أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أدهم عدنان طبيل - خريف 2007 الى اين















المزيد.....

خريف 2007 الى اين


أدهم عدنان طبيل

الحوار المتمدن-العدد: 2061 - 2007 / 10 / 7 - 10:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من جماليات الحياة الذكرى والتذكر،وذكريات الأمس الحلوة تثير في النفس كوامن السعادة فتغمرها بل تغرقها بسيول جارفة لا تدع فيها ذرة من الألم لأنها تقذف بها إلى محيطات شاسعة مترامية الشواطئ فمن يتذكر حبه الأول .
يبقى أسيراً له ينسيه كل المنغصات والمتاعب ويستغرقه في زنازين سجنه ردحاً زمنياً يتمنى لو قيد وبقي فيه للأبد. وعلى العكس فالذكريات المؤلمة تبقيه حزيناً وتنسدل غشاوات العتمة على ساعاته بل أيامه،لكن القدرة الخلاقة لدى الإنسان تتركز في معرفة أسبابها لتجنبها مستقبلا ًحيثما توفرت لديه القوة والإمكانية وعليه إبداع واستنهاض الكثير منها فالخيبة وعدم تحقيق الأمنية والمطلب تولد جميعها قلقاً نفسياً لا يزول إلا بدفن الخيبة والنجاح في تحقيق ما يراد ويرغب به، والماضي تحتفظ الذاكرة به لزمن بينما المدونات وكتب التاريخ تطيل عمره وقد تخلده وفيها الأحداث والوقائع بكل تنوعاتها ومنها تستمد الدروس والمواعظ خاصة في روايتها لمآسي شعب أو شعوب،ذلك ذكرني بحكمة مختصرة قرأتها. "أمة لا تعرف تاريخها لا تحسن صياغة مستقبلها "فهل نحن كذلك أقصد عرباً وفلسطينيين؟ أهكذا حال المناضلين ؟
أعلنت الولايات المتحدة ورئيس خارجيتها رايس أن مؤتمر السلام ( الخريف ) سيعقد في أكاديمية الأسطول الأمريكي في انابولس عاصمة ميريلاند، على مسافة نحو ساعة سفر من واشنطن، لم نسمع قديما أو حديثا عن هذا الموقع وأن هذا المكان لم تجري في أي مناسبات هامة سياسية على صعيد المسيرة السياسية السلمية الإسرائيلية – العربية على الإطلاق .
وقبيل ثلاث شهور اى بدأ الإعلان عن مؤتمر الخريف وإسرائيل زادت من هجمتها وشراستها ورغم الاجتماعات الأسبوعية المتكررة بين رئيس وزرائها ايهود اولمرت والرئيس ابومازن فالعربدة والهمجية الإسرائيلية ازدادت شراسة اجتياحات متكررة ومستمرة في الضفة وغزة، قتل واغتيالات هنا وهناك، تجريف أراضى، وهدم منازل، واعتقال العشرات زيادة الحواجز العسكرية في الضفة الغريبة تضيق الخناق على غزة إغلاق المعابر والحدود والمنافذ الأساسية ، عقاب جماعي في غزة ، خطوات بدأتها حكومة اولمرت قبيل هذا الخريف الفاشل، وهل هذه الإجراءات بوادر حسن نية من إسرائيل ؟ بضعة معتقلين في السجون الإسرائيلية لا يتجاوز عددهم السبع والثمانون أسير رفضت إسرائيل إطلاق سراحهم ، فهل ستحل قضية الأسرى جميعهم في هذا الخريف ؟.
هذه قراءات مهمة جدا ، الولايات المتحدة الأمريكية الراعي لهذا المؤتمر
وبواسطة وزيرة خارجيتها كوندريس دعت لهذا المؤتمر لحل أزمة الشرق الأوسط والمنطقة العربية ولكن وبهذه السرعة المخيفة وفى نهاية ولاية الرئيس بوش وحكومته. هل تستطيع كوندرريس التوصل إلى حل دائم لقضايا اللاجئين والحدود والمعابر والقدس والممر الآمن والأسرى والمعتقلين بهذه الطريقة وبهذه السرعة؟ ولماذ تصر الإدارة الأمريكية لعقد هذا المؤتمر ؟ ومشروع مؤتمر الخريف هل سيكون مثل بقية المشاريع الأمريكية في المنطقة كخارطة الطريق ومشروع الشرق الأوسط الجديد ؟ أم مثله مثل كامب ديفيد التي تقترب بالتاريخ مع مؤتمر الخريف .
ومما يزيد في حرج الموقف الفلسطيني العربي غياب التضامن والعمل المشترك وهي حالة أفسحت لكلا الخصمين المتصارعين ساحة عربية مفتوحة أتاحت لهما إدارة صراعهما على الأرض العربية وفي أجوائها وفوق مياها لا بل أتاحت لهما حتى استخدام وكلاء عرب في صراعهما، وشجعت واشنطن على التجرؤ على طرح فكرة جبهة عربية – إسرائيلية ضد إيران تؤجل حسم الصراع العربي – الإسرائيلي سلما أو حربا إلى أمد غير منظور يعزز الهيمنة الأميركية ويجعل تراجع إسرائيل عن المكاسب الإقليمية التي أحرزتها خلال حروبها العدوانية وعودة جيوشها المحتلة إلى حدود الرابع من حزيران / يونيو 1967 أمرا "غير واقعي"، كما تعهد الرئيس الأميركي جورج دبليو. بوش لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق المعلق حاليا بين الحياة والموت آرييل شارون في 14/4/2004.
أعتقد إن المؤتمر الدولي المقترح للسلام العربي الإسرائيلي لا يمثل مسعى أميركيا جادا لإحلال السلام الذي لم تفعل القوة الأميركية الأعظم أي شيء جاد لإحلاله طوال الستين عاما المنصرمة بقدر ما يمثل جهدا يندرج في سياق "سياسة المحورين" الأميركية وفي سياق مساعي واشنطن لبناء جبهة عربية إسرائيلية في مواجهة إيران. إن موافقة تل أبيب على بيع صواريخ جو – جو "ايم 9إكس" الأميركية لسلاحي الجو العربي السعودي والمصري، في ضوء المعارضة الإسرائيلية القوية لصفقة صواريخ مماثلة وطائرات "أواكس" للرياض في ذروة الحرب العراقية – الإيرانية عام 1986، تلك المعارضة التي نجحت في تعديل بعض بنود تلك الصفقة، مؤشر أكده رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت حين قال: "إننا نفهم حاجة الولايات المتحدة إلى دعم الدول العربية المعتدلة وهناك حاجة إلى جبهة متحدة بين الولايات المتحدة وبيننا فيما يتعلق بإيران .
اعتقد أن رايس ستأتي إلى مؤتمر الخريف وفى جعبتها قضايا مستهلكة وقديمة ولا تأتى بجديد وهذا يرجع إلى العديد من النقاط :
أن لم يبقى لحكومة بوش من الوقت إلا القليل والانتخابات الأمريكية لم يبقى له وقت وبالتالي فالمؤتمر عبارة عن ضجة إعلامية لحل قضايا الشرق الوسط وتنفسي سياسى على ولاية بوش .
والثاني هو الفشل الذريع للقوات الأمريكية في العراق وأفغانستان فالحملة الأمريكية لم تحقق أهدافها في المنطقة وقرار كثير من الدول المشاركة في الحرب سحب قواتها في العرق إضافة إلى الأزمة الداخلية الأمريكية التي تعيشها حكومة بوش وانخفض أسهمه فيها فجاء مؤتمر الخريف لسد ماء الوجه .
والثالث الفشل أن الحكومة الأمريكية لم تحقق اى انجاز على صعيد المفاوضات بين السلطة وإسرائيل وجميع مشاريع رامسفلد ورايس فشلت في عهد حكومة بوش بداء من أوسلو ومرور واى ريفر وكامب ديفيد وخارطة الطريق ومشروع جنيف ومشروع الشرق الأوسط وصولا إلى خريف 2007 ؟ إسرائيل والفلسطينيين لن يجرؤ أحدا من الطرفين الحديث عن حل نهائي لقضايا جوهرية . إضافة إلى أن إسرائيل تعتبر ابومازن رجل ضعيف لا حول له ولا قوة خاصة بعد عملية الحسم العسكري والانقلاب على السلطة من قبل حركة حماس ؟
والقراءة للمعطيات الإسرائيلية السابقة تؤكد فشل مؤتمر الخريف .
القيادة السياسية الإسرائيلية وعبر وسائل الإعلام المختلفة أكدت أن مؤتمر الخريف لن يكون إلا إعلان مبادئ مشتركة ولن يتطرق إلى القضايا الجوهرية مثل الحدود والقدس، والالتزام المسبق من قبل إسرائيل بعدم المس بكتائب الأقصى بالضفة الغريبة بات فاشلا بعد إقدام إسرائيل قبل أيام اعتقال العديد من العاملين في كتائب الأقصى بالضفة .
إعلان أولمرت أن كيانه والسلطة لن يتوصلا إلى اتفاق مبادئ قبل انعقاد المؤتمر وإنما يعكفون على صياغة إعلان مشترك فحسب.
وقد ردت السلطة على تصريحات أولمرت بالقول إن جوهر الاتفاق المفترض أن يتم التوصل إليه خلال المؤتمر أهم من شكله.
وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات إن المهم في المؤتمر الجوهر وليس التسمية والجوهر هو ما يتطلبه التوصل إلى حل يقوم على أساس دولتين عبر تطبيق خارطة الطريق ومبادرة السلام العربية.
وحول ما إذا كان يمكن للمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية الجارية أن تحقق اختراقاً خلال المؤتمر الدولي أجاب مازال الوقت مبكراً جداً للحديث عن خلاصات، مضيفاً إن جدول أعمال المؤتمر سيكون في صلب المحادثات التي ستجريها رايس خلال جولتها الجديدة
اعتقد أن إسرائيل تحاول أن تكسب الوقت وتضيع الفرص على الفلسطينيين وهى تريد بهذا الوقت فرض حقائق على ارض الواقع خاصة استكمال بناء جدار الفصل العنصري الذي يلتهم 58% من أرضى الضفة الغربية واستكمال بناء المستوطنات في القدس وباقي مدن الضفة الغربية إضافة إلى السعي لهدم المسجد الأقصى وتغيير معالم القدس الشرقية .إضافة إلى عملية الدمج الديموغرافى للفلسطينيين في الضفة الغربية .
الرئيس ابومازن علق أمال ونجاحات على هذا المؤتمر وقدم الموافقة والدعم الكامل آملا الحصول على شئ ، لكن وقفة صغيرة سيادة الرئيس :
منذ ثلاث شهور واجتماعاتك الشبه الأسبوعية مع اولمرت لم تحقق شئ
فالحواجز الإسرائيلية ازدادت في الضفة الغربية ، والاعتقالات مستمرة في الضفة ، والإجتياحات متكررة ، إضافة إلى عقوبات المفروضة على غزة ، حتى المفاوض الإسرائيلي يقول نحن داهبين إلى اجتماع ولن نتحدث في قضايا الحل النهائي
أسرى أمنيين حتى بوادر حسن النية وهى اقل شئ من إسرائيل لم تتوفر فهل سيعطوك شئ
بالتأكيد الفشل كبير لهذا المؤتمر . سيادة الرئيس : والمفاوض الفلسطيني :
لا تذهب سيادة الرئيس إلى المؤتمر إلا بضمانات عالمية أمريكية وأوربية وموافقة عربية شاملة وكاملة ولا تجعل احد ينتظر فشلك . إذا كنت تعرف النتيجة فلا تكرر أخطاء السابقين سيدي المفاوض كن قويا ولديك قوة تفاوضية وصبرا كثير ولا تستعجل فالمعركة التفاوضية ليس لها نهاية . وزير الإعلام السوري تحدث بقوة إلى إسرائيليين والأمريكان وقال يجب على إسرائيل ألا تتهرب من استحقاقها بالانسحاب من الجولان وتطبيق الشرعية الدولية ولن يكون هناك سلام وتطبيع إذا لم تقوم إسرائيل بتنفيد هذه الشروط ولن يكون هناك سلام في مؤتمر الخريف إلا بانسحاب وإلا ستقع أمريكا وإسرائيل في خطيئة كبيرة .
تصريحات تعطى المفاوض الفلسطيني ووحدة دعم المفاوضات التابعة لكبير المفوضين صائب عريقات تفاؤلا جديدً ، وإسرائيل تبدى تخوفا شديد وقلقا من هذا المفاوض وعلى حد تعبيرا القادة الإسرائيليين جريدة هآرتس الإسرائيلية تقول :
أن رئيس الوزراء الإسرائيلي اولمرت ورئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن يلتقيان بعد غد مع طواقم المفاوضات من الجانبين وسيسلمانها التوجيهات لبلورة البيان المشترك الذي سيعرض في مؤتمر السلام اللقاء الدولي ( الخريف) في تشرين الثاني. وأعرب مصدر سياسي في القدس عن تخوفه من أن تكشف المحادثات بين الطاقمين الخلافات وتنشأ تعقيدات بالقياس إلى المداولات الهادئة التي أجراها اولمرت وعباس حتى الآن ثنائيا اى أن التخوف كبير حيث الحديث يدور عن قوة وصلابة المفاوض ولجانه الداعمة . كما أنهم في إسرائيل قلقون من إمكانية تصلب في المواقف الفلسطينية قبل اللقاء.
قيادي فى حركة حماس تحدث قائلا "المفاوض الفلسطيني الحالي في أضعف أوقاته ولن يحقق شيئاً لشعبه وقضيته"..
وقالت الحركة في بيان لها :" أن الفشل المرتقب والأكيد لمؤتمر الخريف القادم دفع الطرفين الصهيوني والفتحاوي، إلى البحث عن مبررات واهية لتعليق الفشل عليه، وكأنّ القدس ستحررها هكذا مؤتمرات وكأنّ اللاجئين والأسرى هيئوا أنفسهم لساعة العودة والحرية بُعيد هذا الخريف وقبيل دخول الشتاء ".
الدكتور عثمان عثمان أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية ، أن التصعيد من قبل الاحتلال والتهديد باجتياح قطاع غزة وتواصل الإجرام اليومي من قبل الاحتلال يتماشى مع مؤتمر الخريف ولا يتناقض معه.وأضاف أن مؤتمر الخريف الهدف منه هو محاربة الإرهاب، أي المقاومة الفلسطينية، والتي يقرها القانون والمجتمع الدولي، وتكمن مشكلة المسئولين الفلسطينيين في أنهم اختاروا طريق فاوض ثم فاوض.وشدد على أن قوة المفاوض الفلسطيني تستمد من الوحدة الوطنية، وهي الآن في أسوأ مراحلها، فكيف له أن يحقق إنجازاً للقضية الفلسطينية، ومشكلة المفاوض الفلسطيني انه وضع كل بيضاته في سلة أمريكا. وأشار إلى أن الاحتلال يلاحق المطاردين الحقيقيين في مخيمات نابلس ولا يلاحق من يسمون أنفسهم بالمطاردين الذين باعوا سلاحهم وسلموه
فإسرائيل تخوفت من المفاوض الفلسطيني وحماس أفشلت سابقا المفاوض الفلسطيني فأين إذن الحقيقة ؟
وتأكد المصادر أن لقاء الطاقمين بعد غد ستظهر لأول مرة الفوارق الكبيرة و الحقيقية بين الطرفين. فتركيبة الفريق الفلسطيني المفاوض ليست مشجعة ومتفائلة من إسرائيل وان هناك تطرفا في مواقف المحافل التي تعمل مع عباس، وعلى رأسها "وحدة دعم المفاوضات"، التابعة لصائب عريقات، العضو في الطاقم المفاوض.
وان "وحدة دعم المفاوضات" تعرض على الرئيس أبو مازن أوراق ومواقف تشدد على ضرورة إملاء جدول زمني محدد قد يكون بضمانات دولية للتقدم في المسيرة السياسة بعد انتهاء المؤتمر مباشرة. كما يعرض المفاوض الفلسطيني على عباس تقسيم القدس على أساس ديمغرافي ويصرون على أن أي حل في المدينة يجب أن يكون على أساس حدود 1967 وهو الموقف الذي ترفضه إسرائيل قلباً وقالباً. وبالتالي السؤال يطرح نفسه هل سينجح المفاوض الفلسطيني من فرض شروطه ومتطلباته على الإسرائيليين ؟ وهل لدى إسرائيل النية والمبادرة الحقيقية لدخول في مفاوضات ، وماهو الموقف الأمريكي من هذا المؤتمر ، هل سيدعم نجاحه أم العكس ؟ وهل يستطيع الطرفان التوصل لحل دائم خلال الست الشهور القادمة ؟ وهل سيكون هناك حضور عربي كامل للمؤتمر خاصة سوريا ؟ أم انه سيكون وفقاً للشروط الأمريكية ؟ المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت قال
" أن الولايات المتحدة هي التي توجه دعوات لحضور مؤتمر السلام وتحدد معاييرها وليس لدينا أي مشكلة في دعوة الأطراف الأخرى . وهو يقصد سوريا بذلك .
إذن سيدي المفاوض حدد ماذا تريد التفاوض :
القدس واللاجئين والحدود الشرعية الدولية خاصة 242 و338 و194 لا تقبل الحديث عن فتح معبر أو إزالة حاجز من هنا ومن هناك واطلاق بعض الأسرى، وإدخال معونات إلى غزة،إذا كان ذلك فلا تذهب.
المفاوض الفلسطيني : نحن في انتظارك هل ستنجح وتنجز وتحقق الآمال،أما ستجلس أمام الكاميرات وإمامك المشروبات.................
فلسطين / جباليا



#أدهم_عدنان_طبيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أدهم عدنان طبيل - خريف 2007 الى اين