أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - برهان شاوي - هـل هنـاك ( رأي عــام ) عــربي حقــا؟؟















المزيد.....

هـل هنـاك ( رأي عــام ) عــربي حقــا؟؟


برهان شاوي

الحوار المتمدن-العدد: 631 - 2003 / 10 / 24 - 02:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كثيرا ما نسمع من السياسيين، ورجال الحكم، ومن المفكرين، والمصلحين الأجتماعيين،
والأعلاميين في البلدان العربية بمصطلح ( الرأي العام ) أو( رأي الشارع العربي )!!.
والجميع يدعو للإحتكام إليه، أو يدعي النطق بأسمه، وكأنما المباركة تاتي منه.!!؟

في نشرات الأخبار، وعبر الفضائيات العربية، نشاهد بعض الصحافيين التلفزيونيين يقابلون
شخصا أو اثنين، أو حتى ثلاثة، وربما يصل الأمر في احسن الأحوال الى بضع اشخاص،
ليكونوا رأيا في احداث، التي تكون أحيانا في غاية الخطورة، معتبرين تلك الآراء وكأنها(الرأي
العام ) العربي، علما إن من يعمل في الإعلام العربي، والفضائيات العربية، يعرف جيدا كيف
يجري تسجيل مثل هذه الآراء، ومن أين يأتون بالأشخاص الذين يقابلونهم، بل ان احـدى
الفضائيات العربية أخذت تطل علينا بصياغة خبرية جديدة لتأكيد اخبارها فتقول مثلا: وقال
شهود عيان ان....أو .: هناك شائعات تقول ان.. وهذا منتهى الاستخفاف الاعلامي!!!!

معظم المجتمعات العربية، اذا لم نقل كلها، تفتقد الى حرية التعبير السياسي، ولا توجد فيها أية
ملامح للمجتمع المدني، ولا أية مؤسسات إجتماعية حرة تعبر عن رأي قطاعات المجتمع، وأن
وجدت مثل هذه المؤسسات فانها تابعة للسلطات العربية بهذا الشكل أو ذاك، أو هي تابعة في
أحسن الأحوال الى تنظيمات سياسية تهيمن عليها ايديولوجيا.

بل أن المجتمعات العربية تفتقد الى المعاهد العلمية، ومؤسسات الأحصاء الحرة، التي تستطيع أن
تستكشف رأي الناس في القضايا المهمة، والملحة، والعامة؟؟!!. ورغم ذلك فالجميع يدعي أنه
يعبر عن ( الرأي العام ) العربي، أو حتى رأي من لا رأي لهم؟؟ ولا ادري كيف يتم ذلك؟؟

بل هناك من أنتبه لشعار( الرأي العام )، لا سيما في مجالات الفن والدعاية والإعلان، فاخذنا
نسمع عن ارقام وهمية، في مسابقات وهمية، لمطرب او مطربة ، أو ممثل أو ممثلة، تعلنها
الجهة المنتجة لشريط ذلك المطرب، أو يعلنها مقدم هذا البرنامج أو ذاك في بعض محطات
الإذاعة العربية، وأيضا بالإتفاق مع الجهة المنتجة للشريط احيانا. وكما نرى فأن الجميع يسعى
لكسب ( الرأي العام )، والانتفاع منه، وبأسمه!!

الذي يعرف حقيقة المجتمعات العربية، يعرف ان المواطن الذي يعيش في البلاد العربية، لا
يستطيع ان يعبر عن رأيه بصراحة، سواء كان الموضوع إجتماعيا، أو اخلاقيا، أو سياسيا،
لأسباب متعددة. فالمواطن العربي، كثيرا ما يعلن خلاف ما يبطن، ولنا في تجربة العراق
الأخيرة، ما يدفعنا لوضع علامات الإستفهام حول مصداقية الإعلام العربي  والفضائيات
العربية، وذلك من خلال مقارنة بسيطة بين خطابها عشية الحرب على العراق، وما نقلته نفس
الفضائيات عن ما جرى بعد سقوط النظام العراقي مباشرة!!

 فلقد كانت هذه الفضائيات نفسها قد روجت من خلال تقاريرها غير الدقيقة، والمنحازة، وغير
الحرفية، بالحرية  الساسية في العراق في ظل النظام الدكتاتوري البائد، وكيف ان الشعب إنتخب
قائده  بنسبة أصوات وصلت الى مئة في المئة، وان النظام يحظي بالحب من لدن الشعب، وان
هذه الملايين التي خرجت الى المنافي، هي مجموعة عملاء وجواسيس، ومخربين، ومجوس،
وصهاينة، واعداء للعروبة، ولمسيرة التقدم في العراق.. بل ان احد المراسلين العرب، نقل
تقريرا عند وصوله الحدود العراقية مع الأردن عشية الحرب، وكان الحماس يملأؤه، وهو يعلن
بأنه لا يتملق النظام العراقي، كما انه لا يريد ان يبث الحماس والأمل الكاذب في نفوس
المشاهدين العرب، وانما يعلن الحقيقة، وليس غير الحقيقة، وهي ان الشعب العراقي، اطفالا
وشبانا وشيوخا، نساء ورجالا، قيادة وشعبا، دونما إستثناء، سيقاتلون، و.و.الخ من هذه الخطب
(الجنجلوتية) كما يسميها العراقيون.
هذا المراسل نفسه نقل من بغداد، بعد هزيمة ( القيادة التاريخية)، تقريرا يُظهر كيف ان تمثال
القائد الضرورة كان يضرب بالنعال،  وكيف ان الحقد انفجر كالبركان، وكيف كان الناس في
ذهول غير مصدقين بانهم تخلصوا من الكابوس الذي كان يقبض على حياتهم منذ عقود..
وكان هو نفسه يعلق واصفا غضب الشعب العراقي من النظام وحقدهم على رئيس البلاد، دون
ان يرف له جفن، بانه قبل ايام لا اكثر كان هو يسبح  بامجاد القائد العربي الذي سيعيد للعرب
 كرامتهم..!!
هذه الصورة توضح مأساة ما يمكن أن يسمى ب( الرأي العام ) العربي!! علما أن الإعلام العربي
هو المسؤول المباشر عن تشكيل (الرأي العام) العربي، وان هذا المعلق التلفزيوني مسؤول عن
هذه الازدواجية المقيتة، التي نشاهدها في إعلامنا، ليس لأن هذا المعلق الصحافي كان يكذب،
وانما لأنه ذهب دون معرفة حقيقية بواقع العراق،( وهذه إشكالية تقنية تمس مستوى الاعلام
العربي، ولا مجال لبحثها هنا) ودونما معرفة حقيقية بالواقع العربي..فصرخات الجماهيرالعربية
( بالروح بالدم نفديك يا....) نسمعها من المحيط الى الخليج..نسمعها في بلاد الهلال الخصيب،
و في الخليج وشمال افريقيا..بل اننا سمعناها من الجماهير العراقية قبل الحرب، ومنذ عقود،
 وسمعناها ايضا بعد ايام واسابيع منهم يستقبلون الشهيد الحكيم  رحمه الله..!!
لا اريد هنا انت اتهم احدا، أو ان أجرح مشاعر احد..ولا ان أسيء الى أحد؛ لكن معظم هؤلاء
الذين هتفوا للدكتاتورية (بالروح بالدم نفديك ياص...) هتفوا لمن  تشرد وعانى وجاء ليقودهم
بعد رحيل الطاغية، بنفس الهتاف..!!
ويمكن ان نفتح التفزيونات لنتاكد من ان النفاق الاجتماعي ، الذي هو أحد اهم علامات الخراب
في حياة شعوبنا العربية هو نتاج تلك الانظمة التي لها يهتفون لها..!! ولم تستطع هذه الانظمة
ان تشوه المجتمعات العربية، وتخرب الانسان العربي وتدمر منظومته القيمية الا بواسطة  ماكنة
 الاعلام الرهيبة.. ولا زالت الانظمة باقية، والاعلام هو صوتها..فعن أي ( رأي عام )
يتحدثون!!!

 
 فـي نشـوء الـراي العــام

( الرأي العام) ظاهرة إجتماعية، وليس فردية، إرتبطت بظهور المجتمعات الإنسانية، وتطورت
مع تطورها. ويعتقد علماء الإجتماع والسياسة والإعلام بان ( الرأي العام) ظاهرة حديثة إرتبطت
بنشأة الدعوات الدينية، وظهور الايديولوجيات، وانظمة الحكم باشكالها المختلفة.
وفي عالمنا المعاصرن صار(الرأي العام) ركنا اساسيا من أركان الديقراطية، فالديقراطية
في مفهومها الأساس تعني الإحتكام الى الشعب، اي بتعبير آخر الأحتكام الى ( الرأي العام )،
والعودة المنتظمة إليه لمعرفتة إتجاهاته، والإحتكام إليه في إضفاء الشرعية على الحكم، وفي
اقرار القوانين الحاسمة في حياة المجتمع.

تاريخيا، برزت ظاهرة ( الرأي العام) في حياة الإغريق السياسية، وشكلت أساس ما يسمى
ب( الديمقراطية الأثينية ). لكن بعض المؤرخين والعلماء يشيرون الى أن نموها الحقيقي كان
في القرنين الخامس عشر والسادس عشر، حيث ساهمت عوامل عديدة في تشكيلها، لا سيما
بعد ظهور الطباعة، حيث صارت الكتب والأنتاج الثقافي في متناول الجميع، خاصة المهتمين
بالشان العام، وكذلك بظهور حركة الأصرح الديني، وبالتحديد حركة ( مارتن لوثر) وما رافقها
من تنافس مع الكنيسة الكاثوليكية في رومـا على كسب ( الرأي العام ) المسيحي. إلا ان أعلى
شكل للرأي العام، تاريخيا، وجد تعبيره في الثورة الفرنسية التي عبرت عن موقف الشعب
الفرنسي من السلطة وإستبدادها. ومن المعروف ان تشكيل ( الرأي العام) الأوربي عامة،
والفرنسي خاصة، تشكل عبر حركات فكرية في كل الميادين، قام بها المفكرون والفلاسفة
أمثال: جون لـوك، فولتير، جان جاك روسو، جون ستيوارت ميـل، جيرمي بنثـام، وغيرهم،
الذين تطرقوا الى مفهوم السلطة وشرعيتها وأصول الحكم والعدالة وحقوق النسان، وعلى رأسها
حرية الرأي. ويُعد (جيرمي بنثام) من أبرز المفكرين الذين شددوا على أهمية ( الراي العام ) في
ضمان سلامة المجتمع من إستبداد السلطات، مؤكدا على دور الصحافة في تشكيل ( الرأي العام)
والتعبير عنه.


في كتابه ( تحول السلطة) يشير المفكر والإعلامي الأميركي ( الفين توفلـر) بأنه( منذ السبعينات
من القرن الماضي، بدا رجال السياسة من جميع الأتجاهات، ياخذون في إعتبارهم شيئا أسمه
( الرأي العام)، حتى ان أحد المفكرين الفرنسيين كتب( من الآن فصاعدا لا توجد حكومة أوربية
لا تأخذ في حسابها (الرأي العام) ولا تشعر انها ملزمة بتقديم حساب عن أعمالها، وان توضح
مدى توافق هذه الأعمال مع المصلحة الوطنية)). ورغم أن الأمر لم يكن دوما كذلك، فقد جرت
حروب عالمية لم يأخذ المسؤلون عنها رأي شعوبهم، إلا ان هذه الحروب نفسها كان لها، من
الناحية التقنية، الدور الأساس في إكتشاف الطرق العلمية للتأثير على الجماهير، وتشكيل رأيه
لصالح الحكومات المتحاربة. لذا ظهرت النظريات الأعلامية، وازدادت البحوث المتخصصة،
كما أُنشئت الجامعات والمعاهد المتخصصة في أوروبا واميركا، كما ظهرت أول مجلة فصلية
تهتم بقضايا الرأي العام في أميركا العام 1937، وتأسست في العام نفسه معاهد لقيلس الرأي
العام، أهمها معهد (غالوب).


ولكــن مـا هـو مفهـوم ( الــرأي العــام )؟

رغم إتفاق العلماء على أهمية ( الرأي العام)، لكنهم إختلفوا في إيجاد تعريف واحد شامل له.
فهذا هو( ليونارد دووب) يؤكد بأن(الرأي العام) يعني إتجاهات الناس ومواقفهم إزاء موضوع
معين حين يكون هؤلاء الناس أعضاء في نفس الجماعة المعنية، بينما رأى(غوستاف لوبون)
ان ( الرأي العام) يتصل بالموضوعات المتنازع عليها والقابلة للجدل والناقشة بالنسبة للجماهير
المعنية.
الباحثون العرب في مجال علوم التصال لهم تعريفاتهم أيضا، فها هو د.(مختار التهامي) يؤكد
ان (الرأي العام) هو(الرأي السائد) بين أغلبية الشعب (الواعية) في فترة معينة إزاء قضية
معينة أو أكثر، ويحتدم حولها النقاش، وتمس مصالح هذه الأغلبية أو قيمها الإنسانية بصورة
مباشرة. وهناك تعريفات أخرى تتفق أو تختلف قليلا مع ما تقدم.

الــرأي العــام العــربي

هذا المفهوم للرأي العام يضعنا امام إشكالية حقيقة عند النظر الى الواقع في البلاد العربية!!،
فاذا كان (الرأي العام) يقاس من قبل معاهد متخصصة، وعلماء متخصصين في الإحصاء،
عن طريق (الإستفتاء) (اي وضع الخطة، تصميم الأستمارة، إختيار العينة، تبويب البيانات،
تحليلها)، أو عن طريق(المسح) (أي وسيلة الملاحظة، ووسيلة المقابلة)، أو عن طريق
(تحليل المضمون)، فاننا في العالم العربي لا نجد المعاهد المتخصصة، ولا المتخصصين،ولا
نعرف الآلية التي تبني الحكومات العربية، من خلالها، قراراتها، باعتبارها تجسد الرأي العام
للشعوب العربية!! ورغم كل هذا فالحكومات العربية تؤكد ليل نهار بأنها تعرف مصلحة
الشعب، والإعلام العربي، وفي مقدمته الفضائيات العربية، وبرامجها السياسية والحوارية
بالذات، تدعى بأنها تعبر عن الرأي العام  في الشارع العربي؟؟ بل أن احدى الفضائيات أخذت
على عاتقها، وذمتها، التعبير عن رأي من لا رأي لهم؟

حتى المعارضات العربية تدعي أنها لسان حال (الرأي العام) العربي؟ إلا (الرأي العام) العربي
نفسه، فهو ملغى من الحساب، ولا أحد يسأل عنه، او يود سماع (رأيه)!! هذا إن كان هناك
(رأي عام) عربي حقا؟ لأننا أمام أسئلة حرجة وقلقة تدفعنا للتشكيك بوجود(رأي عام) عربي،
رغم الزعيق في الفضائيات، ورغم المظاهرات التي تكون حسب الطلب، وعند اللزوم..فالأسئلة
تدفعنا الى الزاوية الحرجة: إذ كيف يمكن قياس (الرأي العام) العربي في ظل الخوف من أجهزة
الأمن والأستخبارات، وفي ظل ركام من التقاليد والعادات الجتماعية المغلقة؟ ولماذا نجد تعبيرا
عفويا عن (الرأي العام) العربي في القضايا الكبرى، كقضية فلسطين، والحرب على العراق،
بينما لا نجد تعبيرا عن مثل هذا الرأي في القضايا الاجتماعية والسياسية والحياتية المصيرية،
والتي لا تقل خطورة عن تلك؟ بل ، وأين هي المعاهد العلمية المتخصصة لقياس (الرأي العام)،
 بل ولماذا تتهم المعاهد التي تقام بمبادرات فردية في عالمنا العربي، بالعمالة للأجنبي إذا ما
توصلت الى قياسات للرأي لا تنسجم مع تطلعات الحكومات العربية؟؟
 
إنها مجرد أسئلة تتجه نحو الفراغ....!!



#برهان_شاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حـقـــوق الإنسان فـي البـلـدان العربـيـة...!!!!
- عن قنــــاع المثقـف... العراقي..!
- فـي الثقــافـة الـعراقـيـة الجــديـدة
- مـن قصــــــائد الحـجــــــر
- مـن ( أعـصــــاب ) فلاديميـر فيسـوتسـكي
- الفضائيــات العــربية.. والعـــراق 3 - 3
- الفضــائيـــات العربيـــة.. والعــــراق 1 / 2
- آنا آخماتوفا


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - برهان شاوي - هـل هنـاك ( رأي عــام ) عــربي حقــا؟؟