعني لا تكييف هواء ولا سخانات ماء ولا كوي ملابس ولا هم يحزنون ..!!
وأنا أستغرب هل يُــــعقل أن تعجز دولة لها أمكانات العراق المادية والفنية وعلى مدى أربع سنوات عن حل مشكلة بأهمية وضرورة الطاقة الكهربائية..؟؟ وهل دولة مثل اليمن الشقيق المعروفة بأمكانياتها وقدراتها المحدودة أقدر منا على ذلك ..؟؟ وانا عشت في اليمن ثلاث سنوات لم تنقطع فيها الكهرباء طوال هذه السنين الثلاث سوى ثلاث مرات ولساعات محدودة أي بمعدل مرة واحـــدة في السنة..! أم هناك شئ مجهول يمنع معالجة مشكلة الكهرباء في العراق..؟؟ هل هو ألأحتلال .. أم أجندات أقليمية تريد للبلد أن يبقى خراباً في خراب ..؟ أم هو قوى سياسية تلعب هذه اللعبة لأمــر في نفس يعقوب ..!؟ والى متى يبقى المواطن العراقي المُعذّب يتحمل ما يتحمله جرًاء غياب الطاقة الكهربائية عن منزله ومكتبه ومعمله وورشته ومدرسته وجامعته ..؟ هل يُــدرك السادة المسؤولين في بلدنا أهمية الطاقة الكهربائية في حياة الأنسان والمجتمع ودورها في حل نصف مشاكل الوطن والمواطن، أن لم يكن أكثر ..؟ تقول وزارة النفط أن مجموع أستيرادات العراق من المشتقات النفطية سنوياً يبلغ ( 7 مليار دولار ..! ) وهنا أسأل كم محطة كهرباء حديثة يمكن أن نبني في العراق بهذا المبلغ ..؟ والتي بدورها ســـتحل مشكلة المشتقات النفطية أوتوماتيكياً ، أي عندما تتوفر الطاقة الكهربائية بشكل دائم ( وهذه بالمناسبة أبسط حقوق المواطن على دولته ) ، عندها لن يحتاج المواطن الى المشتقات النفطية ( البنزين للمولدات المنزلية، الكاز أويل لمولدات المناطق السكنية، النفط الأبيض للتدفئة، وحتى غاز الطبخ حينها يمكن الأستغناء عنه بالطبخ على الكهرباء..! )، وعندها أيضا سيكون الأنتاج المحلي للمشتقات النفطية قادر على تغطية أحتياجات الأستهلاك المحلي الأخرى ، هذا على افتراض أننا لن نبني أي مصفى جديد أو نطور أي مصفى قائم ..!! والمصيبة أن هذا المبلغ ( الخرافي) لم يحل مشكلة المشتقات النفطية لحد الآن ولا تزال الأزمة قائمة ولازال المواطن المُبتلى يقف بسيارته في طابور طويل ولساعات لكي يحصل على بنزين لسيارته ، ولازلت أنا العبد الفقير لله أشتري البنزين من السوق السوداء بسعر 1000 دينار للتر الواحد لتشغيل مولدتي التعبانة ...!! أذن أين تذهب المشتقات المستوردة بهذا المبلغ الكبير ..؟ وهل فعلاً يذهب كل هذا المبلغ لشرائها ..؟ وهل المطلوب تنشيط أقتصاديات " دول الجوار " على حساب الأقتصاد العراقي وعلى حساب المواطن العراقي..؟؟ وهل يعلم السادة المسؤولين أن أحد معايير درجة تقدم وتحضر أي بلد في العالم هو مقدار الطاقة الكهربائية التي يستهلكها ذلك البلد، فهل تُريد وزارة الكهرباء أن يقول العالم عنّا اننا "مُتخلّفون" لأن العائلة العراقية تستهلك 10 أمبير فقط ..؟؟
أنا أعرف أن وزير الكهرباء الدكتور وحيد كريم من التكنوقراط وهو رجل مهني وعلاقته بالكهرباء قديمة ، وبالتالي فهو غير عاجز عن وضع حلول جذرية للمشكلة، ولكن يبدو لي أن يده مغلولة وأن هناك معوقات أكبر من طاقته على مواجهتها .
أما قصة الأرهابيين والعمليات التخريبية فهذه أصبحت عُــذر أقبح من ذنب ..!

مُقترح للحل الجذري لمُشكلة الكهرباء في العراق:

يعلم الجميع أن غالبية محطات توليد الطاقة الكهربائية في العراق قديمة ومســتهلكة وخارج نطاق التكنولوجيا الحديثة وأحدث محطة على حد علمي هي محطة القدس الحرارية والتي أنشئها الصينيون في التسعينات من القرن الماضي وتقع شرق بغداد ، وحتى هذه تعتبر الآن قديمة قياساً بالتكنولوجيا الغربية والأمريكية حالياً ،
أذن نحن بحاجة الى بناء محطات حديثة وفق التكنولوجيا الحديثة ،
ونعلم أيضا أن فكرة ربط الشبكة الكهربائية في القطر بعضها ببعض أي ما يسمى ( بالشبكة الوطنية ) لها مبرراتها من الناحية الفنية من حيث أستقرار المنظومــة الكهربائية ولها أيضا مبرراتها من وجهة نظر النظام السابق لغرض السيطرة على تجهيز الكهرباء للمحافظات من أجل حرمان هذه المحافظة أو تلك من الطاقة الكهربائية وحسب المزاج النفسي والسياسي للحاكم بأمــره آنذاك ..أضافة للوضع الأمني المُستتب والذي يعني عدم تعرض الأبراج والخطوط الناقلة للطاقة لآي عمليات تخريب ..! ولكن الآن الوضع تغييّر ، فالجانب الأمني لم يعد مسيطراً عليه ، ولم يعد هناك بُــعد سياسي في الموضوع ، ومن الناحية الفنية يمكن الأستغناء عن الربط الشامل للشبكة الكهربائية مع بعضها البعض .. أذن نحن أمام مُعطيين فنيين هما :
1-ضرورة بناء محطات توليد حديثة.
2-فك الأرتباط بين محطات التوليد و التحويل عن بعضها البعض على مستوى القطر.

ومن هنا تأتي فكرة الحل الجذري والشامل لموضوع الطاقة الكهربائية في البلد، والتي تحتاج بادئ ذي بدء الى عنصرين أساسيين وهما :

أ – موارد مالية ( والعراق زاخر بها والحمد لله..!)
ب- ناس مُخلصين وجادّين ونزيهين ( ويبدو لي ان المشكلة هنا ..!!)

الفكـــــرة :
بناء محطـــة كهرباء خاصّـــــة لكل محافظة من محافظات القطر ، تكون مستقلة وغير مرتبطة بأي محطة أو منظومـــة أخرى ، أي لا تُـــعطي لأي جهة ولا تأخذ من أي جهة، وتُـــصمم الطاقة الأنتاجية للمحطة بحيث تُغطي كامل أحتياجات المحافظة المعنية من الطاقة مضروب في أثنين ، بمعنى : لو أفترضنا أن حجم ألأستهلاك المطلوب للطاقة الكهربائية خلال اربع وعشرون ساعة في محافظة السماوة حالياً هو "400 ميكاواط " ، اذن تكون الطاقة الأنتاجية المُــصممة لمحطة السماوة "800 ميكاواط " ، وذلك لأغراض التوسع المستقبلي وزيادة عدد السكان وما يستتبعه من زيادة في النشاط الأقتصادي والأجتماعي وغير ذلك من أحتمالات زيادة الأستهلاك للطاقة، وهكذا بقية المحافظات .وفي حالة تَعــــّـذر فصل المحافظات عن بعضها البعض للأسباب الفنية ، فيمكن ربط كل محافظتين متجاورتين أو ثلاث بمعزل عن بقية المحافظات ..!

آليات التنفيذ :
نحن نعلم أن هناك محافظات غير مستقرة أمنياً وبالتالي لايمكن في الوقت الحاضر المباشرة ببناء مشاريع أستراتيجية فيها كمشروع محطة الكهرباء، ولكن بالمقابل هناك محافظات يمكن المباشرة بالعمل فيها مع توفير بعض الحماية لموقع المشروع ، وبنظرة سريعة يمكننا فرز ( 10 ) محافظات تصلح لبدء العمل فيها : دهوك ، أربيل ، السليمانية ، الكوت ، الناصرية ، السماوة ، الحلة ، كربلاء ، النجف ، ميسان.
وبناء على ذلك يمكن أتباع الخطوات التالية:

1-أجراء تقييم هندســي وفني لجميع المحطات العاملة حالياً من حيث :

أ‌-الطاقة الأنتاجية الحالية لكل محطة.
ب‌-مقدار التوسع الممكن في أنتاج الطاقة لكل محطة.
ت‌- حجم الأندثار المُتحقق والمُفترض لمكونات كل محطة.
ث‌-العُــمر الأفتراضي لكل محطة.
وعلى ضوء هذا التقييم يتم حساب مدى الأستفادة المستقبلية من هذه المحطة أو تلك.

2-أجراء مسح علمي وعملي لأحتياجات كل محافظة من محافظات القطر للطاقة الكهربائية وحسب حجم السكان ونمط أستهلاكهم للطاقة ، وطبيعة الأنشطة الأقتصادية الموجودة في كل محافظة ، وبالتالي تُــصمم المحطة الخاصـّـة لكل محافظة حســب حاجتها مضروب في أثنين كما أسلفنا ، مع مراعاة وجود محطات توليد قائمــة فيها حالياً وحسب التقييم الفني المشار اليه في الفقرة أولاً .
3-تقوم وزارة الكهرباء بأعداد تصميم موحــــد ( تقريباً ) لجميع المحطات المزمع أنشائها وفق هذه الفكرة مع مراعاة عاملين هما : كمية الطاقة المطلوبة لكل محافظة و نوع الوقود المستخدم لتشغيل المحطة ، والهدف من ذلك هو توفير الجهد والوقت الذي يحتاجه أعداد المناقـــصة للمشروع ، ومعلوم أن أعداد مناقصة لأى مشروع كبير يحتاج الى جهود كبيرة وزمن طويل من حيث أعداد مواصفات المشروع هندسياً ، وجداول الكميات ، والشروط العامــة ، والشروط الخاصّة ، والشروط التجارية ، وضمان الجودة ، ومواصفات الأجهزة والمعدات المستخدمــة في المشروع وغيرها من متطلبات المناقصات الكبيرة، وعليه فأن توحيد التصميم ( مع بعض الأختلافات المشار اليها ) سيوفر الكثير من الجهد والوقت .
4-أعطاء تنفيذ هذه المحطات الى شـــركة عالمية واحـــــدة محترمة ومتخصصة في هذا المجال ، وهذا الأجراء فيه الكثير من المزايا الفنية والأدارية ، منها أختصار الكثير من الأجراءات الكمركية والمالية والأدارية واللوجســتية عندما نتعامل مع طرف واحـــد بدلاً من تشتيت الجهود والطاقات والوقت عند التعامل مع عدة أطراف ، كذلك يُســهّل على الشركـــة المعنية أدارة المشاريع من مركز واحـــد ، السيطرة على حركة المواد والعمل ، الأستفادة من الأخطاء التي تحصل جرّاء التنفيذ من موقع لآخــر ، وغيرها من الفوائــد .
5- بعد الأنتهاء من بناء هذه المحطات العشـــر الجديدة وحسب تقديري في زمن يتراوح بين سنتين ونصف الى ثلاث سنوات كحد أقصى، تتم الأستفادة من الطاقـــة المُنتجة في المحطات الحالية خارج المحافظات المذكورة لتجهيز المحافظات المتبقية لحين توفــر الظروف الأمنية المناسبة لتنفيذ نفس الأجراء فيها.

المزايا والفوائـد الناتجـــة عن تطبيق هذا الحل :

1-الأنتهاء من مشكلة الكهرباء المزمنة ولعشرات السنين القادمـــة ، وتحقيق حُــلم المواطن العراقي بتوفير الطاقة الكهربائية له على مدار الساعة ، حاله حال مواطني دولة الأمارات ودولة المكسيك ومواطني جزر طُنب الكبرى والصُغرى..!!
2-توفير فرص عمل لآلاف العاطلين سواء أثناء تنفيذ المشاريع او بعد تشغيلها.
3-حل مشكلة المشتقات النفطية كما أسلفنا ، والأستغناء عن استيرادها من الخارج.
4-عندما تكون المحطة خاصة لأهل المحافظة فقط ، وعندما يعلمون أن توقف المحطة لأي سبب يعني حرمانهم من الطاقة الكهربائية حيث لايوجد تعويض من محطات أخرى، سيضطرون للحفاظ عليها (بأسنانهم وأظافرهم..!).
5-بما أن المحطة خاصـــة بالمحافظة المعنية وغير مرتبطــة بالمحطات الأخرى ، هذا يعني عدم وجود أبراج وخطوط ناقلة للطاقة ترتبط ببقية المحافظات وبالتالي ستنتهي أحتمالات ضرب الخطوط والأبراج من قبل المُخــربين والصداميين والتكفيريين والسكرانين ...!!! ما عدى ماهو داخل المحافظة وهذا يمكن حمايته من قبل أبناءها.
6-تنشيط الحياة الأقتصادية والتجارية والخدمية في المحافظة من خلال عجلة العمل التي ستدور نتيجة تشغيل كل المعامل والمصانع والورش والمكاتب والمحلات المُعطلة بسبب انقطاع التيار الكهربائي.
7-بناء وتدريب شريحــة كبيرة من المهندسين والفنيين والأداريين وفق أسس تكنولوجية وفنية وأدارية حديثة مما يصب في أتجاه التنمية البشرية والتي نحن بأمس الحاجة لها بعد ضياع وهجرة ومقتل الألاف بل الملايين من طاقات وكفاءات وخبرات البلد بسبب ظروف ما بعد الأحتلال.
8-عدم تشتيت الجهود والطاقات والموارد المالية في بناء محطات صغيرة في بعض المحافظات والتي لا تسد حاجة المحافظة بالكامل للطاقة الكهربائية ، كما يحصل حالياً.
9-واخيراً تحسين الكثير من العلاقات الزوجية التي " تأثّرت " نتيجة أنقطاع التيار الكهربائي المستمر...!!!


ملاحظة هامـــة: نفس الفكـــرة بالضبط يمكن تطبيقها على المصافي النفطية ...!!!



#هيثم_القيّم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنك الوزراء ... هل يقضي على نظام المُحاصصة..!؟


المزيد.....




- -بلدنا- القطرية تستثمر 3.5 مليارات دولار لإقامة مشروع للحليب ...
- خبراء يفسرون لـCNN أسباب خسارة البورصة المصرية 5 مليارات دول ...
- اقتصادي جدا.. طريقة عمل الجلاش المورق بدون لحمة وبيض
- تحد مصري لإسرائيل بغزة.. وحراك اقتصادي ببريكس
- بقيمة ضخمة.. مساعدات أميركية كبيرة لهذه الدول
- بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
- أبوظبي تجمع 5 مليارات دولار من طرح أول سندات دولية منذ 2021 ...
- -القابضة- ADQ تستثمر 500 مليون دولار بقطاعات الاقتصاد الكيني ...
- الإمارات بالمركز 15 عالميا بالاستثمار الأجنبي المباشر الخارج ...
- -ستوكس 600- يهبط ويتراجع عن أعلى مستوى في أسبوع


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - هيثم القيّم - وزارة الكهرباء ..وحكاية العشرة أمبيرات .. ( نحو حل جذري وشامل لمشكلة الكهرباء )