أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عكرمة خالد حماد - رسالة الى الأمير( أمير الدعوة )















المزيد.....

رسالة الى الأمير( أمير الدعوة )


عكرمة خالد حماد

الحوار المتمدن-العدد: 2057 - 2007 / 10 / 3 - 02:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم والدي وأستاذي فضيلة ؟؟؟؟؟ سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

اسمح لي أن أفتح صدري معكم ببعض ما يجيش بها وبصراحة لم يعد هناك بد من التحدث بها . ونشهد الله أن دافعنا إليها هو حب هذه الدعوة المباركة والحرص على التناصح الذي قد يصل إلى بعض الجرأة التي نعتذر عنها مقدماً . .
كبداية


لقد تفجرت الأحداث السياسية والعسكرية في العراق وفلسطين وافغانستان . وفي ظل هذا الانهيار الرهيب الذي يضرب كل مظاهر الحياة في الأمة من هزيمة حضارية وعسكرية وتردي اقتصادي وأزمات حياتية طالت كل شيء من صحة لإسكان لتعليم ... الخ فقد أصبح الوضع على درجة من الغليان تحتم على الكل أن يراجع ما هو عليه، ويتساءل عما يجب أن يقوم به من أعمال يشعر معها أنه يقوم بشيء في مستوى سخونة الأحداث من حوله .
وللحق فأنه لم يتغير شيء ملموس في دائرة ما نقوم به من أعمال سواء قبل الأزمة أو بعدها ...لذلك أصبح هناك إحساساً بالشك الناتج عن عدم التناسب بين أهدافنا العليا من إقامة المجتمع المسلم ثم أستاذية العالم وبين الأعمال الحقيقية التي يكلف الأخ بها لتحقيق ذلك المجتمع المسلم ولتحقيق أستاذية العالم. لقد أصبحت هناك حالة من الفتور الذي يشعر به الصف الإخواني حالياً لأسباب كثيرة .
حالات


أهمها هذا الجمود الذي جعل الفرد يشعر بأن القيادة لم يعد لديها أي جديد تقدمه في ظل هذه الأحداث والأزمات الملتهبة . اللهم إلا تغيير بعض عناوين الكتب التي تدرس في المنهج الثقافي . فهذا هو التغيير الوحيد الذي يطرأ على الأخ في دائرته البسيطة والتي تتكون من أسرته ولجنته . ولو استمعنا إلى ما يتردد همساً بين أفراد القاعدة الدعوية في جلساتهم الخاصة لاتضح لنا وبما ليس فيه شك أن هناك حالة من الإحساس بالوخم والوهن وعدم الإشباع قد بدأت تسري بين البعض في القاعدة الدعوية. وذلك كنتيجة لنمطية الأعمال التي يقومون بها وخلوها من أي تجديد حقيقي أو مواجهة مباشرة مع التحديات والمشكلات . بل أن الأخ يشعر في أحيان كثيرة باختفاء تأثير عنصري الزمان والمكان على أعماله الدعوية ويشعر أنه مقطوع عن حركة وصيرورة الحياة من حوله .. فما الفرق بين العام الماضي والعام الحاضر ؟؟
توابع


فأعمال اللجان هي هي، وطبيعة المهام الدعوية لا تتغير كثيراً بتغير وقائع الحياة .. ومناهج الأسر وموضوعات الكتائب والمعايشات كذلك ... كما أنه لا توجد خطة تقول أننا سنحقق كذا في فترة كذا ثم ننتقل إلى مرحلة تالية واضحة ومحددة . فالدائرة قد صارت مغلقة ندعوا إلى الله ثم نرتقي بمن دعوناه ليدعوا أيضاً إلى الله وهكذا في دائرة رتيبة لا تنقطع ولا تتماس بشكل واضح مع هموم وتحديات الواقع أو مع مستجدات الأحداث أو دوران الزمان .. وكأننا نعمل على هامش الحياة أو في كوكب ثاني ..
مجرد سؤال


واسأل بنفسك أي أخ هل تلمس أي فراق بين هذا العام والعام الماضي أو قبل الماضي أو قبل قبل الماضي ... كما أن الأخ قد بدأ يستمع إلى العالم من حوله يتكلم بمفردات لغوية وعن قضايا اجتماعية وسياسية تبدوا أمامه كخيوط العنكبوت المتشابكة التي لا يدري لها أول من آخر : كالمجتمع المدني والعولمة والديمقراطية وعن حق القاعدة في اختيار قيادتها والرقابة عليها وحق عزلها واستبدالها ، وعن الشفافية وعن حق المعرفة وعن المشاركة في صنع القرار ..بينما هو لا يرى في الصف الإخواني سوى ديمقراطية ( الصالونات ) التي تجعل الشورى قاصرة على الفئة صانعة القرار ..
واقع



بينما الأخ في القاعدة قد يقضي عاماً لا يُستشار في شيء ، اللهم إلا إذا كانت المشاورة في تغيير موعد الأسرة الأسبوعي وهذا أقصى ما يعرض عليه ليشاور فيه.. كل هذا قد خلق حاله من السخط الداخلي.. ولكن ما يخمد آثاره هو عدم وجود بدائل على الساحة ، وكذلك جهل أغلب الإخوان بما يمكن أن يكون بديلاً لما يشكون منه.
حقوق ثقافية



لأن ثقافة الصف عندنا ثقافة داخلية. فنحن لا نفتح للأخ أي منافذ ثقافية غير ما يُعتمد من الدعوة كمصدر للتثقيف والتربية داخل الأسر . وهذا بدوره يقدم بأسلوب ( التعلم المجرد ) الذي يقتصر على دراسة الأصول العلمية وأمهات العلوم لا أسلوب (التعلم الحدثي) القائم على التعلم من الأحداث اليومية ودراسة كيفية التعامل معها . فباستثناء العشر دقائق نشرة أخبار التي تقدم في منتصف بعض لقاءات الأسر لا توجد أية نافذة تربوية رسمية على الواقع . ورغم أن تربية العزلة عن مسار الأحداث قد أثمرت وحدة الرؤية ، إلا أنها وحدة مرهون استمرارها باستمرار اقتصار الأخ عليها كمصدر للتلقي ، وفي هذا المقام فقد بدأت تفقد أثرها .. فالتطور الإعلامي والتهاب الساحة السياسية قد فتح الشرنقة .. ووجد الأخ أمامه وخارج دائرة العلوم الشرعية التي تقدم له عالماً من المعارف السياسية والاجتماعية التي لا يدري عنها شيئاً والتي لم يكن يوماً مطالباً دعوياً بمتابعتها لأنها ليس لها أي دور في حركته داخل الجماعة .
غريبة جداا


فالمناهج لا تتحدث بلغة العالم المحيط به ولا تقدم له شيء مباشراً يساعده على فهم ما يجري حوله . كما لم تعدد الأفكار والتفسيرات الجاهزة والوعود الطيبة عن النصر القادم وعن سنة الابتلاء وعن المؤامرات المحلية والدولية وعن دور قبضة الأمن الغاشمة في منع أسودنا من إصلاح الواقع وتحقيق أستاذية العالم... لم يعد هذا الكلام المجرد رغم صدق أغلبه يكفي لتبرير هذا الانقطاع عن المشاركة المؤثرة في صيرورة الأحداث .
النية


هذا جزء مما تجيش به النفس . نهمس به لعله يجد من يلمس فيه صدق المشاعر فيسعى لتحريك الماء الراكد والقيام بتغييرات حقيقية ويؤمن بأن الاستماتة في الحفاظ على الوسائل الحركية والتربوية التي ورثتها الدعوة منذ مؤتمر 1945 والتي لم يتغير فيها شيء ملموس ، يؤمن بأن هذا قد بدأ يدل على إفلاس الإدارة وعجزها عن امتلاك خيال دعوي خصب، وأنها قد تحولت إلى مجرد أوعية لحفظ التاريخ لا أكثر ولا أقل . وأن استمرار حالة الاستنساخ التنظيمي تلك سوف تنتهي بانهيار هذه الدعوة المباركة لأنها قد أصبحت بنخبها الحاكمة نسخة من نظم الحكم العربية التي أقفرت وترهلت .
أسئلة غريبة


إننا وبنفس المنطق الذي نوجه به استنكارنا لحكامنا نسأل إخواننا في موضع القرار : متى كانت آخر مرة ترك فيها عضو قيادي منصبه لأنه قد شعر بعجزه عن تقديم الجديد . من هو المسئول الذي يستطيع أن يقول أنني موجود في منصبي لمدة كذا . من هو المسئول الذي يقول أنني موجود في منصبي لأن القاعدة الدعوية قد اختارتني . من هو المسئول الذي يستطيع أن يقول أنني في منصبي بناء على خطط ورؤى للإصلاح والتغيير قدمتها ونوقشت فيها وتم تعييني على أساسها ... من ومن والإجابة يعلمها الداني والقاصي .. لا أحد .

أحلام تبنى على حقائق



إننا نحلم بديمقراطية شكلية كديمقراطية حكامنا .. نحلم بانتخابات مزورة .. نحلم بانتخابات تسمح لكل عضو بحق الانتخاب من سن 18 سنة أو من مرحلة المنتسب . نحلم بانتخابات صورية تلزم كل مرشح بتقديم برنامج انتخابي وبأكثر من مرشح . نحلم بتحديد مدة انتخابية لكل مسئول ولا مانع أن يتم التجديد له بانتخابات حقيقية أو حتى مفبركة . نحلم بوجود معايير ثابتة ومعلنة للإنجاز تجعل المرؤوس قادراً على الحكم على كفاءة رئيسه. إن الحكمة تقول أن من يعجز عن تغيير نفسه فلن يستطيع تغيير الآخرين ..
ربما


وللحق فإننا قد أصبحنا جزءً من الأزمة العامة للأمة ولسنا علاجاً لها . فقد تجاوزَنا الواقع وأصبحنا متخلفين عنه رغم سوءه .وصرنا جزءً من الأزمة التي سيعالجها من سيعالج أدواء هذه الأمة . إن استبعاد القاعدة الدعوية من دائرة الإدارة ودائرة صنع القرار، وقصرها على النخب من مرحلة الأخ العامل والمجاهد، قد كان مقبولاً على مرارته حين كانت تلك القيادة الحكرية تتحرك بالدعوة وتحقق إنجازات ملموسة. ولكن في ظل هذا الجمود الرهيب فقد كان الأوان لفتح الأبواب والكف عن تبرير الفشل وتأجيل الإصلاح بأنه ناتج عن ضغوط أمنية . تلك الحجة البليدة التي ننصح بالتفكير في غيرها لتبرير هذا التوحش في الاستئثار باتخاذ القرار وافتراش المناصب الإدارية كالتكية العثمانية حتى صرنا بحق جماعة الرأس الكاسح والجسد الكسيح . ثم والعجيب أنك تجد المسئول في زياراته يتساءل لماذا لا تشاركون .. (حذفت لأنها غير صالحة)!!

مشاكل


لأن ألف باء مشاركة هي أن تتاح المعلومات للجميع . أما في ظل هذه التعمية التي تجعل الأخ في القاعدة لا يدري شيئاً سواء عن مرحلته الدعوية أو عن المعيار الذي يتم تقييمه على أساسه . ولا يعرف ما هي تحديداً حقوقه على نقيب أسرته أو مسئول شعبته. كما لا يدري على أي أساس تم اختيارهم، أو ما هو الأجل المضروب لهم في مناصبهم. ولا يعلم تحديداً من الذي اختارهم لقيادته.ولا يعلم لماذا نقلوه من أسرته أو غيروا نقيبه ، ولا يعلم لماذا تم اختيار هذا المنهج الثقافي له دون غيره .ولا يعلم ما هو الدور الإداري أو الدعوي الذي ينتظره في المرحلة القادمة أو ما هي الوسائل التي يستطيع بها أن يترقى دعوياً. ولا يعلم ما هي القرارات القادمة في الجماعة. ولا فيما تفكر الآن. ولا ماهية خطة التحرك للمرحلة القادمة. أو ماذا تم في المرحلة الماضية ....الخ
منظور دعوى



إن الدعوة بشكلها التنظيمي هذا قد أصبحت لا تستوعب من فئات الدعوة سوى هذه الفئة العاجزة بطبيعتها عن المبادرة والمشاركة . والتي تجد في النظام الحالي ما يستر عوراتها لأنها بالفعل ولو فتحت لها كل الأبواب فليس لديها شيء تقدمه . لأن الكثير منها لا تمثل له الدعوة إلا فرصة للتطهر والتزكية والاستمتاع بنعمة الأخوة. وما أعظمها ،
خاطرة



ولكن تلك الفئة المهمومة بأمر دعوتها والتي تملك ما تقدمه والتي تصدق فيها كلمات الإمام الشهيد في رسالة المؤتمر الخامس : " ليس يعلم أحد إلا الله كم من الليالي كنا نقضيها نستعرض حال الأمة ، وما وصلت إليه في مختلف مظاهر حياتها، ونحلل العلل والأدواء، ونفكر في العلاج وحسم الداء , ويفيض بنا التأثر لما وصلنا إليه إلى حد البكاء , وكم كنا نعجب إذ نرى أنفسنا في مثل هذه المشغلة النفسانية العنيفة و الخليون هاجعون .." تلك الفئة تشعر أنها مهمشة ومستبعدة وأنها ليس أمامها سوى انتظار ( صك الغفران ) ونقصد به الترقي بعد عمر طويل إلى مرحلة العامل أو المجاهد لتشارك في صالونات الديمقراطية واتخاذ القرار . وللأسف فتلك الفئة هي الرواحل الآن . والتي يعمل النظام آلياً على إيقاف نموها واستبعادها ، لأن المبدع وصاحب الفكرة لن يقبل أن يظل لسنوات في دوائر مغلقة . وللأسف فبعد أن كانت هذه الدعوة تطرد الخبث قد صارت تنفي المتميزين . ثم يصرخ المسئولون بعدها من غياب الكفاءات الإدارية والمفكرين والمنظرين وأصحاب الهمم العالية
ما نأمل إليه



. نريد أن نضع هيكلاً وقيماً متميزة لإدارة عصرية تؤمن بأن لدى الكثير من صغار الأعضاء العشرات من الأفكار الجيدة و الحلول الرائعة لمشكلات قائمة أو قادمة . تلك الأفكار قابعة في العقل في حالة بيات شتوي عميق تنتظر الدفء الذي يبعثه جو المصارحة والمشاركة والحوار لتخرج من جحورها و تغمر الجميع بخيرها 0 تنتظر بيئة تتيح للجميع الوقوف على حقائق الأمور و تفاصيل المشكلات وتعلن معايير ثابتة لتقيم الإنجاز وتعلن الأخطاء وتخضع الجميع في ترقيهم الإداري لمعيار الكفاءة والكفاءة فقط. بيئات تتم فيها الإدارة بنظام [الإدارة على المكشوف] . بيئات تخرج كل من فيها من منطقة الراحة منطقة [كل شيء تمام و معمول حسابه و الإدارة عارفة هي بتعمل إيه ] إلى منطقة القلق و الإحساس الكبير بالخطر. بيئات تثق إدارتها أن العضو البسيط يستطيع من مكانه و في ميدان عمله أن يرى سلبيات وفرص للإصلاح لا تقل عما يراه الإداري من مواقعه0 بيئات تخلق آلية محددة لتلقى الأفكار الجديدة وتحتفي بالمبدعين و تعلن تجربتهم الناجحة على الملأ ليقلدهم غيرهم ويحصل المبتكر على شكل من الأشكال التكريم المعنوي الذي يستحقه.
هذا ما يسمى بأزمة


نعم هناك أزمة مكبوتة يعيشها الكثيرين داخل الصف. أزمة لن يفيد تجاهلها بشيء سوى المزيد من تكريسها .ونحن نرى أن الحل الوحيد لها هو إصلاح النظام الإداري من جذوره بالقدر الذي يسمح بحراك إداري . وكذلك بخلق قنوات ثابته ودائمة ومحددة لتبادل الرأي وتداول المعلومات والشورى والمشاورة . ثم ولاستيعاب الكوادر غير الراغبة في التخصص في الوعظ والإرشاد، والتي ليست من الطائفة المأمورة بالنفرة للتفقه في الدين وإنذار القوم ، نفتح لهم أبواب للمواجهة المباشرة مع المشكلات الحياتية من صحة وتعليم وأمية وتخلف علمي . وتوفير قائمة من الأعمال والمشروعات الإصلاحية المتفاوتة الدرجات والمتنوعة في المجالات وبالقدر الذي يجد معه كل من يريد التحرك في مواجهة أزمات الواقع مشروعاً يناسب قدراته وخبراته ومؤهلاته ويجد نفسه في قلب الأزمات كرجل صاحب فكرة إصلاحية ويجد من خلفه لجنة توظفه وتتابعة وتشعره بأنه بالفعل يتحرك كعضو في جسد الدعوة ويعمل داخل مشروعها الإصلاح الشامل.


وفقكم الله لما فيه الخير أخوكم.......(حذف)


(((ليس أنى نقتله انه يدل على تفكيرى)))

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




#عكرمة_خالد_حماد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عكرمة خالد حماد - رسالة الى الأمير( أمير الدعوة )