حالات ضاجّة

عبد الحسين فرج

الحوار المتمدن-العدد: 2052 - 2007 / 9 / 28 - 10:12
المحور: الادب والفن
    

{ 1 }
ماذا افعل بأجنحتي ؟؟
غيري ..
يطير بلا اجنحة ! ! !

{ 2 }

اتعثرُ بتعاستي
فيما رأسي
يسحب احلامهُ
من اقدام الشارع ....

{ 3 }

عِبرَ ...
فضاءاتٍ تتشكلُ
تصبح سادراً
لطرقاتٍ ....
ضيقةٍ عليك .....؟

{ 4 }

اصابعي ...
تركتْ عاداتها السيئة
تحاول عبثاً
تجميل شعرك بالاشارة ...

{ 5 }

انا .....
الراكض دوما
لـــــــن ..
اصل ابداً .....؟!؟!

{ 6 }

ابي ...
لم يعلمني السباحة
توهمتُ ذلك يوماُ
فغرقتُ ....

{ 7 }

خوفا ...
من النسيان
اتسلق الذاكرة
لتحملني ....
هناك ...
ورائي .....

{ 8 }

حين...
ترمي نفسك
في النهر
لا تكترث
لكمية المياه
التي ستغرقك .....

{ 9 }

بتكرار ما يقول
عطل خيالهُ
فامتعض ...
فوق وجهه السؤال ....

{ 10 }

لا تنكروا الرصاص
لقد ....
اضاءَ انفجار المكان ...

#عبد_الحسين_فرج (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات