أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد مجدلاني - الانتفاضة في عامها الثامن















المزيد.....

الانتفاضة في عامها الثامن


احمد مجدلاني

الحوار المتمدن-العدد: 2060 - 2007 / 10 / 6 - 09:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بحلول الثامن والعشرين من أيلول من العام الحالي يكون ما تبقى من مظاهر انتفاضة الأقصى ، قد دخل بهذا الاسم والتاريخ الذي امتلاء بالتضحيات الجسام العام الثامن للانتفاضة وتجاوز فيها الشعب كل الرهانات على قدراته وإمكانياته المحدودة، وحافظ على أشكال مازالت تضيء الأمل بإمكانية الاعتماد على الشعب وأسلوب النضال الجماهيري في بعض بؤره في بلعين وأم سلمونة والخضر ، بان هذا الطريق وهذا الخيار من الممكن ان يحقق إنجازات حقيقية وملموسة .
ولا يخفى أن حكومة الاحتلال وهي تواصل حملاتها العسكرية على شعبنا بهدف كسر أرادته، وتخفيض سقف توقعاته السياسية، في محاولة مفضوحة لاستثمار إنجازاتها العسكرية ، من جهة ونتائج الانقلاب الذي أقدمت عليه قيادة حركة حماس من جهة أخرى وتفردها في احتكار السيطرة على قطاع غزة وخلق واقع انفصال ديمغرافي وسياسي هدد وحدة الشعب الفلسطيني وقضيته ، لضرب مؤسساتها الشرعية، ولتغيير بنيتها ومضمونها، كمقدمة لفرض الاستسلام على شعبنا والقبول بدولة الفصل التي يرسم حدودها جدار الفصل العنصري ،ولتوفير الأمن للاحتلال ولمستوطنيه.
ومع القدرة الكبيرة التي أبداها الشعب الفلسطيني بالتواؤم والتكيف مع الظروف والمستجدات التي خلفها واقع الحصار الأمني والاقتصادي، وتقطيع الأوصال ما بين المدن والقرى والمخيمات في الضفة والقطاع من جهة أخرى، والصبر في مواجهة نتائج الانقلاب العسكري المدمر ، وذلك لعدم تمكين التحالف الأمريكي الإسرائيلي من قطف ثمار عدوانه.
فإن دخول ما تبقى من مظاهر الانتفاضة عامها الثامن، وهي ما زالت تمتلك الإصرار على تحقيق الحرية والاستقلال، رغم ما لحق بشعبنا من خسائر بشرية ومادية كبيرة، ما يدعوا إلى التفكير مليا بما آلت إليه الأمور من تعقيد وما لحق بالانتفاضة وأهدافها من تشويه وإلصاق تهمة الإرهاب بنضال شعبنا العادل والمشروع، وإلى محاولة استخلاص الدروس والعبر من تجربة الأعوام الماضية، إذ لا يكفي أن نتغنى ببطولات وتضحيات الانتفاضة رغم أهمية ذلك لشحن الروح المعنوية، ولتحريك الشارع العربي، وخلق قوة ضغط على حكوماته من جهة ولكسب قطاعات واسعة ومؤثرة من الرأي العام العالمي من جهة أخرى، ولا يكفي أيضا أن ندبج خطابات الإشادة بتلك البطولات التي أدهشت العدو قبل الصديق.
لذلك فإنه لابد من العودة إلى بدايات جر الانتفاضة بعيدا عن أهدافها بدأَ من عدم القراءة الدقيقة للمتغيرات بأبعادها المختلفة وفي المقدمة منها الحالة الدولية التي نشأت بعد أحداث 11 أيلول في واشنطن ونيويورك، ثم الحرب على أفغانستان واحتلال العراق الشقيق، واستعداد الولايات المتحدة لتكرارها في بلدان أخرى من العالم، هذا التجاهل انعكست آثاره بصورة ملموسة على قضيتنا الوطنية. ومكنت شارون من استثمار بعض الأخطاء في أساليب العمل الفلسطيني، من اجل حشد تأييد دولي لحملته العدوانية على شعبنا وحقوقه الوطنية، وإظهار هذه الحملة في سياق الجهد الدولي لمكافحة "الإرهاب". واعتمد شارون بصورة أساسية على تحالفه المتين مع الولايات المتحدة الأمير كية، وعلى استغلال حالة الرفض الدولي للعمليات التي تستهدف المدنيين داخل إسرائيل، وكذلك على مجموعة من النواقص الأخرى في الأداء الفلسطيني.
لقد أدت هذه التطورات، إلى وضع الشعب الفلسطيني وقيادته، أمام حالة دفاعية لا تحسد عليها، وبدلت أولويات معالجة القضية الفلسطينية، بالنسبة لأطراف دولية متعددة، من الحاجة لبدء معالجة الجوهر الحقيقي للصراع، ولتجليانه المختلفة، والمتمثل في إنهاء الاحتلال, والسير قدما في دعم الاستقلال الوطني للشعب الفلسطيني, وإقامة دولته المستقلة، إلى ربط هذا الدعم والتأييد، باستحقاقات داخلية فلسطينية، وللتهرب من تزايد المطالبة بإنهاء الاحتلال، وتأكيد إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة.
وفي هذا السياق، يجب الاعتراف أيضاً، أن هذا التبدل الخطير، ليس فقط نتاج التآمر على الشعب الفلسطيني أو التحالف العدواني بين إسرائيل والولايات المتحدة، بل انه أيضا نتاج الاستخفاف في قراءة المتغيرات الدولية التي نشأت بعد 11 أيلول. وهو أيضا نتاج إضعاف الطابع الجماهيري والشعبي للانتفاضة، وعدم وضوح خطابها السياسي الواقعي، والخلط في أساليبها الكفاحية، فضلا عن إهمال القضايا الأساسية لجماهيرها.
لقد تغلبت الاعتبارات الفئوية والتفرد في اتخاذ القرارات, ذات الأثر الوطني العام على المعالجة المشتركة للمصاعب المتزايدة أمام الانتفاضة، بما فيها تلك القرارات الخاصة بالعمليات الأستشهادية. ولم يجر أي تفعيل جدي لإطارات العمل القيادي الفلسطيني المشترك، وفي مقدمته منظمة التحرير الفلسطينية ومؤسساتها. ولم تحسم الأطر القيادية الوطنية والإسلامية التي نشأت في ظل الانتفاضة، موقفا موحدا بالنسبة لخطابها السياسي، أو لأساليب المقاومة والعمل الكفاحي، الجماهيري والمسلح.
إن الشيء المهم برأينا والذي ندعو له هو استخلاص العبر والدروس من تجربة الانتفاضة، بهدف تعميق الحوار باتجاه بلورة برنامج سياسي بأهداف سياسية ملموسة، وببعد داخلي واضح، وآليات عمل تخدم هذه الأهداف. إن مسألة صياغة رؤية سياسية جديدة في ضوء التحولات الإقليمية والدولية النوعية، مسألة في غاية الأهمية ليس انطلاقا من هدف حماية الانتفاضة الشعبية كأداة نضالية في مواجهة الاحتلال وممارساته العنصرية والعدوانية ضد شعبنا، بل وفي محاولة إبراز الطابع الكفاحي المشروع الذي يخوضه شعبنا، والذي تكفله كافة المواثيق وقرارات الشرعية الدولية.
وهي بهذا المعنى فإن القوى الفلسطينية الحية التي تمتلك رؤية واقعية مدعوة اليوم وأكثر من أي يوم مضى إلى تلك الوقفة التقويمية، وأحداث المراجعة الجادة والحازمة والدقيقة لأساليب وأشكال عمل الانتفاضة وبما يكفل حمايتها وإدامتها وتطويرها واشتقاق الأشكال والأساليب الكفاحية الملموسة وفقا للظرف الملموس التي تنزع الذرائع من يد حكومة الاحتلال الإجرامية لتشديد هجماتها العسكرية ضد شعبنا. هذا الحوار بات أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى، وقد لا تكون هذه المرة الأولى والأخيرة لمناقشة هذا الموضوع إذ لا يمكن حصر ما كتب حوله من اتجاهات الطيف السياسي الفلسطيني، لكن ما يجب تثبيته فعلا وقبل الخوض في هذا المجال أن نتفق على فهم محدد للانتفاضة، وأن لا نحملها أهداف فوق طاقتها، وتتجاوز إمكانياتها بمعنى مجمل أهداف الشعب الفلسطيني، سواء أكان ذلك بإنجاز البرنامج المرحلي لـ م.ت.ف أم البرنامج الاستراتيجي لبعض القوى التي لا ترى بالبرنامج المرحلي أداة صالحة، ويحمل من التنازلات ما يقود إلى الكارثة، ولا يقود إلى التحرير الشامل. وينبغي أيضا أن لا تختزل الانتفاضة بأهداف تكتيكية محدودة ذات طبيعة استخداميه.
وانطلاقا من هذا الفهم لأهمية البرنامج ودوره ولمجالات فعله وتأثيره، فأننا نقترح خطوطه الرئيسة التالية:-
1-تعبئة طاقات وقوى شعبنا, لمواصلة الصمود السياسي, على قاعدة التمسك الحازم بالبرنامج الوطني, والقائم على أساس تأمين الانسحاب الشامل من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وتفكيك المستوطنات المقامة عليها، ووقف بناء جدار الفصل العنصري، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق حدود الرابع من حزيران عام 1967وعاصمتها القدس العربية، وضمان عودة اللاجئين طبقا لقرار194.
2- تأكيد خيار شعبنا لصنع السلام العادل والشامل على أساس تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، والعمل على تحويل الدعوة للقاء الدولي في الخريف القادم إلى مؤتمر دولي للسلام على قاعدة تلك القرارات ومبادرة السلام العربية ، ومشاركة كافة الأطراف العربية المعنية بالعملية السياسية ، وبرعاية دولية موسعة لضمان تنفيذ قراراته .
3-رفض العودة لأية حلول جزئية أو طويلة المدى وخصوصا ما نصت عليه خارطة الطريق في المرحلة الثانية منها الدولة بالحدود المؤقتة, والتمسك الحازم بأن المفاوضات في اللقاء الدولي القادم ينبغي أن تنصب على قضايا الحل النهائي, وصولا لتطبيق قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وخاصة القرارات 242- 338- 1397-194 .
4-دعوة المجتمع الدولي لإلزام إسرائيل بتنفيذ قرارات مجلس الأمن 1402، 1403 ،1405القاضية بوقف العدوان والانسحاب من كافة الأراضي التي أعيد احتلالها وفك الحصار عن المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وتأمين الحماية الدولية لشعبنا ، والتحقيق في جرائم الحرب التي ارتكبت بحق المدنيين الفلسطينيين .
ولضمان إنجاز هذا البرنامج الواقعي الملموس فإنه يتعين وضع آليات ووسائل كفاحية على مختلف الصعد تتلاءم والوصول إليه:
- الحفاظ على الطابع الجماهيري للانتفاضة باعتبارها تعبير عن حركة الشعب الفلسطيني، ومحاولة زج قطاعات واسعة وجديدة من قطاعات المجتمع المدني الفلسطيني التي ما زالت مترددة ولم تحسم أمرها بفعل غياب الرؤيا السياسية الواضحة، ويمكن اعتبار التحرك الشعبي في كلا من بلعين والخضر وأم سلمونة نموذجاً لهذا الطابع الذي ولد نتائج سياسية ملموسة وذات آثر كبير على المستويين الداخلي والخارجي.
- الابتعاد عن عسكرة الانتفاضة وتطوير أشكال المواجهة والمقاومة الشعبية وفقاً للظرف الملموس، وبما يمكن من مراكمة الإيجابيات ويجعل من كلفة الاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري والاحتلال باهظة الثمن على الاحتلال.
- التوقف التام والفوري عن العمليات الأستشهادية (وقصف الصواريخ) التي تستهدف المدنيين، داخل إسرائيل، لأنها تعطي ذرائع إضافية لحكومة الاحتلال بتشديد العدوان على شعبنا، وتحشد كافة قوى المجتمع الإسرائيلي خلفه بذريعة الأمن، وتؤمن له ليس الغطاء الأمريكي فحسب، وإنما الغطاء الدولي الذي يستغله لتدمير مقدرات شعبنا وإمكانياته واستنزاف طاقاته تحت شعار مكافحة الإرهاب، وبالتالي وصم نضال شعبنا المشروع والعادل بهذه الصفة القبيحة.
- التوجه بخطاب إعلامي ذو رسالة سياسية واضحة وموجهة لشعبنا، أولا، وللعالم أجمع، وللمجتمع الإسرائيلي يفضح ويفند الأكاذيب والادعاءات الإسرائيلية، ويعيد بناء صورة شعبنا الذي يقاوم الاحتلال، هذه المقاومة المشروعة التي كفلها القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتبيّن أن شعبنا لا يمارس العنف والإرهاب ضد المدنيين كما تحاول تصوير ذلك الدعاية الأمريكية – الإسرائيلية.
أخيرا أن ما دعونا وندعو له هو إثارة نقاش علني جاد ومسؤول حول الانتفاضة، وبرنامجها ومستقبلها، انطلاقا من الحرص عليها، باعتبارها أداة كفاحية، امتلكها شعبنا وعّول عليها الكثير في لحظات حاسمة من تاريخ نضاله، وهذه الأفكار التي طرحت حول المراجعة النقدية المطلوبة وبرنامج عمل الانتفاضة وأدواتها الكفاحية، لا تعني شروطا مسبقة من وجهة نظرنا على صيغة القوى الوطنية والإسلامية لكنها تشكل الطريق الأسلم الأصوب لإعادة النظر في هذه الصيغة وإعادة بناءها وتصحيح وتصويب عملها، ويمكن أن يستمر إطار القوى الوطنية والإسلامية إطارا شكلياً على قاعدة التوافق على البيان و بعض الفعاليات، وتستمر الانتفاضة مولدة نفس حالة الإرباك والتعثر، ولمدى غير منظور وتواجه بقدرها المحتوم بالإخفاق، لكن بدون أي مرا كمه لتغيير حقيقي وجدي، وهذا التوافق وإن كان يعتبره البعض إنجازا وهو محق في ذلك في حدود زمنية معينة، لكنه يبقى دون مستوى الطموح الذي لا يقدم حلاً أو يحقق نصرا.

رام الله
3.10.2007





#احمد_مجدلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اجتماع الخريف الدولي وصراع الارادات
- دروس انتصار بلعين
- معركة اعدة بناء مخيم نهر البارد
- حركة حماس والنموذج الاسلامي
- لقاء اريحا انطلاقة العملية السياسية
- تقرير التقصير
- مخاطر جدية على المشروع الوطني الفلسطيني
- تعزيز ثقافة التمكين للمرأة الفلسطينية
- قمة الحد الادنى
- الانتخابات البلدية خطوة أولى نحو دمقرطة المجتمع الفلسطيني
- محددات المبادرة السياسية الاوروبية
- مسؤليات سد فراغ الغياب المؤقت للرئيس
- ثقافة التهميش والاقصاء
- خيارالانتخابات المبكرة الاسرائيلية
- مابعد الانتخابات الامريكية
- اربع سنوات على الانتفاضة دروس وعبر 2-2
- اربع سنوات على الانتفاضة دروس وعبر1-2
- اوهام السلطة والحل الشاروني
- ازمة سياسية ام ازمة النظام السياسي
- الانتفاضة في عامها الثالث: الأهداف والمهام المباشرة


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد مجدلاني - الانتفاضة في عامها الثامن