أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كريم هاشم - تفاعلا مع التأسيس ل(حيد)















المزيد.....

تفاعلا مع التأسيس ل(حيد)


كريم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 2048 - 2007 / 9 / 24 - 13:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



(( لقد جاؤوا . كانوا يملكون الإنجيل, إما نحن فكنا نملك الأرض. قالوا لنا أغلقوا عيونكم وصلوا لله, وعندما فتحنا عيوننا كانوا هم الذين يمتلكون الأرض ونحن الذين نمتلك الإنجيل. )) القس الجنوب إفريقي توتو (1)
مداخلتي هذه تأتي تفاعلا مع البيان التأسيسي لحركة اليسار الديمقراطي العراقي في دعوتها إلى ( ضرورة قيام حركة يسارية مناضلة على ارض الواقع العراقي ) لافي اعتبار المتداخلين ( ضيوف مسار بل أصحاب قضية وقرار فاعل في قيام تنظيم جديد يتجاوز قصور ما هو موجود نحو ما هو أفضل وأكمل ) بعد أن أتخمتنا أحزاب وقوى اليسار والتحرر الوطني , ومن ثم قوى التدين السياسي , ببرامجها الإيديولوجية ورسالاتها الخالدة المسقطة قسرا على الواقع , رغم كل ما قيل ويقال عن استلهامها الواقع والتطبيق الخلاق . الأهداف الكبرى وتياراتها وأحزابها وأبطالها المنقذون , الذين سيزرعون في عقول الجماهير الخاملة الجاحدة حقن الخلاص الأيديولوجي , المعد سلفا في مختبرات الأحزاب والتيارات ودهاليزها .
كي لا تقع هذه الحركة الوليدة في (( الفخ الأيديولوجي )) معيدة استنساخ التجارب والعملية والتنظيمية , للتنظيمات الطليعية المنقذة بشكل جديد يوهمنا بالتغيير والتجديد , وحتى (( نسعى إلى بناء حركة اجتماعية مناضلة يتبناها الأفراد كمنهج حياة متجدد )) فاني أتمنى على الحركة عدم التسرع في ( انجاز ) برنامجها ونظامها الداخلي , وتركه يتفاعل مع صيرورة الحركة ضمن فقرات بيانها , في تفعيل الذات الفردية والجمعية لخلق ذات حرة فاعلة وجمع حر فاعل . فكل ماهو منجز نص , والنصوص البرنامجية بصيغتها الطلائعية كما بينت لنا التجربة , قد صارت قيدا على الواقع وكما أشار هيغل إلى إن كل ما هو منجز شائخ(2) , إلى حين التوصل إلى أساليب ومناهج حركة التغيير الاجتماعية المناضلة . إنها الدعوة إلى حل إشكالية تادلج الفكر وتحوله إلى نصوص معيقة , تحرير الفكر من الدوغماتية , بادراك الحالة التناقضية في بنية الفكر و علاقتها الجدلية بالحالة التناقضية لحركة الواقع , تناغم مسارها في صيرورة متغيرة ومتجددة دوما . أتمنى على المثقفين والناشطين اليساريين أن يتداخلوا مع بيان الحركة , وسيما إنها تعرف نفسها كحركة غير محددة بقيود وحدود ضيقة , أي إنها تمنح حقوق العضوية كاملة فهي خطوة مهمة لكسر قيود التنظيم الطليعي الحديدية نحو تأسيس حركة اجتماعية مناضلة .
إن كل أيديولوجيا تستلزم أن يكون لها رسالتها الخالدة الواحدة , ثوابتها وطقوسها , جمهورها المتعصب والمتزمت . هي منتج إنساني متغلب على منتجه ومستعمر له , جاعلة من الإنسان موضوعا لها , وبذلك تكون سلبا للواقع المتغير ومرضا بنيويا لطبيعة التجديد التي تميل إلى الإطلاق والتعميم . إنها خلق الإنسان العمومي (3).
الذات الفاعلة في الواقع الأيديولوجي, المتقاطعة مع الذات الحرة الفاعلة في مسارات الاحتياج الواقعي , الفردي والجمعي , تستمد ديمومتها من حالة الركود والتخلف أو التأزم الناتج من عدم القدرة على إنتاج الحلول من ذات البنية الراهنة . لذا تكون نزعة رجعية أو محافظة تبرر ما هو قائم أو نزعة تعطى قيما ومبررات أخلاقية لمشاريع امبريالية أو استغلالية مهيمنة . الايدولوجيا تجعل من ذاتها كونا مستقلا صالحا لكل زمان أو مكان مؤثرا غير متأثر لا يفسده تعاقب الزمن ولا ينقضه تغير الواقع , يتلقفها الإنسان العمومي فيجعلها هدفه وغايته , أفيونه الخرافي يخوض من اجلها حروبه . وبتعدد النصوص وانفلاقها الذري , تتقاتل هذه المجاميع بالنيابة عن النصوص متخلية عن همومها الواقعية, الذاتية والجمعية واحتياجات مجتمعاتها للنهوض والتطور . مجتمعنا العراقي يتصف بكونه مجتمع متأدلج تتقاتل فيه النصوص دون أن يصيبها خدش بسيط بل تتعافى وتتضخم بينما تسيل الدماء انهارا بين المتقاتلين بالنيابة عن النصوص ويقتل الناس البسطاء في تجمعات العمل وفي الشوارع وفي أماكن أخرى وهم لا يفقهون سر موتهم ولا سر قاتلهم ألشبحي, العفريت ( إرهاب ) سليل أبو طبر(4) . المشاريع الأيديولوجية وصراعاتها قد حولت المجتمع إلى مجموعات دائرية مغلقة متطيفة أو متعنصرة, عشائرية أو مناطقية سلالات عائلية وفئوية متحزبة . مجموعات ذات لون فاشي لا يرى سوى الأسود والأبيض عدوه الأكبر الاختلاف والتنوع, الفرد فيه عضو مستنسخا في القطيع بدلا من العضو الفاعل الحر في الطبقة أو الشريحة الاجتماعية والمجتمع. مجتمعنا المتأدلج يحد من التطور الواقعي ويمنع تشكيل المجتمع المدني الحديث والدولة الحديثة حيث معيار المواطنة هو المعيار القانوني الذي يعتبر المواطنين سواسية في الحقوق والمعيار الديمقراطي الذي يقر بتباين المصالح وشرائح ومكونات المجتمع الأخرى وحقها في المطالبة والمدافعة والاعتراف بالطرق السليمة . لقد ولدت دولة الصهر(5) الفاشي ألبعثي الاختزالية, المجتمعات الصهرية في داخل النسيج العراقي, وجاءت سلطة الاحتلال البرايمرية لترعاها وتغذيها بالمنشطات فتتضخم في صراعها الدموي مع الآخر المختلف, وصراعها مع الوالد المخلوع الذي نزل تحت الأرض وما زال يطرح نفسه بديلا عن الفوضى التي أنتجها وسببها وما زال يسعرها باسم الأمن والوطن والشعارات الخادعة ذاتها للعودة إلى السلطة والتسلط , مزيدا المشهد الدموي دموية اكبر ووحشيته وحشية اشد . بين صراع ممثلي المجتمع ألصهري الواحد وممثلي المجتمعات المتطيفة والمتعنصرة وما تولده من دوائر متصارعة اصغر فاصغر , يدفع الوطن والمواطن ثمنا باهضا يمس مصائره بل وجوده ويجعله واقفا على كف عفريت .في ظل الاقتصاد الهامشي الراكد , الاستهلاكي والطفيلي ووهمه المجتمع الأيديولوجي .ينتج الإنسان العمومي الذائب في الجماعة, الممسوخ, وفي الوقت ذاته ينتج الإنسان الأناني, المتوحش, الذي يقتل من دون رحمة, ويتصارع بوحشية في زحمة المنافسة التي تسحقه.
إن ما يجمع بين هذه الجماعات المتخندقة في الذات الساكنة ,كره وإنكار الآخر وتخوينه , أدعاء العصمة والتفضيل على الآخرين ,نزعة الشك المرضية . إلقاء اللوم في كل مصائبنا وتخلفنا على العامل الخارجي .
أن الامبريالية اللعينة هي السبب في كل شئ والمؤامرة وراء كل حدث ,فهي محرك التاريخ والجغرافية (6) أما نحن فأبرياء تماما من دنس الخطأ والخلل , ملائكة صالحون ,بريئون براءة الذئب من دم يوسف .فقط لوتتركنا هذه الامبريالية اللعينة لحالنا , لعشنا في وئام وسلام ,عندها سيختفي حكامنا الديكتاتوريون وسوف يزدهر الاقتصاد وتتوب عندنا القطط من أكال الفئران . أذا فالنصرخ بأعلى أصواتنا:تسقط الامبريالية ؟ عندها سنمتلئ بالحمية وتهتز الشوارب ونهتز معها على أنغام الانفجارات , نموت موتا غير منتج مانحين الدراكولا الامبريالية الدماء التي ستديم وجودها مجانا وننشد لقد أنجزنا مهامنا ولم يبق إلا النصر.
بهذه الادلوجات المحكمة يضع نسق الأنساق الايدولوجية خطوطه الدفاعية والهجومية ليتحكم في مجتمعنا, معيدا أنتاج مآسينا بشكل دوري,وبذلك يمنع أي مشروع نهضوي يقارب فهم الموضوع الداخلي المعيق للتطور لغرض تفكيك قيوده المعيقة , فبيض الدجاج لاينتج سوى الدجاج وان أحتضنه طير العنقاء.
أنه المنطق المقلوب الذي يخفي وراءه كل العيوب منطق حامي الجراد الذي شهر قوسه بوجه الناس ليحمي الجراد الذي لجأ إلى حائطه ورفض الاحتياج لإبادة الجراد الذي يأكل قوت الناس لصالح دوغما حماية المستجير.
تتمترس خلف هذا الوهم مصالح مجتمعات ما قبل الدولة وما قبل المجتمع الحديث ,فالبلطجي حاكما فذا , والديماغوجي زعيما وخطيبا مفوها والقتل العشوائي الإجرامي جهادا, والرأي ألقطيعي رأيا عاما , ومبدد المال العام اقتصاديا عبقريا,...... والقائمة مفتوحة للإضافات .
يقابل أيديولوجية التخلف المحلي هذه أيديولوجية العولمة(7) , النيوليبرالية ,رسالة السيد بوش , الذي يخاف الله , في تحرير العالم من ( البرابرة الإرهابيين ) كما حرر أسلافه من((البرابرة الهنود الحمر الوثنيين)) بتحويل مجتمعاتنا إلى سماسرة ووكلاء إلى الشركات المتعددة الجنسيات , ومستهلكين لمنتجاتها السلعية والثقافية. منحنا وهم التقدم والتطور, إسقاط أدلوجاتها الليبرالية والديمقراطية وفرضها مع إعاقتها لأساسها المادي وبنائها التحتي الذي يمثل الشرط الموضوعي لنموها ووجودها لتأتي عاجزة وواهنة عجز الشرائح الكومبرادورية الطفيلية المحلية المرتبطة عضويا باقتصاد وسياسة العولمة, كما هو عجز سياسة الفوضى البناءة لأميركا التي لاتنتج سوى الهدم والعدم , معبرة عن العجز البنيوي للرأسمال المعولم في بناء عالم متقارب في مستوى التطور وستارا يختفي خلفه مشروع الهيمنة على العالم وجعله الحديقة الخلفية للولايات المتحدة الأميركية .
التناقض القاتل لمشروع العولمة بإنتاجه تطورا ثوريا في التكنولوجية والعلوم والاتصالات تاحديثة , وفي الوقت ذاته يعيد أنتاج آيدولوجية قرووسطية بالصراع الدموي بين (( الحضارات )) يؤدي إلى (( أستنقاع )) التناقض وتشرنقه في صراعات تستبعد الخروج من النفق المظلم .
جناحا المشروع الايدولوجي ينتجان التخلف المستدام والحركة الدائرية , تهميش المليارات من البشر وموت الملايين ن جوعا وقتلا ومرضا , الاختلال الخطير بالميزان بين الأمم , البربرية المستعادة كحلول للعجز . الإنسانية ترتهن لمنتوجاتها وتستعبد في أغتراب متطرف .
بعد انهيار اليسار الايدولوجي وفشل تجاربه وتجارب حركات التحرر الوطني التي أنتجت أنظمة ديكتاتورية وبائسة , يتحمل العراق وطنا وإنسانا تناقضات المشروع المعولم , خرابا ودمارا وموتا يوميا , الصراع الرهيب بين مشروع العولمة الرأسمالية وأنصاره المحليين وبين المشاريع الايدولوجية المتناقضة, والماضوية والفاشية , الشوفينية المتطيفة والعنصرية القومانية وافرازاتها المحلية والإقليمية والعالمية., يتطلب منا أعادة قراءة المشهد الراهن قراءة تستوعب إشكالاته وتستنهض القوى الحية ببناء يسار جديد يقرأ الإحداث قراءة واقعية ويكون فاعلا في التغيير وبناء اصطفاف واسع في المجتمع العراقي لمقاومة الخراب والدمار واكتشاف مراكز المقاومة العالمية ضد العولمة الرأسمالية محليا وإقليميا وعالميا والاندماج فيها .
كريم هاشم
عضو الهيئة العامة لحركة اليسار
الديمقراطي العراقي
(حيـــــــد)
5-11-2006
هوامش :
ــــــــــــــ
1) في رؤية كاثوليكية لاكتشاف أميركا(أن اكتشاف أميركا قدم للمسيحية فرصة كبيرة وفريدة لكي تقرب _لكي تقرب ملايين البرابرة الملحدين _ من جادة الإيمان الصحيح بالرب المسيحي الحق .وبذلك بررت الرؤ ية الأيدلوجية للغزو الهمجي ولنأخذ بعض الأرقام والوقائع :
_إبادة 90% من السكان الأصليين خلال قرن ونصف يقدرون بمائة مليون إنسان .
_ من أصل 22 مليون من سكان المكسيك الأصليين بقي مليون واحد خلال أقل من قرن
_اغتصاب ارض السكان الأصليين والاستيلاء على ثرواتها كما أن ثقافات وشعوبا قد محيت من الوجود
(هذه المعلومات النظام العالمي الجديد ومشاكل العالم الثالث .هارالد نويبرت.دار الطليعة بيروت)
2) أن الفلسفة تأتي متأخرة جدا لكي تقدم وصفات حول الكيفية التي يجب أن يكون عليها العالم ,أنها تفهم ما هو في الحين(( الذي يكون فيه شكل الحياة قد شاخ )) هيغل.
3) الإنسان العمومي هو الإنسان الذي وصفه وليم رايش بالرجل الصغير أنه يجد قيمته وجدواه في حياة القطيع , أنه مشغول عن التفكير بنفسه بالتصفيق للزعيم وعقلية القطيع ز غوغائي , مفتون بالقوة أكثر من فتنته بالعقل . مادة وقاعدة التطرف الأيديولوجي ومشاريعه.
4) (أبو طبر) الاسم الذي أطلق في العراق على قاتل متوحش أثار الرعب في صفوف العراقيين و كان ستارا للصراع على السلطة بين أقطاب النظام والتصفيات المتبادلة في السبيعينيات من القرن الماضي ز
5) الصهر تعبير أكثر قربا من سياسة (تبعيث)المجتمع والدولة وأكثر أشكال الفاشية تطرفا كما إلغاء عدائي استفزازي لأي شكل من أشكال الحرية والتمايز .
6) نظرية المؤامرة هي نظرية تخضع كل ما يحدث لكونه تآمرا وبذلك تعطي للأحداث بعدا غائما وغير مفهوم لا يضع التآمر ضمن سياقه الطبيعي في الصراع ز
7) عندما نتحدث عن العولمة فإننا لانلغي الانجازات الموضوعية لها والتطور العلمي والتكنولوجي الذي تنتجه إضافة إلى ذلك فأنها تنتج الظرف الموضوعي لتوحد الإنسانية عبر العالم في مجابهة المخاطر والتحديات الناجمة عن العولمة الرأسمالية .



#كريم_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكروسياسي والوعي الكامن
- اسئلة لمشروع اجوبة
- أسئلة لمشروع اجوبة
- المرجعية الفكرية لليسار
- حول التجربة الاشتراكية
- الامبريالية الإيديولوجية


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كريم هاشم - تفاعلا مع التأسيس ل(حيد)