أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل الحسن - مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2















المزيد.....

مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2


نبيل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2050 - 2007 / 9 / 26 - 05:54
المحور: كتابات ساخرة
    


في بحار تئن فيها الرياح , مركب السيد فيها يتمايل , البارجة تشاهد من بعيد كقلعة حديدية , لم ير مثلها الأتباع إلا في أفلام الكارتون , ولو امتلكوا منهم وبينهم مستشارين للقائد ذوي موهبة واقتدار , لنصحوه بوقفة داوود النبي أمام العملاق جوليات , وكيف قتله بحجر ومقلاع ! , فهل تتكرر الوقفة وتصيب في مقتل مقاليع المنقذ ومريدوه هذا البرج الجبار وتغرقه في غياهب اليم , ضحك الكرعاوي الخمار القديم والمؤمن الجديد , وذكر من حوله إنهم على ضهر مركب خشبي لا في أزقة الثورة مدينة الصدر المنورة , حيث الحجارة والحصو أكوام , ووايرات مولدات الخطوط تصلح ليس مقلاع فقط بل منجنيق , وقف الأتباع محدقين بالباخرة كل من موقعه وعلى السطح , يقيسون الطول والعرض والارتفاع , لفتت أنظارهم مدافع جبارة تتجه رويدا رويدا نحوهم , وما زاد الطين بله صرخة من هو فوق أعلى عمود سارية
- الصليب أمامكم ياجند الإمام (كان قد رأي على جانب من البارجة صليب احمر كبير هو علامة دالة لمستشفى هذه القلعة الحصينة ) .
هاج عندها الأتباع وماجوا , واستنفر خدم الفصائل , اذن المعركة مستمرة وهر مجدون تنتقل إلى البحار , ولكن الخشب يهتز ويتمايل من تحت أقدام رجال الار بي جي ولا يستطيعون التثبيت على الهدف , الذي يبدو بعيدا على كل حال , العلاج بالهاونات إذن بعد أن افتقدوا الكاتيوشا , ولكنها لا تستقر على حال هي الأخرى , وتنقلب الأرجل وتستدير الفوهة فعلى من نطلق القذائف ؟ واحتدم النقاش والجدل
- العدو أمامنا , والبحر من حولنا , دائر بنا يتقاذفنا , يملا بالقئ والمرارة أفواهنا , فلا ثبات على ارض جهاد , ولا تحضير لكاتيوشا تنطلق عند الفجر , ولا زرع لعبوات يبتلعها الماء وتغرق في لجة اليم , .
- كيف سنجاهد ؟ وذكريات ازقة مدينة الصدر المنورة وما جاورها ماثلة أمام أعيننا ! رغم صراخ المرتدين من الأهالي علينا بالابتعاد وخوفهم المتنقل بين قصف الأمريكان وانتقامنا , كانت زخة رصاص كافية لإقفال أبواب البيوت لنسرح بعدها ونمرح , الآن ماعلاج الماء ؟ , .
- يثور الغبار هناك معنا تحفزه أقدامنا , ولا زال بأيدينا المدفع الرشاش , ولكنه هنا يحرث البحر , ولا يرهب الأسماك , وربما لايسمعه حتى سكان القلعة الحديدية
خرج عندها الربيعي نصار , يهدئ الخواطر ويبدد الحيرة , ويقوي العزيمة , ولكن الأحوال تتغير بدأ بحاله هو , فقد ضاعت السكسوكة والشارب المقلم , وهيبة الأفندي , وحلت محلها لحية قنفذ كثيفة كثة , تملأ الوجه والرقبة , بعد تحريم الأمواس , وأي حلاقة للوجه بالأساس , وانتقل نصار كالعادة الى الزعيق والصراخ والوعيد .
- وجدتها , أنهم الأمريكان مرة أخرى سبب كل المصائب والأهوال , الجغرافيا تقول إن بحر اليابان هادئ , حيث لا أمواج ولا عواصف , وقد أكدت المرجعية الأخبار , ولكنه الاحتباس الحراري والكربون يرمونه على الشعوب والطبيعة والماء , وهذا ماجعل البحر يلهو بنا , أمريكا لاتريد لليابان صلاح الحال وإمارة السيد القائد المقتدى , وبينما كان الربيعي الحصيف يواصل الهداية والتنوير , كان قبطان البارجة الحربية اليابانية وضباط ركنه , يتطلعون إلى المركب المتمايل أمامهم بحيرة وفضول , بانتظار إشارة استغاثة , أو فهم للوضع الغريب المريب تتصدره خرقة سوداء فوق أعلى سارية , ثم دوي العيارات النارية , إلى أزياء متنوعة , تراكسودات وشراويل وعمائم ينتشر أصحابها فوق ضهر المركب , تعطي رؤيا سوريالية فولكلورية غير معهودة , فسرها احد الضباط مبتسما ,
- انه فلم السندباد البحري .
التقط القبطان الخيط وتذكر إن هونك كونك قريبة , وتجيد فن التقليد وصناعته فهي ربما من رتب مشهد المركب وبحارته مع عمائمهم وما يملكون ليجاروا رحلات السندباد , ثم انفجر ضاحكا وهو يلاحظ أسلحة السندباد الحديث ورصاصهم يتوالى وكأنهم , قراصنة الزمان يبحثون عن الفرائس في كل مكان , وليسوا في مركب مشرف على الغرق.
- سيدي يتوجب إنقاذهم . أشار احد المسعفين .
- حسنا استعدوا بفرقة طوارئ لإخلائهم , واصلوا الاقتراب .
هذا ماكان من أمر البارجة , ولنعد بالحديث إلى المركب المجاهد السكران , فقد زاد التمايل وأصبحوا إلى الغرق اقرب , امسك اسود البر الفاتحين كل منهم بحبل أو خشبة أو سارية , وقد انهد الحيل وبلل الماء المتناثر قطع السلاح والعتاد , وساءت أحوال القائد .
- حبيبي اجلب لي النصير أبا رغال الطوكيوي للمشورة .
صمت الجمع المؤمن , من له قدرة الإجابة والأمر فيه استعطاف ! .
- هو وحده (بأذن الله) يعرف الطريق , ولا بأس من استنطاقه , فقد شرح الله قلبه للإيمان .
تهامس الأتباع
- هل فهمنا وصمه بالخيانة متعجلين ؟ من فم أي حوت أو وحش بحر سنخرج اجزاء جسده! ولكنها الطريقة المعهودة , ومحكمة الشرع جاهزة متنقلة , وأقرت النهاية والمنفذ كالعادة , فهل تختلف إشارات بحر اليابان عن بر العراق ؟ .
القائد – لادواء ولا غذاء , لا دليل ولا منقذ , ومن الله المغفرة , نادوا لي أهل العلم والمشورة .
تحير البعض وفهم آخرون , عليهم اللحظة الخروج , بقي الخزعلي وحده , مؤتمن الاتصال وحامل الأختام , دخل اثنان محجبان غامضان لهما سحنة الولي الفقيه ولحيته , رفع القائد الممدد يداه بصعوبة , فهم الخزعلي الإشارة , خرج بعد تمني من أيديهم البشارة , اقتربا من المقتدى وكالا له الثناء والإطراء , ووعداه بالنصر المؤزر , وإمارة ولاية اليابان .
القائد – حبيبي , اتصال , اتصال , اشرحوا لهم الأحوال , ليأتينا الفرج والأوامر , فقدت صحتي وأعصابي , وبعد حين سينقلب علينا الأتباع .
رسل النائب – مولاي لا حديث ولا اتصال , , منذ ركوبنا البحر وأجهزتنا الموصلة لاتعمل , عليك بالتأني والتصرف برزانة , وصبحان مغير الأحوال .
- ماذا !؟ وأنا ريشة في مهب الريح , ألا من أمل قريب ؟ .
- لا يامولاي , الثريات الخاصة كحجارة صماء , لاشبكة ولا بطاريات , علينا بالخيرة والاستخارة , وانتضار بركات المنقذ .
- انهد حيلي , وقلت حيلتي , وأنا إلى الإغماء والموت اقرب , فلتسبقوني وتمهدوا لي الطريق , يا أبا درع , صرخ السيد من الأعماق , أتاه سريعا .
- ألحقهما بالطوكيوي .
ماتبقى لنا من السيد , همساته يحدث نفسه , ويتفكر , ويستجلب رسالة الأجداد , يواجه منها وبها هذه السفينة العظيمة ومن فيها .
السيد القائد – الإيمان والموروث هو أملنا , سنقارعهم الحجة بالحجة , ونغلبهم , وننشر بينهم ماحملناه في قلوبنا , وعلى ظهورنا , ليكونوا لنا موالي وإتباع ووو وانتهى منه وفيه الحيل , ولحقته اغمائة طويلة , صحا منها بعد حين غير مصدق وكأنها الرؤيا , ابتسامة تشرق من وجه متورد , وانف دقيق , وعينان كحلاوان , لم يتكلم , كل ماحوله ابيض , الفراش, الغطاء , الغرفة , وما ترتديه الممرضة , أسنانها , ووالمغفرة من الله .
أنقذت البارجة الطاقم كله , البعض منهم بين الحياة والموت , آخر أوامر أبو درع أن ارموا بكل الأسلحة والعتاد إلى البحر , فنحن تجار وطلاب علم ولسنا مقاتلين .
نقلوا إلى القسم الطبي من البارجة , وتم استبدال ملابسهم بأخرى بيضاء ناصعة , تساوى بعدها الشيخ والحجة والعامي والخادم , وتم إخضاعهم لفحص طبي شامل خوفا من انتقال عدوى أو مرض , ثم حلقت الرؤوس واللحى , وكان تصور الناجين بعد الصحوة إنها خباثة من الكفار , أن تزول هذه الشعيرات المقدسة , ولكن التقرير الطبي يشير إلى تواجد حياة مجهرية وحشرية متعددة وسط هذه الكثافة , كان أكثر المبتهجين سرا , بالشكل الجديد القديم هو النائب نصار الربيعي متذكرا أول سني الشباب , زائدا طيور الجنة من حوريات الدنيا الملتفات حوله , وهو يرطن ويتمنطق بكل ماحفضه ويتذكره من كلمات الانكليز , وهن يقلبنه , يخلعن عنه ثقيل الملبس , وبعد الغسل والتدليك , والتنشيف والتعطير , يدخلنه في ناعم الثياب , ويحضرنه للفحوصات والتطبيب .
القبطان في غرفة القيادة هادئ ينتظر , أمامه أكوام التقارير , ومن الشاشة تتوارد تفاسير الأحداث , وما سببته غمامة الكترونية كبرى في الشرق الأوسط وما حوله من تشويش وتعطيل للاتصالات , استغله المتطرفون ومن خلفهم ! , مابدا انه تحضير مسبق وعمت الفوضى وامتدت شمالا , حيث اغلب جنوب أوربا ووسطها , وشرقا حتى حدود الصين , وغربا نحو الشمال الأفريقي , حيث اشتعلت الحروب الطائفية والدينية وتوسعت وتمددت , ولكن إلى حين , حيث سجل ماتبقى من الغرب وأمريكا , إن لروسيا ومخابراتها وأجهزتها , حتى ارتباطاتها الإيرانية والشرق أوسطية ضلع في الأحداث ,التي لم تصل اليابان لبعدها , ولكن التطورات فاقت حدود التوقعات , واستلزم حصرها , مما أدى إلى مباحثات مستفيضة , بين دول العالم الثماني الكبار , لحصر الحرائق أولا , وتصفية آثار الفتنة ونتائجها الغريبة , التي منها كما يبدو هذا (الغزو) البدائي الذي يستوجب تسجيل كافة أفكاره ودوافعه وتحليلها , لتتم السيطرة على البؤرة والمنبع , الذي أوصل هذه العمائم إلى بحر اليابان .
والآن ماذا من أمر السيد وأتباعه المتواجدين , وقد تحول الجميع إلى أفراد عاديين شكلا , متساويين مضهرا , حليقوا شعر الرأس واللحى , وبأقل قدر لبعضهم من الشاربين , ؟ .
لنبدأ بالرأس والقائد وهو بين أيدي الكادر الطبي يتفوه بكلمات بلا رابط , نقل على إثرها الى قسم الأعصاب والمعالجة النفسية , وفحص الدماغ كهربائيا , لتبيان الخلل , بدل اعتماد المهدئات , لتضهر بلاهة متأصلة , تستلزم العلاج والمتابعة , وتجنب الآثار الجانبية , وبعد الانتهاء من الفحص والتمحيص , نقل الجمع المؤمن بحلته المتجدده , إلى قاعة واحدة , واجتمعوا ليبدأ التعارف العاري النظيف , ووضعوا تحت المراقبة والكاميرات الخفية , .
القبطان – بعد تشكيل خلايا الأزمة , وإعلام حكومتنا بالصيد الثمين , الذي لازال يعتقد حتما انه جاء لينشر العدل والإيمان في جميع جزر اليابان , سنحتاج لمترجمين , يجب بدء الاستجواب .
احد الضباط – هل يمكن أن يحمل هؤلاء البشر البدائيين كل هذه الكراهية لنا ؟ماهي الفكرة التي جعلتهم يعبرون كل هذه السهول والجبال , ثم يخوضون في البحار , ليفرضوا علينا خيارهم؟
القبطان – لايوجد بين عناصرنا اليابانية من يفهم العربية , لكن في بعثة الارتباط الأمريكية سنجد من يستطيع التفاهم معهم .
دخل الأمريكي الضخم , عرضوا عليه الأفلام ابتداء من نقلهم بعد السيطرة على المركب ولحد موسى الحلاقة .
تطلع باهتمام ثم انفجر ضاحكا .
الأمريكي – هذه السحنة اعرفها من خلال الصور والملصقات والجداريات في شوارع بغداد ومدن العراق , لاينفع معها تمزيق ولا تحطيم , لان المدد الإلهي لها بلا نهاية , وتستمر اللعبة مع المراهقين وصورفوق صور , صمت ثم صرخ , جاءكم المنقذ.

القبطان – نعلم ماتريد قوله , ترجم لنا لنفهم ونعالج.
الأمريكي – لاعلاج إلا بالتصفية , أتوكم غازين وهم الآن أسرى , ولديكم قوانين .
القبطان – ابدأ بالترجمة الأولية معهم ريثما تصل لجان التقصي .
العودة الى القاعة الواسعة , وجوه وأجساد خلعت جلودها , تريد الاحتماء والتعرف يبعضها , يجمعهم وعي الجماعة الغريبة , وتفرقهم رغبة الخلاص الفردي, المركب والبحر ثم البارجة , نقلات نوعية لامثيل لها , فقدوا على إثرها صلابة الأرض التي يقفون ويتحركون عادة عليها , حتى خريجي سجن بوكا والمطار وغيرها بعد الاحتلال , لم يفقدوا السيطرة كما هم الآن , لكن الأدمغة لازالت محشاة بالرغبة في الاستحواذ والسيطرة والوهم الذي اسمه استملاك ولاية اليابان كاملة , كما تنبأ نائب الإمام من خلال هذه البعثة التي فقدت ثلاثة أرباع أفرادها في المراكب الضائعة التي لايعرفون قرارها , والآن عليهم إتباع تعليمات هذا الأمرد الوردي المصفر غير القادر على النطق الكامل , يحيطه و(يبشبش) معه أركان سابقون , احترفوا توجيه الأوامر , عند صعودهم بعد سقوط بغداد . وهم يطلبون منا أن نكون كتلة واحدة ونتحضر للاتي .
جاءهم المترجم يناديهم بأسمائهم .



#نبيل_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمة بدر المكفخة
- حكايات جدتي
- بين بغداد وبيروت ..... مخابرات بلا حدود
- مقتدى امير ولاية اليابان
- حجارة ايران وبحارة جلالة الملكة
- قضية المواطن العراقي زياد الكربولي
- متى ينزل العلمانيون الى الشارع ؟ .
- متى سيحرق نصرالله (الرايخشتاغ؟)
- ماركسيوا العروبة واللعبة القديمة
- الظواهري يتحدث بالفارسية
- الافيال الايرانية الطائرة
- عودة الى موضوعة وحدة اليسار
- عادل عبد المهدي وعودة الروح
- الناس والسلطة في العراق
- تي72
- محاكمة صدام والنمور في يومها العاشر
- عاشوراء اللبناني استشهاد الحسين ام تتويج الملك نصر الله
- زناجيل عاشوراء


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل الحسن - مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2